أجانب يقتلون (3) شبان ويقطعون أطرافهم بمنشار كهربائي ببحري

فجعت العاصمة الخرطوم للمرة الرابعة على التوالي خلال أسبوع واحد بجريمة قتل بشعة شهدها حي شمبات ببحري ليلة أمس (الخميس)، راح ضحيتها الشاب “قسم الله موسى محمد الطاهر (27) عاماً، وسائق أمجاد يدعى “صديق الزين”، وشاب آخر مجهول الهوية، على أيادي عصابة أجنبية من دولة عربية وتحقق هذه الجريمة معنى كلمة بشعة لعدة أسباب أبرزها طريقة تنفيذها بأداة جريمة غير مأولفة وهي أدوات حادة بينها مناشير استخدمت لتقطيع أطراف ثلاثة شبان بينهم تاجر عملة وسائق أمجاد وشاب آخر وإدخالها في أكياس بلاستيكية ومن ثم جوالات تمهيداً للتخلص منها في النيل لإخفاء معالم الجريمة النكراء ومن ثم مواصلتهم حصد أرواح الأبرياء للحصول على الأموال، إلا أن الشرطة كشفت أمرهم وداهمت الشقة أثناء شروعهم في ترحيل الجثامين بواسطة سيارة وألقت القبض على أحدهم بينما فر أخر إلى جهة غير معلومة إلا أن مباحث شرطة ولاية الخرطوم نجحت في القبض عليه في غضون ساعات بأم درمان.
بداية المخطط
مصادر رفيعة قالت لـ(الأخبار)، عند الساعة الثالثة والنصف من عصر يوم (الثلاثاء) المنصرم، بدأت العصابة الأجنبية وهي من دولة عربية بدأت مخططها الإجرامي بالإتصال على الضحية “قسم الله ” واستدرجوه إلى الشقة بخدعة حاجتهم للدولار لـ(17) ألف دولار، ولأن هذه العملية ممنوعة من قبل السلطات الأمنية اتفقوا على إتمام الصفقة بمقر إقامة العصابة بحي شمبات مربع (5) حيث يستأجرون شقة بعمارة مملوكة لمدير تنفيذي إحدى الصحف الرياضية الكبرى، ترحل الضحية بواسطة عربة أمجاد تخص الضحية الثاني، “صديق” وداخل الشقة بينما لا زال الغموض يكتنف مصير الضحية الثالث وهو لا زال مجهول الهوية حتى كتابة التقرير.
اختفاء غامض
الضحية قسم الله الذي ينتمي إلى منطقة الفادنية بمحلية شرق النيل، اختفى منذ الثالثة من عصر (الثلاثاء)، بيد أن وجهته كانت معلومة لدى بعض زملائه ما سهل الأمر على أسرته عندما تأخر في الحضور إلى المنزل في وقته المعهود، شعرت الأسرة بالقلق حيال غياب ابنها فسارعت بإجراء اتصالات عديدة على معارفه وأصدقائه وزملائه بالسوق فكانت النتيجة أنه ذهب إلى بحري كأخر مشوار يعلمونه، وربما شعرت الأسرة بأن الاختفاء غير طبيعي سارعت في اليوم التالي بفتح بلاغ جنائي بقسم شرطة المدينة بحري بالرقم (948) تفيد فيه بفقدان ابنها الشاكي فيها والد الضحية البالغ من العمر (60) عاماً، النشرة تحمل أوصاف الضحية وفيها أنه قصير القامة عمره (27) عاماً، أخضر اللون نحيف الحجم، كما نشر أحد أفرادها بطاقة الضحية القومية مرفقة بصورة من النشرة الجنائية على الفيس بوك، في وقت لم تتوقع فيه الأسرة أنها على موعد مع سيناريو مرعب ومحزن رسمته أيادي أجنبية وسط العاصمة الآمنة.
