بعد التقاط صور للنساء أثناء المعايدة .. اشتباكات عنيفة بين المكونات الاجتماعية لمدينة الغابة

دارت اشتباكات عنيفة بين المكونات الاجتماعية لمدينة الغابه بالولاية الشمالية، ما أدى إلى استدعاء قوات مكافحة الشغب من الدبة في محاول للسيطرة علي الموقف.
وكان اهالي مدينة الغابة (إحدي أكبر معاقل قبائل البديرية الدهمشية) قد حددوا ثاني ايام العيد، يوماً للمعايدة الجماعية وبموجب ذلك اختاروا حديقة الحكومة. فقام شاب من أسرة (اولاد المصري) بالتقاط صورا للنساء اثناء المعايدة فاحتج شاب آخر علي سلوكه وتطوّر النقاش لاشتباك بالايادي وتوسعت دائرته حتي صار فتنة بين المكوِّن الاجتماعي لمدينة الغابة.
(أولاد المصري) هم سودانيون، كانوا وفدوا للمدينة الغابه حديثاً. ووجدوا الترحاب من أهالي المنطقة وطاب لهم المقام واستوطنوا غرب مسيد السيد انور الادريسي وكثرت اعدادهم وتمددوا، ولكنهم لايملكون اطيانا ولا جروف ولا مزارع. ويمتهنون الاعمال الحرفية وبعض الاعمال التجارية التي لا تشترط راس مال ضخم. ومن سماتهم تبسيط مراسم الزواج والحياة في مجملها وحدثت مناوشات عديدة بين ابناءهم وبين السكان الاصليين للمنطقة.
ولحظة كتابة الخبر وصلت قوات إضافية من ابو طيرة ولكن أهالي الغابة يرفضون كسر الحصار والمطالبة بترحيل الوافدين.
[CENTER]
[/CENTER]Amar Ahmed فيسبوك
بس ده الفالحين فيهو.في بعضكم أسود ومع القلع حقكم أرانب.الله لاكسبكم جهله ماعارفين حقوقكم وين.
تخلف مابعده تخلف وبرضه لسه بتسالو ليه الكيزان حكموا 30 سنة.
بعد شوية اقولوا لينا الرئيس مننا (يعني نحن اصحاب القرار) >>
وافدين وقليلين ادب كيف يصوروا النساء حسنا فعلوا سكان الغابة بعدين اهم اصلا جايين من وين اولاد المصري ديل ان شاءالله بس الاسم لايكون عنده علاقة مجرد اسم فقط
مـنـتـهـى الـتـخـلـف والهـمجـيـة . ألـم يـكـن من الممكن معالجة الأمر بكل سهـولة وعـقـلانـية ؟ لكن تـقـولوا شـنـو ؟
شوف صياغة الخبر
أولاد المصري) هم سودانيون، كانوا وفدوا للمدينة الغابه حديثاً. ووجدوا الترحاب من أهالي المنطقة وطاب لهم المقام واستوطنوا غرب مسيد السيد انور الادريسي وكثرت اعدادهم وتمددوا، ولكنهم لايملكون اطيانا ولا جروف ولا مزارع. ويمتهنون الاعمال الحرفية وبعض الاعمال التجارية التي لا تشترط راس مال ضخم. ومن سماتهم تبسيط مراسم الزواج والحياة في مجملها وحدثت مناوشات عديدة بين ابناءهم وبين السكان الاصليين للمنطقة.
كان سودانيين يقعدو فى عين اى زول وفى المكان اليعجبهم
شوفوا يعني أجهزة موبايل ، ومتابعة التطور العالمي العادي دي حاجات ما تنفع مع تخلف كثير من السودانيين ، شوف دي لابسة كيف ، وده عاين ليها ودي غمزت ليه ، واحد من اثنين إما تمنعو ا التكنولوجيا وتعيشوا حياة ما قبل العصور الوسطى ) وده مستحيل طبعاً) أو تتقبلوا كل أشكال الحضارة والمدنية وتخلوا العصبية والتخلف والتطرف والكلام الفارغ ده ، شنو يعني صور النسوان ، النسوان ديل كن عريانات ولا محتشمات ، طيب مالو لو صورهن ، ولا دايرين تقلدوا السعوديين ، كده تكونوا داقسين دقسة السنين لأن السعوديين زاتهم خلوا العوارة دي وركبوا موجة الحضارة !!!
