الترابي يسخر من البشير : من يتحدث عن تطبيق الشريعة ” قاتل ” وينبغى أن يذهب للمحاكمة.

الترابي : العسكر والسلطة القضائية في مصر يعملون ضد «الإخوان»
طرح وصول جماعة الإخوان المسلمين إلى سدة الحكم في مصر العديد من التساؤلات في جارتها الجنوبية. وبينما أثار ذلك مخاوف بعض السودانيين من تكرار تجربتهم في مصر، رأى آخرون أن التجربة التركية هي الأكثر قابلية للتحقق في مصر.
حول هذين الطرحين، تحدثت «المصري اليوم» مع حسن الترابي، زعيم الحركة الإسلامية في السودان، الذي أعرب عن وجهات نظر مغايرة، إذ يرى أن الغرب يرغب في استئصال الإسلام، مهما كانت تصوراته ومفاهيمه التي ينطلق منها.
وقال الدكتور الترابي، زعيم حزب المؤتمر الشعبي المعارض في السودان: «منذ أن وصل الإسلاميون إلى السلطة في مصر، بدأ العسكر والسلطة القضائية العمل ضدهم. ما يحدث في مصر حاليًا من أزمة داخلية تأتي في إطار ضغوط الغرب على الإسلام، فحيثما ولدت الديمقراطية إسلامًا يضاغطونه حتى يستسلم وعندئذ يتم غزوه بالثقافة المادية والليبرالية ليموت».
وأضاف: «الغرب استعان بالطغاة في كل البلاد العربية حتى يكبت الإسلام، ومهما تعاظمت أدوات القمع لا يبالون بذلك، لأن حقوق الإنسان خاصة بهم فقط، وعندما يزج بالإسلاميين في السجون لا يتذكرونهم».
وحول قرار الرئيس مرسي عودة البرلمان، قال الترابي «الآن اكتسح الإسلاميون أول انتخابات رئاسية تقام في مصر منذ آلاف السنين، لكن قضاة المحكمة الذين عينهم الرئيس السابق حسني مبارك والضباط الذين عينهم الرئيس الراحل أنور السادات تحالفوا ضدهم. ورغم محاولتهم إبعاد مرسي عن كرسي الرئاسة، إلا أنهم فشلوا، فحاولوا محاصرته بالإعلان الدستوري المكمل».
وأوضح: «أنا قانوني وأعرف أن القانون يمكن أن يتم تسخيره لخدمة السلطة القابضة، ولنا في السودان شواهد. المحكمة الدستورية في كثير من القضايا تسخر لصالح خدمة السلطة. وكذلك في تونس وليبيا كل القوى الإسلامية محاصرة بمثل هذه المحاكم المسخرة. لكن في الجزائر، قطعوا الطريق على الظاهرة الإسلامية قبل أن تنمو».
وما اذا كان النموذج التركي هو الأكثر ملاءمة للأوضاع في مصر، قال الترابي: «الناس يتحدثون عن النموذج التركي هذه الأيام، لكن لابد من العودة للتاريخ، فالجيش هناك طمس كل معالم الهوية الإسلامية واللغة العربية ومسح الشريعة وقتل العلماء. أوروبا الغربية تظن أن ذلك ضمان الديمقراطية عندهم، لأن تركيا دوختهم أيام الدولة العثمانية، وهم لا يريدون تكرار التجربة».
وأوضح: «لذلك ظهر الإسلام في تركيا، لكنه اضطر أن يتزيأ بثوب الغرب، حتى إذا أراد نصرة المسلمين في سوريا تدخل في إطار الديمقراطية وحقوق الإنسان. مهما كانت الضغوط، فالإسلام قادرعلى الصعود. والليبراليون هم فرائس للغرب، لكنهم شتات فى الأرض وكثير من أحزابهم بارت».
وحول الشريعة الإسلامية التي قال الرئيس السوداني عمر البشير مؤخرًا إنه بصدد تطبقيها واعتمادها مصدرًا رئيسيًا للتشريع في السودان، وقال الترابي: «إن السودان يسير وفقا لذات النهج وهو سابق في المد الإسلامى منذ الثورة المهدية، لكن حكام العرب من عملاء الغرب ضاغطو السلطان في السودان حتى مسح الدين وأطاح بالإسلاميين وزج بهم فى السجون واستبدل شعارته بشعارات تموية وتزييف».
وعلق الترابي على خروج التصريح على لسان البشير نفسه قائلا بسخرية «من يتحدث عن تطبيق الشريعة هو الذي قتل رعيته وينبغى أن يذهب للمحاكمة». وأضاف: «بعد أن بتروا الجنوب يفكرون فى تمزيق بقية البلاد لطمس الهوية، لكن كل المذاهب التي غمرتنا وغشيتنا ستذهب لأن الإسلام قادم».
ووصل الترابى إلى سدة الحكم في السودان بانقلاب عسكري عام 1989 من خلال تحالف بينه وبين العسكر، بقيادة الرئيس البشير. وفى تسعينيات القرن الماضي، أسس الترابي «المؤتمر الإسلامي العالمي»، وهو تجمع إسلامى يجمع قيادات الحركة الإسلامية العالمية، والقوميين المعارضين لسياسات الغرب.
وفي عام 1999 نشب خلاف بين الترابي والبشير، بموجبه قام البشير باعتقاله عدة مرات، قبل أن يأسس الترابي حزبا يعد من أكبر الأحزاب المعارضة للبشير الآن. ولم يتوان في التحالف مع خصومه اللدوليين من الشيوعيين والحركة الشعبية، بغية إسقاط حكومة البشير.