لحظة الاكتشاف
مصادر (الأخبار) قالت إن مالك الشقة قد اشتم رائحة غير مستحبة أو غريبة على المكان، فحاول تتبع أثرها لمعرفة مصدرها الرئيس، حيث استدل إلى شقة يستأجرها لأجانب فأسرع بإخطار شرطة النجدة (999) وذلك عند الساعة الواحدة والنصف من صباح (الخميس)، شرطة النجدة تعاملت بجدية مع البلاغ وأرسلت دورية مرابطة بشمبات وفور وصولها صعد أفرادها إلى سلم العمارة حيث لاحظوا آثار دماء وبتفتيش سيارة أكسنت تخص المتهمين عثروا على جثتين داخل جوالات بعد أن ألقت القبض على أحد المتهمين كان قد سيطر عليه المواطنون فيما فر أحدهم هارباً، شرطة النجدة أمنت مسرح الجريمة بعد أن عثرت على جثة ثالثة داخل الشقة في جوال، حيث أخطرت شرطة القسم التي حضر أفرادها بصحبة مسرح الحادثة وأجروا تدابيرهم الجنائية بحضور قادة الشرطة بولاية الخرطوم، المصادر أضافت أن الشرطة توصلت سريعاً إلى هوية الضحيتين “قسم الله” وصديق” وتواصلت مع ذويهما بينما ظل الثالث مجهول الهوية.
كيف نفذت الجريمة وما هي أدواتها
مصادر أخرى مطلعة كشفت لـ(الأخبار) أن الجناة استخدموا أدوات جريمة مختلفة رجحت أن تكون أولها سكاكين باغتوا بها الضحايا ومن ثم استخدموا مناشير كهربائية لتقطيع أطرافهم، لتسهيل عملية التخلص منها بوضعها في أكياس وجوالات ومن ثم إلقائها في النيل أو دفنها في مكان بعيد لإخفاء معالم الجريمة، ذات المصادر أضافت في حديثها للصحيفة أن اثنين من الضحايا قطعت أرجلهما وفصلت عن جسديهما تماماً بينما قطعت أطراف الجثة الثالثة جميعها الأرجل والأيدي وفصلت -أيضاً- ومن ثم أدخلت في الجوالات، هذا الوضع جعل من الشقة مسرح الجريمة عبارة عن بركة من الدماء حتى نفذت روائح كريهة خارجها لتكشف عن الجريمة.
مشاهد من المسرح والمشرحة
اكتظ مسرح الجريمة بشمبات مربع (5) بأعداد كبيرة من المواطنين وتظهر على وجوههم علامات الحزن والرعب في آن واحد، وبعضهم يذرف الدموع على أرواح الشباب السودانيين الذي غدروا على أيادي أجنبية، في عقر دارهم ووسط أهلهم وعشيرتهم، هذا ما دفع كثير من الحاضرين للسخط من الوجود الأجنبي في البلاد.
من جانب أخر شهدت مشرحة أم درمان تدفق عدد كبير من أهالي الضحيتين “قسم الله ” و”صديق” وصاحبت مراسم تسليم الجثامين إجراءات أمنية مشدَّدة بعد أن وصلت الجثامين ناقصة الأطراف.
إجراءات الشرطة
دوَّنت شرطة قسم الصافية بلاغات بالقتل العمد بعد أن أوقفت شرطة النجدة المتهم الأول بمسرح الجريمة فيما نجحت مباحث الولاية في القبض على المتهم الرئيس الثاني قبل مغادرته الخرطوم وتولت مباحث شرطة ولاية الخرطوم التحقيق في الحادثة بإشراف مديرها اللواء “عبد العزيز حسين عوض” ومدير دائرة الجنايات اللواء “ياسر البلال الطيب” ومدير شرطة ولاية الخرطوم بالإنابة اللواء “سر الختم عثمان نصر” ولا زالت الشرطة تحقق حول ملابساتها.
