50 من قيادات المجتمع المدني تدعو لايقاف ماساة السودانيين والوصول لتسوية شاملة.. طالع نص الرسالة واسماء الموقعين

دعت رسالة، مذيلة بتوقيع 50 من شخصيات بارزة من قوى المجتمع المدني السوداني المستقل، كلاً من مفوضية الإتحاد الأفريقي ومجلس الأمن والسلم الأفريقي والآلية الأفريقية رفيعة المستوى التشديد على “إيلاء الأزمات الإنسانية بالسودان الأهمية والاولوية الكافية”.

وطالبت “بإصدار قرار حصري ومنفصل حول الأوضاع الإنسانية يبدأ بوقف العدائيات للأغراض الإنسانية والقصف الجوي، ويعمل على حل الأزمات الإنسانية نهائيا في كلياتها وفي كافة مناطق الحرب وفي المناطق الخارجة من النزاعات في السودان”.

واشارت المذكرة التي تم تسليمها للوسيط تامبو امبيكي والاتحاد الافريقي امس الاثنين لوصول مفاوضات السلام بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال الى طريق مسدود، في وقتٍ تصاعدت فيه “مؤشرات إيجابية عديدة تعلي من حتمية الحل الشامل والواحد لأزمات السودان المتعددة وعدم جدوى عشرات الحلول والإتفاقات الجزئية في معالجة الحروب الأهلية المتعددة وأزمات الحكم البنيوية والفشل الإقتصادي والمآسي الإنسانية”، وفقاً لنصها.

وطالب الموقعون علي المذكرة مفوضية الإتحاد الأفريقي ومجلس الأمن والسلم الأفريقي والآلية الأفريقية رفيعة المستوى، الإستمرار في ممارسة أقصى مستويات الضغوط، بما يتيح تسهيل وصول كافة الأطراف السودانية الى تسوية سياسية عادلة وشاملة وتاريخية توقف الحروب والعنف المستمر وتعالج أزمات الحكم العميقة.

وناشد، الناشط السياسي والعضو المؤسس لمجموعة الديمقراطية اولا، منعم الجاك ? وهو احد الموقعين علي الرسالة ? القوي الديمقراطية والمجتمع المدني والناشطين بالتوقيع علي الرسالة وحشد التأييد لاغراضها الهادفة “لايقاف المعاناة الانسانية لملايين السودانيين والوصول الى تسوية سياسية عادلة وشاملة وتاريخية توقف الحروب والعنف المستمر وتعالج أزمات الحكم العميقة”.

وفيما يلي نص الرسالة :

الرئيس السابق لجنوب أفريقيا، رئيس الآلية الأفريقية رفيعة المستوى، ثامبو إمبيكي

السيدة رئيس مفوضية الإتحاد الأفريقي، الدكتورة إنكوسازانا دلامني زوما

السيدات والسادة أعضاء مجلس السلم والأمن الأفريقي

السادة أعضاء الآلية الأفريقية رفيعة المستوى

10 مارس 2014

الموضوع: رسالة قوى المجتمع المدني السوداني الى إجتماع مجلس السلم والأمن الأفريقي

حول الأزمات الإنسانية والسياسية في السودان

تحية،،، وتقدير،، وبعد،

طالعنا، نحن الموقعين والموقعات أدناه من قوى المجتمع المدني السوداني، ممثلين وممثلات لتحالفات وهئيات ومنظمات وكيانات تمثيل اللاجئين والنازحين وشخصيات مستقلة ذات إرث ونفوذ واسع في الحياة المدنية السودانية، طالعنا بيان الآلية الأفريقية رفيعة المستوى بتاريخ 28 فبراير والمعلن عن تعليق المفاوضات بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال وإحالة العملية الى مجلس السلم والأمن الأفريقي للتقرير بشأن قضايا تحقيق السلام وحل الأزمة الإنسانية في منطقتيّ النيل الأزرق وجنوب كردفان/ جبال النوبة.

إن إنعقاد إجتماعكم(ن) اليوم في أعقاب إنهيار محادثات السلام بأديس أبابا، وإعلان رئيس الآلية رفيعة المستوى، الرئيس ثامبو امبيكي عن فشل الوساطة في التجسير بين طرفيّ المفاوضات، يضع كافة الهيئات والآليات الأفريقية المعنية بالسودان أمام تحديات وإختبارات جسام في تعاملها وممارسة نفوذها وتأكيد مقدراتها في معالجة الأزمات السودانية المتعددة والمتداخلة.

إننا في قوى المجتمع المدني السوداني نضع على عاتقكم في مفوضية الإتحاد الأفريقي وفي مجلس الأمن والسلم الأفريقي وفي الآلية الأفريقية رفيعة المستوى الإستمرار في تحمل المسئوليات بإتخاذ القرارات العاجلة والملحة الخاصة بالتصدي ومعالجة المآسي الإنسانية لملايين المواطنين السودانين من نازحين ولاجئين، وغيرهم من مواطنين يقبعون لربع قرن في ظل الأزمات المستمرة، وفي ممارسة أقصى مستويات الضغوط، بما يتيح تسهيل وصول كافة الأطراف السودانية الى تسوية سياسية عادلة وشاملة وتاريخية توقف الحروب والعنف المستمر وتعالج أزمات الحكم العميقة. إننا في القوى المدنية السودانية نرى أن أي تعطيل أو تردد في تسهيل تبني وتحمل مسؤليات قراراتكم السابقة وتستجيب لتفاقم الأوضاع سيؤدي فقط الى التسريع بعملية إنزلاق السودان نحو هاوية المزيد من التشظي وعدم الإستقرار وتهديده للأمن والإستقرار الأفريقي والدولي.

