أخبار السودان
إنشقاق وشيك في حزب البشير، نتيجة أزمة عميقة في صفوفه بسبب أغتيال عدد كبير من المتظاهرين

علمت الراكوبة أن أزمة مكتومة يعيشها حزب المؤتمر الوطني، بسبب العدد الكبير من القتلى الذين أسقطتهم مليشيات الحزب في الأيام الأولى للاحتجاجات، خاصة وأن قرار القتل أدير عبر غرف النظام، والقوات التي تحمي الحزب.
وتؤكد المتابعات أن قيادات عديدة أدارت ظهرها للحزب، فيما أشارت المصادر أن هنالك معلومات عن انشقاق وشيك داخل الحزب.
من ناصر الباطل لعقدين من الزمان ( 24 سنه ) لا يسعفه إنشقاقه حتي ولو شنق كل رموز هذا النظام الجائر … بمعني لقد طلعت الشمس من المغرب وغربت في المشرق فلا توبة تقبل منكم فكل من دمر هذا الوطن الكبير وإرتضي إزلال الشعب طيلة هذه الفترة فحسابه يطول ولو عضت أنامل غيظه .. فالحساب سيطال كل ناصر الباطل فلا تغرنكم الكلمات الجوفاء أيها الشعب الكريم الأبي .. فقد جاء وقت الاقتصاص كل حسب جرمه …,,,؟؟؟؟؟
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم
اللهم فرقهم واحصهم وعدهم عدا وغطس حجرهم جميعا يا رب العالمين
ولا تترك من خلفهم احدا منهم يا الله
إذا كانت هذه الانشقاقات بسبب عدد القتلى فما رأيهم في قتلى دارفور أليس هم سودانيون وقتلى جبال النوبة ؟؟؟ وقتلى النيل الازرق … ماذا عن الطلاب الذين قتلهم النظام في الجامعات اليس هم سودتنيون ؟؟؟ والموت الذي يحوم في بورتسودان وامري والاعوج وحتى قتلى ودابليلة في سكر النيل الابيض ؟؟؟؟ لا لا لا إنها العنصرية النتنة لان ممن مات في الخرطوم هم من العنصر العربي الاصيل في تقديرهم أو احساسهم بقرب غرق السفينة ….
ما عادت تنطلى هذه الخدع والحيل على الشعب…ده كان زمان…الآن نشأ جيل جديدوهو من الفهم والإدراك بحيث لا تنطلى عليه هذه الحيل…تنشقوا ..تنفقعوا ..الجاياكم أرجوها
بنفس القطرسة على الشعب يتقطرسون علو اعضاء الحزب نحن اكلناكم الهوت دوق وهؤلاء الجهلاء لا يعلمون مضار هذه الوجبات السريعة او ما يسمى بالفاست فود ولكن هؤلاء برجوازية صغيرة لكن المهم في الامر ليس هناك انشقاق ولن يكون وان حدث فهو تكتيكي كانشقاق الترابي الذي يقول الان بعد ان سالت الدماء لن اقول لاحد اخرج ونقول لك هو العايزك تخرج منو ام الذي سموه نافع وهو متلف ضار كما قال ابنعوف قال لهم اي للمعترضين على سياسة الحكومة قال لهم الماعاجبو الحال يمشي يسوي له حزب الم اقل لكم لكم انهم استعلائين ولكن لكم يوم اسود والثورة مستمرة وعليكم بالعصيان المدني حتى اسقاط النظام
ايه الاحساس بالدونيه باالو سامي اري انك انسان متعقد ليس الا
ولا بحصل شي دي مافيا اي كوز قاتل وهو لو انسان عنده ضمير ما بنضم للكيزان من اول والقتل هم عايشينه من زمان قبل كده قتلوا الجنوبيين بالملايين واهلنا ناس دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق يعني ضميرهم صحئ اسي ياجماعة ده تخدير واحسن شي نواصل الثورة لحدي اسقاط النظام ودم الشهداء نبقي عليه مليون.
ﻻ يهمنا انشقاقكم او إحتراقكم ما يهمنا هو كنسكم ورميكم في مزبلة التاريخ هذا ما يهمنا
ﻻ يهمنا انشقاقكم او إحتراقكم ما يهمنا هو كنسكم ورميكم في مزبلة التاريخ هذا ما يهمنا
كل من سكت عن الادلاء بمعلومات تؤدى الى القتلة هو شريك فى الجريمة البشعة التى راح ضحيتها اكثر من 250 شهيد خلاف الجرحى ..نرجو ان يصحو ضمير واحد من القتلة او من شاهدهم ويعلمهم حتى يفضح النظام باكمله ..وان سكت عليهم فهو شريك فى كل الجرائم وسيسال عن ذلك يوم القيامة ..
ده ذر للرماد فى العيون ولن يحدث شىء …
لا أعتقد أن يكون هنالك أي إنشقاق داخل هذا الحزب, لانهم ليس لهم ضمير للتأنيب, وما فعلوه من قتل إلي هذا اليوم لم يعترفوا بة, وإذا ثار الشعب للمرة الثانية سوف يفعلوا بهم كالمرة الأولي. ليس لأي سياسي ضمير.
لو حدث شىء يكونوا فعلاَ بحسوا ولكن لن يحدث شىء صدقنى …
الانشقاق يعني أنه توجد حيوية وحراك فى جسدالحزب ،ولايكون حراك أو حيوية داخل الجسد الميت بالطبع ،
لايوجد حزب بالمفهوم الصحيح لتركيبة الحزب ، فقط توجد حلقة أمنية صغيرة ، محاطة بهالة أعلامية ، تسمى حزب المؤتمر الوطني
عنصرية نتا ودا المطول عمر النظام والمسلة لوبقت كدا يا سامي نحن اول من يدافع لاننا عرب كلنا مازومون من السياسات ليه دايمآ تربط النظام بالعرب اتف اتف عليكم دايمآ حاسين بدونية
ما تعولوا كثير على الاشارات دي ، ديل ناس بتكاتل في مصالحها حزب شنو وسياسة شنو ، عنصر معين بيده زمام الامور في البلديزهقوا ارواح الناس بدم بارد مخالفين الشرع والدين والسنة ما بخافوا الله عديل ، معقول عشان يستمر نظام تقتل روح بني ادم دا متين كان في السودان ، ياخ مخربين وحرامية تنفذ عليهم الاعدام والتصفية وتمنعهم حق الحياة، أخذتهم العزة بالاسم وغرتهم الاماني ، نمن النظام دا اباد اكثر من 300 الف ومارس الابادة في مسلمين وطفاءا نار القران المولعة قرون، كان الناس تقابلهم بالزغاريد والرقيص ربنا شاهد ، اليلة صغيرة حام، انصر اخاك ظالما” او مظلومة .
الخبر دة منكم والا تابع لسيناريوهات مصطفى سري