الخرطوم ? محمد أزهري
صحيفة الأخبار
كلام غير مرتب ومتناقض… اعد
نسأل الله لهم المغفرة ،،،، وان يلهم ذويهم الصبر ،،، وان يتعظ بقية تجار العمله لأنهم هم سبب من أسباب التدهور الاقتصادي فى البلاد ،،،
لماذا لا تكشفوا عن جنسية المجرمين ،،،،، مره صومالين ،،، مره لبيين ،،، من هم ،،،!!!؟؟؟؟
what do we expect after leaving doors open for every criminal to come to our country ?
نوع الجريمة غريب عن الشعب السودانى …
لماذا تخفي الصحيفة اسم دولة المنشأ لمرتكبي الحادثة البشعة؟
نريد قصاصا سريعا ورادعا ﻻ يقبل التأجيل. .
علي المباحث أن تلزم مستأجرى العقارات للأجانب إفادتها بكافة بيانات الأجنبي المستأجر للعقار في أقل من 12 ساعة..
اﻻجانب مرتكبي الحادثة اذا كانوا ممن حصلوا علي الجنسية السودانية فقد حذرنا حتى نشف ريقنا من مثل هذه الجريمة الوافدة..وعلي الداخلية البدء فورا فى سحب الجنسية..
العرب بانواعهم ﻻ يحبون الشعب السودانى و يتعاملوا معه بفوقية ولن يستطيعوا الإندماج معه..
رحم الله شباننا وأنزلم منزلة الشهداء وألهم أهلهم الصبر والسلوان.
تحية لرجال الشرطة القبض على المجرم الثاني ولكن لماذا اخفيت الجنسيات
ليه ما تذكروا لينا الدولة العربية دي منو؟ وصاحب الشقة بتاع الجريدة الرياضية دا اسمه منو؟
….. اداة القتل لا زالت غير معروفة ما دام هنالك ترجيحات بين سكاكين اولاً ثم مناشير ثانياً … دايرين كلام أكيد خلو شارم بارم بتاعكم دا!!!!!!!!!!!!!!
خايفين تجيبو سيرة جنسياتهم؟ تفوووووووو عليكم
الفادنية ديل حكايتم شنو غلبوا الرشايدة تجارة وتهريب دهب وعملة دا تخريب للاقتصاد يا ناس اتقوا الله
على الحكومة وقف منح وسحب الجنسية السودانية من السورين لأن ما في عرب يعملوا هذا الفعل الشنيع غيرهم . . ويجب ترحيل أي شخص يعتدي أو يمد أبدو على سوداني let alone يقطو بي منشار
سوريين و ليبيين
الناس ديل تابعين للدوله الليبية .. ليبيين
ريا وسكينة طبعا الامن مبسوط هذه العمليات كافيه لاإدخال الرعب لتجار العمله…كون يكون دا مصيرهم دا معناه هذه تجاره حرام والاكل الحرام والا كان ربنا انقذهم هههههه التقيل وراء. السودانيون اصبحو كفره ذهب الله بدينهم ودنياهم اعوذ بالله منكم لمتين ياتجار العمله
الحكومة هبلة و المواطن السوداني اكثر هبالة كيف يستاجر لاجنبي هزه وحدها جريمة في اي دولة تحترم نفسها هناك تحريم على المواطنيين من ان ياجروا للاجانب مهما كان الاغراء لكن كيف نعمل مع حكومة الطير التى تحكمنا
اداء الشرطة زي الطين خاصة في ملف الاجانب نحن سافرنا كل دول الجوار و شفنا كيف يغار الشرطي على بلده اما في السودان فالسرطة لا تعرف قيمة الوطن تركت الاجانب يسرحون و يمرحون فيه… ازا الشرطة لا تستطيع ضبط الاجنانب حلوها و ريحونا منها و بلاش صرف مرتبات و سكن و كلام فارغ اعطوا ملف الاجانب للدعم السريع ايضا و نخلص بلا شرطة و لازفت
