مقالات سياسية

في العقل والدين .. !

«إن كنت في أمرين أنت منهما في شك فخذ بالذي هو أوثق».. أنس بن مالك ..!
(1)
العلماء المسلمون الذين يتخذون مواقفاً نظرية متحذلقة من بعض الظواهر التي يرد ذكرها في القرآن أو السنة، ربما يفعلون لأنهم يشترطون أن تدلف تلك الحقائق إلى عقولهم من باب الحسابات المادية المجافية للتفاسير الروحانية، وإن لم تنجح نظرياتهم العلمية في تفسير ظاهرة بعينها تفسيراً دقيقاً، فإنهم ينزلونها من مرتبة علياء إلى درك الخرافة! .. ذلك النزوع المتطرف نحو المادية – والذي يصر العالم المسلم على التشبث به! – نهج مستورد من حضارات وملل أخرى، قد يحدث أن يجتهد بعض المنتمين إليها في حشد النظريات العلمية لإثبات صحة بعض الحقائق التي تدخل في قبيل«الماورائيات» والتي ورد ذكرها في القرآن أو السنة! .. لا توجد نظرية علمية معتد بها ومعوَّل عليها تستطيع أن تفسر حقائق كالعين .. والسحر .. والمس، أو أن تُمنطق الكيفية التي تعمل بها الآيات القرآنية على تحقيق الشفاء التام من تلك الابتلاءات، أو أن تفك شفرة تلك الآلية التي تعمل بها نفس الآيات كدرع أو حصن يقي المسلم شررو بعض الابتلاءات، ولكننا جميعاً نؤمن بالتداوي بالقرآن، وكذلك يفعل كثير من العلماء الملحدين .. فما بال بعض العلماء المسلمين ..؟!
(2)
غرائبية الفتاوى وصدامية أفكارها أصبحت سبباً لبلوغ الشهرة وطريقاً مختصراً لكي يصبح الشيخ المغمور نجماً تتلقف إطلالته مختلف الفضائيات!، وبعد أن كان أهل الإفتاء يرددون العبارات الحذرة على غرار «من قال لا أدري فقد أفتى».. «نصف العلم قول لا أعلم».. و«لا يُفتى ومالك في المدينة».. أصبح شيخ كل حي هو مالكه ومفتيه الذي لا يتحرج عن الانبراء لبيان الحكم في مسألة «غميسة» مثل إرضاع الكبير أو «شائكة» مثل شبهات الربا في بعض أنواع البيوع، ودون أن يطرف له جفن!، بعد أن انتقلت إلينا موضة نجومية الفتاوى المثيرة للجدل، والتي هي ـ كما أراها ـ فتوى من لا يملك لمن لا يستحق! .. في السعودية – ومن باب سد الذرائع – صدر مرسوم ملكي بمحاسبة كل من يخالف شروط الإفتاء الصارمة من العلماء والفقهاء وأئمة المساجد بلا استثناء، وبعقوبة تعزيرية مخيفة تتراوح بين كتابة التعهد والإعدام! .. وهكذا أراحت الحكومة رعيتها واستراحت بعد طول عناء مع بلبلة الفتاوى المربكة، فمتى نرتاح – نحن أيضاً – من حيرتنا مع فتاوى بعض الشيوخ/ النجوم ..؟!
(3)
ذات الرجل المسلم الذي يقدر مواقف السيدة الوزيرة، ويثمِّن آراء الباحثة الأكاديمية، ويحترم قرارات الأستاذة المديرة، قد يقلل من شأن ذات المرأة إذا ما تصادف نصفه الآخر، متكئاً على تفاسيره الأزلية الخاطئة لنص حديث نقصان العقل والدين .. وهكذا تجد ذات المرأة الفاعلة المؤثرة نفسها أمام موقفين متناقضين بطلهما ذات الرجل! .. رجل بعضه يقر بأهمية ومقدرات وجدارة أنصاف الدوائر المكملة لرجال آخرين، بينما يغمط نصف دائرته حقها، بل ويتفنن في تبخيس منجزاتها التي يقدرها ـ بدورهم – رجال آخرون.. وهكذا! .. إلخ .. تُرى متى يكف مجتمعنا هذا عن إنتاج نساء ناجحات مهنياً وتعيسات أسرياً؟! .. اعتقد أنه سوف يفعل إذا أدرك نصفه الخشن أن العقل الذكوري الصرف لا ينتج شيئاً أكثر من العقل الأنثوي الصرف، وأن المرأة – في الإسلام – ليست فأساً، ولا يضير جدارتها أن لا تقطع رأساً ..!

