مدير مستشفى القضارف يستقيل بسبب الاوضاع المزرية في المستشفي

تقدم مدير مستشفى القضارف يسن التهامى بإستقالته من موقعه قبل يومين.

وذكرت مصادر أن الأوضاع المزرية داخل مستشفى القضارف وراء الإستقالة.

ويعمل مستشفى القضارف بلا مؤسسية ، و كشفت المصادر عن تعيين طبيبة ضمن طاقم المستشفى إلا أنها لم تحضر وتتواجد بالخرطوم فترة طويلة ، كما ان المستشفى تشكو من نقص حاد فى جميع مرافقها الصحية والعلاجية. واشارت إلى أن الأطباء والإختصاصيين لا يلتزمون بدوامهم اليومى.

ولم تتم إجازة ميزانية المستشفى للعام المالى 2014م ، وتعمل المستشفى بميزانية 2013م.

[COLOR=#FF0017]شاهد صور نشرت سابقاً : [/COLOR] [URL]http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-116437.htm[/URL]

تعليق واحد

  1. احييك يا دكتور
    كثير من مدراء المستشفيات يكتفون ويفرحون بهذا المنصب
    المدير جا المدير مرق
    وكلها خاوية ومدمرة
    لو انهم سجلوا جميعا مثلك مثل هذا الموقف الشجاع
    لانصلح الحال فالدولة لا تلتفت الا للاصوات العالية
    وهذه الاستقالة صوت عالي ومدوي
    تحية اجلال وتقدير

  2. يا حكومة يوم تقفون امام المولى عز وجل ماذا سوف يكون الرد يوم لا ظل الا ظله ويوم تقفون حفايا وعرايا امام الله منكم لله يا لصوص يا نصابين يا حرامية ,,,, تفووووووووووووووووووووا عليكم يا سجم الرماد …حسبنا الله ونعم الوكيل ..عسى ان تنفعكم عماراتكم واموالكم واولادكم .!!!!!!!!!!!!!!!!!

  3. بالاضافه لذلك يقال ومن مصادر داخل المستشفي انه هناك اكثر من طبيب مدمن علي البثدين وهو عقار مخدر يعطي للمرضي بعد العمليات الجراحيه

  4. منظر المستشفى من الداخل شيء لا يصدقه عقل . وحقيقة الأمر أن التدهور الصحي بدأ منذ وقت بعيد . منذ أن طبق الكيزان نظام القبول الخاص بالجامعات ، بحجة دعم ميزانية الجامعات . ومن ساعتها إختلط الحابل بالنابل. وصرت تشاهد الطبيب يأتي المستشفى بملابس متسخة وربما تجده سكران أو مسطول . ولا تكاد تميزه بين المرضى إلا ببدلة المعمل البيضاء المتسخة والممزقة.
    وأنا لا ألوم الطبيب وإنما اللوم يقع على هذه الطقمة الحاكمة وعلى رأسها السفاح الحقير.
    كان في الزمن الماضي الطالب الجامعي يدرس كل مناحي الحياة بجانب معينات الدراسة الراقية من غرف الدراسة وأدوات المعامل وكل ما يلزم ويدعم هذا الصرح الراقي. واليوم زيارة واحدة لكلية طب ، تجعلك تقتنع بأن هذه الصورة هي الوضع الحقيقي لطالب الطب وسط هذا العنبر الأشبه بغرفة نفايات الزبالة.
    وأذكر في مقابلة تلفزيونية سابقة ، د. معتصم عبد الرحيم هذا الوغد المنافق – يصرح بأن التعليم في ارتقاء وتقدم مستمر ، وكان ينتقد التعليم الخاص ، كأن المواطن السوداني لا يدرك أهمية التعليم لأبنائه وهو يصرف هذه الأموال الطائلة. وقد نسى معتصم عبد الرحيم أيامه قبل أن يأتي إلى التعليم ، عندما كان وزيرا للمالية بولاية الخرطوم ، عندما كان ينهب الأموال . وعندما سأله المراجع العام عن الاختلاسات ، رد عليه ( ده شيئ طبيعي إذا ما قمنا بعمل مقارنة نجد أن الاختلاسات لا تزيد عن 5 % وده طبيعي من حجم الأموال المستثمرة.وكذلك وقتها ، عندما سأله المراجع العام أن هناك 18 شركة حكومية لم تقدم ميزانياتها من جملة 24 شركة ، رد على المراجع العام سوف نقوم بعمل الميزانيات لاحقا لأن حركة المشاريع التنموية تأخذ جل وقتنا .هكذا هم الكيزان تربية كبيرهم الفاسد .