السيدات السادة: إنكوسازانا دلاميني زوما، رئيسة مفوضية الإتحاد الأفريقي، ثامبو إمبيكي، رئيس الآلية الأفريقية رفيعة المستوى، وأعضاء مجلس الأمن والسلم الأفريقي،

إننا في قوى المجتمع المدني السوداني ندعو إجتماعكم(ن) الحالي بأن يولي الإهتمام الكافي وبأن يوصي ويتخذ حزمة من القرارات القوية وآليات تنفيذها، لتشمل قضيتين رئيسيتين:

(1) إستفحال الأزمات الإنسانية:

لقد ظلت الأوضاع الإنسانية بسبب النزاعات السودانية المتعددة في حالات تدهور مستمرة، حيث بلغت الأزمة الإنسانية لمواطنيّ دارفور عامها الحادي عشر، وإقتراب معاناة مواطنيّ جنوب كردفان/ جبال النوبة والنيل الأزرق من إتمام عامها الثالث، فضلا عن إنتقال الأزمات الإنسانية وبداية معاناة مئات الألاف مواطنيّ مناطق شمال كردفان وأواسط السودان بسبب إمتدادات الحرب. ويشمل ضحايا الحروب والنزاعات في السودان الملايين من النازحين(ات) داخليا في المناطق خارج سيطرة الحكومة السودانية، والمواطنين من المدنيين غير المرئيين في مناطق الحرب المسيطر عليها من قبل القوات السودانية، هذا فضلا عن العديد من معسكرات اللجوء في دول جنوب السودان وتشاد واثيوبيا، ومئات الألاف من اللاجئين(ات) المبعثرين حول العالم. هؤلاء الملايين من الضحايا، من المواطنين(ات) السودانيين(ات)، وبعد التشريد والإقتلاع من جذورهم(ن)، بتدمير كامل لمساكنهم وللخدمات الأساسية من المرافق الطبية والمدارس والمياه والأسواق والمساجد والكنائس والمزارع، لا يزال غالبيتهم يعاني في مآساتهم(ن) من إنعدام وتدهور أوضاع الغذاء والدواء والماوى والماء النظيف، خاصة بسبب الهجوم العسكري القصف الجوي المستمر من القوات الحكومية وبسبب تعويق ومنع المنظمات الإنسانية الدولية المستقلة وحرمان وكالات الأمم المتحدة المتخصصة، من الوصول وتقديم العون الإنساني العاجل لهم(ن).

إننا، الموقعون(ات) أدناه من قوى المجتمع المدني السوداني المستقل ندعو ونتوقع من إجتماع مجلس السلم والأمن الأفريقي والآلية الأفريقية رفيعة المستوى، ومن الهيئات الإفريقية والأممية ذات الصلة، إتخاذ القرارات الصارمة والعمل على تنفيذها، بما فيها التشديد على إيلاء الأزمات الإنسانية الأهمية والاولوية الكافية، وذلك بإصدار قرار حصري ومنفصل حول الأوضاع الإنسانية فقط يبدأ بوقف العدائيات للأغراض الإنسانية، يبدأ بوقف القصف الجوي، ويعمل على حل الأزمات الإنسانية نهائيا في كلياتها وفي كافة مناطق الحرب وفي المناطق الخارجة من النزاعات في السودان.

هكذا قرار من مجلسكم في مقدوره وضع أجندة جديدة للعمل الإنساني تضع ضحايا الحروب السودانية صوب الأعين في تخفيف آلامهم(ن) ويمهد المسارات قبل بلوغ الحلول السياسية شاملة، والتي تاخذ وقتا في العادة، ويستلهم هذا القرار من التجارب الجيدة السابقة في إدارة الازمات الإنسانية في السودان مثل عملية شريان الحياة والتي إستمرت لنحو ستة عشر عاما في توفير الغوث المنقذ لحياة الملايين من ضحايا الحرب من العام 1989 وذلك قبل توقيع الإتفاق السياسي الشامل في 2005، مستندة هذه الأجندة الجديدة في العمل الإنساني على الإلتزام الكامل بمبادئ ومواد ومعايير القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الانسان.

(2) الإستقرار والحل السياسي:

لقد سبق وان تبني مجلس السلم والامن الأفريقي في إجتماعه بتاريخ 13 فبراير 2013 تقرير وتوصية الرئيس الجنوب إفريقي السابق، رئيس الآلية الإفريقية رفيعة المستوى، ثامبو إمبيكي، والوارد في إحدى فقراته الهامة: ” لا يمكن إنهاء الحروب في المنطقتين ( النيل الأزرق وجنوب كردفان/ جبال النوبة) دون الوصول الى ترتيبات سياسية شاملة تعمل على إزالة المظالم المستمرة في تغذية الأزمات السودانية”.