اخر لحظة

تعليق واحد

  1. صحافة آخر زمن : (ولكننا جميعاً نؤمن بالتداوي بالقرآن، وكذلك يفعل كثير من العلماء الملحدين .. فما بال بعض العلماء المسلمين ..؟!….) انجليزي ده يا مرسي … علماء ملحدين و يؤمنوا بالعلاج بالقرآن ؟ غايتو دي ما سمعنا بيها إلا عند بت ابو زيد … عجايب !!! لعلمك علماء الفتاوى لن يصنعوا إلا مجتمعا متخلفا ، انظروا حواليك و قولي لنا ما هي المعرفة التي أضافوها أو العلم الذي ينتج خيرا للبشرية الذي اتحفونا به ؟ لن تجدي غير فتاوى الجهاد و الربا و النكاح و الحيض و النفاس …

  2. حديث إرضاع الكبير ، حديث صحيح ، لا ننكره وهو في صحيح مسلم . أما حكاية نقصان العقل ” للشهادة” والدين في ” العبادات “. أما خيابة من ولوا إمرأة عليكم ، فتحتاج لوقفة ، لقد ذكر لنا المولى عز وجل عن قصة بلقيس المرأة التى ملكت سبأ وقد أُتيت من كل شئ ، واللاتي أتين من بعدها ” أروى ” فهل خاب أمر أهل سبأ ؟ ولنأتي لأنديرا غاندي ” الهندوسية ” التى هزمت المارشال يحى خان المسلم ، فأين النقصان ؟ ومثال آخر أين كان العقل والدين حين هزمت غولدامائر ” اليهودية ” جيوش العرب والمسلمين ، فأين النقصان ؟

  3. صحافة آخر زمن : (ولكننا جميعاً نؤمن بالتداوي بالقرآن، وكذلك يفعل كثير من العلماء الملحدين .. فما بال بعض العلماء المسلمين ..؟!….) انجليزي ده يا مرسي … علماء ملحدين و يؤمنوا بالعلاج بالقرآن ؟ غايتو دي ما سمعنا بيها إلا عند بت ابو زيد … عجايب !!! لعلمك علماء الفتاوى لن يصنعوا إلا مجتمعا متخلفا ، انظروا حواليك و قولي لنا ما هي المعرفة التي أضافوها أو العلم الذي ينتج خيرا للبشرية الذي اتحفونا به ؟ لن تجدي غير فتاوى الجهاد و الربا و النكاح و الحيض و النفاس …

  4. حديث إرضاع الكبير ، حديث صحيح ، لا ننكره وهو في صحيح مسلم . أما حكاية نقصان العقل ” للشهادة” والدين في ” العبادات “. أما خيابة من ولوا إمرأة عليكم ، فتحتاج لوقفة ، لقد ذكر لنا المولى عز وجل عن قصة بلقيس المرأة التى ملكت سبأ وقد أُتيت من كل شئ ، واللاتي أتين من بعدها ” أروى ” فهل خاب أمر أهل سبأ ؟ ولنأتي لأنديرا غاندي ” الهندوسية ” التى هزمت المارشال يحى خان المسلم ، فأين النقصان ؟ ومثال آخر أين كان العقل والدين حين هزمت غولدامائر ” اليهودية ” جيوش العرب والمسلمين ، فأين النقصان ؟

  5. اعمل تحديث لمعلومات …انت عارف الامريكان والروس بكتبو ايات من القرءان وبختوها في الصواريخ او اي ماكوك ماشي الفضاء قبل مايفكوا وبسموها تعاويذ والحكاية دي هم ماداسنها
    يامعشر الجن والانس ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السوات والارض فانفذوا لاتنفذوا الا بسلطان

  6. هاك يا بت ابو زيد بعض مما جاء في التراث الإسلامي عن المرأة :
    – “يا مَعشر النساء.. ما رأيتُ من ناقصات عقل ودين أذهب للبّ الرجل الحازم من إحداكن. قُلنَ: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟ قُلْنَ: بلى. قال: فذاك من نقصان عقلها، أليس إذا حاضَت لم تصلِّ ولم تصُم؟ قُلْنَ: بلَى. قال: فذاك من نقصان دينها” (صحيح البخاري: جزء1 حديث 301).
