السعودية ودول غربية توقف التعامل المصرفي مع السودان

كتمت

سجمكم , التراب كال حماد .

الله ينتقم منكم ياحكومة الفساد ، حسبنا الله ونعم الوكيل

صح…ميه فى الميه

وبدأ الحصار الجد جد لنظام الأبالسة الكيزان وبدأ الانهيار الاقتصادي وخلاص الميزانية راحت شمار في مرقة من أول شهرين فيها،خاصة إذا ما قرئ الخبر مع خبر إغلاق مركز كارتر لمكتبه في السودان لأسباب مالية ،وبيان البنك المركزي التطميني خلي الكيزان يبلوه ويشربو مويته أو يتبخرو بي ورقو وخلي إيران وحماس وحزب الله جماعة مرسي ينفعوكم!!!.

يا رب استرنا. و استر أهلنا من الفساد ، و السلطان الظالم ،أمين

اللهم زيد وبارك

طيب الدعاية بتاع بنك الخرطوم والتحويل بالدولار وتستلم بالدولار دي كلام فارغ

تاني إلا يشيلوا قروشهم دي كاش ..
10 ألف ريـال دولار أمريكي كحــد أقصى ..

و لسه ساكتين؟؟؟ سير سير يا البشير اهندا البلد ميتينا طلع

و الله دي بمثابة و ما يعلم جنود ربك إلا هو …

خلوا ايران تنفعكم ..

مسألةضغوطات غربية مامقنعة لأن الغرب وعلي رأسه اميريكا بدأ يتعامل تجاريا مع السودان.لكن اعتقد ان علاقتنا الناميةمع إيران لها دور،ثم العلاقة المتوترة مع حليف وصنيعة السعودية(عبدالفتاح السيسي)ايضا لها دور.ثم علاقتنا مع افورقي الداعم الرئيسي للحوثيين(الذين يشكلون مع البحرين طوقا علي السعودية)ايضا لها دور.فكل علاقاتناالخارجيةالآن تشكل هاجسا لهم.

ليست (لضغوط) كما يقول (شمام) هذا ، او تقول صحف النظام .
البنك المركزي للمؤتمر (الوطني) ، فقد مصداقيته تماماً لدى الدوائر المالية العالمية من وقت سابق لهذا القرار ،
كذلك هذا حال العملة الكيزانية (دينار الدولة الاندلسية) الفاشلة ..
.. البنوك والمصارف الربوية المملوكة للعصابة ولزوجاتهم وتجار شنطهم ، معروفة لدي مصارف وبيوت المال العالمية بأنها تمارس (غسل أموال) بائن يعتقد دراويش الخرطوم انها (لعبة) غير مكشوفة ، وهي عمليات قذرة يقوم بها التنظيم العالمي للاخوان في بنوك السودان بعد ان تمّت محاصرتهم في كل دول العالم و بعد سقوط دولة
المرشد ومساعد حلته (مرسي) ومن قبله اغلاق كنتين (حماس) في غزة .
البنوك والمصارف العشوائية ، بل دكاكين الكيزان والتي تعمل في السوق السوداء (الموازي) اكثر من عملها كمؤسسات وطنية نزيهه ، باتت معروفة لدى كل
العالم ، وإدارة هذه المصارف بتلك الصورة العشوائية والهمبته البعيدة عن النظام المالي العالمي المتعارف عليه قد أخرجت إقتصاد هذا البلد
المنكوب من الإقتصاد العالمي زماااااان .

نتيجة طبيعية .. وطبعاً كارثية ..

بداية النهاية

المصريين بدؤوا الخساسة . لكن برضو السد قائم قائم ..

الكلام ده معناتو تاني لا في حج ولا عمرة ولاخرفان اصلية ولا مزورة ما حتدخل السعودية .

لكن ممكن السفير الطيب الزين يدخل واسطة ويحل الاشكالية دي .

كلام ما بدخل العقل يا ناس .

