قام بتشريح جثث (93) منهم.. اختصاصي شهير يكشف معلومات جديدة عن شهداء مظاهرات سبتمبر

الخرطوم – الراكوبة
أدلى اختصاصي الطب الشرعي الدكتور عقيل النور سوار الذهب، بإفادات جديدة عن شهداء مظاهرات سبتمبر، مؤكداً أن عمليات القتل تمركزت كلها بالتصويب الدقيق على الجمجمة، ما عدّه مراقبون دليلاً جديداً على تعرُّض المتظاهرين للقنص من قتلة محترفين.
ولقي أكثر من (250) متظاهراً مصرعهم في سبتمبر 2013م، عقب مظاهرات حاشدة ضد قرار الحكومة السودانية بزيادة أسعار المحروقات.
وقال سوار الذهب في منتدى “كباية شاي” بمقر صحفية التيار السودانية مساء الخميس، إن الرصاص الحي اخترق جماجم الشهداء من الأمام إلى الخلف، منوهاً إلى أنه قام بإجراء عمليات التشريح لأكثر من 93 شهيداً بنفسه، ما اعتبره صحافيون وحقوقيون في السودان “شهادة أخرى مهمة”، تكذِّب مزاعم الحكومة السودانية، التي تقول إن الذين سقطوا في المظاهرات عددهم (86) متظاهراً، بينما قطعت منظمات حقوقية أن الشهداء تجاوزوا (250) شهيداً.
لا حولة ولاقوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل، ده كلو في شنو والله العظيم انها لخزي وندامة يوم لا ينفع مال ولا بنون
وناس ياسر عرمان قاعدين في لندن ويكتبو عن الكابلي كانه كان قائد الشهداء ديل في الميدان، وبرضو عاملين فيها مناضلين، له حق البغل البشكير يصتاد في الشباب بقناصته، لانه من حملو السلاح ليس لهم الشجاعة في قنص البغل البشكير او كلب من كلابه.
كلامك صحيح يا أبوجملبو. إذا الناس الشايلين السلاح ما قادرين، وربما ما دايرين يغيروا من الوضع دا هل تتوقع من مواطنين عُزل إنو يغيروه؟
هسي عليك الله الدخل ياسر عرمان في المقال دة شنو ؟؟
لأنهم فى معترك لا ينفعنا بشيء
لانه عامل فيها ثوري وهو ما بيفعل شي, على الاقل الشباب الماتو ديل اشجع منه الف مرة
ياسر عرمان يقول انه كان يقاتل في الاحراش عشرات السنين من اجل سودان جديد، ولكنه يجبن ان يطلق رصاصه في اي جرذ من جرذان البشكير دع عنك البشكير نفسه، ما هو سبب جبنه؟ هو كان رائد المعارضين الذين حملو السلاح ضد الديكتاتورية لماذا لم يقوم على الاقل ببادرة ان يتصدى للقاتل بسلاح يردعه؟ هل هو ادعاء نضال ام هو تمويه ام هو مهادنه ام هو سياسة؟
غايتو البشير ده و ناسو ديل انا ما متأكد من انهم يؤمنون بالله ربنا سبحانه و تعالى ام لا و لكن من أعمالهم البعملوها دى ييدل انهم لا يؤمنون بيوم القيامة و غايتو يا ناس البشير يوم القيامة جهنم ستأكلكم أكل على الطريقة الصاح بالرغم من عفانتكم و نتانتكم ستزيدون جهنم نتانة على نتانة سيتأذى متها سكان النار و الا أن تتوبوا قبل موتكم بالرغم من انكم سوف لا توفون بالشرط الرابع من شروط التوبة و هو رد المظالم الى اهلها فإذا افترضنا قد رددتم الاموال التى نهبتموها الى الشعب فكيف ستردون الارواح التى ازهقتموها و قال تعالى (( و من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها و غضب الله عليه و لعنه و أعد له عذاباً عظيما)) فى هذه الآية قال ابن عباس رضى الله عنه قال: هذه الآية لم تُنسخ حتى قُبض الرسول صلى الله عليه و سلم فخطتك التى سميتها الخطة ب فى سبتمبر 2013 قد خسرت فيها خسارة فادحة يا البشير و على اى حال من قتل نفساً بغير حق فقد ادخل نفسه فى ورطات الامور كما انتم الآن.
الحقيقة البشير و جماعته مافيا
ما نقوم به من توقعات تجاه سقوطهم بالمظاهرات
هو تفاؤل في غير محله
بداية الطريق الصحيح هو استهدافهم في شخوصهم و اسرهم
و جرهم لمائدة المفاوضات جرا ، حينها و حينها فقط
سوف يسلموا السلطة خوفا على حيواتهم
ما تقوم به الحركات المسلحة حرب في غير مكانها
فساحة المعركة الحقيقية هي الخرطوم…
و هنا ستحسم معركة النزاع مع الامنجية و السفلة
من مأجوري النظام
بنفس الطريقه رصاصة بين عيونهم.
هذه فلسفة الإخوان المُسلمين … ( Shoot -to- kill ) … يا أيّها الغرقانين في الدين … ؟؟؟
و لكنّهم لم يبتكروها … إنّما ابتكرها الآيرلانديّون … إلى أن انفصلوا عن البيريطانيّين … ؟؟؟
لكّن المُتضرّرين السودانيّين … ربّما يطبّقونها إلى أن يتحرّروا من الشركاء المُستعمرين…؟؟؟
يقول احمد شوقى (ففى القتلى للأجيال حياة…وفى الاسرى فدى لهم وعتق…وللحرية الحمراء باب …بكل يد مضرجة يدق.) رحم الله شهداء سبتمر شباب امنوا بربهم ووطنهم ودفعوا مهر الحرية غاليا . دفعوا حياتهم جسارة وإقدام منقطع النظير وهم عزل واجهون الة القمع والبطش والرصاص الحى الذى احتمى وراءه الجبناء من الذين قتلوا خيرة شباب الطن كان يدخرهم لمستقبل اخضر , ولكننا على الدرب سائرون ومن سار على الدرب وصل .الجد والخلود لشهداء سنتمر والخزى والعر لمن تخاذل عن مساندتهم وقتها , الغد للحرية والجمال واطفال اصحاءز
إن الحد الأدنى الذي كان يستحقه هؤلاء الشهداء هو ان تخرج كافة الجماهير في وداعهم ، مثل ما خرجت الجماهير في وداع الشهيد أحمد القرشي في 21 أكتوبر 1964م. ماذا حل بالشعب السوداني ؟ تونس خرجت كلها من أجل شخص لم تقتله جنود بن علي، بل قتل نفسه لأن شرطية صفعته على وجهه .
إن الحد الأدنى الذي كان يستحقه هؤلاء الشهداء هو ان تخرج كافة الجماهير في وداعهم ، مثل ما خرجت الجماهير في وداع الشهيد أحمد القرشي في 21 أكتوبر 1964م . ماذا حل بالشعب السوداني ؟ تونس خرجت كلها من أجل شخص لم تقتله جنود بن علي، بل قتل نفسه لأن شرطية صفعته على وجهه .
ديل الله اعلم يكونوا مسلمين