    – “النساء يكفّرن العشير، ويكفّرن الإحسان، ولو أحسنتَ إلى إحداهنّ الدهر ثم رأتْ منك شيئًا قالت: ما رأيتُ مِنك خيرًا قط” (صحيح البخاري – جزء 1 – حديث 28).
    – “المرأة كالضلع إنْ أقَمتَها كسرتها، وإن استمتعتَ بها استمتعت بها وفيها عوج” (صحيح البخاري – جزء 7 – ص51).
    – “إذا الرجل دعا زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنّور” (الترمذي).
    – “إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبَت، فبات غضبانًا، لعنتها الملائكة حتى تُصبِح” (مُتفق عليه).
    – “لو كنتُ آمرُ أحدًا أن يسجد لأحدٍ لأمرتُ النساء أن يسجدن لأزواجهن، لِمَ جعل الله لهم عليهن من حقّ” (أحمد وأبو داود والترمذي).
    – “يا رسول الله ما حقّ زوجة أحدنا عليه؟ قال: أن تطعمها إذا طعمت وتكسوها إذا اكتسيت ولا تضرب الوجه ولا تقبّح ولا تهجر إلاّ في البيت” (أحمد وأبو داود وابن ماجة).
    – “عن عائشة -وإن امرأة خافت من بعلها نشوزًا أو إعراضا- قلت: هي المرأة تكون عند الرجل لا يستكثر منها فيريد طلاقها ويتزوج غيرها، تقول له: أمسكني ولا تطَلِّقني، ثم تتزوّج غيري، فأنت في حِلّ من النفقة عليّ والقسمة لي. فذلك قوله تعالى – فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحًا والصلح خير” (صحيح البخاري – جزء 7 – حديث 134).
    – “لا تؤذِي امرأة في الدنيا زوجها إلاّ قالت زوجته من الحور العين لا تؤذيه قاتلك الله فإنّما هو عندك دخيل يوشِك أن يفارق إلينا” (الترمذي وابن ماجة).
    – “الرجال في الجنّة.. لكلّ امرءٍ منهم زوجتان اثنتان يرى مخ سوقهما من وراء اللحم، وما في الجنّة أعزب” (صحيح مسلم وكذلك الترمذي حديث 2535).
    – “قال رسول الله (ص): أحقّ الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج” (مُتّفَق عليه).
    – “ما تركتُ بعدي فتنة أضرّ على الرجال من النساء” (صحيح البخاري – جزء 7 – حديث 33).
    – “عن عائشة رضي الله عنها، ونَصُّه: قالت عائشة: “إنَّ سَالِماً مَوْلَى أَبِى حُذَيْفَةَ كَانَ مَعَ أَبِي حُذَيْفَةَ وَأَهْلِهِ فِي بَيْتِهِمْ فَأَتَتْ -تَعْنِى ابْنَةَ سُهَيْلٍ- النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَتْ: إِنَّ سَالِماً قَدْ بَلَغَ مَا يَبْلُغُ الرِّجَالُ وَعَقَلَ مَا عَقَلُوا وَإِنَّهُ يَدْخُلُ عَلَيْنَا وَإِنِّي أَظُنُّ أَنَّ فِي نَفْسِ أَبِى حُذَيْفَةَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئاً. فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صلّى الله عليه وسلّم:” أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ وَيَذْهَبِ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ”، فَرَجَعَتْ فَقَالَتْ: إِنِّي قَدْ أَرْضَعْتُهُ فَذَهَبَ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِى حُذَيْفَةَ (رواه مسلم).
    – “أيّما رجل وامرأة توافَقا فعشرة ما بينهما ثلاث ليال فإنّ أحبّ أن يتزايدا أو يتتاركا تتاركا” (البخاري)، حديث زواج المتعة الذي حرم فيما بعد .
    – “إنّ المرأة إذا أقبلت بصورة شيطان” (رواه مسلم والترمذي)، وقال الإمام النووي مُعلّقًا: فهي شبيهة بالشيطان في دعائه إلى الشرّ بوسوسته وتزيينه له” (صحيح مُسلم بشرح النووي ص 551).