سودان القرن الواحد وعشرين القبلية والتخلف لا يزالا يهيمنان, نسبة التعليم لا تزال ضئيلة ونظام الكيزان الردئ لا يبذل أي مجهود لرفع الجهل عن الناس, فالجهل يظل دائما صديق الكيزان المفضل.
أولاد ( المصري ) كيف يكونون سودانيين؟
يجب طرد هؤلاااااء فـــورا وتصديرهم من حيث اتووا
قمة الجهل والتخلف. عرفتو ليه الكيزان مطلعين زيتنا 29 سنة؟
برضو جابوا ليكم الجنجويد !!!
الله يكون فى عونكم !!!
حقنة : ابو طيرة و الدعم السريع إسماء دلع للجنجويد و ان شئت بعض أسماء الكيزان الحركية و المتحركة
(أولاد النجس ) عجبني قول السيد الصادق المهدى فيهم يغيرون أسماءهم ولا لايغيرون افعالهم
جهل و تخلف نا أنزل الله بهما من سلطان
شمار : بعض أبناء الشمال النيلى لسه عندهم عقدة المرأة و النسوان تأثرا ب (الأرب)
مشاجرة بسيطة يمكن احتواءها
دارين معركة زي دي مع العبيد الحرامية في الخرطوم وغرب الحارات
اهلهم ما ربهم محتاجين تربية
اووووو الشغل بتاع الفتنة القبلية والعنصرية اتنقل للشمالية..اظن بعد زوال الانقاذ اللعينة حنستلم البلد هردبيسة.حليل السودان
دي مشكلة الوافدين ما بستقروا بأدبهم ويحترموا أسلوب حياة الناس العايشين فيها. خلاص السودان بقي مرتع لكل من هب ودب. ولسة ح يشوفوا بجاحة الاجئين والمستوطنين.
يا ناس كفاية تخلف ، هذه السلوكيات و المزاعم و التخاريف هى التى أقعدت السودان و جعلته فى آخر العالم اولا ليس هناك من يسمونهم وافدين ، الوافدين هم من انتقلوا من موطنهم الى الخارج اى من غادر السودان الى الخليج او اوروبا او اى جهة بعيد عن حدود السودان فهذا يسمى وافد اما السودانى الذى ينتقل من مدينة الى اخرى داخل حدود السودان فهذا موطنه كامل تراب السودان اين ما حل فى اى ولاية او مدينة فهى موطنه لانه سودانى و يحق له العيش اين ما اراد ، و لكن الحكومة تلعب بهذه المفردات لمصالح ذاتية و حزبية فيجب على الجميع الانتباه الى ان السودانى هو سودانى فى اى مدينة داخل السودان ، و ثالثة الاثافى هذه الفروق بين النساء و الرجال يا ناس المرأة الان تعمل فى كل القطاعات و كل الاماكن و موجودة فى الشارع و المدرسة و الجامعة و المكتب و المزرعة و اى مكان فما هذا التخلف ؟
سودانيين و من حقهم العيش اين ما سكنوا و لو حسابات اسماء انور الادريسي زاتو مغربي الاصل لكن نبصم على سودانيته
طيب الناس اليقولوا على اولاد المصري وافدين نسوا اجدادهم جوا للسودان وافدين ما تكيلوا الكيل بمكيالين السودانيين الاصلين هم البجا والبقية وافدين
بس ده الفالحين فيهو.في بعضكم أسود ومع القلع حقكم أرانب.الله لاكسبكم جهله ماعارفين حقوقكم وين.
تخلف مابعده تخلف وبرضه لسه بتسالو ليه الكيزان حكموا 30 سنة.