وفي الوقت الذي وصلت فيه مفاوضات السلام بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال الى طريق مسدود، وتجتمعون الان للتقرير بشأنها، تصاعدت مؤشرات إيجابية عديدة تعلي من حتمية الحل الشامل والواحد لأزمات السودان المتعددة وعدم جدوى عشرات الحلول والإتفاقات الجزئية في معالجة الحروب الأهلية المتعددة وأزمات الحكم البنيوية والفشل الإقتصادي والمآسي الإنسانية. يتبنى هذا الإجماع حول حتمية الحل الشامل الأن كافة القوى السودانية، والإقليمية والدولية المتأثرة بأزمات السودان.

عليه، فإننا نحن الموقعين(ات) أدناه من القوى المدنية السودانية نرى في إجتماعكم الحالي فرصة ذهبية للتعبئة والتركيز حول جوهر قراراتكم السابقة في مجلس السلم والأمن الأفريقي، وقرار مجلس الأمن الدولي رقم ( 2046) والمدعوم من قبلكم، وبأن تعيدوا الروح الى نص توصية رئيس الآلية رفيعة المستوى أعلاه، وذلك بإصدار قرارات تعتمد وتبني على مسؤلياتكم وإلتزاماتكم السابقة، على ان تشمل:

* التأكيد على أن الإتفاق الإطاري المواقع في 28 يونيو 2011 بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال، خاصة مواده المتعلقة بالترتيبات والحل الشامل والدائم، وبرعاية الآلية الأفريقية وإعتماد الهيئات الدولية، يمثل ذاك الإتفاق حجر الزاوية والمنصة الملائمة للإنطلاق وللشروع في توحيد منابر ومبادرات وآليات الإستقرار والحل السياسي، وبما يجمع كافة القوى السودانية وعلى قدم المساواة تحت مظلة واحدة موثوقة وذات مصداقية وكفاءة.

* إن لمجلس السلم والأمن الأفريقي من الإختصاص والمسؤليات والقرارات السابقة في التعامل مع الأزمات السودانية ما يخول له الإسهام بالإشراف على وتسهيل مراحل بلوغ الإستقرار والحل الشامل العادل وذلك بالعمل تحت آلية واحدة موثوقة، ذات مصداقية وكفاءة، تجمع الآلية الأفريقية رفيعة المستوى والممثل الخاص الوسيط المشترك للأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي لدارفور وممثل الأمين العام للأمم المتحدة لدولتي السودان وجنوب السودان، وغيرها من هيئات إقليمية ودولية معنية بالسودان، تعمل على التنسيق وجلب الدعم الدولي والإقليمي المطلوب من أجل تهيئة الاجواء وبناء الثقة، بما فيها وقف العدائيات للأغراض الإنسانية، ومن ثم بلوغ كافة القوى السودانية للحل العادل والشامل النهائي.

إننا، ومرة أخرى، الموقعون(ات) أدناه نتابع ونتوقع من إجتماعكم الحالي، ومن ثم من الهيئات الإفريقية والأممية ذات الصلة، إتخاذ القرارات الصارمة والعمل على تنفيذها من أجل التصدي ومعالجة المآسي الإنسانية للملايين من المواطنين السودانين، وفي مساعدة كافة القوى السودانية في الوصول الى تسوية سياسية شاملة وتاريخية توقف الحروب والعنف المستمر وتعالج أزمات السودان العميقة. ونرحب ونعلن في ذات السياق عن إستعدادنا في المشاركة عبر أي صيغة ترونها مناسبة في توضيح وإيصال المعلومات والتحليلات والتوصيات التفصيلية حول ما تضمنه خطابنا هذا.

المخلصون،،،

قائمة بالمؤسسات والأفراد الموقعة:

1. ابراهيم ياسين، تحالف العمل الإنساني بمنطقة يابوس، النيل الأزرق

2. الحاج وراق، موقع حريات الإلكتروني

3. المطران أندودو ادم النيل، اسقف ابرشية كادوقلي، الكنيسة الاسقفية السودانية

4. ادم توتو عطرون، المجلس الإسلامي للسودان الجديد

5. الصادق علي حسن، هيئة محامي دارفور

6. المك العليم مون، القيادة الاهلية بالانقسنا، النيل الازرق

7. الفاضل النور، ناشط حقوقي ومبادرة تنمية وتنوير المجتمع

8. حامد إدريس سليمان، عضو برلمان ولاية البحر الأحمر

9. حسين اللكوري كبي، قيادي بالإدارة الأهلية، جنوب كردفان/ جبال النوبة

10. خوجلي بشير، رابطة شباب الفونج التنموية

11. د. الباقر العفيف، مركز الخاتم عدلان للإستنارة والتنمية البشرية

12. د. بشرى قمر، منظمة حقوق الإنسان والتنمية (هودو)