لماذا لم تذكروا اسم البلد لهؤلا المجرمين المفروض تكتبوا لاي دولة ينتمون هؤلا المجرمين وحسبنا الله ونعم الوكيل عليهم وعلي من سمح بوجودهم في البلاد
يا ناس الخرطوم بطلوا البتسووا فيها دة.. بلا أجانب بلا حكومة معاكم هسع ناس دارفور و جبال النوبة و النيل الازرق قاعدين يأدبول فى الجنجويد ووسخ الحكومة… و الله و والله الجنجويد ديل جابوهم جنوب كردفان فى 2015 و الله فى جنوب كردفان و شمال كردفان وروهم الويل و سهر الليل و شردوا قبل انتهاء مهمتهم انتو قاعدين فى الخرطوم تتمسكنوا وتولولوا اكنسوا الحكومة مع اجانبها إلى اكبر بلاعة صرف صحى و بطلوا الخيابة و العيابة دى تف عليكم و على أشكالكم. كدى خلى أجنبى يجينا جاى عشان يعرفالماسمع بيهو و لا حكوا ليهو عنو.
باعونا الاسلامويين بثمن بخس وأدخلوا كل العفن المطرود من بعض الدول بذريعة اقامة الدولة الاسلامية الكبرى دون التدقيق في هوية كثير من العفن الذي ادخلوه البلاد،،، منذ السبعينات عاش معنا الاثيوبيين والاريتريين والنيجيريين والتشاديين الذين قدموا من بلدانهم ولم نر منهم سوى احترام البلد وقوانينها ولم تصدر منهم مثل هذه الجرائم البشعة ليسوا كلهم ملائكة ولكنهم على الاقل احترموا البلد الذي آواهم،، أما العربان البربر ومستعربي شمال الجزيرة العربية سواء كانوا يحملون الفكرة الاسلاموية أو لصوص وفاقفد تربوي تخلصت منهم بلدانهم فينظرون للسوداني بانه قليل القيمة والآدمية واقل منهم درجة فلا نستغرب ان تصدر من بعضهم مثل هذه الجرائم البشعة فالمتأسلمون منهم اعتادوا على ذبح ونحر مخالفيهم واللصوص منهم جرائمهم الجنائية فظيعة،، البلد بيعت يا أخوانا لأسوأ الناس ،،
ربما هم اعضاء بحركة بوكو حرام المتعطشين للقتل وسفك الدماء . او لربما هم اعضاء بالمؤتمر الوطني الاسلامي الحاكم بالسودان . الف رحمة ورحمة للقتلي والقصاص العادل للقتلةالفجرة
القتلة من الاسلاميين الخدر الاجانب وقد خرجوا من ديارهم للجهاد فى سبيل الله و أوتهم الحكومة الاسلامية الغبشاء لتدريبهم على تقطيع الاوصال و الاتجار بالاعضاء ، و لا تخرج العملية المذكورة من برنلمج تدريبى اخدر اغبش و اصيل لنشر الاسلام و دولة الخلافة
لذا على الاعلام الا يخوض فى اعراض المؤمنين المجاهدين و ينشر عنهم حاجات كعبة و غير خدراء و اصيلة ، و ان يتجه للنقد البناء بشكر هذه الجماعة و الدعوة لمنهج الترابى و أزكاء الثقافة السودانية و حب البشير
دي ما جريمه طمع مال..ديل بكونو دواعش ودايرين مال عشان ينفذو عمل إرهابي..طريقة القتل شبيهة بالدواعش.