    – “يا مَعشر النساء تصدّقن فإنِّي رأيتكن أكثر أهل النار” ( صحيح البخاري – جزء 1 – حديث 301).
    – “الختان سُنّة في الرجال مَكرَمةٌ في النساء” (رواه أحمد والبيهقي).
    – “في صحيح مسلم عن عبد الله بن مسعود قال: لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمّصات والمتفلّجات للحسن المغيّرات خلق الله. قال: فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها: أم يعقوب وكانت تقرأ القرآن فأتته فقالت: ما حديث بلغني عنك أنّك لعنتَ الواشمات والمستوشمات والمتنمّصات والمتفلّجات للحسن المغيرات خلق الله؟ فقال عبد الله: ومالي لا ألعن من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وهو في كتاب الله، فقالت المرأة: لقد قرأتُ ما بين لوحي المصحف فما وجدته، فقال: لئن كنت قرأتيه فقد وجدتيه، قال الله عز وجل: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر:7].
    فقالت المرأة: فإني أرى شيئاً من هذا على امرأتك الآن، قال: اذهبي فانظري، فدخلت على امرأة عبد الله فلم ترَ شيئًا، فجاءت إليه فقالت: ما رأيت شيئاً، فقال: أما لو كان ذلك لم نجامعها”.
    – عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكلّمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ. قَالَ : لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى قَالَ: لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً. (رواه البخاري) (4425)، ورواه النسائي في “السُّنَن” (8/227) وبوب عليه النسائي بقوله: “النهي عن استعمال النساء في الحكم”.
    – “لا تَسقِ ماءك زرع غيرك” ( رواه أحمد وأبو داود والترمذي).
    – ورُوِي عنه صلّى الله عليه وسلّم أنه قال: (يَستغفِر للمرأة المطيعة لزوجها الطير في الهواء والحيتان في الماء والملائكة في السماء والشمس والقمر مادامت في رِضى زوجها. وأيّما امرأة عصت زوجها فعليها لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. وأيّما امرأة كلّحت في وجه زوجها فهي في سخط الله إلى أن تُضاحكه وتسترضيه. وأيّما امرأة خرجت من دارها بغير إذن زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع).
    – وعن الحسن قال: حدّثني من سمع النبي صلّى الله عليه وسلّم يقول: (أوّل ماتُسأل عنه المرأة يوم القيامة عن صلاتها وعن بعلِها).
    – وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (لا يَنظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها، وهي لا تستغني عنه).
    – “يقطع صلاة المرء المُسلم: المرأة، والحمار، والكلب الأسود”(رواه مسلم في الصحيح).
    – “المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان” (رواه الترمذي).
    – “قال الأشعث: أضفتُ عُمر رضى الله عنه، فتناول امرأته فضربها، فقال يا أشعث احفظ عنّي ثلاثة حفظتهن عن رسول الله، لا يُسأل الرجل فيم ضرب امرأته” (أبو داود والنسائي وابن ماجة، وذَكَرَهُ بن كثير في تفسير النساء).
    – “استوصَوا بالنِّساءِ خيرًا، فإنَّهنَّ خُلقْنَ مِن ضِلَع، وإنَّ أعوجَ شيءٍ في الضلع أعلاه، فإنْ ذَهبتَ تقيمه كسرتَه، وإن تركتَه لم يزلْ أعوج، فاستوصوا بالنِّساء خيرًا” (البخاري ومسلم).
    – في النساء ثلاث خصال من خصال اليهود.. يحلِفن وهنّ الكاذبات، ويتظلّمن وهنّ الظالمات، ويتمنّعن وهُنّ الرّاغبات.. فاستعيذوا بالله من شرارهنّ، وكونوا مِن خيارهنّ على حذر”.. لِـ عليّ بن أبي طالب.
    – “قال عُمَر شيئًا، فعرضت فيه امرأته، فقال: لستِ في شيء، إنّما أنت لعبة، فإذا كانت إليك حاجة دعوناك لها” (أبو بكر أحمد بن عبد الله موسى الكندي جزء 2 ص 263).
    – “أقرب ما تكون المرأة من وجه ربّها إذا كانت في قعر بيتها، وإنّ صلاتها في صحن دارها أفضل من صلاتها في المسجد” (أبو حامد الغزالي: إحياء علوم الدين جزء 2 ص 65).
