الدم للدم يحن: غندور “طبيب الاسنان” عين مصطفي اسماعيل سفير في جنيف!!

١-
***- ما مر يوم من الايام منذ ٣٠ يونيو ١٩٨٩ حتي الان، الا وكان هناك حدث غريب اثار الاستغراب ولغط المواطنين،

***- ايضآ ما مر يوم خلال ال٢٦ عام الماضية الا وكان هناك خبر عن صدور قرار جمهوري، او توجيه رئاسي، او تصريح من مسؤول كبير في حزب المؤتمر الوطني، او من وزير مركزي او ولائي. لم يكن غريبآ نشر العديد من القرارات والتصريحات في يوم واحد بالصحف المحلية مما جعلها صحف اشبه بلوحة اعلانات!!

٢-
***- كثير من هذه القرارات الجمهورية والتصريحات الحكومية وجدت السخرية اللاذعة والتعليقات الساخطة من المواطنين، في كثير من الاحيان صدرت ايضآ بوادر غضب من شخصيات محسوبة علي النظام الحاكم.

٣-
***- طالعنا اليوم الاثنين ١٤ مارس الحالي ٢٠١٦ خبر افاد ان وزير الخارجية إبراهيم غندور اعلن عن اعتماد د.مصطفى عثمان إسماعيل سفيراً للسودان في جنيف. هو خبر يعني بكل بساطة، ان الفوضي العارمة مازالت تضرب اطنابها في جهاز الخدمة المدنية كما في الخدمة العسكرية ايضآ في السلك الدبلوماسي!!..

***- لا يهمنا بقليل او بكثير تعيين طبيب الاسنان مصطفي اسماعيل سفيرآ في جنيف او اي مكان اخر فقط نسأل: من يملك الحق في تعيينات السفراء: رئيس الجمهورية؟!! ام وزير الخارجية ؟!!

٤-
***- ظللنا خلال ال٢٦ عام الماضية نسمع ان عمر البشير قد قام بتعيين سفراء للعمل في سفارات السودان بالخارج، ما سمعنا ايضآ ولا مرة واحدة ان وزير خارجية منذ عام ١٩٥٦ عين سفراء لانه لا يملك صلاحية التعيينات، كيف فعلها الوزير غندور (قلب فيها الهوبة!!) وعين مصطفي اسماعيل وزير الخارجية السابق سفير في جنيف؟!!

٥-
***- مطلوب من وزير الخارجية ان يفك لنا هذا اللغز:
في يوم ١٣ اكتوبر الماضي ٢٠١٥، أصدر رئيس الجمهورية المشير عمر البشير قراراً بتعيين الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل سفيراً بوزارة الخارجية. وتم اعتماده سفيراً للسودان لدى المملكة العربية السعودية. تم نشر الخبر في الصحف المحلية.
***- في يوم ١٤ مارس الحالي ٢٠١٤ تم اعتماد د.مصطفى عثمان إسماعيل سفيراً للسودان في جنيف بقرار من وزير الخارجية إبراهيم غندور،

***- الرئيس عمر البشير لم يلغي القرار الجمهوري الخاص بتعيين مصطفي اسماعيل سفيراً للسودان لدى المملكة العربية السعودية ومازال القرار ساري المفعول حتي الان!!

***- يفهموها كيف؟!! رئيس جمهورية قرر شي، وزير الخارجية قرر شي اخر ضد قرار الرئيس الساري المفعول؟!!

***- هل سيكون مصطفي سفير في الرياض وفي نفس الوقت في جنيف؟!!

٦-
***- لماذا تخطي غندور- عن عمد- بقية السفراء الذين ينظرون من امد طويل تعييناتهم في العمل بالخارج وقام بتعيين مصطفي دون الاخرين؟ !!…هل هناك “خيار وفقوس” في الوزارة؟!!..ام هي خطة حزبية لابعاد مصطفي اسماعيل الي خارج البلاد؟!!

٧-
***- لماذا – تحديدآ دون الاخرين من بين اعضاء الحزب الحاكم- تم تعيين مصطفي ليشغل منصب السفير في جنيف، خصوصآ انه قد فشل فشلآ ذريعآ في كل المناصب السابقة التي شغلها؟!!؟!!

٨-
***- هل نضبت وزارة الخارجية من وجود سفراء ودبلوماسين وقناصل، فلجأت الي تعيينات من الخارج، او ما يسمي بـ (القفز بالعمود من الشارع للوزارة)، والا ما معني التعيينات الكثيرة قد تمت من خارج وزارة الخارجية ؟!!

٩-
***- هل يرضي الدكتور اسماعيل لنفسه هذه الوظيفة وهو يعرف تمامآ ان هناك من هو احق بها؟!!..مع العلم انه يعرف بحكم عمله السابق كوزير للخارجية، مدي الالم الذي يلحق الدبلوماسيين والسفراء من جراء التخطيات في تعييناتهم في الخارج؟!!