بعد شوية اقولوا لينا الرئيس مننا (يعني نحن اصحاب القرار) >>
وافدين وقليلين ادب كيف يصوروا النساء حسنا فعلوا سكان الغابة بعدين اهم اصلا جايين من وين اولاد المصري ديل ان شاءالله بس الاسم لايكون عنده علاقة مجرد اسم فقط
مـنـتـهـى الـتـخـلـف والهـمجـيـة . ألـم يـكـن من الممكن معالجة الأمر بكل سهـولة وعـقـلانـية ؟ لكن تـقـولوا شـنـو ؟
شوف صياغة الخبر
أولاد المصري) هم سودانيون، كانوا وفدوا للمدينة الغابه حديثاً. ووجدوا الترحاب من أهالي المنطقة وطاب لهم المقام واستوطنوا غرب مسيد السيد انور الادريسي وكثرت اعدادهم وتمددوا، ولكنهم لايملكون اطيانا ولا جروف ولا مزارع. ويمتهنون الاعمال الحرفية وبعض الاعمال التجارية التي لا تشترط راس مال ضخم. ومن سماتهم تبسيط مراسم الزواج والحياة في مجملها وحدثت مناوشات عديدة بين ابناءهم وبين السكان الاصليين للمنطقة.
كان سودانيين يقعدو فى عين اى زول وفى المكان اليعجبهم
شوفوا يعني أجهزة موبايل ، ومتابعة التطور العالمي العادي دي حاجات ما تنفع مع تخلف كثير من السودانيين ، شوف دي لابسة كيف ، وده عاين ليها ودي غمزت ليه ، واحد من اثنين إما تمنعو ا التكنولوجيا وتعيشوا حياة ما قبل العصور الوسطى ) وده مستحيل طبعاً) أو تتقبلوا كل أشكال الحضارة والمدنية وتخلوا العصبية والتخلف والتطرف والكلام الفارغ ده ، شنو يعني صور النسوان ، النسوان ديل كن عريانات ولا محتشمات ، طيب مالو لو صورهن ، ولا دايرين تقلدوا السعوديين ، كده تكونوا داقسين دقسة السنين لأن السعوديين زاتهم خلوا العوارة دي وركبوا موجة الحضارة !!!
سودان القرن الواحد وعشرين القبلية والتخلف لا يزالا يهيمنان, نسبة التعليم لا تزال ضئيلة ونظام الكيزان الردئ لا يبذل أي مجهود لرفع الجهل عن الناس, فالجهل يظل دائما صديق الكيزان المفضل.
أولاد ( المصري ) كيف يكونون سودانيين؟
يجب طرد هؤلاااااء فـــورا وتصديرهم من حيث اتووا
قمة الجهل والتخلف. عرفتو ليه الكيزان مطلعين زيتنا 29 سنة؟
برضو جابوا ليكم الجنجويد !!!
الله يكون فى عونكم !!!
حقنة : ابو طيرة و الدعم السريع إسماء دلع للجنجويد و ان شئت بعض أسماء الكيزان الحركية و المتحركة
(أولاد النجس ) عجبني قول السيد الصادق المهدى فيهم يغيرون أسماءهم ولا لايغيرون افعالهم
جهل و تخلف نا أنزل الله بهما من سلطان
شمار : بعض أبناء الشمال النيلى لسه عندهم عقدة المرأة و النسوان تأثرا ب (الأرب)
مشاجرة بسيطة يمكن احتواءها
دارين معركة زي دي مع العبيد الحرامية في الخرطوم وغرب الحارات
اهلهم ما ربهم محتاجين تربية
اووووو الشغل بتاع الفتنة القبلية والعنصرية اتنقل للشمالية..اظن بعد زوال الانقاذ اللعينة حنستلم البلد هردبيسة.حليل السودان
دي مشكلة الوافدين ما بستقروا بأدبهم ويحترموا أسلوب حياة الناس العايشين فيها. خلاص السودان بقي مرتع لكل من هب ودب. ولسة ح يشوفوا بجاحة الاجئين والمستوطنين.
