موبايل دكتور عدلي
في مساء يوم الإتنين الموافق 23 أغسطس الماضي كان الدكتور (عدلي) القادم من الولايات المتحدة الأمريكية، عبر دولة قطر، يجلس على المقعد رقم (28) برفقة أسرته التي تناثرت في مقاعد الرحلة القادمة من الدوحة عبر طيران الخطوط القطرية، في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً تم الإعلان عبر المايكرفون الداخلي للطائرة منبهاً الركاب إلى ربط الأحزمة للهبوط بمطار الخرطوم.
بعد أن تم الهبوط بسلام أخذ الركاب في أخذ أمتعتهم في هدوء نسبة لأن عدد الركاب بالطائرة قد كان قليلا، ثم استغل الركاب (البص الداخلي) الذي اقلهم لصالة الوصول، ما إن ترجل الدكتور (عدلي) من البص وقبل أن يدخل كراعو في صالة الوصول حتى تذكر بأنه قد ترك موبايله ماركة (آيفون 6) على شنطة الكرسي التي أمامه فقام على الفور بإعلام أحد الضباط الذين كانوا في مدخل الصالة والذي قال له:
? مافي طريقة تاني ترجع الطيارة.. كدي أدخل وبعدين نشوف الموضوع ده
بالفعل دخل الدكتور (عدلي) وأفراد أسرته إلى الصالة لكنهم وقفوا بعيدا عن صف الجوازات باعتبار أنهم عندهم مشكلة ومنتظرين حلها، بعد مسافة من الزمن حضر إليهم ضابط آخر وأخبرهم بأن عليهم أن يقوموا بإجراءات الجوازات ثم أشار على الدكتور (عدلي) قائلاً:
? لازم تكلم ناس الخطوط القطرية
? يا جماعة خلوني أرجع الطيارة أجيب التلفون
? ممنوع تتخطى الصالة دي
? أنا قبيلك قبل ما أدخل الصالة دي منعتوني أرجع أشوفو ليه؟
حسب ما أشار الضابط قام الدكتور عدلي وأسرته بعمل إجراءات الجوازات ثم دخلوا إلى مكان استلام العفش وانتظروا هنالك قرابة الساعتين وأخيرا جاءت إليهم فتاة حسناء من الخطوط القطرية ترتدي يونيفورم أحمر كبدي وأخبرنهم بأنهم قد قاموا بالبحث عن الجهاز ولم يجدونه !
وهكذا يا أحبتي القراء راح موبايل (الدكتور عدلي) شمار في مرقة مختفياً في ظروف غامضة، وهل هنالك غموض أكثر من تضع موبايلك في الكرسي الذي أمامك في طائرة ثم تبلغ الجهات المسؤولة بالمطار عن ذلك بعد دقائق وقبل أن تدخل أقدامك إلى صالة الوصول ثم بعد البحث والتمحيص والتفتيش لا يعثر له على أي أثر..
لقد تحدثنا كثيرا وتحدث غيرنا عن السرقات التي تحدث بمطار الخرطوم، والشنط التي (تثقب) في مكان محدد بإحداثيات غاية في الدقة هي إحداثيات مكان ما خف وزنه وغلا ثمنه من موبايلات ومقتنيات ثمينة.
لقد سبق أن قرأت تعليقا من أحد المسؤولين بالمطار على هذه السرقات التي كثرت مؤخراً حيث ذكر بأن هذه السرقات تتم في مطارات القدوم أي المطارات التي يسافر منها الركاب المسافرين.. إنتهى تعليق المسؤول ولكن حيث إن هذه السرقات لا تفرق بين من هو قادم من ماليزيا أو ألمانيا أو إنجلترا أو الصين أو البرازيل أو إحدى دول الخليج، فيكون تعليق هذا المسؤول يفتقر إلى (المنطق).. حيث لا يمكن أن يكون (الناس الشغالة) الفي المطارات المختلفة دي كووولها حرامية..
عموما نترك مسألة السرقات التي يتعرض لها القادمون عبر مطار الخرطوم للجهات المعنية بالمتابعة للقضاء على هذه الظاهرة التي تحرجنا تماما عندما يتعرض لها (الأجانب)، ولكن دعونا نركز على موبايل (دكتور عدلي) ونقوم بسؤال الجهات المسؤولة عن (أمن المطار) عن لماذا فشلت في إعادة (الموبايل) على الرغم من أن صاحبه قد بلغ عنه (مسافة البص يختو قدام الصالة).. يعني دقائق وكده، وحتى يأتينا رد المسؤولين كل زول مسافر يخلي بالو من (موبايلو).