١٠-
ظاهرة غريبة:
**- تعيين طبيب الاسنان ابراهيم غندور وزير خارجية…
**- مصطفي اسماعيل طبيب الاسنان شغل منصب وزير الخارجية…
**- مصطفي اسماعيل طبيب الاسنان تم تعيينه سفيرآ في السعودية…
**- دكتور الاسنان مصطفي اسماعيل قريبآ الي سفارة السودان في جنيف…

١١-
***- هل توقفت حواء الحزب الحاكم عن الانجاب، فاصبحت التعيينات تلف وتدور حول شخصيات اكل الدهر عليها وشرب…ودكتور اسماعيل واحد منهم؟!!

بكري الصائغ
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. ماأشبة الليلة “٢٠١٦” في وزارة الخارجية ببارحة عام “٢٠١٤”:

    غضب عارم (مكبوت) في وزارة
    الخارجية بسبب التعيينات من خارجها!!
    *************************
    مقال من مكتبتي في -صحيفة “الراكوبة”-
    بث في يوم -10-08-2014-
    ———————-
    ***- وزارتنا بقت زي “برميل الزبالة “، الرئيس كل يوم يرمي فيها اوساخه!!

    1-
    ***- بامتعاض شديد قال احد الدبلوماسيين السودانيين المخضرمين في وزارة الخارجية :(وزارتنا بقت زي “برميل الزبالة “، الرئيس كل يوم يرمي فيها اوساخه)!!

    2-
    ***- ان غضب هذا الدبلوماسي ماجاء من فراغ، ولا وليد اليوم، او بمحض الصدفة. وانما هو غضب عارم عمره خمسة وعشرين عام، ظهر
    لاول مرة عندما قامت (الجبهة الاسلامية) في بداية الانقلاب عام 1989 بتصفية احسن كوادر وزارة الخارجية من سفراء وقناصل ودبلوماسين واحالتهم للصالح العام قسرآ، ولم يسلم من هذا الطرد التعسفي كبار مدراء الاقسام المختلفة، وصغار الموظفين الاداريين، الكاتبات علي ماكينات الطباعة، بل حتي (الفراشين) لم يسلموا من التشريد، كانت خطة الأنقاذ وقتها – ومازالت حتي اليوم – العمل علي (تمكين) الاسلاميين كل الوظائف الصغيرة والكبيرة في الدولة، ان يتم ذلك بمنتهي العنف والقسوة، بلا رحمة او شفقة بحال مئات الألآف من السودانيين، الذين سيحالون للصالح العام..والعزل..والطرد من الخدمة. وكانت وزارة الخارجية من اولي الوزارات السيادية الكبيرة التي تعرضت للتغييرات للاسوأ علي حساب كوادرها المقتدرة!!

    3-
    ***- من من السودانيين ولا يعرف قصة (مجزرة وزارة الخارجية) في الخرطوم، التي تمت علي يد الشيخ حسن الترابي، والوزير علي سحلول ؟!!..وكيف ان وزارة الخارجية بعد ان آلت بكاملها للجبهة الاسلامية، ازدحمت باصحاب اللحي و”سبح اللالوب”، الذين ما كان هناك فرق بين وزارة الخارجية “حمد النيل”…لقد تم طرد أهل الكفاءات النادرة والخبرات الثرة، ليحل محلهم اصحاب (الولاء قبل الكفاءة)!!..لقد عاثوا هؤلاء الدبلوماسيين الاسلاميين الجدد فسادآ زكم الأنوف داخل وزارتهم في الخرطوم، وايضآ في سفاراتهم بالخارج!!..نشرت الصحف العربية -خاصة جريدة (الشرق الاوسط) اللندنية-، الكثير المثير عن هذا الفساد النتن، ومن بينها اخبار هروب بعض السفراء من سفاراتهم وطلبهم حق اللجوء في البلدان التي كانوا يمثلون بلادهم فيها..وفضائحهم الاخلاقية والجنسية.. ايضآ قصة السفير الذي كانت له علاقة وطيدة ب(المافيآ) الايطالية!!

    4-
    ***- من من السودانيين ولا يعرف، ان وزارة الخارجية منذ عام 1989 وحتي اليوم، ما تغيرت، ولا تبدل حالها، وما دخلها اي نوع من التطور والارتقاء في المستوي والاداء!!..وكيف تتطور هذه الوزارة والبشير يقوم بين الحين والاخر باصدار قرارات جمهورية بتعيين سفراء ودبلوماسيين، هم في الاصل من (مرافيد) القوات المسلحة، ومن يحملون سمعة (زي الزفت)!!شخصيات مشبوهة دخلت وزارة الخارجية بواسطة عمر البشير، لا لشي الا لغرض واحد وهو استمرارية سياسة (التمكين) في الوزارة السيادية، حتي اذا ما جاء نظام اخر جديد يتفاجأ ب(تمكين) الاسلاميين فيها!!