13. د. خالد كودي، أستاذ الفنون

14. د. سامية النقر، استاذ في علم الاجتماع

15. د. سليمان علي بلدو، المجموعة السودانية للديمقراطية أولا

16. د. عائشة خليل الكارب، المنظمة السودانية للبحوث والتنمية

17. د. عبدالمتعال قرشاب، مدير المركزالاقليمي لتدريب وتنمية المجتمع المدني

18. د. ماجدة محمدعلي، ناشطة بمنظمات المجتمع المدني

19. رباح الصادق المهدي، عضو كونفيدرالية منظمات المجتمع المدني

20. رشا عوض، صحفية وناشطة بمنظمات المجتمع المدني

21. رشيد سعيد يعقوب، صحفي ومحلل

22. سليمان عثمان حامد، مركز النيل الأزرق للسلام وحقوق الإنسان

23. شمس الدين الأمين ضو البيت، مشروع الفكر الديمقراطي وقراءة من أجل التغيير

24. صابر أبوسعدية، شبكة التضامن السوداني

25. صالح عمار، صحفي وعضو مؤسس بجبهة الشرق

26. صديق علي، مراقب حقوق الإنسان، مناطق النيل الازرق

27. عازة مصطفي، ناشطة في منظمات المجتمع المدني والقوى الشبابية

28. عبد الباقي جبريل، مركز دارفور للتنمية واعادة الاعمار

29. عبد العزيز بركة ساكن، روائي ومحاضر في القانون الدولي الإنساني

30. عبد القادر مشرف، قيادة أهلية، معسكر بامباسي للاجئين باثيوبيا،

31. عبد الله الصافي (حله)، منظمة جسر

32. علي خليفة عسكوري، باحث في أثار السدود على المواطنين في شمال السودان

33. علي عبدالله كيتان، تجمع شباب جبال النوبة

34. عوض باشا عمر، هيئة محامي جبال النوبة

35. فايز الشيخ السليك، منظمة تسامي، وصحفي

36. فواتح النور، مسؤلة العمل الإنساني، معسكرات اللاجئين

37. فيصل الباقر، صحفيين لحقوق الانسان (جهر)

38. كاميليا كوكو ، ناشطة في قضايا نساء جبال النوبة

39. محمد إسحق كوسكندي، قيادي شبابي، رابطة طلاب دارفور

40. ماجد معالي، ناشط حقوقي ومدرب بمشروع شرق افريقيا للمدافعين عن حقوق الإنسان

41. مجدي النعيم، المرصد السوداني لحقوق الإنسان

42. مصطفى سري سليمان، صحفي

43. منتصر ناصر ورن، مراقب حقوق الإنسان، مناطق جنوب كرفان/ جبال النوبة

44. منعم الجاك، ناشط سياسي وعضو مؤسس لمجموعة الديمقراطية اولا

45. مهيد صديق، ناشط سياسي وقيادي بالحركات الإجتماعية الجديدة

46. ملوك رويا ابوقرينات، منظمة جبال النوبة لمكافحة ونزع الألغام

47. نجوي موسى كنده، منظمة النوبة للتنمية والإغاثة وإعادة التعمير

48. نصر الدين عبدالباري، أستاذ القنانون الدولي بجامعة الخرطوم وجامعة كولمبيا

49. وائل طه محي الدين طه، باحث وصحفي

50. يعقوب عثمان كالوكا، تحالف العمل الإنساني، معسكرات اللاجئين

تعليق واحد

  1. أماإذا أراد الترابي تصحيح أخطاء الماضي التي ارتكبها في حق الشعب السوداني بالأفعال لا بالأقوال بعد خطاب الوثبة،وإذا أراد أيضاًإخراج تنظيمه السياسي من قائمة الإرهاب التي صدرت مؤخراً من بلاد الحرمين الشريفين،فما عليه إلا أن يطرح ضمن أجندة الحوار بالداخل مع الحكومة وأحزاب المعارضة وبالخارج ضمن أجندة مفاوضات أديس أبابا،إفتاءاته التي روج لها إثرالمفاصلة ،وكادت من وجهة نظري أن تكشف عن أرضية مشتركةوخيط رفيع لايراه الكثيرون،بين “الشريعة”التي لايرضى بسواهاالمؤتمر الوطني ،و”العلمانية”التي لا يرضى بسواها قطاع الشمال.ويا حبذا لو أضاف إليها تعريفاً جديداً ومعاصراً لمفهوم الجهاد في الإسلام وتبيان الفرق بينه وبين الإرهاب،خاصة وأن الترابي نفسه قد وصف يوماً شهداء ساحة الفداء الذين أعلنوا الجهاد ضد الجنوب بالذين ماتوا “فطائس”.