كسرة:
موبايل دكتور (عدلي) راااح يا رجالة..
كسرة ثابتة (قديمة):
أخبار ملف خط هيثرو العند النائب العام شنو (وووووووووووو)+(وووووووووووو)+ (وووووووووووو)+(وووو)+(و+و+و+و)+و +و.
? كسرة ثابتة (جديدة) :
أخبار تنفيذ توجيهات السيد الرئيس بخصوص ملف خط هيثرو شنو(وووو وووو وووو)+(ووووووووو) +(وووو)+(و+و+و+و)+و+و.
التيار
المتهم الاول رجل الامن ومن بقي ف الطائره من الاطقم العاملة هءلاء عيونهم ملايانة
عيط وصوت بشد الواو ي دكتور عدلي
عزيزي الفاتح هيثرو
سلام
نحن شعب مستهدف, الداخل والجوة والمارق, كله جوة الشبكة. لمتين ~~~ لمتين
تحياتي
د/ عدلي جاء إلى بلد لايوجد فيها عدل حاليا والحمدلله انها جات على الموبايل بس، هؤلاء سرقوا وطن وأهله يتفرجون، ،، عموما يادكتور الجاتك في موبايلك سامحتك
نزلت فى احد المطارات المحترمه وكان على المواصله لمدينه اخرى بسفريه اخرى – وما ان وصلت وجهتى الاخيره حتى اكتشفت ضياع واحده من شنطى والتى راجعت نزولها فى المطار السابق – سجلت الواقعه لدى سلطات مطار المدينه الصغير ومعها بياناتى – فاذا بهم بعد كم ساعه يطرقون باب المنزل ومعهم الشنطه ومن يعتذر عن الخطأ موضحين لى حقى فى مقاضاتهم ٠
عزيزي الفاتح هيثرو
سلام
كل الشعب مستهدف, الداخل والجوة والمارق, الله يعوض د. عدلي, غايتو انا اصحابي بقولو أنا رابط حجاب في ضراعي قلت ليهم لا ده موبايلي.
تحياتي
يا جبرة احتمال دكتور عدلي دا لمن نسى موبايلو في الكرسي و احد من الركاب طبق الموبايل – كف جف-
و رجوع الشخص للطيارة للبحث عن موبايلوا دي ما سمعنا بيهو في الاولين و الاخرين – يعني ما مسموح بيها خالص- لو قال ليهم الكلام دا في امريكا بيدوهو كف في راسو – ههههه
ما عليهو الا يبلغ ناس الخطوط و هم يبحثو لو لقو الموبايل كان بها
لو ما لقوهو معناتو في واحد من ضعاف النفوس من الركاب اخدو
يعني ناس مطار الخرطوم ما عندهم مشكلة في دي
في سرقات بالكوم في المطار – عينك يا تاجر
لكن دي بي الذات هم براءة منها
ما اتوفقت في الدورة دي يا صديق الدكتور
بقيت تشتغل بالفارغة
ههههههههه
غلطان الدكتور . المفروض اول ما نزل من البص يجرى جرى للطيارة ويخفف دمو كان لقى ليه ود حلال ساعدو وجككة بدلو
المسالة هسة مافى المطار ,
الحرامى اما فى الركاب الوراه او ناس الخطوط القطرية
ودقى يامزيقة على قول المصريين.
جبرا ليك وحشة ياخى
احكى ليك
قسما بالله فى مطار احدى الدول نسيت تلفونى فى الصحن البختو فيه الحاجات وتمشى للسير شفت كييف بعد وصلت الصالة جيت راجع بعد ساعة محل الجوازات ختم المغادرة قدمت بلاغ , اها قالو لى موبايلك نوعو شنو ورقمو كم ؟ جاوبتهم طوالى ,
شرطة المطار ادتنى ليه فى يدى شفت كييف !
شوف بللاى ياجبرا تقول لى خطوط قطرية !!
