جثة شاب داخل خور و رجل يتراوح عمره الخمسين عاماً معلقاً بحبل ملفوف حول عنقه

كلو في رقاب عصابة الانقاذ . كرهتو الناس العيشة .
على شباب الاحياء تكوين خلايا المقاومة لحرق بيوت الكيزان وكلاب الامن بالملتوف و الذود عن اعراضهم المهددين باغتصابات الجنجويد حرس الكيزان الخاص.

لاحول ولاقوة ألا بالله.شاب توجد جثته فى خور وعمال يحفروا فى التراب معناه الشاب مدفون وهذا يدل على أن هناك جريمة ودفن فى هذا الخور ولوكانت ملقاة من غير دفن وحفر لقلنا لا توجد شبهة جنائية.والله صدقت الصحفية علوية مختار أمس عندما نشرت صورة وموضوع ذلك الشاب المعلق فى الشجرى منتحرا فى قرية من قرى الجزيرة فقالت الشجرة لو ماقضت على كل السودانيين مابترتاح وتعنى عمر البشير الذى كان رمزه فى الأنتخابات الماضية الشجرة واليوم واحد يشنق نفسه فى شجرة قرب مستشفى مدنى التعليمى.الملاحظة معظم المنتحرين من ولاية الجزيرة والسبب بعدتدمير المشروع الذى كان السند فى معائش هؤلاء والآن هم بلا عمل ولامعين ولهم أسر والضغط الأقتصادى هائل عليهم وفى أسر لا تستطيع حق وجبة واحدة وليس هناك عمل يترزقون منه فوالله ياعمر البشير كل هذه الأرواح معلقة فى رقبتك وأنتظر حساب العلى القدير.

إن حادثي الخرطوم وحادثة مدني تعتبر جرائم قتل نفذت بصورة
توحي بأنها حادثة إنتحار.

الانسان السوداني الي اين؟؟؟ هل وصل الياس به بان يحي شريعة الحبل و الشجرة الامريكية لتعليق كل الخصومات عليها ، رحمك الله يا ابن بلدي و رفع عنك البلاء .

زول ميت في خور والشرطة تقول ليك (مافي شبهة جنائية).
ياخي الزول ده لو نط في الخور براهو ومات دي شبهة جنائية إسمها: إنتحار.

مافي شبهة جنائية كيف يعني.

إنتو يا ناس الشرطة لما دبلوماسي أجنبي يموت داخل شقته في العمارات تقلبوا الدنيا وتقبضوا القاتل في يومين ولما يموت مواطن مسكين في خور تقولوا مافي شبهة؟؟؟

والله العظيم حاجة تجنن.
اللهم أحفظ الناس.

ولا تقتلوا انفسكم “” الاية الضيق في المعيشة والفقر ليس علاجه الانتحار هذه جريمة كبيرة وقد حذر منها الله جل وعلا فالانسان يصبر ويدعو الله ان يفرج عنه وهناك دعاء الهم والحزن وليس كل من واجهته مشكلة ينتحر