    – قال الشافعي: “ثلاثة إنْ أكرمتهم أهانوك وإن أهنتهم أكرموك: المرأة والخادم والنبطي” (إحياء علوم الدين جزء 2 ص 51).
    – “إن أرسلتَ عنانها قليلاً جمحَتْ بك طويلاً، وإن أرخيتَ عذارها فترًا جذبَتك ذراعًا، فإنّ كيدهنّ عظيم وشرّهن فاشٍ، والغالب عليهنّ سوء الخلقِ وركاكة العقل. قال عليه السلام: مَثَلُ المرأة الصالحة في النساء كمَثَلِ الغُراب الأعصم بين مائة غراب” (الغزالي – إحياء علوم الدين جزء 2 ص51).
    – “إنّ الوطء فعل والمرأة لا تفعل” (الفِقه على المذاهب الأربعة الجزء الأول ص7).
    – “ثلاثة لا تُقبَل لهم صلاة، ولا تصعد لهم حسنة: العبد الآبق حتى يرجع إلى مواليه، والمرأة الساخط عليها زوجها، والسكران حتى يصحو” (البيهقي).
    – “أيّما امرأة ماتت وزوجها راضٍ عنها دخلت الجنة” (إحياء علوم الدين جزء 2 ص 64).
    – “قال لامرأة انظري أين أنتِ مِنه (زوجها) فإنّما هو جنّتك ونارك” (السيوطي في تفسير النساء).
    – “لو أنّ امرأة وضعت أحد ثدييها طبيخة والآخر مشوية ما أدّت حقّ زوجها، ولو أنّها عصت مع ذلك زوجها طرفة عين ألقيت في الدرك الأسفل من النار إلاّ أن تتوب وترجع” (المصنف، أبو بكر بن عبد الله موسى الكندي مجلد 1 جزء 2 ص 255).
    – “مِن حقّ الزوج على الزوجة لو سال منخراه دمًا وقيحًا وصديدًا فلحسته بلسانها ما أدّت حقّه” (السيوطي في تفسير النساء).
    – “لَمّا كانت الشهوة أغلب على مزاج العرب كان استكثار الصالحين منهم للنكاح أشدّ، ولأجل فراغ القلب أُبيح نكاح الأمة” (إحياء علوم الدين جزء 2 ص 33).
    – “حُكِيَ عن ابن عمر، وكان من زُهّاد الصحابة وعلمائهم أنّه كان يفطر من الصوم على الجِماع قبل الأكلّ، وربّما جامع ثلاثًا من جواريه في شهر رمضان قبل العشاء الأخيرة…. وكان في الصحابة مَن له الثلاث والأربع، ومَن كان له اثنتان لا يُحصَى” (الغزالي، إحياء علوم الدين جزء 2 ص 3433).
    – المشهور في المذاهب أنّ المعقود عليه هو الانتفاع بالمرأة دون الرجل. المالكيّة صرّحوا أنّ عقد النكاح هو عقد تمليك انتفاع بالبضع (فرج المرأة) وسائر بدن الزوجة. الشافعيّة قالوا أنّ الراجح هو أن المعقود عليه بالمرأة أي الانتفاع ببضعها (فرج المرأة)، وقِيل أنّ المعقود عليه كلاّ من الزوجين، فعلى القول الأول لا تطالبه بالوطء لأنه حقّه، وعلى القول الثاني لها الحقّ في مطالبته بالوطء. والحنفيّة قالوا أنّ الحقّ في التمتع للرجل لا للمرأة بمعنى أنّ للرجل أن يجبرَ المرأة على الاستمتاع بها فليس لها جبره إلاّ مرّة واحدة، ولكن يجب عليه أن يحصّنها ويعفّها كيلا تفسد أخلاقها” (كتاب الفقه على المذاهب الأربعة – عبد الرحمن الجزيري – الجزء الرابع ص9).