المصري اليوم
الان البشير قاتل وحده ؟ومن القاتل فى رمضان الضباط 28 ومن كان المرجعية الفقعية فى تلك الفترة ؟البشير وحدهالان قاتل؟ كلكم قتلة وشركاءفى القتل واتلتعذيب
يقول مأدلج انقلاب الانقاذ
“” أنا قانوني وأعرف أن القانون يمكن أن يتم تسخيره لخدمة السلطة القابضة، ولنا في السودان شواهد. المحكمة الدستورية في كثير من القضايا تسخر لصالح خدمة السلطة. وكذلك في تونس وليبيا كل القوى الإسلامية محاصرة بمثل هذه المحاكم المسخرة. لكن في الجزائر، قطعوا الطريق على الظاهرة الإسلامية قبل أن تنمو».
نعم لنا فى السودان شواهد كثيرة وتمت اثناء ادلجتك للنظام طيلة عشرة سنوات من الافك والدجل، الم تكن انت القائلمشيرك هذا اذهب الى القصر رئيسا وسأذب للسجن سجينا؟ الم تكن من ضمن نظام الانقاذ بما يدعية بالاسلام؟ الم تقم بحل الجبهة الاسلامية بمقولة انكم تمسكون بالسلطة الان فلا داعى لها وانخرطتم انت واشياعك وانغمست فى السلطة وهو يحرق شبابنا فى حرب عنصرية باسم تألية الدين؟ الم تقل انك كنت تذهب لعقد زيجات للشهداء ( فطايسكم) فى الجنة على الحور العين؟ الم تكن شاهدا فى قتل آلاف الابرياء من زبانية النظام ؟ والادهى والامر الم تكن شاهدا ايضا فيما اقترفته ايادى عصبتك فى قتل من هم من اشياعك – الزبير وشمس الدين مثلا؟
وانت قانونى ياشيخ الترابى الم تنغض قرار المحكمة الدستورية التى افتت ببطلان طرد نواب الحزب الشيوعى من البرلمان فى عام 1965 انت وصهرك الصادق؟
ام انك رجعت تائبا عما فعلته يداك بعد اقصائك من السلطة ؟ وبيد من ؟ تلامذتك ، ايها الشيخ
لا تعتمدوا على سماحة وغفران شعبنا فيما مضى على شعار “” عفا الله عما سلف”” واقول ما سلف منك ومن جبهتك الاسلامية وانقاذك البغيض شى لايمكن نسيانه أوغفرانه حتلى وان وقعت الف وثيقة ووثيقة تحاول الظهور بها- فى مقبل الايام يستوجب معاقبتك مع زمرة الانقاذ عاجلا او اجلا الا ان يوافيك المنية
الترابي اصبح رجل سطحي جداً وهذا شيء طبيعي بحكم السن ..
ما يشير اليه من أن الجيش والمحكمة الدستورية ضد الاخوان فهذا تجني واضح على المحكمة الدستورية والدليل حكمها ببطلان مجلس النواب لا يشوبه شائب فماذا كان المطلوب من المحكمة أن تزيف الحقائق وتحكم بسلامة اجراءات انتخاب المجلس حتى يرضى الاخوان المسلمين والترابي عن المحكمة وهم يعلمون تمام العمل بعد أن تواطئوا مع المجلس العسكري وفصلوا عمليات الانتخابات على مقياسهم وحين ما احتج البعض . اقاموا الدنيا ولم يقعدوا. وببروا فعلتهم بأن لا يمكن ان يكون المجلس العسكري هو الحاكم لابد من سلطة اخرى .. حتى انتخاب الرئيس وهم يعلمون تمام العلم أن المجلس باطل والانتخابات باطلة والان يصرون على ارجاع المجلس ويتهمون الجميع بأنهم يعادون الاسلام .. هذا هو الهراء والقذارة هذا هو اسلوبهم الخثيث ولكن الاعجاب هي ردود الفعل من الاحزاب المصرية .. هناك عدم قوة في ردة الفعل ..
ثانية موضوع : الاسلام قادم اي اسلام قادم وعلى اي اساس بني هذا الحديث .. الا اذا كان الترابي يخطط للعب دور البديل بعد ذهاب اتباعه المنشقين .. وبالتالي انتاج الاسلام السياسي في السودان بشكل اخر. في كل العالم سوف يعود الاسلام الا في السودان يا الترابي لان السودانيين اصلاً مسلمون من قبل ان تظهر انت على وجه هذه البسيطة وان الاسلام الاخواني لن تقوم له قائمة في السودان بعد الانقاذ وسوف يكون مصيره الزوال الى المزبلة .. تجربة منحطة دمر الشعب اخلاقيا واجتماعيا وهزمت ارادته وداسة على كرامته لن يعود السودانيون مرة اخرى للاسلام السياسي يا الترابي .. لانهم عرفوا اباطرة هذا التيار القذر.. وخلفياتهم التي ينطلقون منها لإباحة دم الشعب وكرامته وسرقته وتمزيقه وهدم كل مؤسساتهم لانه لاينتمي لفكر الاخوان الريفي المتخلف والتي المجتمع كله منافق يجوز فعل كل شيء فيه ولا توجد حرمة في ذلك إلا اذا تطهر الناس وانضموا لهم وامنوا بفكرهم.. هذا هو الفكر الذي يبشر الترابي بعودته .. واقولها ملئ الفم ذهاب الانقاذ من السودان نهاية الاسلام السياسي في العالم العربي .. وبدأ ذلك في ليبيا وسوف ترى لقد انكشف هذا الاسلام ووضحت مخططاته ووضحه انه وصولي متسلطة لا يتردد في التأمر مع الغرب..في تقسيم الوطن ..