  5. خلاص ناس حسبو نسوان زنقوقك في توزيع الواقي الذكري قلت الأخير اعمل لي بطولة ياتو مستشفي من جات الإنقاذ كان كويس؟

  6. ذكريات طبية قديمة)
    عملت مديرا طبيا(مستقيلا) لفترة قصيرة جدا لحوادث مستشفي ولائي في ولاية نهرالنيل,ورأيت بأم عيني وحزني كيف يكذبون علي الناس يوم ان احضرو الرئيس لإفتتاح ذلك المستشفي الولائي,وبعد ساعات من انتظار المواطنين وأطفال المدارس منذ الصباح لعدة ساعات تحت هجير شمس الصيف-بعد ان أحضرو من اماكن عملهم ومدارسهم بواسطة بصات حكومة الولاية-وصل البشير وقص الشريط ورقص رقصاته الشهيرة وخاطب المواطنين الذين كانو يكبرون ويهللون رغم بطونهم الخاوية فلم أري احدا منهم يتناول طعام فطور حقيقي اثناء وقوفهم الطويل ذلك.و جال البشير في المبني وامتدح القائمين علي الامر وأثني عليهم وعلي اخلاصهم وتفانيهم وقال أنه متأكد بأنهم قصدو بذلك الانجاز الضخم وجه الله !!!,وتبادل الجميع كلمات المدح والثناء المنمقة الزائفة وهم يبتسمون امام كاميرات التلفزيون,ولكن الحقيقة هي ان واجهة المبني فقط هي التي اكتملت وخلفيته كانت شبيهة بمنازل النازحين في اقاصي اطراف الخرطوم,فقد كانوا يدركون تماما ان البشير سيلتزم بخط السير المرسوم له سلفا داخل المستشفي ,وبعد ذهاب سيادته وحاشيته تم أغلاق ذلك المستشفي لمدة 4 شهور كاملة ولولا الضغط-الهامس والجهير-لما افتتح المستشفي حتي اليوم ومنذ ايامه الاولي تجلت عيوبه الهندسيه رغم الارقام الخرافية التي كنا نسمعها عن تكلفته-وانا متأكد ان الله وحده فقط هو الذي يعلم الرقم الحقيقي للفساد في السودان.
    وبعد فترة اخري-ويالسخرية القدر- قيل لنا ان البشير سيحضر مرة أخري لافتتاح منجزات ضخمة اخري احتفالا بعيد ثورة الانقاذ ومن ضمن هذه المنجزات مستشفي أخر علي الضفة الاخري من النيل,وجاءني بمكتبي احد الرجال مبعوثا من مدير عام وزارة الصحة في ذلك الوقت -وهو رجل يخشاه الجميع لصلته النافذة بالمؤتمر الوطني وجهاز الامن ومناصبه الكثيرة الاخري,طالبا مني دون حياء او خجل اعارتهم آلآت غرفة العمليات الجراحيه الكبيرة الجديدة وأن (نمشي حالنا بواحدة, كما قال)-وكنا نمتلك غرفتين- من اجل افتتاح ذلك المستشفي علي ان يعيدوها في اليوم الثاني بعد الافتتاح وذهاب الرئيس,فرفضت وقلت له دون مواربة, ان ذلك نفاق وعلي الرئيس ان يفتتحه بصورته هذه ان أراد, وأستغرب ذلك المبعوث جدا مماقلت فهو لم يتوقع ذلك أبدا بل كان متوقعا ان كل المدراء الطبيين بالضرورة اعضاء في المؤتمر الوطني ينافقون الله و الرئيس والناس, مثله ومثل مديره, وهددني ومضي الي حال سبيله بعد أن رأني متمسكا بموقفي,وحقيقة خفت وانتظرت ان يتم اعتقالي وتعذيبي من قبل رجال الامن كما نقرأ ونسمع في مثل هذه الحالات,وندبت حظي وشبابي سرا, فمن أنا حتي أصلح الكون ؟ ومن سيهتم بطبيب عمومي صغير مغمور ومتهور تلفق له أي تهمة والسلام؟!! ولكن ولشدة عجبي لم يحدث شئ بل حضر مدير المستشفي بنفسه من عيادتة
    (الصباحية) (الخاصة)(وهو لايحضر للمستشفي الا قليلا) وسلمهم المعدات بكل هدوء ووقع علي تسليمها كعهدة لوزارة الصحة, ورمقني بابتسامة باردة ورجع الي عيادته وكأن شيئا لم يكن وفعلا اعادوها في اليوم الثاني كما وعدوا بعد أن تم الافتتاح بخير مثل افتتاح مستشفانا,وقررت حينها الاستقالة والسعي للسفر الي بلاد أخري محترمة,وهأنذا فعلا أعمل في بلد محترم براتب محترم ,ولكن قلبي مايزال معلقا و متألما علي بلدي الغارق في الفساد والحروب والتخلف.

