فرية شيخ الأمين والدعم السريع!

علي أحمد
صحافيون وصحفيات استغلوا الحرب وقلة منهم تم استغلالها بسبب الحرب، فظهروا بمظهرٍ شديد الرداءة والبشاعة من الكذب والخداع والخيانة، هذا مؤسف لكنه حقيقي.
أحد هؤلاء، ليس صحفيًا في الأصل وانما كادر استخبارات عسكرية، وبسبب الطبيعة الأمنية لحكم الكيزان تم خلع لقب صحفي عليه، وبدا يبرطع في الكتابة الخفية كما شاء، ولكن ليس في الصحف ومواقع الأخبار كما هو طبيعي لمن يحمل صفة الصحفي، ولكن في أقبية (الواتساب) وغرفه المظلمة، وفي نشر الفضائح والشائعات والأكاذيب، كما يتطلب عمله الأمني، هذا المتصيحف الأمني البائس يدعى “عطاف عبد الوهاب”، فهل سمعتم به؟
هذا البلبوسي المتسلق الذي (تصحّف) نتيجة لحالة فساد وغباء عسكري بحت، ناشد عبد الفتاح البرهان؛ في مقطع صوتي بثه أمس الأول، بضرب مسيد الشيخ الأمين بأم درمان، بدلًا من أن يطالبه بتحرير الخرطوم، أو استعادة مقرات جيشه التي فرضت قوات الدعم السريع سيطرتها التامة عليها!
وحجته في ذلك ان شيخ الأمين متعاون مع قوات الدعم السريع، يخبيء لهم الأسلحة وسط الطعام؟ فهل هناك غباء وسذاجة أكثر من هذا؟ وهل الدعم السريع التي تسيطر على كافة أنحاء العاصمة – إلا من بعض الجيوب الصغيرة- في حاجة إلى شيخ الأمين أو غيره لتخبيء عنده السلاح؟ ولماذا تخبيء السلاح أصلًا وهي تشهره عيانًا بيانًا وتسقط به مقرات جيشك ومليشياته، من العاصمة الخرطوم وحتى آخر حامية حدودية غربًا ؟!
هكذا هم الصحافيون الكيزان، لا دين لهم ولاذمة، فالشيخ الأمين مهما كانت درجة اختلافنا معه، لكن ما فعله أثناء هذه الحرب من توفير للطعام والدواء للمتضرين من الحرب،لم يفعله أحد، وهذا أمر يُشكر عليه كثيرًا . ثم أن الدعم السريع – يا صحافي الغفلة ويا نطفة الفساد التي زرعت في رحم الصحافة والوطن، ليس بحاجة إلى شيخ الأمين في أي عمل وفي أي خدمه، ولا علاقة لها به، لا من قريب ولا من بعيد، فالشيخ الأمين كان يتبع لنظام البشير، ثم اختلف معه وهاجر، ثم عاد معتكفًا في مقره مع أنصاره وحوارييه، فما علاقة الدعم السريع به، وما المعلومات التي يمكن أن يقدمها لمؤسسة تمتلك رجال أشداء وأجهزة متقدمة وحديثة وخبراء مؤهلين جيداً فيما يتعلق بالعمل العسكري والاستخباري، لكنهم البلابسة الأغبياء، تارة يتهمون (ستات الشاي) وأخرى (الشيخ الأمين) بالعمل الاستخباري لصالح الدعم السريع، يا لقلة العقل وشُح الخيال، ستات شاي شنو، وشيخ شنو يارجل؟، قوات الدعم السريع متغلغلة عميقاً حتى داخل المؤسسات العسكرية والأمنية، وأنت وغيرك تعلمون ذلك.
إنها عقلية الكيزان (الانصرافية)، تنصرف عن الموضوعات المركزية إلى قضايا هامشية لتصرف الجماهير عن فشلها وخزيها وهزيمتها التي أسهم فيها رؤساء هؤلاء الصحافيون الفلوليون، وعلى رأسهم “الضوء بلال” المعروف بضياء الدين بلال، وعادل الباز، وهذا من شدة بؤسه وفساده استغل زملاؤه في صحيفته (الأحداث) ولم يدفع لهم رواتب لسنوات، كما زميله الآخر في الكوزنة والفساد “عثمان ميرغني” بصحيفة التيار، ولو كانت للضو بلال صحيفة خاصة به لفعل نفس الشئ، هؤلاء طينة واحده بعضهم فوق بعض، لا فرق بين أحمد وحاج أحمد، فقط عليك أن تعبرهم جميعاً بنظرة سريعة ماسحة، فلن تجد فرقاً بين مزمل والضو والباز وساتي والهندي والأعيسر واللص الدنيئ المقيم بكندا محمد محمد خير، وجميع صحفيو (ولايفاتية) الكيزان، الذين يعملون مع أجهزة الأمن والمخابرات بمعلومات مغلوطة تمرر عبرهم من أجل الدعاية الحربية. هؤلاء هم سبب هزيمة الجيش وانتكاسته، ولولا أن قادة الجيش أغبياء وجهلة، لما استعانوا بنفايات صحافة عهد المخلوع البشير الفاسدة، فمن هي رشان أوشي ومن هي عائشة الماجدي مثلاً، وأين هو كسبهن وكتابتهن؟!