لن نسمح مرة اخرى بنقاطع جزء من أرض الوطن لنرضي نزوة مريضة ..
كل من يرى انه عربي ولديه حق ليذهب لأهله العرب وكل من يرى انه افريقي لديه فليذهب لأهل في افريقيا هذا هو السودان وكل من بداخله هو سوداني لا ينتمي لأي جنس ولا عرق غير الجنس والعرق السوداني ولا نعرف سوداني ولا نعرف سوداني .. السوداني فقط ..
وشعار الثورة ما بنخاف الا من الله وحسبنا الله ونعم الوكيل
DOUBLE FACE!
قبح الله وجهكم جميعا وطني وشعبي يا كلاب يانفاقين الطوفان قادم ليمسحك انت ومن معك ياكيزان ياوسخ
كلاكما ستذوقان نفس الكاس ..
المشانق القصاص لشهداء رمضان
وقتلى اخوانا فى جنوب السودان
وقتلى اخوانا فى دارفور
وقتلى اخوانا فى جبال النوبه
الترابي هو سبب المصائب في السودان وذلك باعترافه
الان بعد فوز مرسي في مصر ممثل الاخوان يتملق لهم حتى يجد الدعم منهم
رجع الترابي لطبيعته في نقده للمحكمة الدستورية المصرية لان الاخوان لايعترفون
بفصل الصلطات واستقلالها وهم من دمروها في السودان
الشير الترابي وجهان لعملة واحدة الاثنان إلى الجحيم نعم نحن نريد تطبيق الشريعة ولكن لستم أنتم من تطبقوها
السلام عليكم
أتمنى أن لا تنحرف القضية عن مسارها الصحيح الهم الأكبر هو قضية التغيير السلمي وليس الترابي لا نريد أن ننبش الماضي واحزانه التجارب الديمقراطية في السودان منذ خروج المستعمر تعرضت لمؤامرات من الاحزاب ابتداءا من التجربة الديمقراطية الأولى والثانية والثالثة.
من هو عمر البشير الذي يسبه الترابي؟
انه الترابي نفسه في نسخة عدلتها اطماع البقاء في السلطة
ابها الشيخ المسن نرجو ان تعلم انك عندما تسب البشير انما تسب نفسك وتشرح للناس مدى الخطأ في فهمك للاسلام وما يقوم به عمر اليشير من قتل وسفك واهانة للناس وانكار لحقوقهم الشرعية والآدمية هو منهجك انت وانك غاضب لانه منعك من التطبيق وطبقه هو.
مرسي الذي تتحدث عنه ما في يده لمصر الا البوار والدمار.
آه لقومي ما زالو يحفلون بالترابي .
أنت اكبر مجرم في تاريخ الامة السودانية ياحسن الترابي ولاتقل عن البشير وعلي عثمان ونافع وكل تلاميذك المجرمين بل تتفوق عليهم في تخطيط وادراك لماسببته لنا من ماسي.
أي حركة اسلامية تتحدث عنها يخاف منها الغرب ياواهم.الغرب متفوق علينا ليس فقط بماديته بل بالديمقراطية التي تضمن محاسبة اي مجرم ان كان مثلك وبالليبرالية التي تعطي اي انسان حريته في الاختيار والتعبير.والمصريين ان لم يكن عندهم مؤسسات قوية مثل الازهر والاعلام والجيش لخطف الاخوان بلدهم لخارج دائرة الانسانية كما هو حالنا الان.
لعنة الله عليك لابد الابدين.
من غباء الاخوان المسلمين … انهم يفضحوا مؤامراتهم مع مرور الزمن .. او اذا اغتلفوا و لو قليلا ….
تقرير ادم الطاهر
تقرير علوب
لمن لا يعرف ادم الطاهر , هو د/ ادم الطاهر اخصائي النساء والتوليد والناسور البولي عمل نائب اخصائي بمستشفي الخرطوم التعليمي وحدة د/ ابو حسن ابو (في ثمانيات القرن الماضي )كان من اميز نواب اخصائي النساء وكان من مجموعته د/ عميد خاطر ادم رئيس قسم العائلات بالسلاح الطبي .
حين يأتي التقرير الطبي للطالبه المغتصبه بجامعة الفاشر ( مزدلفه) موقعآ بامضائيه فعلي رئيس جمهورية السودان ان يعلم ان كل حرف فيه له من الثقل الطبي والقانوني كما لو ان لجنه من اميز قانوني الزمن الجميل قد كتبت هذا التقرير
فماذا انتم فاعلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يقتل القتيل… و يمشى فى جنازته
الشيخ الضليل تتحدث عن الإسلام وأنت الذي تشوه صورة الإسلام بفتاويك الغريبة، وكل همك السلطة ، ما ان قذف بك الإنقاذ خارج السلطة ، حتى ظللت تركض حلف المعارضة لتقتلع الإنقاذ وتقفز إلى السلطة بدلا عنه ، أنت الذي كنت تعقد بالأمس للشباب زيجات بنات الحور ، ما الذي تغير ؟ والله الإسلام بريء منك ، لأنك لا تعرف إلى السلطة ولا شيء غير السلطة فقط ، إن كنت تريد العودة للسطة مرة أخرى ، فلا مجال لك الأفضل في هذا السن المتأخر أن تثوب إلى رشدك وتستغفر ربك وتلزم نفسك طاعة الله ، بدل هذا التخريف الذي تعيش فيه كأنك شاب في الثلاثين ، إلى متى الضلال يا رجل ! ! أتق الله . . .
