السودان يتجه لتصدير الرمال لحل أزماته الاقتصادية الطاحنة
الخرطوم – الأحداث نيوز
وقعت حكومة السودان وشركة بريزما الألمانية اتفاقية اطارية لتشييد محطات لتوليد الكهرباء تعمل بالطاقة الشمسية إضافة لتقوية شبكات نقل الكهرباء والمحطات الفرعية في جميع أنحاء السودان وذلك بمشاركة شركة ABB الألمانية، ومثل حكومة السودان في الاتفاقية وزارات المالية، المعادن والموارد المائية والري والكهرباء.
وقضت الاتفاقية الإطارية بأن تقوم شركة بريزما بجلب معدات تعدينية تستخدم في تنقية الرمال البيضاء الغنية بالسيليكون في كل من المتمة بنهر النيل ومنطقة بارا بولاية شمال كردفان، وتقدر الكميات المستهدفة من الرمال لهذه المشروعات بحوالي 2 مليون طن من جملة الكميات الكبيرة المتوفرة في السودان والتي تقدر بأكثر من 3 مليار طن، كما نصت الاتفاقية بإضافة قيمة للرمال البيضاء قبل تصديرها بعمل معالجات كيميائية وميكانيكية، ويتم تصديرها حسب سعر البورصة العالمية في يوم التصدير.
كما نصت الاتفاقية – بحسب الاحداث نيوز – علي فتح اعتمادات معززة ببنك السودان بقيمة الرمال المشحونة قبل تصديرها.
وقال م. صالح علي عبدالله المدير العام لشركة الكهرباء القابضة ان التوقيع يعد فتحا كبيرا للسودان واختراق نوعي من أجل تشييد البنيات التحتية للكهرباء بجميع أنحاء البلاد، مشيراً الى أن هذه الرمال تتصف بجودة تعتبر الأعلي في أفريقيا وتصل نسبة السيليكون بها لأكثر من 90 %.
يذكر ان شركة بريزما الألمانية تواصلت مع وزارة الموارد المائية والري والكهرباء منذ عام ونصف، لتتوج هذه المباحثات بالتوقيع على هذه الاتفاقية.
مستقبل السودان في الزراعة والطاقة الشمسية. مبروك.
خاصوا من دارفور باليمن
وحيخلصونا من التراب لاروبا والشوارع تنظف مبرررروك
كلما تضيق نسمع العجب; زمان قالوا نبات الخوخوبا هو الحل! لمن ما نفع قالوا صمغ القوار هو الحل ; ثم اشاعة اليورانيوم; اما البترول راح شمار في مرقة; الدهب طلع اي كلام; اخيرا جابت ليها رمله و سفاية; فضل الرماد لذره على العيون!!!!!!
كذبة انقاذية جديدة
منكم لله
اجود انواع الواح الطاقة الشمسية في العالم الان الصينية لماذا لا تقوم الحكومة بانشاء مصانع لانتاج الواح الطاقة الشمسية بالاتفاق مع الصين وبعمالة وادارة صينية ولا مجال لنهوض السودان الا بالتوسع في استغلال الطاقة الشمسية خاصة في الزراعة
ياتو نوع الحمراء ولا السفاية؟
خلاص دا اخر شى مكن يباع
وتحول العائدات الي ماليزيا
” ..كما نصت الاتفاقية بإضافة قيمة للرمال البيضاء قبل تصديرها بعمل معالجات كيميائية وميك****ية، ويتم تصديرها حسب سعر البورصة العالمية في يوم التصدير”
الحذر من المعالجات الكيميائية واضرارها البيئية …
اتمنى ان يكون الخبر صحيح وان تستفيد منه الشركات / والأفراد مالكي القلابات
اتمنى ايضا ان نهتم بتشجير المناطق التي تنقل منها الرمال …
هذا المشروع قديم وتم تقديمه للسيد الصادق المهدي في حكومته الأخيرة لكن الصادق بطريقته خطوة إلى الأمام وخطوتين إلى الوراء لم يرد في وقتهاعلى الطلب الالماني الذي تم تقديمه عن طريق الحكومة الالمانية ممثلة بوزارة التعاون الدوالي والمنح.
تبقى المشكلة أن هذا المشروع رغم نجاعته واهميته سيتم في ظل اسوأ حكومة مرت على السودان وسيكون مصير ريعه كمصير ريع البترول والذهب وغيرها من المعادن التي يتم استخراجها في اماكن مقفولة امام العامة وتحت حراسة عسكرية مشددة وتذهب لخارج السودان كما يبقى ريعها ايضا خارج السودان
فلم كيزاني جديد ، ابحثوا في الاتفاقية تجدون واحد من الحرامية وتجدون 90% من الاتفاقية مصالح شخصية لاولاد الحرام صبيان الترابي.
التراب باعوا ؟؟؟
مستقبل السودان في الزراعة والطاقة الشمسية. مبروك.
خاصوا من دارفور باليمن
وحيخلصونا من التراب لاروبا والشوارع تنظف مبرررروك
كلما تضيق نسمع العجب; زمان قالوا نبات الخوخوبا هو الحل! لمن ما نفع قالوا صمغ القوار هو الحل ; ثم اشاعة اليورانيوم; اما البترول راح شمار في مرقة; الدهب طلع اي كلام; اخيرا جابت ليها رمله و سفاية; فضل الرماد لذره على العيون!!!!!!
كذبة انقاذية جديدة
منكم لله
اجود انواع الواح الطاقة الشمسية في العالم الان الصينية لماذا لا تقوم الحكومة بانشاء مصانع لانتاج الواح الطاقة الشمسية بالاتفاق مع الصين وبعمالة وادارة صينية ولا مجال لنهوض السودان الا بالتوسع في استغلال الطاقة الشمسية خاصة في الزراعة
ياتو نوع الحمراء ولا السفاية؟
خلاص دا اخر شى مكن يباع
وتحول العائدات الي ماليزيا
” ..كما نصت الاتفاقية بإضافة قيمة للرمال البيضاء قبل تصديرها بعمل معالجات كيميائية وميك****ية، ويتم تصديرها حسب سعر البورصة العالمية في يوم التصدير”
الحذر من المعالجات الكيميائية واضرارها البيئية …
اتمنى ان يكون الخبر صحيح وان تستفيد منه الشركات / والأفراد مالكي القلابات
اتمنى ايضا ان نهتم بتشجير المناطق التي تنقل منها الرمال …
هذا المشروع قديم وتم تقديمه للسيد الصادق المهدي في حكومته الأخيرة لكن الصادق بطريقته خطوة إلى الأمام وخطوتين إلى الوراء لم يرد في وقتهاعلى الطلب الالماني الذي تم تقديمه عن طريق الحكومة الالمانية ممثلة بوزارة التعاون الدوالي والمنح.
تبقى المشكلة أن هذا المشروع رغم نجاعته واهميته سيتم في ظل اسوأ حكومة مرت على السودان وسيكون مصير ريعه كمصير ريع البترول والذهب وغيرها من المعادن التي يتم استخراجها في اماكن مقفولة امام العامة وتحت حراسة عسكرية مشددة وتذهب لخارج السودان كما يبقى ريعها ايضا خارج السودان
فلم كيزاني جديد ، ابحثوا في الاتفاقية تجدون واحد من الحرامية وتجدون 90% من الاتفاقية مصالح شخصية لاولاد الحرام صبيان الترابي.
التراب باعوا ؟؟؟