حكومة بدون ناس وبدون لباس

وجود الناس في كرامتهم
والشرف لباس
وهتكها يجعلهم ذوي بأس
إختصاراً لما سوف اقول عن ما كتب فوق:-
اذا هو فقه وتفقه وعلم وفلسفة اقلعوا ارديتكم وسوف اتفاهم معاكم فلا مفر
وكل ابن انثى وان طالت……
يمربالشبر
ليس إعحاب عباس تلذذاً بعدم اللباس
لكن لنخلع ثياب الذل ونتنفس الورود والياسمينا
من كان منكم بلا خطيئة فاليرمها بحجر
لكن خطاياهم بلا عدد وكلكم نظر
لااريد الحديث عن التعري في نيويورك ولبس المايوهات والبكيني والاعجاب بها فانا لم ازرها يوماً في السفر
رغم إعجابهم بالبارات المفتوحة مشروعة خاصة للكيزان وتوش كوزهم يمُر،وكبار ديبلوماسيهم
دليل على وضع الحريات هناك للبشر
وباموال شعب السودان بزنس ودبلوماسية وهذا ليس سر.
ولعلمكم فقد زرت بعد الفصل للصالح العام كل بقاع العالم،
وحتى سينغافورة مكثت فيها 15 يوم بدون تعب اوكدر.
وقلت بسم الله
واكلت بيميني ما يُليني لكن اكلهم هنا كإخطبوط اكلوا حتى الحجر
فلم يتركوا للمسكين شيئاً يذكر
لا ولم يتعففوا
كثيرا لقد منعهم الكبر
جماعة لاتستحي وتلبس ملابس شهرة زائفة زاهية
ولم يك ذاك شتاء او اوان صيف
وكنت قد زرت قبل ذلك يامبيوولم ازرها ثانية
ويا لها من ذكريات باقية
وإعتراضي هو :
نحن الذين نقرر
لذلك
نخلع هدومنا
ونلبس الشكيمة
وندرع العزيمة
ونملص السكينة
من ضراعنا الامينة
ونخلع من قلوبنا الحنينة
كل ضراعات الهوان و السكينة
والطيبة والخنوع والرجاءات الملينة
ونقف مع الجريف لن تُسرق الكمينة
يفنجطون ويسرقون دارفوروحتى انجمينا
والصومال وآفريكا الوسطى ولاد اللزينا و
وتمورنا مسروقة من زمان من حبوبتي سكينة
وحميدة قال حوضين لام حمدين سرقة مشينة
الشماليون عيونهم بين تمرهم وارضهم ثمينة
قد بيع نصفها ومازال شرقهم ياكل السخينة
لقد زرت يوماً من زمان ريرة قصدا ان لا الينا
ونشبع بعصيدة بسمن وعسل نحل بطرفها للزينة
وقد ركبنا سكة الحديد واليوم خُردة بعطبرة سجينة
ثم زرت اليوم بابنوسة وجدتها وياهول ما راينا
لاكسرة لابفرة
والجوع كافر لعينا
وكم اكلت معهم كبيدة
واليوم للكول اللذيذ إشتهينا
وقراصة بام رقيقة ما لقينا
وهول ماراعنا وراينا
دمار وخراب
معسكرات اصبحت عجينة
فقارنت خراب سوبا وعجوبة مع انقاذ غربنا سنينا
وساخة مهولة فحبيت الرجوع للقولد لآكل التركينا
صاح بي محمدقول احرقت حلايب مهيضة مهينة
تحيرت وانا في الفشقة هل آكل الدقني والزقينة!!
وقداكلت كبسة من سنينا وكنتاكي وانتهينا
اتريدين ا ن ناكل البيتزا و الهوت دوق ي لعينة
ثلاثون عاماً راحت من عمركم سُداً و ابحرت شراعها سفينة
ما بين سينغافورة والجفيل مرت اعوام هالكة ثمينة
ضاعت وكما ترون من وطنكم وحبهم قايما تمكينا
من زيزو في ايران لترمب فرتيكان وقاعدة عسكرية تخينة
لحماية الفريزيان وجيادهم وصافات في سمائنا الحزينة
فكم بُهرنا بصمغنا وقطننا منذ وعينا!!
وهاهو الهشاب يبكي واللوز المحوريلعن فينا
فيا لها من ذكريات باقية في دماغنا الرصينة
ارضنا وبلادنا هي قدسنا المسروقة
فالنبحث كيف ننقذها
ونضعها في ايدي امينة!!
ثم نرتدي ثياب الشرف ونهرع لريفنا للتنفس ونترك المدينة!!