قول جارنا زمان : كان الحرامية مجننننا بالسرقات عندنا جارنا واحد نوباوى اسمه قندران ببجرى معانا يسك الحرامى . اها نحن عرفنا الحرامى وجا نا الحرامى نظام بسال فينا . مالكم ياجماعة جاكم حرامى؟عرفتو الحرامى ؟ فما كان من جارنا النوباوى قندران الا وقال ليه: اللرامى منوغيرك انت يا بكيت (بخيت)تحياتى وابقوا عشرة على حاجاتكم.
انها دولة القهر المميت وعندما يكون الفساد عقيدة،،ام عن المبايل فيمكن تتبعه عن طريق apple cloud التكنولوجيا جعلت من سرقة المبايلات الحديثة مجازفة
طيب خد عندك يا ود جبرا قبل سنوات فقدت نظاره طبيه او بالأحرى نسيتها في ذات الجيب الملعون الذى لا يبتلع الأغراض إلا في الطائرات القادمه الى بلاد العجائب والغرائب والسرقه على المكشوف وكنت وقتها ذاهبا الى دولة الامارات العربيه وبعد مغادرتى للطائره وبالمناسبه كانت طياره مستأجره لصالح الخطوط الجويه السودانيه (الشمس المشرقه!!)لو بتذكر حاجه زى دى؟!! وده كان اللقب طبعا!! المهم تذكرة النظاره وكنت قد فرغت من إجراءات الجوازات وبالسؤال وجهونى لقسم المفقودات ومن توى ذهبت باحثا عن النظاره الطبيه خاصتى وتصدق يا مؤمن قسم المفقودات حاجه كده ولا فندق خمسه نجوم من حيث الشكل والاثاث ووجدة رجال شرطه وبمجرد ما ابلغتهم واقسم بالله غير حانث آتو لى بماعون ملىء بأشياء جلبت من نفس الطائره التي كنت على متنها وبالبحث لم اجد نظارتى الطبيه فأتصلوا على الفور مع مسئولي الخطوط فأتصلوا بدورهم ربما بكابتن الطائره التي كانت موشكه على الإقلاع فقيل أن النظاره وجدوها فعلا داخل الطائره وهى في طريقها الى بلد العجائب والغرائب والسرقه على المكشوف!! المهم بعد رجوعى للسودان ذهبت الى … ما عارف أقول شنو او اسميه شنو لانى وجدت شخص يقف على احد الأبواب قيل لى انه المسئول عن المفقودات وسألته عن النظاره الطبيه خاصتى واصدقكم القول الرجل لم يقصر البته ودخل ثم خرج وفى يده والله والله والله كرتونه وهى كانت عباره عن غطاء كرتونة لا مؤاخذه حذاء اكرر غطاء حاوية حذاء والاعجب وجدت داخلها آسف سطحها عدد من النظارات واحسن واحده فيها كانت ناقصه عدسه او البتاعه البتثبت النظاره في الاضان وبالرغم من ذلك كان قد راودنى للحظات العشم للقاء نظارتى الطبيه الحبيبه عسى ان اجدها بين هذا الركام لاحتضنها واقبلها ولكن هيهات هيهات فقد كان عشمى كعشم دكتور/عدلى في موبايله مع اننى كنت الأسبق منه!! وليكن شعارنا المتخازل دائما وابدا (الجاتك في مالك وربنا يعوض وحيروحو من ربنا فين)!!.
أها ،،،أنا بجيكم عريان ميطي حتسرقوا مني شنو؟
نفس السناريو حصل لي وانا قادم من امريكا بالخطوط المصرية نسيت الايفون في المقعد المجاور وقت نزلت ودخلت الصاله واتزكرتوا كلمت ضابط الأمن المصري في الصالة وشايف انا عمال النضافة داخليين علي الطيارة وطمني الضابط وقال ما في حاجة بتضيع هناك اجلس جلست في الانتظار وانا متيقن أنو تلفوني ضاااااع بعد شوية جاي نفس الضابط وبابتسامة عريضة سلمني تلفوني ورفض بإصرار عدم اخد البقشيش لانو دا الواجب شفت كيف انحنا رحنا في الف داهية
المتهم الاول رجل الامن ومن بقي ف الطائره من الاطقم العاملة هءلاء عيونهم ملايانة
عيط وصوت بشد الواو ي دكتور عدلي
عزيزي الفاتح هيثرو
سلام
نحن شعب مستهدف, الداخل والجوة والمارق, كله جوة الشبكة. لمتين ~~~ لمتين
تحياتي
د/ عدلي جاء إلى بلد لايوجد فيها عدل حاليا والحمدلله انها جات على الموبايل بس، هؤلاء سرقوا وطن وأهله يتفرجون، ،، عموما يادكتور الجاتك في موبايلك سامحتك
نزلت فى احد المطارات المحترمه وكان على المواصله لمدينه اخرى بسفريه اخرى – وما ان وصلت وجهتى الاخيره حتى اكتشفت ضياع واحده من شنطى والتى راجعت نزولها فى المطار السابق – سجلت الواقعه لدى سلطات مطار المدينه الصغير ومعها بياناتى – فاذا بهم بعد كم ساعه يطرقون باب المنزل ومعهم الشنطه ومن يعتذر عن الخطأ موضحين لى حقى فى مقاضاتهم ٠
عزيزي الفاتح هيثرو
سلام
كل الشعب مستهدف, الداخل والجوة والمارق, الله يعوض د. عدلي, غايتو انا اصحابي بقولو أنا رابط حجاب في ضراعي قلت ليهم لا ده موبايلي.