    5-
    ***- هناك صراع حاد – لا يخفي علي احد- داخل وزارة الخارجية بين العاملين فيها رغم انهم جميعآ ينتمون للمؤتمر الوطني!!، يعود سبب الصراع ، ان الدبلوماسيين القدامي في الوزارة، الذين ينتظرون منذ فترة طويلة فرصة تعييناتهم في السفارات بالخارج، يتفاجئون بصدور قرارات جمهورية خاصة بتعيين شخصيات من خارج الوزارة علي حساب انتظارهم وفرصهم في العمل بالخارج!!…وكلما هل علي الوزارة وزير جديد يزداد الصراع اشد حدة ضراوة!!

    6-
    ***- ازدحمت الوزارة وفاضت بشيوخ ارباب المعاشات: الضباط القدامي.. والمطرودين من الخدمة المدنية، وليت الامر وقف عند هذا الحد، بل ان الذين جاءوا بتوصيات من البشير سرعان (مايقفزون بالزانة) ويتم فورآ تعيينهم كسفراء بالخارج يتخطون زملاءهم الدبلوماسيين الذين هم احق واولي بهذه التعيينات في الخارج!!

    7-
    ***- وزير الخارجية علي الكرتي، لا يستطيع التصدي او الاحتجاج علي القرارات الجمهورية الخاصة بالتعيين، ويقبل بالامر الواقع ولا يجادل في تدخل البشير، في شأن الوزارة وفرض البشير قراراته عليه، لانه-علي الكرتي- جاء الي الوزارة بقرار رئاسي وقفز بالزانة الي هذا المنصب!!

    8-
    ***- هناك غضب عارم من قبل الدبلوماسيين والسفراء علي سكوت وزير الخارجية علي الكرتي، الذي لا يعترض علي هذه التعيينات، التي تتم قسرآ عليه، بل والغريب في الامر، انها تعيينات تاتي احيانآ لوزارة الخارجية في غياب الوزير المشغول بالسفر الدائم والتجوال ، وهي زيارات يفتعلها احيانآ لنفسه، احيانآ اخري نيابة عن البشير الذي لا يستطيع ان يغادر قصره بسبب محكمة الجنايات الدولية… فيعود الكرتي لوزارته بعد طول غياب ليجد وجوه وجوه جديدة في وزارته وبالقرب من مكتبه، فيسكت…. والا لحق بمن سبقوه في الوزارة ( حسن الترابي، علي عثمان، مصطفي اسماعيل)!!

    9-
    ***- ان (النقنقة) في الوزارة قد ارتفعت بصورة واضحة، ولم تعد سرآ يخفي بين الدبلوماسيين، وخرجت للعلن، واصبحت (تكشيرة) الدبلوماسيين القدامي في وجوه (دبلوماسيين البشير) – والعـهدة علي الراوي – اكثر بروزآ في الوزارة وبالسفارات في الخارج!!

    10-
    واخيرآ،
    ***- الشعب السوداني لا يهمه مايجري في وزارة الخارجية او في باقي الوزارات، يعرف تمامآ، ان القرارات الجمهورية الاخيرة، التي ازدادت وكثرت في الفترة الاخيرة، والخاصة بتعيين شخصيات في مناصب كبيرة في الدولة ، هدفها والباقي علي حكم البشير سبعة شهور فقط- (تمكين) الاسلاميين في ما تبقي من مناصب بالدولة…واهمها المناصب في وزارة الخارجية!!

  2. زيتهم فى بيتهم،، يدوروا السلطة بينهم مثل ال …. فى ميز العزابة، مع إحترامنا للعزابة

  3. لا اعتقد اخ بكري انهم يريدون التخلص منه فهو لا يشكل اي خطر فهو رجل مصلحجي مع المؤتمر الوطني ومع البشير ومع مرسي ومع اي حكومة تأتي وكل ما يهمه مصلحته فقط وهو ليس من الصقور ولا من الحمائم.. المهم يكون في الحكم والصورة..

    وهذه المسكنة هي التي يريدها مصطفى اسماعيل على اساس دعنى اعيش وزيرا او سفيرا او رئيس محلية وهو اعتقد ليس عنده مانع ان يكون سفيرا في دولة لا تتجاوز مساحتها عشرين الف كيلومتر …

    قد يكون لغندور رأي فني وحظوة عند الرئيس بتغيير القرار من سفير في السعودية الى جهة اخرى واعتقد ان السفير السوداني في السعودية الاستاذ عبد الحافظ من القوة بمكان بحيث لا يستطيع احد ازاحته من السفارة وهو الذي ظل فيها اكثر من عشرة سنوات وربما سيظل اكثر من ذلك مسنوداً بجهات عليا لا ترى في تغييره مصلحة لها..