معلومه صاعقة اذهلتنى؟عرفت أن اكثر الدول فسادا فى العالم الصومال فى المرتبة (188)وسودان الانقاذ والمشروع الحضارى ودولة تثبيت أركان الدين كما ادعى شيخ نافع ودولة الشريعة فى المرتبة (176)؟؟؟؟والله ما بخجلوا
قطر في المرتبة الأولى (في المرتبة 22 عالميا)،
ثم تلتها الإمارات العربية المتحدة (30)،
وسلطنة عمان (39)،
والبحرين (46)،
والأردن (49)،
والسعودية (63)،
وتونس (65)،
والكويت (66)،
والمغرب (89)،
والجزائر (111)،
ومصر (111 مكرر)
، واليمن (154)،
والعراق (176)،
والسودان (176 مكرر)،
والصومال (180).
إختلافهم يدل على خلل ما واما فجورهم فى الخصام يثبت ذلك .. الشعب السودان من أكثر الشعوب تمسكا بالدين الإسلامى ولايحتاج لحركات إسلاموية فاشلة تتخبط فى الواقع ولم ولن تقدم نموذج وأحد يقنع الناس .
احى الاخ الصخر فيم اورد من حقائق ومن اننا لن ننسى المصائب التى المت بالسودان وشعبه بسبب الترابى..والان يتحدث وكأنه الضحية؟ و يقول عن الانقاذ انهم بتروا الجنوب وفتتوا السودان؟؟؟؟شوف مدى الوقاحة والاستهتهار والمسخرة؟ اليس الترابى من عمل على تقويض اتفاقية السلام عام 89 باْنقلانه المشئوم؟ اليس هو من اعلن الحرب على الجنوب باسم الدين؟ اليس هو من زج بخيرو شبابنا وعلماءنا فى تلك الحرب؟ والان يتزعم المعارضة ليسقط النظام؟ نظامه؟؟؟ لكى يحكم من جديد ويدير عجلة الدمار والتحطيم؟؟ هيهههههههههههههههههههههههههاااااااا.
الترابي يسخر من البشير : من يتحدث عن تطبيق الشريعة ” قاتل ” وينبغى أن يذهب للمحاكمة.
أنت من أتيت به.وإستقطعت من أعمارنا ثلاثة وعشرين عاماً عشناها فى الكبت والظلم والفساد والجوع والمرض.
البشير لن يحاكم…البشير سيفعل به كجاره الذى ألبس خازوقاً..ولا تظنن أيها الشيخ (……) أنك ناجٍ عن الحساب..إذا لم يحاسبك القضاء..فإن الشعب سيفعل..ثق تماماً بهذا الوعد..
والِبِلداالمِحنْ….لا بُـــــدْ يَلُولِــى…صِغَــــارِنْ
الدكتور الترابي الان جزء من تحالف القوى الوطنية .. والحديث عنه في هذه المرحلة يعتبر خيانة للثورة
الناس البتتكلم عن الترابي ديل كلهم ظاهر عليهم مغتربين, تعالو شوفو الترابي وناسو في السودان, دا بيجي ماشي معاهو حاشية أكبر من حاشية عمر البشير تقول كلمة غلط عنو تضرب ضرب غرائب الأبل, وكل الحاشية المعاهو أكبر تجار السودان وهو البساعدن في الصفقات والجمارك ولضرائب والذكاة, عشان كدا هو بشوف لسع الناس عايزنو. دا السودان يا ناس.
إشكاليات الترابي الفكرية:
1.بعيداً عن جدل الخطاب السياسي وتقويم أداء الترابي على أساسه, هناك إشكاليات فكرية عديدة عند الترابي:
2.ينتقد الترابي ( النموذج التركي) , في حين أنه النموذج الوحيد الناجح في التجارب الإسلامية/الاسلاموية الحديثة وهو الذي تسير في اتجاهه الآن تونس ومصر وسوريا ( ميثاق الأخوان في سوريا ركز على الدولة المدنية).. ويوحي الترابي كأن النموذج التركي “مراوغ” ? للتأقلم مع الظروف!! وهذا, يعني أن الترابي لا يتبنى مفهوم الدولة المدنية الحديثة- في تناقض محيّر مع كل الاتجاهات الحديثة خاصة المتعظة بتجربة السودان الكارثية التي يعارضها هو الآن- بصرف النظر عن أنه مؤسسها- وكذلك نماذج طالبان وإيران- وكذلك تتناقض مع ضروريات الفكر السياسي الحديث. فلا يمكنك أن تكون مجدداً في هذا العصر , وتتبنى مفاهيم ما قبل الدولة (المدنية الحديثة) التي تتأس أركانها على المواطنة وعناصر الحوكمة الرشيدة( المشاركة والشفافية والتعددية والمحاسبة واستقلال القضاء , وفصل السلطات وغيرها).
3.يتحدث عن (الإسلام) وأنه (قادم) بصورة “سياسوية” وكأن هناك رؤية واحدة وتصور سياسي واحد ومصالح فئوية وطبقية واحدة لكل من يرفع الشعار الإسلاموي ( أليست هناك رؤى مختلفة: طالبان وبوكو حرام وجماعة مالي (التي تكسر القبب والتماثيل وتحرم تعليم البنات وكل العلوم الحديثة.. بوكو حرام تحرم لبس البنطلون حتى للرجال) ونموذج “الدغمسة” البشيرية الرافض للتعددية السياسية والثقافية والقائم على الشمولية والاستبداد وولاية الفقيه الإيرانية والتكفيريون وهناك أيضاً رؤى مستنيرة كالصادق المهدي والوسطيون واسلامويو الربيع العربي (الغنوشي, مثلاً). إذاً الفيصل هو الطرح وليس مجرد اللافتة العريضة (الإسلام- الشريعة- العودة للأصول) !!