  2. هذه هي المنهجية التي نصبو اليها جميعا،،، تنشيط العمل المدني لاقصي حدوده وإدماج الاصوات المدنية وخاصة من اناس شهد لهم السودانيين بالجد والكفاح كل حسب مجاله وتخصصة والحقل الذي ينتمي اليه، هذا خليق بتوحيد الصفوف والكلمة بدل عن المساهمة المنفردة واتخاذ استراتيجيات متباعدة قليلا وهذا ما مكن النظام وباستمرار الهجوم علي والاستفراد بكل مجموعة علي حداها واضعافها بشكل من الاشكال المادية او المعنوية، إن ضعف المردود وبطء التأثير الذي اتسمت به مخرجات المعارضة منذ بداية حكم الجبهة الاسلامية و حتي الآن نابع عن تعدد وتباعد الاستراتيجيات – تعدد الاستراتيجيات شئ جيد في حد ذاته – ولكن تبني استراتيجيات متعددة في جذر معزولة قد لا يبدو مفيدا ضاغطا وناجعامن وجهة نظري، الافيد استراتيجيات متعددة في ظل مجموعات متوحدة!
    نحن نحتاج للمزيد من الاصوات و من تضافر جهود الناشطين افرادا او مجموعات كي يتوحدوا حتي يصبحوا كتلة واحدة ويصبح بالتالي الضغط هائلا ومؤثرا علي الحكومة الحالية، تشتت المعارضة وتعدد اهدافها ومراميها – علي الرغم من اتفاقها علي اسقاط النظام – إلا ان ذلك قد يعطي اشارات خاطئة للمواطن بان كل يعمل لتحقيق اجندته الخاصة المتمثلة في اللهث وراء السلطة والمال، مما يجعله يستنتج انه حتي وبعد زوال النظام سوف لن تتوقف الصراعات
    أتمني ان يعمل القائمين علي هذه المبادرة في تقويم مردودها تقويتها وفق ما اشرت اليه من مفهوم وتتسع مواعينها نحو خطوة اكبر واشد تاثيرا تشمل كافة الفئات المتضررة من هذا النظام غض النظر عن موقعهم او صفاتهم الاجتماعية.

  3. اضم صوتي الي هؤلاء الاحرار الشرفاء
    ارفعوا المذكرة الي مجلس الامن والاتحاد الاوربي ولا تنسوا الجامعة الفاشلة بتاعة العرب

  4. ** بكل قوة نؤيد هذا النداء..ونناشد بالاسراع في تنفيذ ما ورد فيه..

    ** وأضم صوتي وتوقيعي لهء..

    ** وأسأل الله أن يجعله خيرا.. ويكتبه في ميزان حسنات المتضامنين..

    ** وجزاكم الله خيرا …

  5. السلام عليكم و على كل شرفاء السودان بجميع ألوان الطيف و السحنات و الأعراق و الإنتماءات
    أضم صوتي للست إخلاص و لتكن حملة جمع توقيعات من ملايين الشرفاء على امتداد الوطن الحبيب،
    و كل أمل في الله و في وحدتنا بأن اليوم آت للقيد أن ينكسر و للصبح أن ينجلي..

    و ما هنت يا سودانيا أبدا علينا

  6. أنضم إلي حملة ال5 مليون توقيع لوقف دماء الابرياء والحل الشامل لقضاياء البلاد
    أحمد آدم عبدالبنات

  7. وانا اضم توقيعي للموقعين مناديا بتلبية دعوة الرئيس عمر البشير للحوار ولكن ان يكون حوارا جادا يضم كل السودانيين الحكومة والاحزاب ومنظمات المجتمع المدني والمتمردين بكل المناطق التي تشهد حروب اهلية وبما ان الازمة ازمة ثقة في المقام الاول فيما بين الحكومة والاحزاب والمتمردين فيما بينهم وفيما بينهم جميعا والشعب السوداني الذي فقد الثقة فيهم جميعا .. لذلك ارى في تلبية دعوة الاتحاد الاوربي للحوار في هيدلبرج الالمانية مكانا ملائما ومناسبا ومنطقيا .

  8. خلاص الرجالة كملت بقيتوا تفتشوا ليها عند امبيكى؟…الحل فينا وليس عند امبيكى…وما انزل قوم راية الجهاد الا وذلوا…النضال والكفاح ضد طغمة الانقاذ هو الحل…الثورة…الشارع… العصيان المدنى…الحرية لاتوهب مجانا…وارجو من الاخوة الكرام بكنترول الراكوبة عدم حجب تعليقى مرة اخرة…فالراكوبة هى قوة الحق والشفافية ..واكبر المناضلين من الانعتاق من الظلم…ونتمنى ان يأتى اليوم الذى نحتفل فيه بكل كوادر الراكوبة..فى السودان..وانا المبادر لهذا الحفل

  9. يا جماعة الرجل إسمه Thabo Mbeki وتكتب بالعربي ثابو امبيكي، تقوموا تكتبوا الإسم غلط ثامبو امبيكي؟؟

    وهذا الخطأ لاحظت كثيرين في تلفزيون السودان يرددوه..

    ـــــ

    بخصوص المبادرة نرجو أن تجد استجابة، وإلا فإن السيناريوهات مخيفة.