    على العموم هذه الشبكة كلها بعضها من بعض سواء تم تعيينه سفيرا في جنيف او السعودية او دولة مانميار فهم في النهاية كيزان يحكمون السودان ويتحكمون في مصير ابناءه بقوة الحديد والنار والكذب والخداع والمكر والدسائس التي يحيكونها ضد الشعب السوداني يوميا تحت ايادي التنظيم الدولي للاخوان المسلمين الذي ما فتئ الرئيس ينفي عنه هذه التهمة ولا يريد احدا ان يصدق نفيه لذلك..

  4. حبيبنا ود الدهب
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    سؤالي خارج نص الموضوع
    لماذا لم تتجاوب مع طرح البروف محمد بابكر ابراهيم
    اليس اقصاء الحكومة بقوة السلاح تعد مخاطرة عبثية لمحو السودان من الخريطة

  5. عزيزي بكري
    انا شخص زول ساكت بعيد عن الخارجيه ما ساقوله معلومات عامه
    ١- ليست لدينا سفاره في جنيف و انما هي مندوبية دائمة لدي المقر الاوربي للامم المتحدة رئيسها بدرجة قنصل عام يعينه وزير الخارجيه.
    ٢- السفير هو من يبعث باوراق اعتماد من رأس الدولة الي رأس الدولة المبعوث لديها. غالبا مقار السفارات عواصم الدول. وحسب علمي ان جنيف ليست حاضرة لسويسرا.
    ٣- يسبق تعيين السفير ترشيح سري يتم بواسطة الخارجية. و لا يعلن اسم المرشح الا بعد موافقة الدوله المعنية كتابة بقبول الترشيح بعده يتم اعلان اسم المرشح لاستكمال اجراءات تقديم اوراق الاعتماد,
    ٤- اللباقة الدلوماسية تمنع الدول من ابداء عدم موافقتها على الشخص المرشح، بل تكتفي بعدم الرد. حتي اذا مرت ثلاثة أشهر دون رد بالموافقة فهمت الدوله ان مرشحها لم يحظ بالقبول.
    ٥- يمكنك الاستئناس بآراء من هم اعلم بحكم التجربه العملية او الاكاديميا. و فوق كل دي علم عليم.

  6. اخي العزيز بكري صبحك الله بالعافية –
    ما تنسي كلامه عن السودانيين كانو شحاتين قبل الانقاذ عندما تصدى له صحفي بجريدة الشرق الاوسط و قال ان السودانيين اهل عزة و لم يكونو شحاتين
    حقيقي لقد استغرب المرحوم الدكتور الترابي في الصعود السياسي لمصطفي و نافع بعد المفاصلة و انه لبعد نظر كبير لو كانو يعلمون من الترابي في قدرة الاشخاص
    لقد كان علي كرتي صريحا و واضحا عندما انتقد بشكل مبطن فترة الوزير مصطفي في الخارجية علي انه السبب الكارثي لمشاكل السودان و لانه كان فاشلا كان يقبل بتدخل الجميع في المواضيع الخارجية عكس كرتي عندما تمت المداولات لادانه البشير في الجنائية اعتقد لقصر نظره ان الولايات المتحدة سوف تستخدم الفيتو علي فرنسا و بريطانيا لموضوع المحكمة و لكن تمت الصفقه باستثناء مواطني و جنود امريكا و تم تمرير القرار و اكدت الصين بان السودان لم يطلب ايقاف القرار
    صدقني التعيين لمصطفي في جنيف اخف ضررا علي السودانيين من تعينه بالرياض لان عدد السودانيين اكبر بها من جنيف و كمان اغلب معيشة اهل السودان منها صاحبنا الدكتور مصطفي لو وصل الرياض بتشوفو الوقت كلو في حفلات الجاليات و بالاخص ناس رومي البكري و لينا اصدقاء اعزاء بها و هم اهلنا لكن هذا المصطفي ضرره هنا في السعودية كبير و خيرا فعل غندور انو رسلو جنيف اصلا انا لو سمعت اسمه بينرفزني اليوم كله لانه افشل وزير
    لقد كان كثير الاسفار عندما كان وزير و كانت النتيجة صفر كبير علي البشير و علي السودان لذا احسن يمشي يتخارج لي اوربا اصلا هو ما محتاجين منو حاجة السودانيين فيها زي المغتربين في السعودية و دي رحمة لهم علشان كدة نشجعه علي كدة و تكون خدمته الناس الغلابه في الرياض
    و كان كلامه الاشتر في الخرطوم بيسبب مشاكل لاثبات انه موجود و الان هنالك بوادر مصالحات فوجوده في الخرطوم له ضرر و في السعودية علي المغتربين فاحسن حاجه بالنبله لي جنيف