  7. اتمنى ان يعود المدير لمنصبه ويحاول إدارة هذه المستشفي بالتعاون مع المواطنين وبالاخص التجار وذلك لجمع التبرعات منهم كل حسب استطاعته وبالتأكيد سوف يجد فنيين وعاملين متطوعين ، بدلا من الاعتماد على حكومة الرقاص السفاح الهارب وعصابته الفاسقة
    نعلة الله عليه عليهم جميعا

  8. يا شباب القضارف شباب الواقي الذكري ههههههه هههههه هههههه عليكم الله ديل حمير وناس عقول مسلمين كده يوزعوا لهم الواقي الذكري!!!

  9. يا دكتور عماد عثمان انشر هذه القصة في كل مكان!!!

    ياخوانا بالله انشروها قدر المستطاع…

    هذه هي الحقايق
    =============================================

    “ذكريات طبية قديمة)…دكتور عماد عثمان
    عملت مديرا طبيا(مستقيلا) لفترة قصيرة جدا لحوادث مستشفي ولائي في ولاية نهرالنيل,ورأيت بأم عيني وحزني كيف يكذبون علي الناس يوم ان احضرو الرئيس لإفتتاح ذلك المستشفي الولائي,وبعد ساعات من انتظار المواطنين وأطفال المدارس منذ الصباح لعدة ساعات تحت هجير شمس الصيف-بعد ان أحضرو من اماكن عملهم ومدارسهم بواسطة بصات حكومة الولاية-وصل البشير وقص الشريط ورقص رقصاته الشهيرة وخاطب المواطنين الذين كانو يكبرون ويهللون رغم بطونهم الخاوية فلم أري احدا منهم يتناول طعام فطور حقيقي اثناء وقوفهم الطويل ذلك.و جال البشير في المبني وامتدح القائمين علي الامر وأثني عليهم وعلي اخلاصهم وتفانيهم وقال أنه متأكد بأنهم قصدو بذلك الانجاز الضخم وجه الله !!!,وتبادل الجميع كلمات المدح والثناء المنمقة الزائفة وهم يبتسمون امام كاميرات التلفزيون,ولكن الحقيقة هي ان واجهة المبني فقط هي التي اكتملت وخلفيته كانت شبيهة بمنازل النازحين في اقاصي اطراف الخرطوم,فقد كانوا يدركون تماما ان البشير سيلتزم بخط السير المرسوم له سلفا داخل المستشفي ,وبعد ذهاب سيادته وحاشيته تم أغلاق ذلك المستشفي لمدة 4 شهور كاملة ولولا الضغط-الهامس والجهير-لما افتتح المستشفي حتي اليوم ومنذ ايامه الاولي تجلت عيوبه الهندسيه رغم الارقام الخرافية التي كنا نسمعها عن تكلفته-وانا متأكد ان الله وحده فقط هو الذي يعلم الرقم الحقيقي للفساد في السودان.
