أخبار المنوعات

صورة مؤثرة للموسيقار “عثمان مصطفى” على فراش المرض ودعوات لدعمه

الخرطوم: الراكوبة

أثارت صورة التقطت للموسيقار السوداني الأستاذ عثمان مصطفى اليوم الثلاثاء, الأحزان بين محبيه من جماهير الشعب.

وانطلقت الدعوات للوقوف بجانبه في مرضه وهذا أقل ما يُقدم لهذا المبدع صاحب (ماضي الذكريات)، الذي أشجى وصاغ الوجدان السوداني.

ونقلت صحيفة “السوداني”عن  الباحث في الفلك د. أنور أحمد عثمان, وقوله: ” قمنا بزيارة للفنان القامة عثمان مصطفى، اليوم تقديرا لمكانته لن نبوح بما يحتاجه وهو من الذين لا يسألون الناس إلحافا”.

وتابع: ولكنه يحتاج حتماً للكثير من الدعم خاصة العلاج وغيرها، قفوا معنا.

يذكر أن الموسيقار المبدع أستاذ الموسيقى الأستاذ عثمان مصطفى فنان بارز في مجال الغناء وعلوم الموسيقى حيث عمل بالتدريس للموسيقى وتخرج على يده بعض رموز فن الغناء في السودان.

وسجل العديد من الأغنيات والأعمال الموسيقية الخاصة في السودان وخارجه كما ساهم في العمل النقابي بالسودان وشغل أمين عام اتحاد الفنانين الغنائيين السودانيين

‫5 تعليقات

  1. اليوم،،،عثمان مصطفى: رحت في حالك نسيتني،،،، راح الميعاد و زماني راح،، و بالأمس عبد الرحمن عبد الله: شقيش قول لي يا مروح، جدي الريل، جاني بريدو طاير،، والله يا خسارة الفن والفنانين الحقيقيين في هذا البلد، يعني ما نشوفم إلا و الواحد في حالة تقطع القلب، لا أتحاد فنانين يساعدهم، لا وزارة إعلام، لا زملاء المهنة، لا شعراء، لا إعلاميين، لا أحد ، لا أحد،، والمغنين العطالى يملكون الشقق في أرقى الأحياء ويركبون أغلى السيارات و يصيعون مع أجمل البنات، يحششون و يسكرون ويسيحون ويتسوقون في أغلى بلاد الله، الله لا غز فيك بركة يا السر قدور. و الله العظيم في مصر القريبة دي لو واحد غنى أغاني عبد الحليم، أو واحدة غنت لأم كلثوم ليوروهم النجوم عز الضهر. معقول الشفناه أمس دا عبد الرحمن عبد الله، و الفي الصورة دا عثمان مصطفى؟؟ وبرضو الله لا كسّبك يا السر قدور، ولا بارك في العواطلية المعاك الذين مصوا دماء المبدعين ثم بصقوا عليهم،،، ملعون أبوكي بلد، أيوا ملعون أبوكي مية مرة.

    1. كلهم بشربوا من نفس الكأس !!
      كل جميل في السودان انتهى
      الأخلاق
      القيم
      المثل
      نظام الكيزان اهلك السودان
      ارضا وانسانا
      اما اصحاب الإختصاص الى الجحيم اخوي
      كل واحد ي روحي ..

    2. المشكلة يا عزوز انو انحنا فى السودان سلمنا امورنا لمن هم ليسوا جديرين بها ليس فى الفن وحده ولكن فى جميع نواحى حياتنا سلمنا امورنا لمن هم ليس لهم هم غير انفسهم كل منهم يقول نفسى نفسى كاننا فى يوم القيامة لذا سوف يكون هذا حالنا مع بعضنا ومع بلادنا وربنا يتولانا برحمته .

  2. قبل أيام علقت على موضوع عبدالرحمن عبدالله و اليوم الفنان عثمان مصطفى أكيد فى شىء غلط ولازم يتصحح جنبا الى جنب مع كل عملية اصلاح….كل المبدعين عانوا مثل غيرهم و انتهوا الى حال لا يسر أحد و شينة فى حقنا تلقى فنان كبير فى امس الحاجة ونقعد نتفرج…..دى مسؤولية الجميع لازم نعمل حاجة مثلا صندوق نساهم فيه كلنا ويلا نبدأ…والله حاجة تقطع القلب و تقرف .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..