تحياتي
يا جبرة احتمال دكتور عدلي دا لمن نسى موبايلو في الكرسي و احد من الركاب طبق الموبايل – كف جف-
و رجوع الشخص للطيارة للبحث عن موبايلوا دي ما سمعنا بيهو في الاولين و الاخرين – يعني ما مسموح بيها خالص- لو قال ليهم الكلام دا في امريكا بيدوهو كف في راسو – ههههه
ما عليهو الا يبلغ ناس الخطوط و هم يبحثو لو لقو الموبايل كان بها
لو ما لقوهو معناتو في واحد من ضعاف النفوس من الركاب اخدو
يعني ناس مطار الخرطوم ما عندهم مشكلة في دي
في سرقات بالكوم في المطار – عينك يا تاجر
لكن دي بي الذات هم براءة منها
ما اتوفقت في الدورة دي يا صديق الدكتور
بقيت تشتغل بالفارغة
ههههههههه
غلطان الدكتور . المفروض اول ما نزل من البص يجرى جرى للطيارة ويخفف دمو كان لقى ليه ود حلال ساعدو وجككة بدلو
المسالة هسة مافى المطار ,
الحرامى اما فى الركاب الوراه او ناس الخطوط القطرية
ودقى يامزيقة على قول المصريين.
جبرا ليك وحشة ياخى
احكى ليك
قسما بالله فى مطار احدى الدول نسيت تلفونى فى الصحن البختو فيه الحاجات وتمشى للسير شفت كييف بعد وصلت الصالة جيت راجع بعد ساعة محل الجوازات ختم المغادرة قدمت بلاغ , اها قالو لى موبايلك نوعو شنو ورقمو كم ؟ جاوبتهم طوالى ,
شرطة المطار ادتنى ليه فى يدى شفت كييف !
شوف بللاى ياجبرا تقول لى خطوط قطرية !!
قول جارنا زمان : كان الحرامية مجننننا بالسرقات عندنا جارنا واحد نوباوى اسمه قندران ببجرى معانا يسك الحرامى . اها نحن عرفنا الحرامى وجا نا الحرامى نظام بسال فينا . مالكم ياجماعة جاكم حرامى؟عرفتو الحرامى ؟ فما كان من جارنا النوباوى قندران الا وقال ليه: اللرامى منوغيرك انت يا بكيت (بخيت)تحياتى وابقوا عشرة على حاجاتكم.