اكذوبة لصرف الأنظار عمل امنجية نظام
بلد فوضي ما فيها امن ولا رجال كل من هب ودب يدخل ويعمل الدايروا ويطلع جهاز الشرطة فاسد ومنتهي كل رشاوي هسع تدخل السياسة في الموضوع ويطلقوا سراحهم حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا الكيزان
لعنة الدولار ومصير من يعشقه حكومة وشعبا
بصراحة يوجد عصابات أجانب تستفيد منهم بعض الأطراف في أعمال قذرة وغير معروفة للسودانين وربما جلب الدولارات وهم مجرمين وبلا أخلاق وإذا لم تحل مشكلتهم الحكومة فستدفع البلاد فاتورة عالية على حساب ابناءها وسيادتها الداخلية
ما حدث يؤكد لديهم سابق معرفة ببعضهم المجرمين والضحايا والدليل الجريمة كانت منظمة الله يرحم المقتولين ويرزق اهلهم الصبر والسلوان
بلادنا اصبحت مأوى للمجرمين وقاطعي الطرق و الإرهابيين و طريدي العدالة والقتلة ، بفضل (التسيب) الحاصل في البلد و سهولة اجراءات دخول السودان
و تجارة (الجنسية) التي يقوم بها نافذين بالحزب الحاكم .
فتداعى الينا كل هؤلاء المنبوذين ووجدوا ضالتهم في هذا البلد الهامل ، الذي لا صاحب ووجيع له !!!!
عظم الله اجركم في البلد .
بعد ده أى أجنبى يجب يعامل كأجنبى, ويجب تشليتهم وركلهم فى أى مكان يوجدون فيه وخاصة أجانب الدول العربية والأفريقية.
لا يؤسفني ابداً قتل تجار العملة الذين يثرون بتدمير الاقتصاد
الله يقتلهم جميعاً وخاصة الدستوريين منهم والنافذين الآخرين في النظام
وقد وجد بعض تجار العملة جزاءهم العادل حتى الآن
التقطيع بعد القتل هو ما يناسبهم وإن كنت أفضل أن يقطعَّوا” قبل قتلهم
عقبال أكبر تاجر عملة وقد كان محافظاً للبنك المركزي أقصد كان مدمراً للبنك المركيز
كلام غير مرتب ومتناقض… اعد
نسأل الله لهم المغفرة ،،،، وان يلهم ذويهم الصبر ،،، وان يتعظ بقية تجار العمله لأنهم هم سبب من أسباب التدهور الاقتصادي فى البلاد ،،،
لماذا لا تكشفوا عن جنسية المجرمين ،،،،، مره صومالين ،،، مره لبيين ،،، من هم ،،،!!!؟؟؟؟
what do we expect after leaving doors open for every criminal to come to our country ?
نوع الجريمة غريب عن الشعب السودانى …
لماذا تخفي الصحيفة اسم دولة المنشأ لمرتكبي الحادثة البشعة؟
نريد قصاصا سريعا ورادعا ﻻ يقبل التأجيل. .
علي المباحث أن تلزم مستأجرى العقارات للأجانب إفادتها بكافة بيانات الأجنبي المستأجر للعقار في أقل من 12 ساعة..
اﻻجانب مرتكبي الحادثة اذا كانوا ممن حصلوا علي الجنسية السودانية فقد حذرنا حتى نشف ريقنا من مثل هذه الجريمة الوافدة..وعلي الداخلية البدء فورا فى سحب الجنسية..
العرب بانواعهم ﻻ يحبون الشعب السودانى و يتعاملوا معه بفوقية ولن يستطيعوا الإندماج معه..
رحم الله شباننا وأنزلم منزلة الشهداء وألهم أهلهم الصبر والسلوان.
تحية لرجال الشرطة القبض على المجرم الثاني ولكن لماذا اخفيت الجنسيات
ليه ما تذكروا لينا الدولة العربية دي منو؟ وصاحب الشقة بتاع الجريدة الرياضية دا اسمه منو؟
….. اداة القتل لا زالت غير معروفة ما دام هنالك ترجيحات بين سكاكين اولاً ثم مناشير ثانياً … دايرين كلام أكيد خلو شارم بارم بتاعكم دا!!!!!!!!!!!!!!