  7. الاستاذ — بكري — لك التحية— ربما غابت عنك حقيقة ان مصطفي اسماعيل يحمل جواز اجنبي وربما تعيينه ( طبعا في دول العالم الاخري لا يحصل ذلك) أقول ربما ارادت الانقاذ تعيين من يحمل جواز اجنبي سفيرا لها بقصد تطبيع العلاقات مع اوربا أو أن الرجل اكتسب خبرات في معوقات الاستثمار بالسودان وارادت الانقاذ أن تشرح معوقات االاستثمار في السودان لاوربا حتي ( يختونا) ويروحوا الي اثيوبيا ولربما وصية الراحل لانه مصطفي كان مقرب للشيخ فهو حوار مطيع عكس علي عثمان وغازي المهم يا شيخ بكري البحصل هو شغل ( زندية) و( قلع) للوظائف في عهد التمكين لان ( قلع) الاسنان غلته بسيطة وعاوزة كدح والميري السوداني تعودت عليه النخبة فهم يتمرغون في ترابه بعد ان مكنهم الشيخ بفضل فقه التمكين وفصل الجنوب واصبح شمال السودان من نصيبهم وصيتي لك أن تكثر من الدعاء لانك كتبت في اول مارس عن الكوارث فجاء مفرق الجماعات ولا أقول الا اللهم ارحمنا جميعا أموات وأحياء– بالله ياشيخ خلي مارس يعدي عشان تصل الي شهر الكذبات– مع تحياتي

  8. اثبتت الايام ان قرار رئيس الجمهورية عليه ان يبله ويشرب مويته فكم ن قرار جمهوري ضرب به عرض الحائط من الوزراء والولاة وحتى ضباط المجلس والمحليات الرئيس قرر تعيين مصطفى عثمان سفيرا في الرياض ومصطفى اعتاد على الحياة في بلاد الغرب خاصة انجلترا فلم يهن الامر على صديقه وابن دفعته في البعثة لانجلترا ان يعيش صديقه في هجير الرياض اللافح وسط صحراء الجزيرة العربية فغض النظر عن قرار الرئيس وقرر ان يكرم صديقه وتعويضه فغير التعيين الى جنيف حتى يزوره كل سنة مرة ويعيدان شريط ذكريات لندن

  9. اثبتت الايام ان قرار رئيس الجمهورية عليه ان يبله ويشرب مويته فكم ن قرار جمهوري ضرب به عرض الحائط من الوزراء والولاة وحتى ضباط المجلس والمحليات الرئيس قرر تعيين مصطفى عثمان سفيرا في الرياض ومصطفى اعتاد على الحياة في بلاد الغرب خاصة انجلترا فلم يهن الامر على صديقه وابن دفعته في البعثة لانجلترا ان يعيش صديقه في هجير الرياض اللافح وسط صحراء الجزيرة العربية فغض النظر عن قرار الرئيس وقرر ان يكرم صديقه وتعويضه فغير التعيين الى جنيف حتى يزوره كل سنة مرة ويعيدان شريط ذكريات لندن

  10. لي ابن سفير يشهد الجميع بكفاءته قال لي اداري بالخارجية (اخرج ابن عمك من هذه الوزارة لانه كفاءة ونظيف وهذه وزارة صارت زباله ) وقال لي سفير (ابن عمك من اكفا السفراء لكنه مظلوم ) يا سيدي الخارجية هي بيت العنكبوت اعرف فيها العجائب الجهوية والقبلية اهم من الكفاءة سفير كان قنصل بدبي تعيين من خارج الوزارة بعدها صار سفير في المغرب العربي ثم الخليج ثم ترقي لسفير درجه اولي وقنصل بالخليج صار سفيرا ولم يمر بمراحل المستشارية ودرجات السكرتارية وما خفي اعظم !!!

  11. الجماعة ديل الكرتله حقتهم و لو عاةزين افتحوها فى وقت غير ملامين و الدوله حقتهم و بعدين السفير درجه مكافاه له ليستريح من اللت و العجن

  12. بعض اخبار عن عيوب وسلبيات وزارة الخارجية التي
    ما انتهت بل زادت وكثرت بسبب اللامبالاة وعدم الاهتمام
    ***********************
    ١-
    في وزارة الخارجية:
    سفراء يرسبون في امتحان (الانجليزي)…!
    -11 – 09 – 2012-
    ——————-
    (في منتصف أغسطس الماضي، صدر قرار من مكتب وزير الخارجية علي كرتي بضرورة جلوس المبعوثين الدبلوماسيين لامتحان في اللغة الإنجليزية اطلقت عليه الوزارة اختبار قدرات، لم يكن غرض الامتحان تحديد مستوى وقدرات أولئك المبعوثين من وزراء مفوضين ومستشارين وسكرتيرين في اللغة الإنجليزية فقط، إنما لتحديد إن كانت الوزارة ستسمح لهم بالسفر والعمل في سفارات السودان بالخارج أم لا.. إلا أن الامتحان في ما بعد وبالذات بعد ظهور النتائج جر على الوزارة مشاكل عديدة، إلى درجة تلويح البعض بمغادرتها كلياً)…