انها دولة القهر المميت وعندما يكون الفساد عقيدة،،ام عن المبايل فيمكن تتبعه عن طريق apple cloud التكنولوجيا جعلت من سرقة المبايلات الحديثة مجازفة
طيب خد عندك يا ود جبرا قبل سنوات فقدت نظاره طبيه او بالأحرى نسيتها في ذات الجيب الملعون الذى لا يبتلع الأغراض إلا في الطائرات القادمه الى بلاد العجائب والغرائب والسرقه على المكشوف وكنت وقتها ذاهبا الى دولة الامارات العربيه وبعد مغادرتى للطائره وبالمناسبه كانت طياره مستأجره لصالح الخطوط الجويه السودانيه (الشمس المشرقه!!)لو بتذكر حاجه زى دى؟!! وده كان اللقب طبعا!! المهم تذكرة النظاره وكنت قد فرغت من إجراءات الجوازات وبالسؤال وجهونى لقسم المفقودات ومن توى ذهبت باحثا عن النظاره الطبيه خاصتى وتصدق يا مؤمن قسم المفقودات حاجه كده ولا فندق خمسه نجوم من حيث الشكل والاثاث ووجدة رجال شرطه وبمجرد ما ابلغتهم واقسم بالله غير حانث آتو لى بماعون ملىء بأشياء جلبت من نفس الطائره التي كنت على متنها وبالبحث لم اجد نظارتى الطبيه فأتصلوا على الفور مع مسئولي الخطوط فأتصلوا بدورهم ربما بكابتن الطائره التي كانت موشكه على الإقلاع فقيل أن النظاره وجدوها فعلا داخل الطائره وهى في طريقها الى بلد العجائب والغرائب والسرقه على المكشوف!! المهم بعد رجوعى للسودان ذهبت الى … ما عارف أقول شنو او اسميه شنو لانى وجدت شخص يقف على احد الأبواب قيل لى انه المسئول عن المفقودات وسألته عن النظاره الطبيه خاصتى واصدقكم القول الرجل لم يقصر البته ودخل ثم خرج وفى يده والله والله والله كرتونه وهى كانت عباره عن غطاء كرتونة لا مؤاخذه حذاء اكرر غطاء حاوية حذاء والاعجب وجدت داخلها آسف سطحها عدد من النظارات واحسن واحده فيها كانت ناقصه عدسه او البتاعه البتثبت النظاره في الاضان وبالرغم من ذلك كان قد راودنى للحظات العشم للقاء نظارتى الطبيه الحبيبه عسى ان اجدها بين هذا الركام لاحتضنها واقبلها ولكن هيهات هيهات فقد كان عشمى كعشم دكتور/عدلى في موبايله مع اننى كنت الأسبق منه!! وليكن شعارنا المتخازل دائما وابدا (الجاتك في مالك وربنا يعوض وحيروحو من ربنا فين)!!.
أها ،،،أنا بجيكم عريان ميطي حتسرقوا مني شنو؟
نفس السناريو حصل لي وانا قادم من امريكا بالخطوط المصرية نسيت الايفون في المقعد المجاور وقت نزلت ودخلت الصاله واتزكرتوا كلمت ضابط الأمن المصري في الصالة وشايف انا عمال النضافة داخليين علي الطيارة وطمني الضابط وقال ما في حاجة بتضيع هناك اجلس جلست في الانتظار وانا متيقن أنو تلفوني ضاااااع بعد شوية جاي نفس الضابط وبابتسامة عريضة سلمني تلفوني ورفض بإصرار عدم اخد البقشيش لانو دا الواجب شفت كيف انحنا رحنا في الف داهية
عزيزي ساخر سبيل
اخوك من مدمني عمودا الرائع
أنا لم استغرب حدوث ذلك ابني سافر الى الخرطو لتكملة بعض المستندات المطلوبة بالملكة العربية السعودية وأعطيته مبلغ 3000 ريال سعودي وحفظهم في محفظته الخاصة مع بض البطاقات ورخصة قيادة سعودية وسودانية ووضع كل هذه المستندات في المحفظة في شنطة صغيره ووضعها علي كتفه
عند صعود الطائرة اختار آخر مقعد في الطائرة وليس بجانبه اي راكب
وأخذ غفوة صغيرة وعند وصول مطار الخرطوم فقد المحفظة بكاملها والتي تحتوي على مبلغ 3000 ريال مع البطاقات الجامعية ورخص القيادة
الغريب في الامر ان الشنطة التي كان يحملها على كتفه كان بداخلهما موبايلي 4 ولم يتم فقده وعندما سال المضيفة عن فقدانه لمحفظة بداخلهما مبلغ 3000 وبعض المستندات ذكرت له انه لم يتم العثور عليها في الطلئره علما ان ابني ذكر انه آخر مره فتح الشنطة كانت داخل الطائرة وتحتوي جميع اغراضه ومن ضمنها المحفظة بكامل المبلغ والبطاقات
ربنا يعوض
زوجى دائما يضع محفظته فى جيب الكرسى وكل مرة أنا أذكره وأقول له لما يوم تنساها وما تلم فيها تانى ..وفى إحدى رحلاته لوحده من الخرطوم إلى دبى نسى المحفظة وتذكرها قبل الجوازات وأخبرهم وفى الحال ذهب رجل أمن ومعه رقم المقعد وفى خلال دقائق أحضر المحفظة لزوجى ..هذا مطار دبى … حينما طلبت منى موظفة الأمن فى مطار دبى خلع سوار الذهب الذى كنت أرتديه ووضعه فى صندوق البلاستيك لأنه يحدث صوتا أثناء مرورى بجهاز التفتيش وكان المطار مزدحما قلت لها إننى خائفة إن يضيع سوارى إن تركته فى الصندق …قالت لى لا تخافى فهنالك آلاف الكاميرات فى المطار ولن يجرؤ أحد على لمسه…
فقد وجد مع أحد العمال فى مطار دبى معجون أسنان ربما سقط من شنطة أحد المسافرين ..ولأن العمال يتم تفتيشهم عند الدخول والخروج …تم إيقاف هذا العامل من العمل وحبسه لمدة ثلاثة أشهر وتم ترحيله إلى بلده …ونشر هذا الخبر فى الصحف حتى يتعظ غيره ..