خايفين تجيبو سيرة جنسياتهم؟ تفوووووووو عليكم
الفادنية ديل حكايتم شنو غلبوا الرشايدة تجارة وتهريب دهب وعملة دا تخريب للاقتصاد يا ناس اتقوا الله
على الحكومة وقف منح وسحب الجنسية السودانية من السورين لأن ما في عرب يعملوا هذا الفعل الشنيع غيرهم . . ويجب ترحيل أي شخص يعتدي أو يمد أبدو على سوداني let alone يقطو بي منشار
سوريين و ليبيين
الناس ديل تابعين للدوله الليبية .. ليبيين
ريا وسكينة طبعا الامن مبسوط هذه العمليات كافيه لاإدخال الرعب لتجار العمله…كون يكون دا مصيرهم دا معناه هذه تجاره حرام والاكل الحرام والا كان ربنا انقذهم هههههه التقيل وراء. السودانيون اصبحو كفره ذهب الله بدينهم ودنياهم اعوذ بالله منكم لمتين ياتجار العمله
الحكومة هبلة و المواطن السوداني اكثر هبالة كيف يستاجر لاجنبي هزه وحدها جريمة في اي دولة تحترم نفسها هناك تحريم على المواطنيين من ان ياجروا للاجانب مهما كان الاغراء لكن كيف نعمل مع حكومة الطير التى تحكمنا
اداء الشرطة زي الطين خاصة في ملف الاجانب نحن سافرنا كل دول الجوار و شفنا كيف يغار الشرطي على بلده اما في السودان فالسرطة لا تعرف قيمة الوطن تركت الاجانب يسرحون و يمرحون فيه… ازا الشرطة لا تستطيع ضبط الاجنانب حلوها و ريحونا منها و بلاش صرف مرتبات و سكن و كلام فارغ اعطوا ملف الاجانب للدعم السريع ايضا و نخلص بلا شرطة و لازفت
لماذا لم تذكروا اسم البلد لهؤلا المجرمين المفروض تكتبوا لاي دولة ينتمون هؤلا المجرمين وحسبنا الله ونعم الوكيل عليهم وعلي من سمح بوجودهم في البلاد
يا ناس الخرطوم بطلوا البتسووا فيها دة.. بلا أجانب بلا حكومة معاكم هسع ناس دارفور و جبال النوبة و النيل الازرق قاعدين يأدبول فى الجنجويد ووسخ الحكومة… و الله و والله الجنجويد ديل جابوهم جنوب كردفان فى 2015 و الله فى جنوب كردفان و شمال كردفان وروهم الويل و سهر الليل و شردوا قبل انتهاء مهمتهم انتو قاعدين فى الخرطوم تتمسكنوا وتولولوا اكنسوا الحكومة مع اجانبها إلى اكبر بلاعة صرف صحى و بطلوا الخيابة و العيابة دى تف عليكم و على أشكالكم. كدى خلى أجنبى يجينا جاى عشان يعرفالماسمع بيهو و لا حكوا ليهو عنو.