    ٢-
    عمر الفاروق والصادق كوكو كلاهما وزير مفوض بالخارجية، بعد إعلان نتائج الاختبار زادت شهرتهما لكثرة ترديد اسميهما كدلالة على وجود خلل في معايير الامتحان، فالأول خدم في الخارجية لأكثر من 18 سنة، وليس ذلك فحسب فعمر ابتعث من قبل إلى سفارة السودان في نيويورك وأمضى فيها أربع سنوات كانت جميع معاملته فيها باللغة الانجليزية فضلا عن أنه عرف بإجادته للغة وأدار مؤتمرات صحفية في أمريكا كان الوزير طرفا فيها، نموذج عمر لا ينتهي عند هذا الحد، فهو بعد إعلان كشف التنقلات ابتعث إلى سفارة السودان بالبرازيل وكما أسلفنا كان إعلان الكشف في أبريل، من ذلك التاريخ اجتهد عمر في ترتيب أوضاعه لأنه سيغادر في غضون شهرين أو ثلاثة على الأكثر وسعى في إجارة منزله وقام ببيع عربته الخاصة وانتقل في أول أغسطس للسكن في منزل أهل زوجته، عمر جلس للامتحان وكان واثقا من اجتيازه له، وبينما هو في وكالة السفر لتأكيد الحجز اتصل عليه واحد من الشؤون الإدارية ليبلغه رسوبه في الامتحان وتجميد سفره ستة أشهر جراء ذلك، أما الصادق كوكو فهو أشهر الذين يجيدون اللغة الانجليزية بحسب من تحدثوا إلينا وإجادته للغة ليست بالصدفة فقد تخرج في ثمانينات القرن الماضي من كلية الآداب جامعة الخرطوم… وورد اسمه ضمن العشرة الأوائل الراسبين، عمر وكوكو لا يشكون رسوبهم في الامتحان بقدر ما يشكون ضبابية الموقف وما ستئول إليه الأمور ومنهم من عاد يرتب أوضاعه، ويعيد أولاده للمدارس ويبحث عن سكن يأويه لستة أشهر وربما أكثر بعد أن تحلل من المنزل الذي يسكنه استعدادا لتنفيذ البعثة.

    ٣-
    تعتبر وزارة الخارجية من أهم الوزارات السيادية، وخط دفاع السوان الأول.. إلا أنها تعرضت في الآونة الأخيرة للنقد عقب حادثة امتحان الدبلوماسيين في أعقاب سقوط بعضهم فيه، مما أساء لسمعتها.

    ٤-
    أفادت المعلومات أن الوزارة آخر من يعلم بما يحدث، فوزير الخارجية علي كرتي، ذكر أن ضرب مصنع اليرموك عرفه من الإعلام، فالحل محدود؛ الخارجية لا تحتكر العمل الخارجي بل تقوده جهات عليا، لكنه يتم مع جهات مختلفة، لأن القرار يؤخذ عند جهة من الجهات المعنية بالعمل الخارجي، وهو بمعزل عن بقية الجهات.

    ٥-
    لم يتوقع الموظفون والدبلوماسيون العاملون بوزارة الخارجية القادمون من منازلهم قبل أسبوعين أن يستهلوا يومهم بغير ما اعتادوا بالجلوس بحواف الشوارع المحيطة بوزارتهم، بدلاً عن استهلال يومهم من على مكاتبهم بعدما وجدوا أبواب الوزارة قد أوصدت أمامهم وتم منعهم من الدخول، واكتشفوا أن هذا الإجراء صدر من الوزير علي كرتي شخصياً بإيصاد الأبواب أمام كل العاملين المتأخرين عن الوصول لمقر العمل بعد الساعة الثامنة صباحاً.