أليس مخجلاً، أن يعتمد الجيش على مثل هذه الشخصيات الرديئة والمتردية أخلاقيًا ومهنيًا، التب جيئ بها من العدم والفراغ في (غفلة رقيبي) ليدعو قائد الجيش على ضرب مسيد شيخ صوفي، ربما يختلف البعض مع طريقته في التصوف، لكن ليس لدرجة المطالبة بدك مسجده بالطيران فيما هو يضع كل إمكانيه ليحقق بها جدلية (الدين والعجين) في زمن عزّ فيه على المواطنين الفقراء من يقدم لهم خدمة ومساعدة ولو طفيفة.
عندما تضع الحرب أوزراها، فإن هذه العينة من الصحافيين، ينبغي محاسبتها بالتحريض على القتل وإذكاء نار الحرب واشعال الفتنة، وبالخيانة الوطنية العظمة، لأنهم تسببوا فعلياً بموت آلاف الأبرياء وتدمير البنى التحتية، ووقفوا حجر عثرة وسداً منيعاً وأفشلوا غيرة مرة فرص وقف الحرب ولو إلى حين، من أجل إغاثة المواطنين وإجلاء العالقين منهم، إنهم صحافيون بلا ضمائر ولا إنسانية ولا وطنية، حاقت بهم اللعنة والمهانة إلى يوم الدين.
نعم ايها العنصري المقيت بعد ان تضع الحرب اوزارها سيحاسب كل من شارك في تلك الحرب اللعينة. سيحاسب كل من شارك فيها.سواء أكان من مرتزقة صعاليك غرب أفريقيا وسغهاء الرزيقات. او ملاقيط الكيزان. سيكون الحساب عسيرا.
من دعم عصابات صعاليك غرب أفريقيا وهمج الرزيقات من كتب واصفا لشرزمة المرتزقه بالاشاوس او البطولات الزائفة. وعلى من التنمر الأخرق على شعب اعزل. افتعلتم انتم وملاقيط الكيزان هذه الحرب لأنكم جميعا فتلة وسراق ثروات السودان.
ستكون معركة الشعب السوداني ضد جيش الأجانب المرتزقة مع همج الرزيقات قاسية ومريرة سيأتيك شباب الثورة بشعار واحد العسكر للثكنات والجنود ينحل.
وتتكلمون عن الفلول وهي كلمة لم تكونوا انتم من وضعها وحميتي التشادي الأجنبي لايعرف كلمة فلول وأعتقد انه يانها تبع القمل الذي يعج به رأسه الفارغ.
الكيزان هم من صنع حميتي وهم من استعانوا به في قتل ثوار ١٣ هل تذكر ذلك لا أظنك انتم صناعة الكيزان ولا مجال للإنكار.
لاحاجة لنا نحن بديمقراطية على فوهة مدفع من سيطبق الديمقراطية اهو حميتي التشادي الأمي الجاهل الحاقد ام شقيقة الأجنبي أيضا وهما لايعرفون معنى كلمة الديمقراطية اصلا ام المتحزلق عزت الماهري العنصري الكريه المتقلب بين التقدمية وانحطاط القبلية ام انت ايها الفيلسوف المتفلسف ريحا نتنة
الثورة صنعها الشباب والشباب هم من هتفوا ضد الجنجويد وضد الكيزان في نفس الوقت.
كلمة اخيرة اذا كنتم تريدون دارفور لتقيموا عليها ملككم فهي لكم اما نحن في الشمال فلا مكان للقتلة الاوباش في بلادنا اما الكيزان فقد هزمهم الشباب وهم في اوج مجدهم وقوتهم والان هم ضعاف ويمكننا هزيمتهم بيسر.