  10. بكل اسف الفوضى التي نراها في ربوع دارفور و غياب القانون وانتشار شريعة الغاب و انحسار سلطة الدولة منذ ما يقرب من العقد من الزمان هو تماما ما يرمي اليه النظام و يريده ان يحدث .استغرب لاولئك الاخوة الذين يبدون فرحهم البالغ لهذا الأمر النظام يسعى جادا منذ ان بدأت المشكلة في دارفور الى ان تستمر هذه المشكلة هو لا يريد لها حلا ببساطة لأن المتضرر الاول و الاخير هو انسان دارفور المغضوب عليه من قبل السلطة الظالمة .هدفهم من ذلك قتل النفس التي حرم الله ثم تدمير البنية التحية على قلتها من مستشفيات و غيرها و ايقاف التعليم و تهجير السكان من مناطقهم الأصلية التي عاشوا فيها لمئات السنين و بالتالي احداث نوع من الاختلال الديمغرافي في تركيبة سكان السودان كي تصبح الاقلية اكثرية و تصبح الاكثرية اقلية عددية و نوعية .الحل لكل الحروب التي تنتظم هذا البلد المنكوب بحكامه ليس في المفاوضات التي نراها هنا وهناك بل في طرد هذا النظام و التخلص منه بأسرع ما يمكن و التمسك بالديموقراطية خيارا اوحد لحكم السودان .فقط في النظام الديموقراطي الحقيقي يمكن لمثل هكذا اجندة ان لا ترى النور أبدا.

  11. قائمة الأسماء هذه تنقصها الكثير من الأسماء المؤثرة وذات الوزن في الحياة الفكرية و السياسيةوالثقافية في السودان، ثم لماذا التوجه لأمبيكي أو غيره ، ماذا ينقصنا هنا في الداحل لنبحث عن حلول مشكلاتنا لدى الأفارقة الغارقون في مشاكلهم ، نحن نحتاج إلى تغيير جذري في فلسفة الحكم لدى القادة القابضين الآن على دفة الحكم، لابد من رؤية جديدة لمنمهج وفلسفة الحكم وإلا سنظل ندور في هذه الحلقة المفرغة من الطرح والطرح المغاير وعدم وجود نقطة التقاء واحدة..
    أقترح ضم أسماء حقوقيين وشباب ونساء آخرين لهذه القائمة، خاصة النساء الذين اكتووا بفقدان الأبناء والأزواج والأخوة في محرقة الحرب في الغرب والشرق والجنوب، وأسماء شباب انسد الأفق أمامهم وفقدوا الأمل في مستقبل يستحقونه في وطنهم ، ورجال حملوا عبء البناء في سنوات النضال ثم تاهت دروبهم وسط المؤامرات والدسائس والفتن التي كانت أكبر من قدرتهم على التماهي معها .. فلنعيد ترتيب الأشياء وننظر للأمام وحتما سنرى الضوء في نهاية النفق.

  12. حملة ال 5 مليون توقيع علي الراكوبة :

    1/ إخلاص عبد الرحمن المشرف

    2/ Farouq Ali Abdullah

    3/Adel Alsir Mubarak Mohamed Ali

    أبدا لم أتخيل لغيرو أقدر أسيب؟؟؟؟

  13. الكيزان هؤلاء ختم الله علي قلوبهم وطمس علي بصيرتهم كاليهود يعلمون مصيرهم ومايفتاون يتجمعون لموتهم كالضان ولا يستطيعون ان يبدلو مسلكهم حتى لو رغبوا فالكيزان مهما انفتحت لهم طاقة للخروج لا يرونها وظلوا يراوغون ويتفهلون حتي يلقون مصير الغدافي الدي يدعون انهم اسهموا في اسقاطه ولكن روبسبير اعدم بدات المقصلة والميدان الدي اورد رفقاءه في الثورة اليه

  14. نرجو ان يتحّول (النداء) لحملة قومية كبرى ، وأن تتبناها حركات الشباب (قرفنا) و قوي الاجماع وكل القوي الديمقراطية والاحزاب الحرة و ان يجوبوا بها كل اركان السودان ، ثمّ ترفع لكل منظمات الامم المتحدة ذات الإختصاص والمنظمات الدولية والاقليمية .
    على أن يضاف اليها المطالبة بحكومة قومية إنتقالية ، تسبق الاعداد لدستور قومي .
    ثم تقدّم للسلطة في الخرطوم ، وإمهالها لشهر او المدة المناسبة ، حتى تقوم باجراءات تسليم السلطة سلمياً .
    أو الدخول في عصيان شامل وإعتصامات في كل ميادين البلاد الى ان تنجلي ((غمة)) هذا البلد المنكوب .
    لا نريد تظاهرات ومصادمات مع أجهزة الأمن ..
    لنبدأ بتوجيه هذا النداء اولاً
    فالعصيان المدني .. حتى تتوقف الحياة (الواقفة اصلاً) .
    فالإعتصامات الصامتة .. ولتمتد لشهور .. إن ابى النظام وهذا هو الأرجح .

    لقد آن الأوان يا أهل السودان ..
    الحل بايديكم .. ليس بايدي النظام او الوساطات الاقليمية والدولية ..
    الحل بايدي من (أياديهم في النار) .

  15. اضم صوتى وبشدة عاصم عبد الرحيم عبدالقادر مكاوى .الى متى هذا الاحتراب يا امة السودان الى متى ؟؟؟؟؟

  16. وندعو الى اعادة توحيد السودان على أسس جديدة وإعادة تشكيل هياكل الحكم فيه بما يكفل حقوق كل أقاليمه وقومياته والتعدد مصدر القوة فى السودان.