أما أنا فقد سقط موبايلى من شنطة اليد تحت الكرسى الأمامى فى طائرة قادمة إلى مطار الخرطوم قبل سنتين وحينما أخبرتهم فى مكتب خطوط الطيران قبل خروجى من المطار قالوا لى حينما تنظف الطائرة سنحضر لك الموبايل ..فقلت لهم إيه الضمان مايتسرق ؟؟ قالوا لى لا …الآن مافى كلام زى ده …وصدقونى إلى هذه اللحظة لم يعد موبايلى ويعوضنى الله …نحن فى زمن التتار والسرقة أشكال وألوان…
بلغت أحدي المسافرات عند وصولها مطار دبي على طائرة فلاي دبي بأنها فقدت خاتمها الماسي بحمام الطائره ( داخل دورة المياه ) فقام المسؤولون بعد أن تم شفط مياه الحمام بالعربة المخصصه لذلك قاموا بتفريغ المياه في مكان مكشوف وبدأوا بالبحث عن هذا الخاتم ووجدوه وأعادوه لصاحبته ولم يستغرق هذا الأمر وقت طويل … شفت كيف يا استاذ الفاتح
بالمناسبة الايفون 6 به تطبيق من خلاله يمكن معرفة موقع الهاز بمجرد تشغيلة من طرف الشخص الذي أخذه. وهذاالأمر يتطلب معرفة فني ملم بهذا التطبيق وموثوق به وفتح بلاغ لدى الشرطة. ولقد وقعت لابنتي نفس الموقف الشهر الماضي فدخل السارق في غفلة منا وأخذ الجوال ايفون 6 فتم إبلاغ الشرطة وأحد الفنيين وبحمد الله تم العثور على السارق باستخدام التطبيق المذكور أعلاه.فالتكنلوجيا لم تترك مجالا للعبث به.
ياود جبرة ,هاك دى ,حضرت من الفلبين على رحلة عن طريق ومنها برحلة داخليه الى مدينة جدة الاقلاع من الدمام حوالى السابعة صباحا , اخوك قال يصلى الصبح فى مسجد المطار مع بعض الاذكار الصباحية لكسر الوقت , بعد خروجى من المسجد وكنت الاخير, لم اجد حذائى المصنوع من جلد الكنجارو الغالى تلفت شمال يمين, طيب اى حاجةواخيرا وجدت حذاء بالى من نوع احذية العمال ودخلت المسجد عسى أن يكون صاحب الحذاء بالداخل ولكن لم يكن اى أحد بالداخل توكلت على الله لأنه لايمكن ان اصعد الطائر الى جدة اخر شياكة بدلة وكرافتة وحافى القدمين, حاولت حشر قدمى بما املك قوة داخل الحذا المهترى البالى مقاس 37 وانا ككل السودانيين وما عارف ليه مقاس45 ,كان هنالك موظف على كاونتر شركة ليموزين يراقبى فأشار مناديا على يا أخ انا شفت عامل نظافة يرتدى حذاء أكبر منه والحذاء يبدو غاليا فلماذا لانتصل بمسئول النظافة وفعلا خلال 5 دقائق تم احضار العامل المسئول عن تلك المنطقة وهو ينتعل حذائى الفخيم وبسواله ذكر أخطأ فى ذلك لم انتظر التحقيق وجريت مسرعا للحاق بالطائرة