    ٦-
    البعض لم يكتفِ بمسألة التأخير عن مواعيد العمل بل شرع في سرد قصة (عربة الوزير) الشهيرة وعدم محاسبة المتجاوزين لأسباب غير معلومة، وبدأت وقائع القصة بعد تولي الوزير السابق د. لام أكول لوزارة الخارجية وتقرر وقتها أن يُملك سيارة جديدة كما هو متعارف عليه وتم إرسل سائق من الوزارة وأرفق معه طلباً لوزارة المالية وبعد إكماله لإجراءاته وقبل استلامه للسيارة اعتذر المسؤولون في وزارة المالية عن عدم تمكنهم من تسليمها نسبة لعدم وصول السيارات الجديدة، وكإجراء مؤقت اقترحوا عليه القبول باستخدام إحدى السيارات التي تم استلامها من وزير سابق والتي كانت بحالة جيدة لاستخدامها لحين وصول السيارات الجديدة.
    قام السائق المعني باستلام السيارة المستعملة واحتفظ في ذات الوقت بالأوراق الخاصة بالسيارة الجديدة وظل يتردد على وزارة المالية للمطالبة بتسليم السيارة الجديدة والتي قام باستلامها، وهنا بدأت حكاية “عربة الوزير”.
    لم يطلب أي من مسؤولي وزارة الخارجية من السائق تسليم العربة المستعملة، ووقتها بدأ السائق في استعمالها كأنها ملكه في أغراضه الشخصية، ثم لاحقاً شرع في تأجيرها على أساس أنها “سيارة ليموزين” والمدهش أن السيارة تم تأجيرها لبعض السفراء خلال فترة إجازاتهم، ولم يتم كشف الواقعة إلا من قبل الأمن الاقتصادي الذي نصب كميناً للسائق وضبطه متلبساً بتأجير السيارة، وحينما تمت مواجهته أقر بأفعاله، وأبلغ الأمن الاقتصادي الوزارة تفاصيل الواقعة التي لم تكتشفها مؤسسات الوزارة، إلا أن الجانب الأكثر إدهاشاً في القصة كان في عدم محاسبة ذلك الشخص وإنما نقل للعمل في دولة مجاورة…القصة أعلاه بعض مما ورث كرتي في وزارة الخارجية، التي يتحسر كل من خدم فيها على التدهور الإداري الذي يمسك بتلابيبها وينخر في عظمها، واتجهنا بالسؤال عن سبب هذا التدهور، وكانت الإجابات في أغلبها متحفظة إلا أنهم أجمعوا على أن المسألة متوارثة وأن التعيين السياسي وتوريث الوظائف في مناصب إدارية ودبلوماسية حساسة هو أس البلاء.

    ٧-
    رغم أن وزارة الخارحية ظلت لعقود طويلة أحد معاقل الإدارة التي يضرب بها المثل، لكن اليوم يشتكي القائمون على أمرها ومنسوبوها من التراجع الإداري فيها بكل المناحي، ورغم التضعضع الإداري والذي عادة يكون الموظفون جزءاً منه لكنهم وجهوا صوت لوم لقيادتهم العليا، حتى أن أحدهم أشار إلى أن معاناتهم تبدأ بمياه الشرب المبردة في المكاتب وانتهاء بالقرارات المرتجلة.

    ٨-
    بمنتهي الصراحة:”هل نحن في حاجة لوزارة الخارجية وسفاراتها؟!!

    ٩-
    خبر بثه موقع (الراكوبة) بتاريخ الأثنين 23 ديسمبر 2013، وجاء تحت عنوان: (الدبلوماسية السودانية منزعجة من فساد بعض السفارات) – ومفاده ، أن وزارة الخارجية منزعجة جداً من حالة الفساد الذي يضرب عدد من السفارات السودانية، وقال المصدر أن سفارة السودان بنيجيريا أحرزت المركز الأول في الفساد)!!

    ١٠-
    هاجم وزير الخارجية/ علي كرتي، الملحقين الإعلاميين بالسفارات، كاشفاً عن تقاضيهم مرتبات تبلغ «10» آلاف دولار شهرياً دون مهام واضحة. وقال كرتي خلال مخاطبته ورشة للإعلام الخارجي بمجلس الوزراء: «وظائف الملحقين الإعلاميين خلقت للتوظيف فقط وليس للقيام بمهام»، وأكد إمكانية عكس قضايا الوطن من الداخل بأية وسائط في لحظات.

    ١١-
    قامت الحكومة اليوغندية اليوم بطرد الدبلوماسي السوداني د. جاد السيد محمد الحاج ومنح 24 ساعه لمغادرة البلاد بعد اتهامه بالقيام بعمليات تجسس داخل الاراضي اليوغندية لصالح الحكومة السودانية وكشف ضابط امني رفيع لصحيفة نيوفيشن انهم تتبعوا حركته طوال الفترة الماضية حيث كان يقوم بالاتصال بمكاتب مختلفة وعلى مستوى عالي في الدولة بهدف الحصول على المعلومات بشكل غير قانوني وتم ضبط الدبلوماسي السوداني الجاسوس متلبسا يوم الاحد وهو يقوم بتسليم المال لموظفين للحصول على معلومات سريه بواسطة قيادة القوات الخاصة (sfc) وقوات مكافحة الارهاب ومكتب الامن الخارجي (eso) والشرطة.