  17. يعني بوضوح كده دي خمسين في الحركه الشعبيه ,,,لانو الموقعين ديل كلهم محسوبين علي الحركه الشعبيه ,,ودايرين نيفاشا 2,,,,,وهمهم كلو خلق استراحه للحركه الماشعبيه

  18. الدكتور سليمان بلدواستاذ اللغة الفرنسية جامعة الخرطوم شيوعي . الحاج وراق شيوعي وعطرون عنصري جهوي صاحب مقولة( جلابي كان لقيتي في خابة ما تهابه) نحن في حاجة الي اناس متجردين عن النزعات السياسية والجهوية لطرح أفكار لحلحلة الأزمة السودانية لم نعد يمكن ان يضحك علينا كما ضحك علينا الكيزان ل 24 سنة محصلتها التشرزم والإقتتال على فتات الوطن المتبقي من عراك النخب السياسية الفاشلة والفاسدة المتعاقبة على السلطة في سوداننا . يا ناس أرحمونا ما الفرق بين الحاج وراق وياسر عرمان وعبد الواحد النور؟ جميع هؤلاء مأجورين للأجنبي نحن في حاجة لتوقيع مثاق من وطنيين وليس متحزبين أو جهويين عنصريين.

  19. خمسين من افارقة السودان وسطهم ثلاث من شوايقة؟
    وضحت حقيقة الحركة الشعبيىة بعد ان فشلت المفاوضات الثنائءة
    اتت لهرلاء الانتهازيين

  20. الى السودانيين … اذا لم تقفوا الان الان مع ثورة الشعب ضد الظلم …. فان الحرب قادمة قادمة.. فهل انتم جاهزون لها؟؟!! لا اعتقد … الحرب لو بدات انتم سوف تصبحون لاجئين فى دول الجوار ..!! لذلك استيقظوا الان … الحرب على الابواب و الشعب الجائع صعب إيقافها لانها ثورة الجياع … وأنتم سبب هذا الجوع …ثورة الجياع سوف تقضى على الاخضر و اليابس…و هذا هو الخيار الوحيد على الافق.؟؟؟ثورة الجياع لا تفرق بين سيد و مسود… ولا طبقة وسطى او طبقة فقيرة …. سوف تكون الكلمة لامراء الحرب…. الحرب على الابواب يا السودانيين… ولن ينفع الندم فى ذلك الوقت… اصحوا و كفاكم وقوفا مع الظلمة القتلة … لأنهم سيهربون .. وأنتم ستكونون أكباش فداء… لقد خرج الكثير من (العقلاء) من السودان… هاجر هولاء العقلاء انتظروكم كثيرا لحل مشكلة السودان لاكثر من 50 عاما.. وكان الحصاد صفر…لقد تغيرت التركيبة السكانية فى الخرطوم… الخرطوم اليوم ليست خرطوم الستينات و السبعينات… ولا حتى الثمانينات… لقد زحف الجوعى من مزارعين و رعاة و فقراء الريف السودانى الى الخرطوم …و هولاء الفقراء الان فهموا اللعبة …و انتهى التخدير باسم الدين … الشعب السوداني في الهامش فهم لعبة الاستعباد والقهر باسم الطائفة و باسم الدين و باسم السادة … الشعب السوداني في الهامش الان سوف يزحف الى الخرطوم … حيث قصور اللصوص القتلة ..واتباع المؤتمر الوثني … والشغبي … و قصور السادة المقدسين !!! ولن تقوم لكم قائمة أبدا السودان!!! فإلى مزبلة التاريخ غير مأسوف عليكم… فكما دخلتم السودان .. سوف تخرجون!!! والفجر ات والصبح قريب

  21. بصفتي ممثل منظمةالسلام الأخضر عطبرة ومدير مكتبها في الخرطوم والمفوض العام لها اضم صوتي وأوقع علي المذكرة نيابة عن منظمة السلام الأخضر عطبرة .

  22. اضم صوتي الي الحل السلمي كفايه عذاب في بلد الغربه نرجع نبني بلدنا ونعيش تحت راكوبتناالبارده بعد الظهر

  23. إقتراح :

    يجب تسهيل الأمر على الناس ونحن نطلب منهم التوقيع على هذا النداء وذلك بصياغة المطلوب باسلوب مبسط ومختصر ؛ فليس من الحكمة أن نطلب من الناس قراءة صفحات وفهم محتواها وتحديد موقفهم ثم التوقيع وهم ، مثلا ، عابرين في الأسواق والمواقف .
    لذلك أقترح وضع النداء في ثلاثة أو أربعة أسطر كالتالي مع إضافة توضيح أو تفصيل لمن يريد تفاصيلا :-
    ====================================
    نحن الموقعون أدناه ، ندعو وسطاء أفريقيا للدفع بكل قوة لتحقيق هدفين :
    أولا : الدفع لإصدار قرار بوقف العدائيات فورا بين الحكومة والجبهة الثورية ، في كل مناطق الحرب ، للسماح بمعالجة الأزمات الإنسانية وتخفيف المآسي التي يعاني منها الناس في تلك المناطق.
    ثانيا : بعد ذلك ، الدفع للوصول إلى حل شامل وواحد لكل أزمات السودان مجتمعة بدلا عن الحلول الجزئية التي ثبت عدم جدواها.