يا ناس كفاية تخلف ، هذه السلوكيات و المزاعم و التخاريف هى التى أقعدت السودان و جعلته فى آخر العالم اولا ليس هناك من يسمونهم وافدين ، الوافدين هم من انتقلوا من موطنهم الى الخارج اى من غادر السودان الى الخليج او اوروبا او اى جهة بعيد عن حدود السودان فهذا يسمى وافد اما السودانى الذى ينتقل من مدينة الى اخرى داخل حدود السودان فهذا موطنه كامل تراب السودان اين ما حل فى اى ولاية او مدينة فهى موطنه لانه سودانى و يحق له العيش اين ما اراد ، و لكن الحكومة تلعب بهذه المفردات لمصالح ذاتية و حزبية فيجب على الجميع الانتباه الى ان السودانى هو سودانى فى اى مدينة داخل السودان ، و ثالثة الاثافى هذه الفروق بين النساء و الرجال يا ناس المرأة الان تعمل فى كل القطاعات و كل الاماكن و موجودة فى الشارع و المدرسة و الجامعة و المكتب و المزرعة و اى مكان فما هذا التخلف ؟
سودانيين و من حقهم العيش اين ما سكنوا و لو حسابات اسماء انور الادريسي زاتو مغربي الاصل لكن نبصم على سودانيته
طيب الناس اليقولوا على اولاد المصري وافدين نسوا اجدادهم جوا للسودان وافدين ما تكيلوا الكيل بمكيالين السودانيين الاصلين هم البجا والبقية وافدين
وصلت قوات ( من ابو طيرة ) !!!!!! معقول دة تقرير صحفي
كاتب المقال برضو تقريره فيه شيء من ريحة العفن ؟ اتوا واستوطنوا وليس لهم املاك ولا طين وبدون راسمال مال.. ياخي ما سودانيين يعني ناس الغابة كلهم عندهم راس المال يعني معروفين بالتجارة على مستوى السودان؟
ثاني حاجة: ليس من حق الولد أن يصور النساء.. حتى لو كانت النساء من شيعته هو؟ هذا (عرض) ممكن يصور اخواته وبنات اهله؟ ولكن ليس من حقه ان يصور نساء الناس؟ دعك من حضارة ومن بادية.. نحن سودانيين وتربينا على القيم والعيب وعلى الصاح والخطأ ومن قبل دا كلو يأدبنا ادب الاسلام.. فلذلك ليس من الرجولة ولا البطولة بأن يحمل احدنا جواله في مكانه عام ويأخذ منه هذه صورة ومن تلك صورة؟ فهذا منتهى قلة الادب والسفه؟!!!
ثالثاً: حاجة مشكلة مثل هذه ممكن تحل ببساطة شديدة بدخول عقلاء من الطرفين واخد الجوال من الولد ومسح كل الصور اللي عليه.. والزام كل الناس بعدم التصوير إلا إذا رغبت صاحبة الشأن أن تتصور فهي مخيرة في ذلك.
رابعاً: جاجة الجيل الجديد من العيال ديل جيل غير مسئول وغير جدير بالمسئولية شباب بلا طفولة ولا وعي.. فجأة وجدوا انفسهم في الحياة الاجتماعية بدون تدرج.. اولاد كأنهم خشب مسندة.. ياكلون فقط وينسدحون لا يعرف غير الجوال والتقنية الحديثة والغريب انه لو كان مبدع فيها عملاً وانما لللهو والسفه.. شباب تلقى الواحد براهو مالي السرير وكرعين برا السرير.. نحنا زمان من الخدمة والتعب والجري ومساعدة الاهل والعمل في الاجازات وفي الاسواق وفي الحواشات.. ثلاثة انفار مننا ممكن يشيلهم سرير واحد..
خلاصة كلامي: ان الولد اللي صور النسوان غلطان غلطان.. إلا إذا كانن النسوان من حريمهم أو بيعرفن وبرغبتهن.. ولكن غير كدا غير مقبول ولا غير لائق…
العقاب الجماعي لزومو شنو ؟ وبعدين قصة التصوير والموبايلات دي بقت مسيخة ، تدخل العرس تلاقيهم شريلين و يصورو وما تعرفهم ديل منو
الولاية الشمالية مرتع خصب للتخلف والقبلية والعرقية.
اكيد شعب متخلف … الحفلة في مكان عام ويحق لاي انسان ان يصور طالما المكان عام… اما في حالة اذا طلبت العائلة او المراة من الشخص عدم تصويرها فلهم الحق في ذلك المنع .. بعدين الناس ديل ساكنين مع اهل الحلة والحلفة في مكان عام شنو المانع من التصوير ما الناس كلها لابسه وقاعدة محترمة الا يكون في نسوان لابسات بكيني. غايتو محن وشعب متخلف جدا وده الشيء المانع البلد من التقدم وكذلك الخوف من الغريب دي قصة ثانية ..الامم لاتتطور الا بدمج الثقافات المختلفة.وكمان للاسف الى الآن نجد بعض اللوحات في المناطق العسكرية مكتوب فيها ممنوع التصوير و سبب المنع اصلا بيحصل نسبة للخوف من الاعداء والآن اصبحت التكنولوجيا تصورك من السماء لذلك يجب على الانسان ان يحارب التكنلوجيا الحديثة بالمضادات التكنولجية مش خاتيلك لحوحات من القرن التاسع عشر. اخيرا الزول الماعايز يتصور ما يمشى للمناطق العامة فحتما سوف يصور رضى ام ابى.