4.هناك إشكالية كبيرة تتعلق بفلسفة التجديد عن الترابي.. فهو يقوم فقط باستبدال المصطلحات الحديثة بمصطلحات “تراثية”- هذا مع أن المصطلحات الحديثة أوضح وأفضل وراسخة في الفكر الحديث ? فهل هذا هو التجديد؟؟ : فهو كثيراً ما يمارس الترجمة ببراعة فقط: التوالي(بدلاً عن التعددية السياسية) والنظم السلطانية(أنظمة الحكم) وضريبة النضال والمسئولية ( يستبدلها بالابتلاءات ? القدر التاريخي(الحتمية التاريخية أو قوانين التاريخ- حقيقة هذه ربما كانت ترجمة أفضل لأن فيها جانب روحي) و المدافعة بدلاً عن (الصراع) .. وغيرهما من الترجمات التراثية للمصطلحات الحديثة.. وهذا ليس تجديداً بل مجرد ترجمات بارعة؟؟؟
5.في كتاباته لا يلتزم الترابي إلا نادراً( للمفارقة هو رجل أكاديمي قدم للسياسة من المؤسسة الأكاديمية ) بإحدى أهم معايير الكتابة العلمية وهي المراجع ( لا في داخل النص ولا في خارجه).. ومن ذلك مثلا كتابه ( السياسة والحكم: النظم السلطانية وسنن الواقع).. فهذا الكتاب حوالي 500 صفحة ليس فيه مرجعاً واحداً لا داخل النص ولا خارجه .. وهذا مخالف للأخلاق العلمية والبحثية في الكتابة )!!
مع الشكر (النيل الأبيض/طائر الفينيق)
يا مولانا اذا كنت ما زلت تري انه لابد مممن تمكين الدوله الدينيه في السودان فعليك ان ترفع يدك من قوى الاجماع الوطني نريدها دوله مدنية المواطنون فيها متكافئون في الحقوق و الواجبات دوله تعلي من قيم الاخلاق و الفضيلة “بعد داك الدين هين و لين” اما عن النموذج التركي فانه لا يستهوينا لكن خيرت الشاطر اول زياره له تركيا و مرسي اول زياره له السعوديهو قس على ذلك
التجربة التركية لا بديل لها بالنسبة للاسلاميين.
الثروات الهائلة للجماعات الاسلامية هي التى تقرر الخيار.
لابد ان ترتبط هذه الثروات مع راس المال العالمى والمؤسسات المالية الدولية البنك الدولى وما شابهه.
هذا شرط لكي تتنامى وتزدهر.
علي الشعب السوداني أن يدرك أنه ما زال تحت إحتلال مستعمر وإن كان نظاما كنظام هؤلاء المنافقين والمخانيث علي شاكلة الترابي وربيع عبد العاطي ونافع و مصصطفي إسماعيل والبشير وغيرهم بفكرهم المنحط المسمي زورا بالفكر الإسلامي والمشروع الحضاري .
ويمكنني القول أن الإستعمار الحقيقي هو في عقلية الفرد السوداني فعليه أن يطور من فكرة وعقليته ولينظر لحاله وحال الوطن .
سنجعل اليوم الذي يتم فيه إزالة هذا النظام هو يوم الإستقلال الحقيقي للسودان , نريد إستقلالا في كل مناحي الحياة – إستقلالا من الإنعتاق لأحزاب الطائفية والدينية والولاء للبيوتات والقبيلة .
علي الشعب السوداني التخلص من هؤلاء فهم أس بلاء السودان. علي الفرد السوداني التخلص من هذه الأفكار والأوهام الكل يعبد الله بطريقته وليس لأحد أن يمليء عليه نظاما وفكرا بعينه , الكل يذهب إلي صندوق الإنتخابات ويدلي بصوته للذي يصلح للسودان وليس الذي يصلح لقبيلته أو لأسرته , يجب أن نتخلص من هذه القبلية والعنصرية ,, هنالك الكثير من نواب البرلمان أتو إليه عن طريق الموالاة والمحاباة الأسرية والقبلية دون النظر إلي إمكانية هذا النائب فيما كانت هل سيتفيد الوطن من هذه الشخصية أم لا ؟
هذه الفقرة أوجهها للفرد السوداني , فالمرحلة القادمة هي مرحلته عليه أن يتغير و يطور نفسه وينظر إلي حاله وحال أبنائه وأحوال الوطن عامة منذ إستقلال السودان ? لقد جرب المواطن كل أشكال الحكم – ديموقراطية حزبية مزيفة مغلفة بفساد نواب – حكم عسكري عقائدي بغيض وفساد برلمان ورئيس دولة .
إن لم يحرر الفرد السوداني فكره سنشهد تكرار لمشاهد ومآسي سابقة من أنظمة وحكومات شبيهة بالتي ذهبت علي الشعب السوداني التحرر من الأحزاب القديمة بإنشاء أحزاب جديدة بمسميات جديدة غير عقائدية ولا تنتمي لطائفة أو أسرة , يجب التخلص من ما هو مهدي ومن ما هو ميرغني / شيوعي وبعثي وجبهة إسلامية قومية ومؤتمر وطني . عندما يتخلص الفرد السوداني من كل هؤلاء فهو يسير علي الطريق الصحيح .