    ١٢-
    كشفت وزارة الخارجيةأن عدد من من بعثاتها الدبلوماسية بالخارج تعمل في ظروف مالية صعبة، وأشارت الى أن السفارات تظل تعمل لشهور متطاولة بدون استلام أي تحويلات مالية!!

    ١٣-
    أعفى الرئيس عمر البشير، حاج ماجد سوار، سفير السودان في ليبيا من منصبه بسبب الانتقادات التي وجهها للحكومة بشأن استقبالها وزير الخارجية المصري نبيل فهمي. وقالت تقارير إنّ الحكومة رأت أن موقف السفير الذي لم يكمل أعوامه المقررة بأربع سنوات في السفارة المعنية، يعد خارج نطاق تنسيق الحكومة باعتباره يمثل حكومة بلاده في الخارج وأن موقف الدولة وموقف السفير يجب أن يكون موحداً تجاه القضايا والمواقف التي تتخذها.

    ١٤-
    نسأل سفارة النظام في القاهرة عن مبلغ المليون دولار التي تبرع بها النائب السابق علي عثمان للجالية السودانية في مصر؟!!.
    ————
    ***- وتقول اصل القصة المبهمة الغامضة حتي الأن، انه في عام 2011 وتمامآ بعد الانتفاضة في مصر، وفجأة وبلا مقدمات قرر علي عثمان ان يتبرع للجالية السودانية بمبلغ مليون دولار، وبالفعل سافر للقاهرة وسلم كامل المبلغ للسفارة، وتم اعلان خبر التبرع بالصحف المحلية في يوم الجمعة 30/09/2011 ، ورجع علي عثمان للخرطوم، ومنذ ذلك العام وحتي اليوم لا احد يعرف اين ذهب المبلغ؟!!..ولم نقرأ بالصحف وباقي الاجهزة ان السفارة قد “ردت الأمانة الي اصحابها” وهي الجاليات السودانية ؟!!..ولا قام علي عثمان بالسؤال عن المبلغ؟!!..ولا سمعنا توضيح من السفارة حول اين اختفي مبلغ المليون دولار؟!!

    ١٥-
    افاد مصدر موثوق ? لسوداناس ? الأربعاء ، ملاحظة ? تبديد ? أموال وصرف بذخي لبعض سفارات السودان بدول الخليج بشكل لا يتناسب مع ظروف السودان الاقتصادية ، وخاصة في مخصصات العاملين بهذه السفارات واعدادهم الزائدة عن الحاجة ? الفعلية ? للسفارات ، وبإجراء مقارنة لمخصصات العاملين بسفارات السودان ببعض دول الخليج والذين يتمتعون برواتب وحوافز وبدلات تفوق أجور العاملين بسفارات الدول ? النفطيّة ? الغنيّة ، وبمقارنة بسيطة لراتب ? سائق ? بالسفارة السودانية بالخليج ، يزيد بفـــــارق 4 آلاف جنيه سوداني عن راتب ? سائق ? بنفس المهنة بسفارة إحدى الدول ? الخليجية ? بإحدى دول التعاون الخليجي غير ? المخصصات ? الاخرى ، وهذا الفارق في الرواتب والمخصصات ينطبق بالأضعاف مع (المهن الوظيفية ) بسفارات السودان بالخارج مقارنة مع السفارات الاخرى ، مما يدل على مدى ? تبدد الأموال ? عدم التقشف في سفارات دولة ? فقيرة ? كالسودان بشكل ? يفوق ? ما تصرفه ? الدول الغنية ? على الفصل الأول ومصروفات أخرى ? مترفه ? تكلف الخزينة العامة ملايين الدولارات.

    ١٦-
    الخارجية تحقق باعتداء منسوبيها على سوداني بقنصلية جدة…

  13. ههههههههههههههههههه
    هذه عجائب وغرائب حكومة السودان
    لكل بدية نهاية
    لك الله يا سودان تحكمه نفس الوجوه مكررة بكل وظائف الدولة داخليا وخارجيا لا يوجد سواهم من رحم السودانيات

  14. من وقف علي سدة البلاد والخارجية كبيرهم ف المنصب وصغيرهم كانوا رجال ضخام العقل والجسم اخر عمرنا شفنا الاقزام هزال الجثة اشباه النساء يتفسحون فينا والله العظيم حياة باطن الارض خير منها كنت اتمني ان اكون ف ارزل العمر مخرف او مخاواة زي م بنقول المخاواة هو علي الرمق الاخير بتعريفنا ليها بلد حاكمها البشير ووزير خارجيتها سمسار الطواحن نافعة سفراؤها محمد عبدالعال وخالد العربي وبقية العقد الكرية احتلواواستطونو مكانة الصلاحان احمد محمد صلاح وصلاح محمد ابراهيم وابوامنة حامد والحردلو والمحجوب ووووو نافعة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..