ونغرس الورود والياسمينا
[email][email protected][/email]
……. ? What Do You Want To Say My Friend
……. ? What Do You Want To Say My Friend
فما السيفُ إلا غِمْدُهُ والحَمائلُ وإن كانَ في لِبسِ الفتى شَرفٌ لهُ
على أنَّني، بين السماكَيْنِ، نازِلُ ،ولي منطقٌ لم يَرضَ لي كُنْهَ منزلي
وَيَقصُرُ عن إدراكهِ المُتناولُ لَديَّ مَوطِن، يشتاقُهُ كُلُّ سيِّدٍ
تَجاهَلتُ، حتى ظُنَّ أنِّي جاهِلُ ،ولمَّا رأيتُ الجَهلَ، في الناسِ فاشياً
ووا أسفاً ! كم يُظْهِرُ النقصَ فاضلُ فَوا عَجَباً ! كم يَدَّعي الفضلَ ناقِصٌ
وقد نُصِبَتْ للفرقدينِ الحبائِلُ؟ وكيفَ تنامُ الطيرُ في وُكَناتِها ؛
وتحسدُ أسحاري عليَّ الأصائِلُ يَنافسُ يومي في أمسي، تشرُّفاً ؛
فَلَستُ أُبالي مَنْ تَغُولُ الغَوائل ،وطالَ اِعترافي بالزمانِ وصرفِهِ
ولو ماتَ زَندي ما بَكَتْهُ الأنامِلُ ،فلو بانَ عَضْدي ما تأسفَ منكبي
وعَيَّرَ قُساً، بالفهاهةِ، باقِلُ ،إذا وصَفَ الطائي، بالبُخلِ، مادِرٌ
وقال الدُجى : يا صُبحُ لونُكَ حائلُ ،وقال السُّهى للشمس : أنتِ خفيَّةٌ
وفاخرتِ الشُهُبَ الحصى والجنادِلُ وطاولتِ الأرضُ السماءَ، سفاهَةً
ويا نفسُ جِدِّي ! إن دَهرَكِ هازِلُ ،فيا موتُ زُرْ ! إن الحياةَ ذميمةٌ
على نفسِهِ والنجمُ في الغَرب مائلُ ،وقد أَغتدي، والليلُ يبكي، تأسفاً
لها التِبرُ جِسمٌ، واللُّجيَْنُ خلاخِلُ ،بريحٍ، أَعيَرت حافِراً من زَبَرجدٍ
تَخُبُّ بسَرْجي، مرَّةٌ، وتُناقِلُ ،كأنَّ الصِّبا ألقَتْ إليَّ عِنانَها
عن الماءِ، فاشتاقت إليها المناهلُ إذا اِشتاقتِ الخيلُ المناهل أعرضَت
فما السيفُ إلا غِمْدُهُ والحَمائلُ وإن كانَ في لِبسِ الفتى شَرفٌ لهُ
على أنَّني، بين السماكَيْنِ، نازِلُ ،ولي منطقٌ لم يَرضَ لي كُنْهَ منزلي
وَيَقصُرُ عن إدراكهِ المُتناولُ لَديَّ مَوطِن، يشتاقُهُ كُلُّ سيِّدٍ
تَجاهَلتُ، حتى ظُنَّ أنِّي جاهِلُ ،ولمَّا رأيتُ الجَهلَ، في الناسِ فاشياً
ووا أسفاً ! كم يُظْهِرُ النقصَ فاضلُ فَوا عَجَباً ! كم يَدَّعي الفضلَ ناقِصٌ
وقد نُصِبَتْ للفرقدينِ الحبائِلُ؟ وكيفَ تنامُ الطيرُ في وُكَناتِها ؛
وتحسدُ أسحاري عليَّ الأصائِلُ يَنافسُ يومي في أمسي، تشرُّفاً ؛
فَلَستُ أُبالي مَنْ تَغُولُ الغَوائل ،وطالَ اِعترافي بالزمانِ وصرفِهِ
ولو ماتَ زَندي ما بَكَتْهُ الأنامِلُ ،فلو بانَ عَضْدي ما تأسفَ منكبي
وعَيَّرَ قُساً، بالفهاهةِ، باقِلُ ،إذا وصَفَ الطائي، بالبُخلِ، مادِرٌ
وقال الدُجى : يا صُبحُ لونُكَ حائلُ ،وقال السُّهى للشمس : أنتِ خفيَّةٌ
وفاخرتِ الشُهُبَ الحصى والجنادِلُ وطاولتِ الأرضُ السماءَ، سفاهَةً
ويا نفسُ جِدِّي ! إن دَهرَكِ هازِلُ ،فيا موتُ زُرْ ! إن الحياةَ ذميمةٌ
على نفسِهِ والنجمُ في الغَرب مائلُ ،وقد أَغتدي، والليلُ يبكي، تأسفاً
لها التِبرُ جِسمٌ، واللُّجيَْنُ خلاخِلُ ،بريحٍ، أَعيَرت حافِراً من زَبَرجدٍ
تَخُبُّ بسَرْجي، مرَّةٌ، وتُناقِلُ ،كأنَّ الصِّبا ألقَتْ إليَّ عِنانَها
عن الماءِ، فاشتاقت إليها المناهلُ إذا اِشتاقتِ الخيلُ المناهل أعرضَت