فيقل كل منا ( أنا حر ).
من هو صاحب نظرية ( التمكين ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا……!
لعلمكم الحكومة والمعارضة والمصريين جميعهم لا يزنوا معشار معشار الترابي في الفهم والنظر والتطبيق … والسودان لا فرق فيه بين الحكومة والمعارضة (وأقصد بالمعارضة الذين يعارضون من خلال الكتابة هنا) من الذين يكرسون للإنتقام بغض النظر عن موضوعية الأسباب ، سوى أن الحكومة في السلطة والمعارضة خارج السلطة حتى إذا تغير النظام عاد الحال لحاله مع تبديل الشخوص!!!!!؟؟؟ ولا أعلم الغيب ولكن أستطيع أن أجزم بصحة ما أقول (والقاسم المشترك الأعظم بين الحكومة وبعض المعارضة هي الظلم، كراهية الترابي حرصاً على الظلم، والعنصرية وتكريس الإقصائية بالسودان ضد الكادحين وأهل الهامش ولصالح آل المهدي وآل الميرغني وآل وآل جُدُد ونفعييهم) ولا ينصلح حال السودان إلا بتغيير مثل هكذا عقليات ومعرفة خطرها على مستقبل السودان لمواجهتها من الآن وإلا لأصبحنا في دوامة الإنتقام والإنتقام المضاد دون طائل ، كأن ما أرتكبه الترابي من مشاركة في الإنقلاب لم يسبقه إليها الشيوعيين مع النميري ولا الأنصار مع عبود ولا الإتحاديين من قبلهم فكلهم شاركوا، ولكن سامهم العسكر أشد العذاب كالذي يسام به معتقلي الشعبي حيث لا تعمى أن تراها أبصار المعارضة الآن ولكن تعمى بصائرهم والقلوب التي في الصدور. ألا هل بلغت اللهم فاشهد.
الترابي عالم متفسق وواحد من الشخصيات الاكثر اضراراً بالبلد وماخد اكبر من حجمه بكتير. فلنلتفت للمستقبل والبلد محتاجة لشغل كتير. خلو الترابي في الهضربة بتاعتو دي وقريبا سينقرض هو الديناصورات الاخرى وللابد
الترابي أيضاً قاتل – قتل الشباب السوداني في حربه مع الجنوب والذين لم يعرف عددهم حتي الآن إلا أنني أري أن في كل بيت سوداني كانت هناك أم ثكلي.
طول عمري بقول انت مكانك في الجامعات العالمية وليس الحكومات، يأخي كان ممكن تكون شخصية من اعظم شخصيات العالم في التفكير والمحاورة وصدقني كان ممكن اعرق جامعات العالم تخطب ودك من هارفرد وييل الى جامعة كمبريدج والسربون، لكن نقول شنو باريت السياسة ومكرها
سؤال بسيط يا أخوانا قبل أن يأتينا النميري بشريعته التي صنعها الترابي بفلسفته الخاصه بعيدا عن الدين الإسلامي الذي يعرفه الجميع وبعد ذلك جاء المؤتمر الوطني ( الوثني) تحت عباءة الترابي يتحدث عن الدين الإسلامي وتطبيق الشريعه، هل كان الشعب السوداني قبل مجيئهم لا يعرف الدين الإسلامي ؟ وهل كانت أخلاق الشعب السوداني سيئة للحد الذي وصلنا إليه الآن بعد مجيئكم للسلطة ياكيزان ؟
نعم كان في السودان بيوت دعاره في العلن وكانت الصفوف في هذه البيوت ، البارات كانت في الأسواق وبعض الشوارع الرئيسيه ، حرامية البيوت ، تجار البنقو ، اللواط .. ألخ كل ما ذكرته كان موجودا في السودان ولكن الآن وفي ظل تنظيركم باسم الدين أصبحت الدعارة في البيوت والمكاتب والأسواق والمستشفيات بل وأصبحنا نصدر إلى دبي وجده والقاهره ودمشق وأبوظبي وقريبا فروعنا بلندن ونيويورك وباريس وانتظروا الباقي ، الحراميه ( ناس تلب بضم التاء واللام )كانوا ينطون الحيط وإذا سمعوا كشكشة كديس يفرون الآن الحراميه هاي هاي مافي داعي لي تليب الحيط تسرق وأنت في منزلك أو مكتبك ومافي واحد يقول تلت الثلاثه كم يعنى مافي خوف من كديس يكشكش أما البنقو فاصبح للبنات فقط لأننا تطورنا وأصبح عندنا كوكايين وهروين وحبوب هلوسه وهضربه وهذه الأخيره يبدو أن شيخنا الترابي مدمن عليها، أما ظاهرة اللواط فأصبحت ملفتة للنظر لدرجة أن بعض الإعلاميين تناولوها ضمن برامجهم . من المسؤل عن كل هذا التردي يا من تتاجرون باسم الدين
أرجو الإستماع إلى مسدار النصيجة في اليوتيوب
الشيطان يعظ – الترابي يتحدث
جميع صفاته هي بالضد من القيم الساميه = وصولي , انتهازي , متأمر ,كاذب , وما خفي اعظم=اما ما فعله من تدمير للشخصيه السودانيه ومحاولته لتأليه نفسه فلازالت مستمره ولا زال يجمع المريدين ذوي المواصفات الخاصه = مشوهين نفسيآ وحاقدين = وما فعله هو وتلاميذه في دارفور لن يتعافي منه المجتمع الا بعد محاكمة جميع المتورطين فيها , دارفور وما حدث فيها جعلت امر الاسلام في السودان محل تساؤل , الترابي مجرم حرب مثله مثل البشير بل هو اسوأ ومعاملته للمرأة السودانيه اسوأ = استعمل زوجته سلم للوصول= وهي صفه ما كانت معروفه في المجتمع السوداني وهو الان يراقب الحراك في جامع ود نوباوي متحينآ الفرص لقطف الثمار , الا لعنةالله علي الترابي وتلاميذه شعبي ووطني
محن سودانية قال (أنا قانوني وأعرف أن القانون يمكن أن يتم تسخيره لخدمة السلطة القابضة) تخيل ان يأتي مثل هذا التصريح من مستشار النميري العدلي السابق الذي مهد لقوانيين سبتمبر و هو نفس الافاك الذي هدم السلطة القضائية فعلا محن سودانية خالصة كمان قال:
(الذي قتل رعيته وينبغى أن يذهب للمحاكمة!!) وانت كذلك ستذهب الى المقصلة بأيدي الثوار أيها الميكافيلي الرعديد
الى حليمة بت الكلس
مشكلتنا ليست تكمن فى ال المهدى او السيد على .. انا لايهمنى ان جاء الصادق او المرغنى .. يقدر مايهمنى شكل الحكم فى البلد وامتلاك الشعب لادواته عير مؤسساته الديمقراطيه يحيث لا تتغول على بعضها البعض .. حينئذ لا يهمنى من ياتى اى ببساطة شديده كيف اتى به وكيف ازيله عندما ينحرف . فسلفا انا امتلك ادواتى كما قلت ..