    وبعد فترة اخري-ويالسخرية القدر- قيل لنا ان البشير سيحضر مرة أخري لافتتاح منجزات ضخمة اخري احتفالا بعيد ثورة الانقاذ ومن ضمن هذه المنجزات مستشفي أخر علي الضفة الاخري من النيل,وجاءني بمكتبي احد الرجال مبعوثا من مدير عام وزارة الصحة في ذلك الوقت -وهو رجل يخشاه الجميع لصلته النافذة بالمؤتمر الوطني وجهاز الامن ومناصبه الكثيرة الاخري,طالبا مني دون حياء او خجل اعارتهم آلآت غرفة العمليات الجراحيه الكبيرة الجديدة وأن (نمشي حالنا بواحدة, كما قال)-وكنا نمتلك غرفتين- من اجل افتتاح ذلك المستشفي علي ان يعيدوها في اليوم الثاني بعد الافتتاح وذهاب الرئيس,فرفضت وقلت له دون مواربة, ان ذلك نفاق وعلي الرئيس ان يفتتحه بصورته هذه ان أراد, وأستغرب ذلك المبعوث جدا مماقلت فهو لم يتوقع ذلك أبدا بل كان متوقعا ان كل المدراء الطبيين بالضرورة اعضاء في المؤتمر الوطني ينافقون الله و الرئيس والناس, مثله ومثل مديره, وهددني ومضي الي حال سبيله بعد أن رأني متمسكا بموقفي,وحقيقة خفت وانتظرت ان يتم اعتقالي وتعذيبي من قبل رجال الامن كما نقرأ ونسمع في مثل هذه الحالات,وندبت حظي وشبابي سرا, فمن أنا حتي أصلح الكون ؟ ومن سيهتم بطبيب عمومي صغير مغمور ومتهور تلفق له أي تهمة والسلام؟!! ولكن ولشدة عجبي لم يحدث شئ بل حضر مدير المستشفي بنفسه من عيادتة
    (الصباحية) (الخاصة)(وهو لايحضر للمستشفي الا قليلا) وسلمهم المعدات بكل هدوء ووقع علي تسليمها كعهدة لوزارة الصحة, ورمقني بابتسامة باردة ورجع الي عيادته وكأن شيئا لم يكن وفعلا اعادوها في اليوم الثاني كما وعدوا بعد أن تم الافتتاح بخير مثل افتتاح مستشفانا,وقررت حينها الاستقالة والسعي للسفر الي بلاد أخري محترمة,وهأنذا فعلا أعمل في بلد محترم براتب محترم ,ولكن قلبي مايزال معلقا و متألما علي بلدي الغارق في الفساد والحروب والتخلف.

  10. يا دكتور عماد عثمان انشر هذه القصة في كل مكان!!!

