
حسن العيناوي
تتكرر اعتداءات قوات الدعم السريع على المراعي ومصادر المياه ، حيث يقوم المدعو بانقا وهو ضابط بقوات الدعم السريع براتبة اللواء باستخراج واستخلاص الذهب والمعادن السمينة الاخرى باستخدام الزئبق الاحمر ومواد اخرى سامة يحرم استخدامها وذلك لاثرها السلبي على البيئة ناهيك على الانسان والحيوان .
أين والي ولاية شمال دارفور والمدير التنفيذي لمحلية المالحة والادارة الاهلية من ذلك.
معادن ثمينة وليست سمينة ياهذا
لايوجد أحد في السودان يمتلك زئبق أحمر وهو ببساطة أغلى بكثيرمن هذه المواد المستخرجة من باطن الأرض. جرام الزئبق الأحمر الواحد يعادل سعر أطنان من الذهب وهو يستخدم في الأسلحة النووية وليس هناك دليلا على وجوده إلا في روسيا. كل أجهزة المخابرات العالمية تبحث عن هذا الزئبق الأحمر دون جدوى ويستخدمه السحرة فهو بشهادة الماهرين منهم يعيد شيوخ الجن إلى شباب بشرط أن يسلمه الساحر الإنسي لزعيم الجن يدا بيد. ربما يستخدم هؤلاء المعدنون عنصر الزئبق وليس الزئبق الأحمر.
أقسم بالله من كثرة رداءة اللغة أصبحنا لانتوقف فى ثمينة وسمينة وسكينة … لاتستغرب بان الكاتب فاهم بان الكلمة فعلا هى معادن سمينة وممكن يجى يغالطك
يا حسن العيناوي،، اغلب الدارفوريين يملكون السلاح كما الجنجويد ،،لغة التخاطب مع جنجويد الريزيقات هي لغة السلاح.. لماذا لا تصوبوا سلاحكم ضد جنجويد الريزيقات وتقتلوهم في عقر دارهم،
… لا حل لقبائل دارفور سوي تكوين قوة مسلحه وابادة جنجويد الريزيقات…
الحكومة تقف في جانبهم بالطيران
يا سيف الجهل الله يهديك وكف عن الدعوة للفتن..! النار عندما تندلع لا تميز ! فكل دعواتك حض علي الفتن والاقتتال ظنا منك بانك بعيد عن مرمي النيران
وبدون خجل واستحياء تكتب اسمك الريزيقي..
.. أهلنا قادرون على تمييز الريزيقات لأنهم غريبي الوجه واليد واللسان عنا ويخاطبون بعضهم البعض بلغة لا نفهمها..
… يا الريزيقي اقول لك بلغة الريزيقات… كسكس ورا وارجع لبلدك قبل فوات الأوان، بقائكم في ديارنا يعني هلاككم ايها اللصوص القتله..
تحرير الخرطوم اولا من الاوباش وبعدها الأقاليم من كل المليشيات وأولهم الخائن مناوي وجبريل