وصلت قوات ( من ابو طيرة ) !!!!!! معقول دة تقرير صحفي
كاتب المقال برضو تقريره فيه شيء من ريحة العفن ؟ اتوا واستوطنوا وليس لهم املاك ولا طين وبدون راسمال مال.. ياخي ما سودانيين يعني ناس الغابة كلهم عندهم راس المال يعني معروفين بالتجارة على مستوى السودان؟
ثاني حاجة: ليس من حق الولد أن يصور النساء.. حتى لو كانت النساء من شيعته هو؟ هذا (عرض) ممكن يصور اخواته وبنات اهله؟ ولكن ليس من حقه ان يصور نساء الناس؟ دعك من حضارة ومن بادية.. نحن سودانيين وتربينا على القيم والعيب وعلى الصاح والخطأ ومن قبل دا كلو يأدبنا ادب الاسلام.. فلذلك ليس من الرجولة ولا البطولة بأن يحمل احدنا جواله في مكانه عام ويأخذ منه هذه صورة ومن تلك صورة؟ فهذا منتهى قلة الادب والسفه؟!!!
ثالثاً: حاجة مشكلة مثل هذه ممكن تحل ببساطة شديدة بدخول عقلاء من الطرفين واخد الجوال من الولد ومسح كل الصور اللي عليه.. والزام كل الناس بعدم التصوير إلا إذا رغبت صاحبة الشأن أن تتصور فهي مخيرة في ذلك.
رابعاً: جاجة الجيل الجديد من العيال ديل جيل غير مسئول وغير جدير بالمسئولية شباب بلا طفولة ولا وعي.. فجأة وجدوا انفسهم في الحياة الاجتماعية بدون تدرج.. اولاد كأنهم خشب مسندة.. ياكلون فقط وينسدحون لا يعرف غير الجوال والتقنية الحديثة والغريب انه لو كان مبدع فيها عملاً وانما لللهو والسفه.. شباب تلقى الواحد براهو مالي السرير وكرعين برا السرير.. نحنا زمان من الخدمة والتعب والجري ومساعدة الاهل والعمل في الاجازات وفي الاسواق وفي الحواشات.. ثلاثة انفار مننا ممكن يشيلهم سرير واحد..
خلاصة كلامي: ان الولد اللي صور النسوان غلطان غلطان.. إلا إذا كانن النسوان من حريمهم أو بيعرفن وبرغبتهن.. ولكن غير كدا غير مقبول ولا غير لائق…
العقاب الجماعي لزومو شنو ؟ وبعدين قصة التصوير والموبايلات دي بقت مسيخة ، تدخل العرس تلاقيهم شريلين و يصورو وما تعرفهم ديل منو
الولاية الشمالية مرتع خصب للتخلف والقبلية والعرقية.
اكيد شعب متخلف … الحفلة في مكان عام ويحق لاي انسان ان يصور طالما المكان عام… اما في حالة اذا طلبت العائلة او المراة من الشخص عدم تصويرها فلهم الحق في ذلك المنع .. بعدين الناس ديل ساكنين مع اهل الحلة والحلفة في مكان عام شنو المانع من التصوير ما الناس كلها لابسه وقاعدة محترمة الا يكون في نسوان لابسات بكيني. غايتو محن وشعب متخلف جدا وده الشيء المانع البلد من التقدم وكذلك الخوف من الغريب دي قصة ثانية ..الامم لاتتطور الا بدمج الثقافات المختلفة.وكمان للاسف الى الآن نجد بعض اللوحات في المناطق العسكرية مكتوب فيها ممنوع التصوير و سبب المنع اصلا بيحصل نسبة للخوف من الاعداء والآن اصبحت التكنولوجيا تصورك من السماء لذلك يجب على الانسان ان يحارب التكنلوجيا الحديثة بالمضادات التكنولجية مش خاتيلك لحوحات من القرن التاسع عشر. اخيرا الزول الماعايز يتصور ما يمشى للمناطق العامة فحتما سوف يصور رضى ام ابى.