واضح البلد فيها غسيل اموال تقيل وهو مرتبط بالارهاب وتجارة السلاح

اللهمُ لا تؤاخذنا بما فعلَ السفهاءُ منا وسترك وكرمك ورحمتك وفضل على عبادك في السودان اللهم نجهم من شرور عصابات النهب (المصلح والمسلح)

كدة تمام التمام وبكرة نشوف يا انقاذ.

بعد كدا لازم الشركات السودانية تجود من الصادرات بتاعتها جدا وتعمل شركات خارجية لتسويق المنتجات دي وتشرف على شراء السلع من الدول نقدا وتقوم بشحنها للسودان على شكل واردات مختلفة كل حاجة ليها حل اكيد وبعدين البنوك السودانية ما قدمت للبلد حاجة المستفيدين منها مجموعة معينة من الناس كل قروشها ضايعة مع تسهيلات تمنح لبعض الجهات مقابل ضمانات وهمية لا تغطي ولا حتى 10% من قيمة القرض وكل هذا من عرق الشعب الغلابان

عجبت لامر ان التعليق على إيقاف التعامل يكون نتيجة ضغوط خارجية…اجزم القول بأن السياسات الرعنا للكيزان هى السبب ، من جرا تحالفهم لايران ، والمتضرر هو المواطن السودانى الذى شرب وسيشرب من الزل والهوان مرارا وتكرار
اللهم لا نسالك رد القضاء ..نسالك اللطف فيه.

يا رب تستر ياااااااا رب سترك يا رب تستر

يعني حناكل نيم

الضغوط عليكم ياسجم الرماد .
النايم بتاع البرطمان قبل يومين قال نقطع علاقاتنا مع حماس وايران (قال ربى أرجعون لعلى أعمل صالحا) وصلهم طرف السوط .
يريدون بكلمتين محوا دعم الارهاب ربع قرن ونسيان شعاراتهم السمجه ضد الدول الكبرى تلك الشعارات التى جلبت الينا الدمار فى كل النواحى ولم تقتل باعوضه .لو كان لكم قليل كرامه ارحلوا .
المجتمع الدولى ليس سازج كعقولهم الخاويه .

يا اخي طووووووووظ
على الاقل اللحمة ترخص عندنا شوية
ونعتمد على الموارد المحلية
ويكة ولوبة وخدرة
وسير سير يا بشير

خلونا نتكلم بلغة المصالح ماذا قدم السودان للسعودية وماذا قدمت السعودية للسودان منذ ان خرجت الي الدنيا وجدت اما خالي او عمي مغترب في السعودية ولم اسمع قط ن احد اقربائي هاجر الي ايران للعمل هناك هذا لا يعني انه لولا هجرة السودانيين الي السعودية لمتنا جوعاً ولكن يعكس العلاقة المتجذرة بين الشعبين ماذا استفاد الشعب السوداني من ايران حتي يتحالف النظام مع ايران كم اسرة سودانية يعمل عائلها بالسعودية وكم اسرة تضررت من ضرب مصنع اليرموك الممول إيرانيا ايران تدعم النظام الحالي بالسودان بينما السعودية ينتفع كثير من الشعب السوداني من خيراتها انا شخصياً لا الوم السعودية لان ايران الد اعدائها والنظام السوداني حليف لإيران

الصورة أعلاه تثير القشعريرة..و ياهو دا السودان

المسألة اصبحت واضحة ….. التنظيم العالمي الأخواني بدا ينظم صفوفه برعاية قطر وأكبر دليل تناسي الترابي لمرارات حزب البشير…. والخليجيين عزموا علي الانتهاء من هذا السرطان والحرب الإقتصادية بدأت

ظوووووووووط

خلاص يبدو أن المسرحية الكيزانية شارفت على النهاية … ولم يبقى الكثير لحين اسدال الستار… لأن البطل ولأول مرة في تاريخ المسرح والسينما يشرف على الموت …اذ أنه في غرفة الانعاش وتشير الدلائل على أن حالته غير مستقرة… وفي انتظار بعض الأدوية المنقذة للحياة من الشقيقة السعودية …