  7. اعمل تحديث لمعلومات …انت عارف الامريكان والروس بكتبو ايات من القرءان وبختوها في الصواريخ او اي ماكوك ماشي الفضاء قبل مايفكوا وبسموها تعاويذ والحكاية دي هم ماداسنها
    يامعشر الجن والانس ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السوات والارض فانفذوا لاتنفذوا الا بسلطان

  8. هاك يا بت ابو زيد بعض مما جاء في التراث الإسلامي عن المرأة :
    – “يا مَعشر النساء.. ما رأيتُ من ناقصات عقل ودين أذهب للبّ الرجل الحازم من إحداكن. قُلنَ: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟ قُلْنَ: بلى. قال: فذاك من نقصان عقلها، أليس إذا حاضَت لم تصلِّ ولم تصُم؟ قُلْنَ: بلَى. قال: فذاك من نقصان دينها” (صحيح البخاري: جزء1 حديث 301).
    – “النساء يكفّرن العشير، ويكفّرن الإحسان، ولو أحسنتَ إلى إحداهنّ الدهر ثم رأتْ منك شيئًا قالت: ما رأيتُ مِنك خيرًا قط” (صحيح البخاري – جزء 1 – حديث 28).
    – “المرأة كالضلع إنْ أقَمتَها كسرتها، وإن استمتعتَ بها استمتعت بها وفيها عوج” (صحيح البخاري – جزء 7 – ص51).
    – “إذا الرجل دعا زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنّور” (الترمذي).
    – “إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبَت، فبات غضبانًا، لعنتها الملائكة حتى تُصبِح” (مُتفق عليه).
    – “لو كنتُ آمرُ أحدًا أن يسجد لأحدٍ لأمرتُ النساء أن يسجدن لأزواجهن، لِمَ جعل الله لهم عليهن من حقّ” (أحمد وأبو داود والترمذي).
    – “يا رسول الله ما حقّ زوجة أحدنا عليه؟ قال: أن تطعمها إذا طعمت وتكسوها إذا اكتسيت ولا تضرب الوجه ولا تقبّح ولا تهجر إلاّ في البيت” (أحمد وأبو داود وابن ماجة).
    – “عن عائشة -وإن امرأة خافت من بعلها نشوزًا أو إعراضا- قلت: هي المرأة تكون عند الرجل لا يستكثر منها فيريد طلاقها ويتزوج غيرها، تقول له: أمسكني ولا تطَلِّقني، ثم تتزوّج غيري، فأنت في حِلّ من النفقة عليّ والقسمة لي. فذلك قوله تعالى – فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحًا والصلح خير” (صحيح البخاري – جزء 7 – حديث 134).
    – “لا تؤذِي امرأة في الدنيا زوجها إلاّ قالت زوجته من الحور العين لا تؤذيه قاتلك الله فإنّما هو عندك دخيل يوشِك أن يفارق إلينا” (الترمذي وابن ماجة).
    – “الرجال في الجنّة.. لكلّ امرءٍ منهم زوجتان اثنتان يرى مخ سوقهما من وراء اللحم، وما في الجنّة أعزب” (صحيح مسلم وكذلك الترمذي حديث 2535).
    – “قال رسول الله (ص): أحقّ الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج” (مُتّفَق عليه).
    – “ما تركتُ بعدي فتنة أضرّ على الرجال من النساء” (صحيح البخاري – جزء 7 – حديث 33).
    – “عن عائشة رضي الله عنها، ونَصُّه: قالت عائشة: “إنَّ سَالِماً مَوْلَى أَبِى حُذَيْفَةَ كَانَ مَعَ أَبِي حُذَيْفَةَ وَأَهْلِهِ فِي بَيْتِهِمْ فَأَتَتْ -تَعْنِى ابْنَةَ سُهَيْلٍ- النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَتْ: إِنَّ سَالِماً قَدْ بَلَغَ مَا يَبْلُغُ الرِّجَالُ وَعَقَلَ مَا عَقَلُوا وَإِنَّهُ يَدْخُلُ عَلَيْنَا وَإِنِّي أَظُنُّ أَنَّ فِي نَفْسِ أَبِى حُذَيْفَةَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئاً. فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صلّى الله عليه وسلّم:” أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ وَيَذْهَبِ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ”، فَرَجَعَتْ فَقَالَتْ: إِنِّي قَدْ أَرْضَعْتُهُ فَذَهَبَ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِى حُذَيْفَةَ (رواه مسلم).
    – “أيّما رجل وامرأة توافَقا فعشرة ما بينهما ثلاث ليال فإنّ أحبّ أن يتزايدا أو يتتاركا تتاركا” (البخاري)، حديث زواج المتعة الذي حرم فيما بعد .