هذه احزاب وجدت .. علينا ان نعترف بها وان نرضى بها تحت مظلة الديمقراطيه .. وليست هناك قوة تزيلها غير الممارسة الديمقراطية .. ولكى ان تتصورى ماذا كان سيكون حالنا لو استمر نظامنا الديمقراطى منذ الاستقلال والى يومنا هذا من دون تدخل العسكر ؟؟ هل كانت ستكون ممارسة اليوم كما كانت عقب الاستقلال او اكتوبر او الانتفاضة ؟؟ قطعا لا .. فالديمقراطية ليست هدف بل تجربة مستمره ومتجدده عبر الممارسة الى مالا نهاية .. وللمرة الثانية لو لا تدخل العسكر لكنا قد بلغنا شأنا فى ممارستنا الديمقراطية على مستوى الشارع والحزب والحكم .. لان الديمقراطية حتما ستولد صراعا داخل هذه الاحزاب نفسها وقوة جماهيرها لان الامر فى النهاية ان تكون او لا تكون.
وشكرا ..
الترابي ميييييييييين والناس نايمين صحي والله الشعب السوداني دا شعب مسكين وعوير
ياحي دا لازم يتعدم هو اول واحد بالخازوق الكان بيستخدم في الدولة العثمانية
ولن يفسد العطار ما افسده الدهر ياترابي تفو عليك وعلى امك
الترابي يتحدث عن الديمقراطية والله اضحكني,المعاناه التي عانها الشعب السوداني ومازال يعانيهامن صنع الدكتور حسن الترابي واسلاميي السودان (هولاء لايرقون الي اشباه اسلامين), سؤل اوردغان عن سبب نمؤ اقتصاد تركيا فرد وقال (لااسرق) فمن من هولا لايسرق ولايقتل ولايعزب, وهولا هنا تعني حسن الترابي واشباه الترابي في المؤتمر الوطني،السودان بحاجه الي قائد نظيف بغض النظر عن انتماءه, اتمني ان يمن الله علينا بشخص نزيه.
اذا كان هذا ما تري فعليك ان تسلخ يدك من قوى الاجماع الوطني التي وقعت وثيقة البديل الديمقراطي و يبدو ان الشيخ ما زال يحلم بتمكين الدوله الاسلاموية في السودان، يجب الاقرار بدوله يتكافأ فيها المواطنون في الحقوق و الواجبات دوله تعلي قيم الاخلاق و الفضيلة “بعد داك الدين هين و لين” اما بالنظر الى تركيا فان التجربة لا تستهوينا و لكنها نفس التجربة التي يتسابق نحوها كيزان مصر “خيرت الشاطر في تركيا و مرسي في السعودية” وو على ذلك فقس
انتبهوا معظم الذين علقوا من الفيلق الاليكتروني بتاع الجماعة عاوزين يشغلوا الناس بتلك التصريحات رغم انها قوية ضد البشير. القضية هي الان كيفية ازالة هذا النظام الغاشم
سبحان الله 0برز الثعلب يوما فى ثياب الواعظينا. والله مفروض يحاكموك انت قبل عمر البشير .وبعدها يتم شنق البشير بمصارينك يا دجال
اسلامكم تتحدثون من فترة الريس نميرى …مرورا بانقلابى البشير تلميذكم اذن ليس عندكم غير تجارب شوفناهم فى الماضى والحاضر…..انى اقرر وافضل بان اكون من اليوم علماني فصل الدين عن السلطة عشان ما نكن حقل التجارب افضل اقرر مسيرى مبكرآ حتى استطيع اقرار صوتى.