ياجماعه ياهووووووووووووووي السفينه غركت بسبب سياسات الإنقاز الفاشله اللهم لا نسئلك رد القضاء ولكن نسئلك اللطف فيه

مقتطفات في الاقتصاد والقوات المسلحة من البيان الأول لانقلاب الإنقاذ المشؤوم يوم 29/6/1989، لا حظوا التناقض في حال البلد قبل الاتقلاب وفي حاله الآن وما وصلنا إليه إخوان الشياطين …

بسم الله الرحمن الرحيم..
أيها الشعب السوداني الكريم:

لقد تدهور الوضع الاقتصادي بصورة مزرية وفشلت كل السياسات الرعناء في إيقاف هذا التدهور ناهيك عن تحقيق أي قدر من التنمية فإزدادت حدة التضخم وإرتفعت الاسعار بصورة لم يسبق لها مثيل واستحال على المواطنين الحصول على ضرورياتهم إما لإنعدامها أو لإرتفاع اسعارها، مما جعل كثيراً من أبناء الوطن يعيشون على حافة المجاعة وقد أدى هذا التدهور الاقتصادي الى خراب المؤسسات العامة وانهيار الخدمات الصحية والتعليمية وتعطل الانتاج وبعد ان كنا نطمح ان تكون بلادنا سلة غذاء العالم أصبحنا أمة متسولة تستجدي غذاءها وضرورياتها من خارج الحدود وانشغل المسؤولون بجمع المال الحرام وعم الفساد كل مرافق الدولة وكل هذا مع استشراء الفساد والتهريب والسوق السوداء مما جعل الطبقات الاجتماعية من الطفيليين تزداد ثراء يوماً بعد يوم بسبب فساد المسؤولين وتهاونهم في ضبط الحياة والنظام.

ايها المواطنون الشرفاء:
قد إمتدت يد الحزبية والفساد السياسي الى الشرفاء فشردتهم تحت مظلة الصالح العام مما أدى الى انهيار الخدمة المدنية وقد اصبح الولاء الحزبي والمحسوبية والفساد سبباً في انهيار المواصلات والسياسات القومية وافراط عقد الامن حتى افتقد المواطنون ما يحميهم ولجأوا الى تكوين الميليشيات كما انعدمت المواد التموينية في الاقاليم إلا في السوق الأسود وبأسعار خرافية.

ايها المواطنون:
لقد كان السودان دائما محل احترام وتأييد كل الشعوب والدول الصديقة لكن اليوم اصبح في عزلة تامة، والعلاقات مع الدول العربية اضحت مجالاً للصراع الحزبي وكادت البلاد تفقد كل اصدقائها على الساحة الافريقية وقد فرطت الحكومات في بلاد الجوار الافريقي حتى تضررت العلاقات مع أغلبها وتركت الجو لحركة التمرد تتحرك فيه بحرية مكنتها من إيجاد وضع متميز أتاح لها عمقاً استراتيجياً لضرب الامن والاستقرار في البلاد حتى انها اصبحت تتطلع الى احتلال وضع السودان في المنظمات الاقليمية والعالمية، وهكذا إنتهت علاقات السودان من العزلة مع اللعرب والتوتر مع افريقيا إزاء الدولة الاخرى.