    – “إنّ المرأة إذا أقبلت بصورة شيطان” (رواه مسلم والترمذي)، وقال الإمام النووي مُعلّقًا: فهي شبيهة بالشيطان في دعائه إلى الشرّ بوسوسته وتزيينه له” (صحيح مُسلم بشرح النووي ص 551).
    – “يا مَعشر النساء تصدّقن فإنِّي رأيتكن أكثر أهل النار” ( صحيح البخاري – جزء 1 – حديث 301).
    – “الختان سُنّة في الرجال مَكرَمةٌ في النساء” (رواه أحمد والبيهقي).
    – “في صحيح مسلم عن عبد الله بن مسعود قال: لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمّصات والمتفلّجات للحسن المغيّرات خلق الله. قال: فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها: أم يعقوب وكانت تقرأ القرآن فأتته فقالت: ما حديث بلغني عنك أنّك لعنتَ الواشمات والمستوشمات والمتنمّصات والمتفلّجات للحسن المغيرات خلق الله؟ فقال عبد الله: ومالي لا ألعن من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وهو في كتاب الله، فقالت المرأة: لقد قرأتُ ما بين لوحي المصحف فما وجدته، فقال: لئن كنت قرأتيه فقد وجدتيه، قال الله عز وجل: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر:7].
    فقالت المرأة: فإني أرى شيئاً من هذا على امرأتك الآن، قال: اذهبي فانظري، فدخلت على امرأة عبد الله فلم ترَ شيئًا، فجاءت إليه فقالت: ما رأيت شيئاً، فقال: أما لو كان ذلك لم نجامعها”.
    – عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكلّمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ. قَالَ : لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى قَالَ: لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً. (رواه البخاري) (4425)، ورواه النسائي في “السُّنَن” (8/227) وبوب عليه النسائي بقوله: “النهي عن استعمال النساء في الحكم”.
    – “لا تَسقِ ماءك زرع غيرك” ( رواه أحمد وأبو داود والترمذي).
    – ورُوِي عنه صلّى الله عليه وسلّم أنه قال: (يَستغفِر للمرأة المطيعة لزوجها الطير في الهواء والحيتان في الماء والملائكة في السماء والشمس والقمر مادامت في رِضى زوجها. وأيّما امرأة عصت زوجها فعليها لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. وأيّما امرأة كلّحت في وجه زوجها فهي في سخط الله إلى أن تُضاحكه وتسترضيه. وأيّما امرأة خرجت من دارها بغير إذن زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع).
    – وعن الحسن قال: حدّثني من سمع النبي صلّى الله عليه وسلّم يقول: (أوّل ماتُسأل عنه المرأة يوم القيامة عن صلاتها وعن بعلِها).
    – وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (لا يَنظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها، وهي لا تستغني عنه).
    – “يقطع صلاة المرء المُسلم: المرأة، والحمار، والكلب الأسود”(رواه مسلم في الصحيح).
    – “المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان” (رواه الترمذي).
    – “قال الأشعث: أضفتُ عُمر رضى الله عنه، فتناول امرأته فضربها، فقال يا أشعث احفظ عنّي ثلاثة حفظتهن عن رسول الله، لا يُسأل الرجل فيم ضرب امرأته” (أبو داود والنسائي وابن ماجة، وذَكَرَهُ بن كثير في تفسير النساء).
    – “استوصَوا بالنِّساءِ خيرًا، فإنَّهنَّ خُلقْنَ مِن ضِلَع، وإنَّ أعوجَ شيءٍ في الضلع أعلاه، فإنْ ذَهبتَ تقيمه كسرتَه، وإن تركتَه لم يزلْ أعوج، فاستوصوا بالنِّساء خيرًا” (البخاري ومسلم).
    – في النساء ثلاث خصال من خصال اليهود.. يحلِفن وهنّ الكاذبات، ويتظلّمن وهنّ الظالمات، ويتمنّعن وهُنّ الرّاغبات.. فاستعيذوا بالله من شرارهنّ، وكونوا مِن خيارهنّ على حذر”.. لِـ عليّ بن أبي طالب.