الحاجة المحيرة انو الواحد كان بيفتكر انو الناس بتكبر و توعى و تخلى الغلط , لكن لمن اعاين لكل الناس الفي السلطة بتاعة النظام دا و الانظمة السابقة اكتشفت انو الناس بتكبر و بتكبر معاها عقدها بل في بعض الناس يظل اسير لعقده حتى مماته , و كل معاناتنا في السودان هي من وراء امراض و عقد الصادق و المرغني و الترابي , و الشعب دا ما حيعرف العافية الا يغوروا مننا الناس ديل عشان كدا انا بطلب من الراكوبة تعمل طريقة للناس لتتواصل مع بعضها البعض عبرها بصورة مامونة زي نظام الفيس بوك او اليوتيوب عشان الناس تحاول تاسس هيأت بديلة جديدة و نستفيد من العصف الفكري الحاصل في النت و نبرز وجوه جديدة في مختلف المجالات و يتم عمل تعريف بالمبدعين السودانيين في الخارج في مختلف المجالات و التواصل معاهم
?لى قرفان سواح وشذازيزو ومن يوافقونهم الرأي أنا هنا لست ضد آرائكم طالما تستند تلك الآراء إلى الموضوعية ولكن ضد الإنتقام والإقصاء الحاقد، يجب أن أكون أنا وأنتم مع القانون في محاسبة كل من أجرم في حق الوطن من لدن الإستقلال وحتى يومنا هذا، وبالقانون ونصوصه فقط يمكننا أن نزن حجم الإجرام الذي يرتكبه السياسيون ضد بلدهم ، لا أن ننصب أنفسنا قضاةًَ هنا ونطلق الأحكام هكذا جزافاً ، أما الآراء التي تقال هنا فانتم وأنا والناس جميعاً أحرار في أن يقولوا ما يشاؤون، وأنا في رأيي أن الترابي لولا العنصرية الغبية بالسودان والسعي لجعل السودان مملكة لعائلة أو قسمة بين عائلتين هي المهدي والميرغني وأذيالهما على حساب غالبية الشعب السوداني والهامش، ثم لولا العسكر الذين لم ولن يصلحوا لأن يكونوا وسيلة لإحداث الإختراق الجريئ نحو الديمقراطية إذ ينكثون فور الإتيان بهم وينحرفون نحو المجهول دائماَ وقد جرب هذا جميع الأحزاب قبل الترابي بصرف النظر عن نيات الديمقراطية أو العائلية لكل حزب ولكن ينقلب عليهم العسكر وينكلوا بهم شر تنكيل حيث آخرهم الترابي كما ترون،،، ثم لولا العقليات الجهوية للسودان ولولا ولولا كثير لا يسع المكان للحديث عنها،، لولا كل ذلك لاستطاع الترابي ومعه أخيار الوطن جعل السودان أنموذجاً مضيئاً بالعالم، ولكن هيهات هيهات، إذ من أول يوم للإنقلاب وفور نجاحه غدر به وحتى الآن وبذل ما بذل من مجهودات الإصلاح ولكن هيهات حتى المفاصلة … وتعلمون البقية. هذه هي الحقيقة التي لا يراها إلا الذي غيبه سكرات الحقد الأعمى ودون سبب معقول أو مقبول. تعالوا نفتح قلوبنا صافية نقية و نرجع البصر كرتين بماضينا ومستقبلنا لنرى من هو السودان ومن هو عدو السودان الحقيقي الذي يتربص به دائماً بعيداً عن قيود التريية الحزبية الإقصائية لننظر للسودان ومستقبله وحسب ، ثم نفكر في كيفية بناءه ، أنا مستعده لأن أتعاون مع أي حزب لبناء السودان بشرط أن يتبرأ من أجندته الإقصائية لصالح الوطن وجميع الشعب السوداني ،، فهلا تعاونتم معي من أجل ذلك؟ دعنا نبدأ بمحاربة الجوانب السيئة في أنفسنا أولا يا ناس … ألا هل بلغت اللهم فاشهد
ايها الشيخ الحقير انت اخر من يتكلم عن الحرية والديمقراطية لعنة الله عليك وعليهم
وتف عليك وعليهم
احترم شيبك والشعب السوداني لن ينسى عمايلك من اكتوبر 64 وحتى الان
خلاص الحمد لله بقيتو كلكم في سلة واحدة انتو واسيادكم والثورة قادمة ولامكان لكم مرة اخرى وكفى
عليك الله اخــــــرص
والله انت اس بلاء السودان
من لعبت في راس نميري و اعدمت خيرة شباب السودان
انت اعدمت الفكر المستنير في السودان و خليت حثالة ذي ديل يحكمونا 23 سنة
و سبب الحاصل في السودان دا كلو منك
دا شيخ مخرف ساكت .لوكان اعور واعرج لحسبناهو المسيح الدجال
انت اسخر من البشير والشعب السودانى كلة بسخر منك ياشيخ الفتنةواللة انت العملتوا فى السودان ما عملوا جحا فى حمارة وكمان فى الاخير بيسخر اسخر من نفسك لانك انت راس الحية
الحمد للة انة تطابقت وجهات النظر للاخوة المعلقين عن الشيخ الترابى ( واللة مابحب اذكر اسمة ) لانة هذا الرجل اتفقت الامة على انة ابوجهل العصر وانطبقت علية كل صفات المنافق اذا حدث كذب واذا اؤتمن خان واذا وعد اخلف ومادام الجماعة اتفقت فى انة رجل ضلال وليس رجل دين فان السودان بخير ودة متين يركب التونسية
واللة اقول ليكم كما ذكر احد المعلقين عن صيانة طائرات سودانير داخليا واول رحلة رحلة يركبوا فيها المهندسين
لية ما تركبوا الشيخ دة ويقود الطيارة الصادق المهدى عشان نرتاح منهم ومن النقةالكتيرة وكان فى واحد ثالث خلوهوا يركب معاهم بس المتعافى (لا) لان الطيارة لو وقعت حيطلعوا سالمين