أيها المواطنون الاوفياء:
إن قواتكم المسلحة ظلت تراقب كل هذه التطورات بصبر وإنضباط ولكن شرفها الوطني دفعها لاتخاذ موقف إيجابي إزاء هذا التدهور الشديد الذي يهدد الوطن واجتمعت كلمتها خلف مذكرتها الشهيرة التي رفعتها منبهة من المخاطر ومطالبة بتكوين الحكم وتجهيز المقاتلين للقيام بواجبهم، ولكن هيئة القيادة السابقة فشلت في حمل الحكومة على توفير الحد الادنى لتجهيز المقاتلين.
واليوم يخاطبكم ابناؤكم في القوات المسلحة وهم الذين أدوا قسم الجندية الشريفة ألا يفرطون في شبر من ارض الوطن وان يصونوا عزته وكرامته وان يحفظوا للبلاد مكانتها واستقلالها المجيد وقد تحركت قواتكم المسلحة اليوم لإنقاذ بلادنا العزيزة من ايدي الخونة والمفسدين لا طمعاً في مكاسب السلطة بل تلبية لنداء الواجب الوطني الاكبر في إيقاف التدهور المدمر ولصون الوحدة الوطنية من الفتنة السياسية وانهيار كيانه وتمزق أرضه ومن اجل إبعاد المواطنين من الخوف والتشرد والشقاء والمرض.

أيها المواطنون الشرفاء:
قواتكم المسلحة ترجوكم للالتفاف حول رايتها القومية ونبذ الخلافات الحزبية والاقليمية، وتدعوكم للثورة معها ضد الفوضى والفساد واليأس من اجل إنقاذ الوطن ومن اجل استمراره وطناً موحداً حراً كريماً.
عاشت القوات المسلحة حامية لكرامة البلاد وعاشت ثورة الانقاذ الوطني وعاش السودان حراً مستقلاً والله أكبر والعزة للشعب السوداني الابي والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

ووووووووواااااي

ستمضى المسيرة دون ركوع لغير الله. لن تخيفنا مثل تلك الضغوط. يجب على أهل الانقاذ، الرجوع إلى سياسات التسعينات والاستعداد للقادم وربط وشد الأحزمة. لا وألف لا لأي ضغط يمارس علينا من الخارج.

الموضوع له دخل مبااااشر بموضوع ايران والتشيع في السودان ,,,, واذا لم يتوقف التعامل مع ايران فسوف تصير الامور اسواء من ذلك لان ايران والسعوديه الشحمه والنار ,,, ولايمكن ان تكون صديقي وعدوي في نفس الوقت ,,

الموضوع ساهل انا بعمل فى اكبر شركة متخصصة فى الادوية فى اوربا رسلو القروش بطريقة غير البنك وانا ارسل ليكم الدواء ما عندكم اى مشكلة بلا امريكا بلا سعودية والله لو دايرين بالاطنان ارسلها

انت مجرم والله يا baddee هههههههه انشاء الله ريقك مايكون نشف

اعتقد ان القرار له علاقه وطيده بعودة الديناصور الترابي

شنو يعني عادي هي بقت علي دي بس

01- كلمة جلاّبة … كلمة عاديّة … ولكنّ الحزب الشيوعي السوداني … قد أساء إستغلالها … وهو … للأسف الشديد … يظهر أنّه يقدّم خدمة جليلة للذين كانوا يطلقون تلك العبارة … وغيرها من العبارات الأخرى … الشائعة … بحسن نيّة … على إخوانهم السودانيّين … الذين أجبرتهم ظروف الحياة … على التجارة المتجوّلة … في أصقاع السودان … وفي المناطق الحدوديّة … بين السودان وجيرانه … على ظهور المواشي … وعلى متون اللواري … والعمل ليس عيباً … والتجارة … أبرك الرزق … والتسويق والترحيل … من المقوّمات الإنتاجيّة المعروفة … لدى المعنيّين بها … ؟؟؟

02- ولكنّ الحزب الشيوعي السوداني … بدون بدائل تسويقيّة وترحيليّة … يعتنق ديانة إقتصاديّة … تحرّم مثل هذه التجارة … بإعتبارها إقتصاداً طفيليّاً … وتهريباً … يضرّ بإقتصاد الدولة الإشتراكيّة … التي يصرّون على إحيائها … هنا في دولة أجيال السودان … بعد أن أطاحت الأجيال السودانيّة … بثورة مايو الإشتراكيّة … الخالدة الظافرة … أبداً … كما كانوا يردّد قادتها وفلاسفتها البرجوازيّون … عبر إعلامهم المايوي الإشتراكي … الما تنميطي ولا إستباحي ولا إباحي ولا تلويطي ولا تبغيضي ولا بغيض ولا أيّ حاجة … ؟؟؟