أها شوفو متل الكوز الخايس العنصرى دا الما عاوز يعترف أنو كوز منحط و داير يدسه ورا ثورة أمثاله أبعد ما يكونون منها و من قيمها, الكيزان بعد اختطاف جيش عاوزين يختطفوا ثورة, أصبح أملكم الوحيد انفصال دارفور لتنفردوا بباقى البلاد كما فعلتم مع الجنوب ولكن ذلك لن يحدث هذه المرة و ستكون دارفور لكم مثل الشوكة فى حلقكم و المسمار الاخير فى نعشكم, تبا لكم حيران الهالك حاج نور.
انت لم تلاحظ عنصرية كاتب المقال وفي كل مقالاته هو عنصري كامل الدسم.
لست بحاجة لا انفي او اثبت لك اني لا انتمي لأي من الحركات الإسلامية البغيضة ولكنها كلمة اقولها داوية لقد أصبح من الواضح جليا في الشمال والشرق وبقية أجزاء السودان الحقيقي وليس مملكة دارفور يتمنون اليوم وقبل الغد فصل دارفور وسيتم ذلك قريبا جدا.
ماذا تريدون منا دارفور كما يعلم القاصي والداني انها لم تكن جزءا من السودان ولن تكون حتى في زمن المهدوية الباطشة وسلطة التعايشي التعيس خرجت اكثر من مرة من سلطة الدكتاتور الأرعن بعض الملاقيف كلما نجيب سيرة فصل دارفور ينط واحد مافاهم ظز من سبحان الله يقول انت كوز
ثم انت وكاتب المقال ألم تعلموا انه لولا الكيزان لما كان السفاح حميتي ولا العنظز التافه عبد الرحيم دقلو.
عندما خرجت جحافل الشباب تهتف الجنجويد ينحل كان حميتي والكيزان يضربونه بالرصاص الحي ثم بعد ذلك تطلبون منا ان نتعاون مع حميتي من قتل وشارك في كل المذابح والإبادة الجماعية ولازال الكلب يمارس حتى يومنا هذا
لامكان لأي دارفوري في شمال السودان بعد اليوم.
العنصرية تنز من أفواه الدارفوريين
الاستاذ الفاضل ، يكون مفيد لو تكرمت و جمعت كل كتاباتك في كتيب
صحيح انهم كانو يستغلون المسيد في ادخال الاسلحة
وكذلك عن طريق الدينات في شكل برتقال وموز وكان يباع الموز بالمجان لانه بداخل شحنة الموز والفاكهة اسلحة وتم القبض في منطقة الجزيرة
هذا ليس بقريب لانه حثالة مجتمع
وانت شكلك صعلوق وحقير وراع نسوان يانسونجي
قال شيخ الامين قال تفو عليك وعليه ياجزمة يارزيقي
تعصي عليك ا لخرطوم
هذا الصحفي شديد الغباء و ذلك لأن الدعم السريع يسيطر على مصنع الذخيرة و مستدعات الأسلحة التابعة للجيش , يعني بالعربي كدا ما ممكن تتهم زول عندة محطة معالجة مياه النيل بانه يخزن الماء في براميل
هذا عصر الصحفي البرميل
آخر تحديث حول اللغط الدائر عن فيديو حميدتي والجنجويد والكمامات .. دراسة مفصلة من موقع جهينة المتخصص في دراسة والتحقيق في والتحقق من ما ينشر في الاسافير ومدي مصداقية المحتوي:
بث إعلام مليشيا الدعم السريع مساء الخميس الماضي الثاني من نوفمبر 2023م خطاباً لمحمد حمدان دقلو (حميدتي)، وكانت هي المرة الثالثة التي يظهر فيها حميدتي (صوت وصورة) بعد عدد من التسجيلات الصوتية. كانت المرة الأولى في 28 يوليو، ثم ظهر للمرة الثانية في 21 سبتمبر 2023م لدى مخاطبته لاجتماع الجمعية العمومية للأمم المتحدة.
قام فريق جهينة بإجراء فحص فني لمقطع الفيديو وتبين الآتي:-
أولاً: تم التصوير بخمس كاميرات تقريباً. اثنتان أمام حميدتي وواحدة بالجهة اليمني للجنود وواحدة عن يسارهم أما الأخيرة فكانت خلف حميدتي.
ثانياً: يمتاز هذا المقطع عن المرتين السابقتين بطوله وبجودته العالية جداً التي أظهرت التفاصيل الدقيقة والواقعية للمكان وللخلفية وأظهرت وجه حميدتي بشكل واضح ومن مسافة قريبة جداً ولفترات طويلة ومتعددة.