    وشكرا
    =====================================
    توضيح أولا : إصدار قرار منفصل وعاجل بوقف العدائيات بكل أشكالها ومستوياتها وفي أقرب ساعة ممكنة بين الحكومة والجبهة الثورية في جميع مناطق الأعمال الحربية في كل السودان وذلك لوقف المآسي الإنسانية التي يعاني منها السودانيون في تلك المناطق وفي معسكرات اللجوء الداخلية وفي دول الجوار . فقد دمرت الحرب حياة الناس وشردتهم وقتلت وأقعدت وشوهت الآلاف منهم . وفوق ذلك تستمر الحرب وتعوق أوتمنع المنظمات الإنسانية ووكالات الأمم المتحدة الوصول إليهم لمساعدتهم . فهذا وضع يرفضه ويدينه الضمير الإنساني في كل العالم . وعليه ، ندعوم للدفع وبقوة لإصدار قرار عاجل لوقف العدائيات ويحدد الآليات والإجراءات والضمانات لتنفيذه وذلك لمعالجة الأزمات الإنسانية على الإرض بفعالية ووفقا للقانون الدولي لحقوق الانسان .

    توضيح ثانيا : الدفع للوصول إلى حل شامل وواحد لكل أزمات السودان المتعددة مجتمعة لكونها في أساسها مشكلة واحدة وذلك بدلا عن الحلول والإتفاقات الجزئية والمناطقية التي أثبتت عدم جدواها . وأن يشمل الحل الشامل كافة القوى السودانية وجميع مناطق البلاد ، مع مراعاة التمييز الإيجابي برفع المعانة في دارفور ، جنوب كردفان ، جنوب النيل الأزرق وأولوية توجيه الإمكانات وسرعة التنفيذ في هذه المناطق برعاية الآلية الأفريقية وإعتماد الهيئات الدولية.

  24. أرجو من القائمين علي هذا النشاط تأسيس موقع أو نافذة (سموها كما تشاءون) آمنة ويقوم عليها أشخاص مؤتمنون ومشهود لهم بنكران الذات والثبات علي المبدأ ويحملون هموم السودان علي رسهم وسوف تصلكم أسماء الملايين من السودانيين الشرفاء الذين يريدون للسودان ونسان السودان كل الخير والتقدم-نظموا عمل مؤسسي وسترون النتائج الباهرة

  25. كدى أول حاجة نسير قافلة اغاثة انشاء الله واحدة ونتحدى الحكومة بعدين نطلب العون الدولى المشاكل نحن من يستطيع حلها وهذه الحكومة عبارة عن بالون فارغ واقفة على ابرة. هم أول من يعلمون ذلك وقد اعدوا الخطط مسبقا لهروبهم من السودان.

  26. لا امبيكي ولا أبو بيكي رايحين يعملوا حاجة مع الشياطين ….
    بس خليكم مع حملة الراكوبة واجمعوا الخمسة مليون توقييع وأسالوا الله العلي القدير أن يفرج همنا ويزيح هذا الغم عنا …..

  27. لا تسويات ولا تنازلات ولا مساومات

    القصاص من الانجاس

    دماء السودانيين خط احمر وليست مجالا للمساومه

  28. أنا معاك يا اخلاص في مقترحك، علي ان يضاف ما اقترحه احمد ابراهيم في الصفحة اعلاه,, ساوقع علي المذكرة حال رؤيتها واقترح أن تطبع نسخ كثيرة توزع علي المؤتمنين من الناس للحصول علي توقيعات اقرب الاقربين اليهم وليكن في كل دولة خارجية ممثلا للمذكرة وهو مسئول عن توقيعات الراغبين،وتسلم لشخص واحد او لجنة يتم تحديدها فورا لتسليمها للامين العام للامم المتحدة
    بالنسبة لي فقط سلموني نسخة وسآتيكم بثلاثمائة توقيع بس ورونا منو المسئول،
    إخلاص…. انا ارشحك تقودي العملية دي

  29. أضيف توقيعي مع الإخوة الموقعين علي قوى المجتمع المدني السوداني وأضيف توقيعي حل حملة ال 5مليون توقيع علي الراكوبة
    1 – اخلاص عبدالرحمن المشرف
    هذه توقعين صدرت تحت إرادتي الكاملة كمواطن سوداني حٌر لا ينتمي إلي أي حزب سياسي سوي الإنتماء للوطن الكبير السودان نراغب ونترقب الإيميل وصحيفة الراكوبة للحصول علي طريقة التوقيع الرسمي والنهائي لحملة ال٥ مليون وقوي المجتمع المدني وننتظر مبادرة فورية من إدارة الراكوبة لوحدة الصفوف والبدأ في جمع التوقيعات بمساعدة الجميع ويجب أن نتقاسم جميعاً المسؤليات وإيد علي إيد تجدع بعيد.
    بس نتفك من العصابات الحاكمة ونغير وضع السودان للأفضل بكل الطرق المتاحة…

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..