03- وقد حاول الشيوعيّون … الما حرص قديم ولا يحزنون … ومازالوا يحاولون … أن يحوّلوا الإنقاذ الشموليّة التمكينيّة الإخوانيّة … إلى مايو إشتراكيّة أخرى … عندما طردوا حسن الترابي وحرصه القديم … ثمّ حرّروا لرفيقهم باقان (المايوي) دولته الماركسيّة اللينينيّة … عبر برلمانهم … ذي الأغلبيّة الميكانيكيّة 52%… للحركة الإخوانيّة المُخترقة إشتراكيّاً ( بأمثال بدريّة وبدرالدين وسبدرات والأصم وإسماعيل الحاج موسى وأبو القاسم محمّد إبراهيم وفاطمة أحمد إبراهيم ونفيسة أحمد الأمين وفاطمة عبد المحمود وأمال عبّاس وغندور ومندور وقطبي المهدي وأمين حسن عمر و حسبو محمّد عبد الرحمن ) … وثاني الأغلبيّة الميكانيكيّة … للحركة الماركسيّة اللينينيّة … و14% للحزب الشيوعي السوداني … فقدّموا لمواطن دولة الأجيال السودانيّة … إتّفاقيّة الحروب السرمديّة … و الإنفصالات العنقوديّة … على أسس جديدة … أي لصالح دولتهم الإشتراكيّة … الماضية والحاضرة والقادمة … الخالدة الظافرة الأبديّة … ؟؟؟

04- والآن … غندور المايوي … وحسبو محمّد عبد الرحمن الشمولي وأمين حسن عمر الشيوعي … وإسماعيل الحاج موسى الإشتراكي … وبدريّة وتابيتا وفاطمة أحمد إبراهيم وفاطمة عبد المحمود … المحترمات … ومنصور خالد المُحترم … وأبو عيسى المحترم … والخطيب المُحترم … وغيرهم من المايويّين الإشتراكيّين … الذين ينتمون إلى المُؤتمر الوطني … سرّاً … و يشاركونه جهراً … في السلطة والثروة ويقتسمون معه الأطيان … هم الذين يقودون الحوار … مع حركتهم الماركسيّة اللينينيّة … لإحداث المزيد من الإنفصالات العنقوديّة … لصالح الطغمة المايويّة الإشتراكيّة … المُناضلة الذكيّة … الما بليدة … ولا عنيدة … ولا عربيدة … ولا ساديّة ولا إباديّة … ولا بتاعين حيازات دولاريّة … ولا يتعاطون ميزانيّات دولاريّة سنويّة … من الولايات المُتّحدة الأميريكيّة … لإضعاف وليس تغيير الحكومات السودانيّة … ولا حاقدين على أجيال الدولة السودانيّة … ولا هم حرص قديم ولا أيّ حاجة … القديمين ديل ناس تانين … ؟؟؟