باعونا الاسلامويين بثمن بخس وأدخلوا كل العفن المطرود من بعض الدول بذريعة اقامة الدولة الاسلامية الكبرى دون التدقيق في هوية كثير من العفن الذي ادخلوه البلاد،،، منذ السبعينات عاش معنا الاثيوبيين والاريتريين والنيجيريين والتشاديين الذين قدموا من بلدانهم ولم نر منهم سوى احترام البلد وقوانينها ولم تصدر منهم مثل هذه الجرائم البشعة ليسوا كلهم ملائكة ولكنهم على الاقل احترموا البلد الذي آواهم،، أما العربان البربر ومستعربي شمال الجزيرة العربية سواء كانوا يحملون الفكرة الاسلاموية أو لصوص وفاقفد تربوي تخلصت منهم بلدانهم فينظرون للسوداني بانه قليل القيمة والآدمية واقل منهم درجة فلا نستغرب ان تصدر من بعضهم مثل هذه الجرائم البشعة فالمتأسلمون منهم اعتادوا على ذبح ونحر مخالفيهم واللصوص منهم جرائمهم الجنائية فظيعة،، البلد بيعت يا أخوانا لأسوأ الناس ،،
ربما هم اعضاء بحركة بوكو حرام المتعطشين للقتل وسفك الدماء . او لربما هم اعضاء بالمؤتمر الوطني الاسلامي الحاكم بالسودان . الف رحمة ورحمة للقتلي والقصاص العادل للقتلةالفجرة
القتلة من الاسلاميين الخدر الاجانب وقد خرجوا من ديارهم للجهاد فى سبيل الله و أوتهم الحكومة الاسلامية الغبشاء لتدريبهم على تقطيع الاوصال و الاتجار بالاعضاء ، و لا تخرج العملية المذكورة من برنلمج تدريبى اخدر اغبش و اصيل لنشر الاسلام و دولة الخلافة
لذا على الاعلام الا يخوض فى اعراض المؤمنين المجاهدين و ينشر عنهم حاجات كعبة و غير خدراء و اصيلة ، و ان يتجه للنقد البناء بشكر هذه الجماعة و الدعوة لمنهج الترابى و أزكاء الثقافة السودانية و حب البشير
دي ما جريمه طمع مال..ديل بكونو دواعش ودايرين مال عشان ينفذو عمل إرهابي..طريقة القتل شبيهة بالدواعش.
اكذوبة لصرف الأنظار عمل امنجية نظام
بلد فوضي ما فيها امن ولا رجال كل من هب ودب يدخل ويعمل الدايروا ويطلع جهاز الشرطة فاسد ومنتهي كل رشاوي هسع تدخل السياسة في الموضوع ويطلقوا سراحهم حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا الكيزان
لعنة الدولار ومصير من يعشقه حكومة وشعبا
بصراحة يوجد عصابات أجانب تستفيد منهم بعض الأطراف في أعمال قذرة وغير معروفة للسودانين وربما جلب الدولارات وهم مجرمين وبلا أخلاق وإذا لم تحل مشكلتهم الحكومة فستدفع البلاد فاتورة عالية على حساب ابناءها وسيادتها الداخلية
ما حدث يؤكد لديهم سابق معرفة ببعضهم المجرمين والضحايا والدليل الجريمة كانت منظمة الله يرحم المقتولين ويرزق اهلهم الصبر والسلوان
بلادنا اصبحت مأوى للمجرمين وقاطعي الطرق و الإرهابيين و طريدي العدالة والقتلة ، بفضل (التسيب) الحاصل في البلد و سهولة اجراءات دخول السودان
و تجارة (الجنسية) التي يقوم بها نافذين بالحزب الحاكم .
فتداعى الينا كل هؤلاء المنبوذين ووجدوا ضالتهم في هذا البلد الهامل ، الذي لا صاحب ووجيع له !!!!
عظم الله اجركم في البلد .
بعد ده أى أجنبى يجب يعامل كأجنبى, ويجب تشليتهم وركلهم فى أى مكان يوجدون فيه وخاصة أجانب الدول العربية والأفريقية.
لا يؤسفني ابداً قتل تجار العملة الذين يثرون بتدمير الاقتصاد
الله يقتلهم جميعاً وخاصة الدستوريين منهم والنافذين الآخرين في النظام
وقد وجد بعض تجار العملة جزاءهم العادل حتى الآن
التقطيع بعد القتل هو ما يناسبهم وإن كنت أفضل أن يقطعَّوا” قبل قتلهم
عقبال أكبر تاجر عملة وقد كان محافظاً للبنك المركزي أقصد كان مدمراً للبنك المركيز