    ياخوانا بالله انشروها قدر المستطاع…

    هذه هي الحقايق
    =============================================

    “ذكريات طبية قديمة)…دكتور عماد عثمان
    عملت مديرا طبيا(مستقيلا) لفترة قصيرة جدا لحوادث مستشفي ولائي في ولاية نهرالنيل,ورأيت بأم عيني وحزني كيف يكذبون علي الناس يوم ان احضرو الرئيس لإفتتاح ذلك المستشفي الولائي,وبعد ساعات من انتظار المواطنين وأطفال المدارس منذ الصباح لعدة ساعات تحت هجير شمس الصيف-بعد ان أحضرو من اماكن عملهم ومدارسهم بواسطة بصات حكومة الولاية-وصل البشير وقص الشريط ورقص رقصاته الشهيرة وخاطب المواطنين الذين كانو يكبرون ويهللون رغم بطونهم الخاوية فلم أري احدا منهم يتناول طعام فطور حقيقي اثناء وقوفهم الطويل ذلك.و جال البشير في المبني وامتدح القائمين علي الامر وأثني عليهم وعلي اخلاصهم وتفانيهم وقال أنه متأكد بأنهم قصدو بذلك الانجاز الضخم وجه الله !!!,وتبادل الجميع كلمات المدح والثناء المنمقة الزائفة وهم يبتسمون امام كاميرات التلفزيون,ولكن الحقيقة هي ان واجهة المبني فقط هي التي اكتملت وخلفيته كانت شبيهة بمنازل النازحين في اقاصي اطراف الخرطوم,فقد كانوا يدركون تماما ان البشير سيلتزم بخط السير المرسوم له سلفا داخل المستشفي ,وبعد ذهاب سيادته وحاشيته تم أغلاق ذلك المستشفي لمدة 4 شهور كاملة ولولا الضغط-الهامس والجهير-لما افتتح المستشفي حتي اليوم ومنذ ايامه الاولي تجلت عيوبه الهندسيه رغم الارقام الخرافية التي كنا نسمعها عن تكلفته-وانا متأكد ان الله وحده فقط هو الذي يعلم الرقم الحقيقي للفساد في السودان.
    وبعد فترة اخري-ويالسخرية القدر- قيل لنا ان البشير سيحضر مرة أخري لافتتاح منجزات ضخمة اخري احتفالا بعيد ثورة الانقاذ ومن ضمن هذه المنجزات مستشفي أخر علي الضفة الاخري من النيل,وجاءني بمكتبي احد الرجال مبعوثا من مدير عام وزارة الصحة في ذلك الوقت -وهو رجل يخشاه الجميع لصلته النافذة بالمؤتمر الوطني وجهاز الامن ومناصبه الكثيرة الاخري,طالبا مني دون حياء او خجل اعارتهم آلآت غرفة العمليات الجراحيه الكبيرة الجديدة وأن (نمشي حالنا بواحدة, كما قال)-وكنا نمتلك غرفتين- من اجل افتتاح ذلك المستشفي علي ان يعيدوها في اليوم الثاني بعد الافتتاح وذهاب الرئيس,فرفضت وقلت له دون مواربة, ان ذلك نفاق وعلي الرئيس ان يفتتحه بصورته هذه ان أراد, وأستغرب ذلك المبعوث جدا مماقلت فهو لم يتوقع ذلك أبدا بل كان متوقعا ان كل المدراء الطبيين بالضرورة اعضاء في المؤتمر الوطني ينافقون الله و الرئيس والناس, مثله ومثل مديره, وهددني ومضي الي حال سبيله بعد أن رأني متمسكا بموقفي,وحقيقة خفت وانتظرت ان يتم اعتقالي وتعذيبي من قبل رجال الامن كما نقرأ ونسمع في مثل هذه الحالات,وندبت حظي وشبابي سرا, فمن أنا حتي أصلح الكون ؟ ومن سيهتم بطبيب عمومي صغير مغمور ومتهور تلفق له أي تهمة والسلام؟!! ولكن ولشدة عجبي لم يحدث شئ بل حضر مدير المستشفي بنفسه من عيادتة
    (الصباحية) (الخاصة)(وهو لايحضر للمستشفي الا قليلا) وسلمهم المعدات بكل هدوء ووقع علي تسليمها كعهدة لوزارة الصحة, ورمقني بابتسامة باردة ورجع الي عيادته وكأن شيئا لم يكن وفعلا اعادوها في اليوم الثاني كما وعدوا بعد أن تم الافتتاح بخير مثل افتتاح مستشفانا,وقررت حينها الاستقالة والسعي للسفر الي بلاد أخري محترمة,وهأنذا فعلا أعمل في بلد محترم براتب محترم ,ولكن قلبي مايزال معلقا و متألما علي بلدي الغارق في الفساد والحروب والتخلف.

  11. هذه سياسة الدولة العمل على تدهور الخدمات الصحية وانصراف الناس عن مستشفيات الحكومة تمهيدا لبيع اراضيها والاتجاه نحو المستشفيات الخاصة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..