05- أمّا حكاية … ( كشف المصادر … المذكورة في هذا الخبر … عن أنّ المصارف السودانية … تلقت إخطاراً رسمياً … من نظيرتها السعودية … وبعض المصارف الغربية … بإيقاف التعامل المصرفي معها … ابتداءً من الثامن والعشرين من الشهر الجاري … وتأكيد المصادر … أن بنك السودان المركزي … تلقى إخطاراً رسمياً … بإيقاف كافّة التحويلات والمقاصات … من وإلى المصارف السعودية … وأنّ المصادر عزت الأمر … لتعرّض المصارف السعودية … إلى ضغوط من جهات غربية … بإيقاف التعامل المصرفي … مع السودان … في إطار العقوبات اﻻقتصادية المفروضة عليه … منذ تسعينيات القرن الماضي ) … فهذه مصيبة كبيرة جدّاً … على السودانيّين … ولكنّها قد حاقت بنظام الإنقاذ … الذي مازال يتوهّم … أنّه نظام إسلامي … على الطريقة الإخوانيّة … جاءت به الإنتخابات الديمقراطيّة … التي بدلّ صناديقها … الإخوان المُسلمون … ورفضت أن تخوضها … الأحزاب الوطنيّة … أحزاب الخرّيجين السودانيّين … ولذلك لا يعترفون بنتائجها … ومن باب أولى … لا يعترفون … مُطلقاً … بكلّ هذه الإنفصالات العنقوديّة … لصالح الحركات الماركسيّة اللينينيّة … وحزبها الشيوعي السوداني … الساقط في الإنتخابات الحقيقيّة … التي لا علاقة لها بتبديل الصناديق الإقتراعيّة … هو وشريكته … في الطيشيّة … الحركة الإخوانيّة الحراميّة … الغبيّة … المُخترقة شيوعيّاً … وقاعديّاً … وشيعيّاً … وبعثيّاً … ؟؟؟

06- على كُلّ حال … يبدو أنّ الدول الخليجيّة … والدول الأوروبيّة … والولايات المُتّحدة الأميريكيّة … قد تبيّن لها … أنّ دولة الأجيال السودانيّة … قد تمّ إقتسامها … إقتساماً آيديولوجيّاً … عنقوديّاً … لصالح الحزب الشيوعي السوداني … وحركاته العنصريّة … الماركسيّة اللينينيّة … التي حاربت نظام حركة القاعدة الإخوانيّة … المحاصر دوليّاً … وأجبرته على طباعة العملات السودانيّة … وإستغلال الديون من الدول الخليجيّة … في شراء الأسلحة والطائرات الإيرانيّة … والصينيّة … والروسيّة … والأوكرانيّة … والنتيجة هي تجويع إنسان الدولة السودانيّة … وتدمير الطاقات البشريّة … وهدر الأموال … في جنوب وفي شمال … دولة الأجيال السودانيّة … ؟؟؟

07- والحل هو إعتزال … الشيوعيّين … والإخوان المُسلمين … للعمل السياسي … في دولة الأجيال السودانيّة … وإيقاف الحروب العبثيّة … وإعلان إعادة توحيد دولة الأجيال السودانيّة … دون قيدٍ أو شرط … ومن ثمّ الإعتذار للأجيال السودانيّة … عن جرائم الإنقلابات العسكريّة … وعن جرائم التمرّدات العسكريّة … ؟؟؟

08- أو إعتزال الشعب السوداني … للشيوعيّين والإخوان المُسلمين … والإعلان … عن بطلان … إقتسام السودان … وبطلان نظام البشير ونظام سلفاكير … والإعلان عن إعادة توحيد السودان … وتكوين حكومة … جهريّة … معنيّة بالنهوض الأمثل … بدولة أجيال السودان … بكلّ عُقول وكلّ سواعد وكلّ أموال … دولة أجيال السودان … ومعنيّة بتحريم وتجريم الإنقلابات العسكريّة … والتمرّدات العسكريّة … ومعنيّة بإعادة المفصولين من الجامعات السودانيّة … بذرائع سياسيّة مزعوم أنّها اكاديميّة … ومعنيّة بإعادة المفصولين من الخدمة المدنيّة والعسكريّة … بذرائع سياسيّة مزعوم أنّها صالح عام … ومعنيّة بإعادة أموال التجّار الذين أُركبوا التونسيّة … لأسباب سياسيّة … مزعوم أنّها تمكينيّة … للشريعة الإخوانيّة الحراميّة … ومعنيّة بإعادة أموال الأجيال السودانيّة … من الخزائن الإخوانيّة والشيوعيّة المارسكيّة اللينينيّة … إلى خزينة دولة الأجيال السودانيّة … والمعنيّة بتعديل القوانين والدساتير … التي تقول بأنّ المال العالم … مال غير مُحرّز … لا يجوز قطع أيادي سارقيه … في القانون الإخواني … ولا يجوز سجن سارقيه … في القانون الإشتراكي … بتاع ناس منصور خالد وأبو عيسى وسبدرات الأصم وباقان أموم وفاطمة أحمد إبراهيم وأبو القاسم محمّد إبراهيم وعمر محمّد الطيّب وإسماعيل الحاج موسى … وبدريّة سليمان … وأمين حسن عمر … وغيرهم من الحربائيّين … ؟؟؟