    – “قال عُمَر شيئًا، فعرضت فيه امرأته، فقال: لستِ في شيء، إنّما أنت لعبة، فإذا كانت إليك حاجة دعوناك لها” (أبو بكر أحمد بن عبد الله موسى الكندي جزء 2 ص 263).
    – “أقرب ما تكون المرأة من وجه ربّها إذا كانت في قعر بيتها، وإنّ صلاتها في صحن دارها أفضل من صلاتها في المسجد” (أبو حامد الغزالي: إحياء علوم الدين جزء 2 ص 65).
    – قال الشافعي: “ثلاثة إنْ أكرمتهم أهانوك وإن أهنتهم أكرموك: المرأة والخادم والنبطي” (إحياء علوم الدين جزء 2 ص 51).
    – “إن أرسلتَ عنانها قليلاً جمحَتْ بك طويلاً، وإن أرخيتَ عذارها فترًا جذبَتك ذراعًا، فإنّ كيدهنّ عظيم وشرّهن فاشٍ، والغالب عليهنّ سوء الخلقِ وركاكة العقل. قال عليه السلام: مَثَلُ المرأة الصالحة في النساء كمَثَلِ الغُراب الأعصم بين مائة غراب” (الغزالي – إحياء علوم الدين جزء 2 ص51).
    – “إنّ الوطء فعل والمرأة لا تفعل” (الفِقه على المذاهب الأربعة الجزء الأول ص7).
    – “ثلاثة لا تُقبَل لهم صلاة، ولا تصعد لهم حسنة: العبد الآبق حتى يرجع إلى مواليه، والمرأة الساخط عليها زوجها، والسكران حتى يصحو” (البيهقي).
    – “أيّما امرأة ماتت وزوجها راضٍ عنها دخلت الجنة” (إحياء علوم الدين جزء 2 ص 64).
    – “قال لامرأة انظري أين أنتِ مِنه (زوجها) فإنّما هو جنّتك ونارك” (السيوطي في تفسير النساء).
    – “لو أنّ امرأة وضعت أحد ثدييها طبيخة والآخر مشوية ما أدّت حقّ زوجها، ولو أنّها عصت مع ذلك زوجها طرفة عين ألقيت في الدرك الأسفل من النار إلاّ أن تتوب وترجع” (المصنف، أبو بكر بن عبد الله موسى الكندي مجلد 1 جزء 2 ص 255).
    – “مِن حقّ الزوج على الزوجة لو سال منخراه دمًا وقيحًا وصديدًا فلحسته بلسانها ما أدّت حقّه” (السيوطي في تفسير النساء).
    – “لَمّا كانت الشهوة أغلب على مزاج العرب كان استكثار الصالحين منهم للنكاح أشدّ، ولأجل فراغ القلب أُبيح نكاح الأمة” (إحياء علوم الدين جزء 2 ص 33).
    – “حُكِيَ عن ابن عمر، وكان من زُهّاد الصحابة وعلمائهم أنّه كان يفطر من الصوم على الجِماع قبل الأكلّ، وربّما جامع ثلاثًا من جواريه في شهر رمضان قبل العشاء الأخيرة…. وكان في الصحابة مَن له الثلاث والأربع، ومَن كان له اثنتان لا يُحصَى” (الغزالي، إحياء علوم الدين جزء 2 ص 3433).
    – المشهور في المذاهب أنّ المعقود عليه هو الانتفاع بالمرأة دون الرجل. المالكيّة صرّحوا أنّ عقد النكاح هو عقد تمليك انتفاع بالبضع (فرج المرأة) وسائر بدن الزوجة. الشافعيّة قالوا أنّ الراجح هو أن المعقود عليه بالمرأة أي الانتفاع ببضعها (فرج المرأة)، وقِيل أنّ المعقود عليه كلاّ من الزوجين، فعلى القول الأول لا تطالبه بالوطء لأنه حقّه، وعلى القول الثاني لها الحقّ في مطالبته بالوطء. والحنفيّة قالوا أنّ الحقّ في التمتع للرجل لا للمرأة بمعنى أنّ للرجل أن يجبرَ المرأة على الاستمتاع بها فليس لها جبره إلاّ مرّة واحدة، ولكن يجب عليه أن يحصّنها ويعفّها كيلا تفسد أخلاقها” (كتاب الفقه على المذاهب الأربعة – عبد الرحمن الجزيري – الجزء الرابع ص9).

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..