09- ولكنّ ذلك يقتضي … أن يكون التناوب على إدارة المُؤسّسات السودانيّة … وعلى حراستها وصيانتها وحمايتها وتطويرها … بطريقة أتوماتيكيّة … كما يحدث الآن في الدول الخليجيّة … مع تعديل طفيف … حيال إشكاليّة عدم وجود ملك واحد للسودان … أو شيخ واحد للسودان … أو سلطان واحد للسودان … وهنا نقترح إدارة جماعيّة … أيضاً مُتجدّدة أوتوماتيكيّاً … تبتكرها … الكيانات السودانيّة …المعنيّة بها … مثل … كيان العسكريّين السودانيّين … وكيان الخرّيجين السودانيّين … وكيان السلاطين السودانيّين … وكيان شيوخ إثنيّات السودانيّين … ومرحباً بكيان أحزاب السودانيّين … عندما تصطلح الأحزاب السودانيّة وتصالح الشعب السوداني … وتعلن عن تحريمها وتجريمها … للإنقلابات العسكريّة … وللتمرّدات العسكريّة … من أجل الوصول للسلطة … الشموليّة الدكتاتوريّة … الحراميّة الإستباحيّة الإباديّة التجويعيّة … عبر الحروب الأزليّة السرمديّة … والإستثمار فيها … بطريقة إقتساميّة … سافرة وغبيّة … وإستفزازيّة … لمواطن دولة الأجيال السودانيّة … الذي لا علاقة له … الآن … مُطلقاً … بالأحزاب السودانيّة … الآيديولوجيّة … وغير الآيديولوجيّة … لأنّها أصبحت مملوكة للقيادات السياسيّة … العسكريّة والمدنيّة والتمرّديّة … الفهلوانيّة البهلوانيّة … الأونطجيّة الزلنطحيّة … الحراميّة الإجراميّة الإستباحيّة … الله يكرم إنسان الدولة السودانيّة … ؟؟؟

10- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ومع خالص إحترامنا وتقديرنا … للمملكة العربيّة السعوديّة … ولكلّ الدول الخليجيّة … ولكلّ الدول الأوروبيّة … ولكلّ الولايات المُتّحدة الأميريكيّة … بما في ذلك … الولاية الفلسطينيّة … والولاية المصريّة … والولاية الإسرائيليّة … وولاية جنوب السودان … العنصريّة الآيديولوجيّة المُؤقّنة … إلى حين إعتزال … أو عزل … أو إنقراض … أو تصالح الأحزاب السودانيّة … الساديّة الدمويّة الإستباحيّة الإباحيّة … الحراميّة … بتاعين الشاهقات العاهرات السافرات … وبتاعين الحيازات الدولاريّات … الله يكرم السامعين والسامعات … ؟؟؟

تاكلوا قرض ما نيم !

الضغوطات دي ليها علاقه كبيره بعلاقة السودان وايران والسعوديه هي من تضغط وهي تعلم مدي الخطر الشيعي وما تفعله ايران في المنطقه العربيه وتحول المد الشيعي من اسيا الي افريقيا وانطلاقته من السودان هو مهدد للمملكه من الناحيه الغربيه وهذا ما لا تتمناه المملكه ولكن السؤال البطرح نفسو ومالاقي اجابه ما ذنب الشعب السوداني وهو يعاقب من التسعينيات القرن الماضي وما جرمه الذي ارتكبه؟وربنا يعين السودان شعبآ وارضآ