ثالثاً: لوحظ وجود تناغم طبيعي جداً بين نبرات صوت حميدتي في علوه وانخفاضه، وتطابقها مع حركة الشفاه وفي اتساقها مع تعابير الوجه والتفاتة الرأس وحركة أصابع اليد اليمنى كما في (الدقيقة 01:29) و (الدقيقة 04:35) و(الدقيقة 05:03) و (الدقيقة 06:38) على سبيل المثال لا الحصر.
رابعاً: هناك تفاعل طبيعي بين حميدتي ومن حوله (الدقيقة 16:00) وتجاوب منطقي وواقعي من المجندين الجالسين على الأرض تمثلت في الهتاف أحياناً والتعليقات والهمهمة أحياناً أخرى بطريقة تخلو من أي تناقض (الدقيقة 08:09) و (الدقيقة 10:14) و (الدقيقة 15:27) و(الدقيقة 16:52) و(الدقيقة 18:35 وما بعدها) و (الدقيقة 26:22) مما يؤكد على وجود الجميع في مكان وزمان واحد.
خامساً: يلاحظ وجود اختلاف في عنصر الإضاءة بين مكونات الفيديو، إلا أن الكاميرا الخلفية أظهرت في الدقيقة (17:12) وجود كشاف أو مصدر وحيد للضوء تسبب في وضوح الأشياء في المنطقة الأمامية التي يقف فيها حميدتي وعدم وضوح وجوه الجنود في نواحي المكان الأخرى.
سادساً: يلاحظ وجود تسلسل منطقي للأحداث التي أوردها حميدتي في خطابه، كما ذكره لأحداث مدينة نيالا وزالنجي وبليلة يدل على أن تسجيل الخطاب كان قبل يوم واحد أو يومين بالكثير.
سابعاً: أثار ظهور الجنود وهم يرتدون الكمامات الكثير من علامات الاستفهام في وسائل التواصل الاجتماعي حول صحة الفيديو، حيث أكد البعض أن الفيديو قديم منذ فترة كورونا وأنه تم التلاعب فيه بالذكاء الاصطناعي، وانتشر في الوسائط بوست يقول:
(أنا ملازم أول محمد الطاهر صالح من أبناء شرق السودان – كسلا ومعاي ضباط من أبناء بعض القبائل في شرق السودان أشهد الله أنا كنت متواجد في الفيديو ده ومتذكر اليوم الجانا فيه حميدتي زيارة يوم الخميس 6/2/2020 جانا بعد المغرب وكنا في معسكر العيلفون ووزعوا لينا الكمامات).
وبالتدقيق في شهادة هذا الملازم نجد أنها غير صحيحة، وذلك لأسباب أربعة:
قام فريق جهينة بالبحث في الموقع الرسمي لوكالة السودان للأنباء (سونا) وصفحتها الرسمية في الفيسبوك وتبين أن محمد حمدان دقلو (حميدتي) لم يقم بأي زيارة لمعسكر العيلفون طيلة العام 2020م
لنفترض جدلاً أن حميدتي قد زار معسكر العيلفون بالفعل في 6 فبراير 2020م وخاطب الضباط ولكن وكالة سونا تجاهلت الخبر، فإننا نجد أن فيروس كورونا لم يكن يشكل تهديداً للعالم في ذلك التاريخ، ولم يكن هناك أي إلزام بارتداء الكمامات حتى في الدول التي التزمت التزاماً صارماً بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
خاطب حميدتي احتفالاً لقوات الدعم السريع بتخريج الدفعة الثامنة بإستاد الكلية الحربية في 7 مارس 2020م (أي بعد الزيارة المزعومة لمعسكر العيلفون بشهر كامل) ولم يكن يرتدي الكمامة، ولم يكن المجندون يرتدون أي كمامات، مما يدل على أن الوعي الجمعي حول خطورة فيروس كورونا لم يكن قد تشكّل بعد في ذلك التاريخ. الخبر والفيديو في وكالة سونا للأنباء في هذا الرابط: https://bit.ly/Military_Collegehttps://bit.ly/Military_College
خاطب حميدتي ضباط وضباط صف وجنود الدعم السريع بمعسكر النسور غرب امدرمان يوم 31 يوليو 2020م عقب صلاة عيد الأضحى وكان الجميع يرتدون الكمامات رغم وجودهم في الهواء الطلق. الخبر والصورة في صفحة وكالة سونا للأنباء في هذا الرابط: https://bit.ly/Nusour_Military_Camphttps://bit.ly/Nusour_Military_Camp
ثامناً: قام فريق جهينة بعمليات بحث متكررة ولم يتم العثور على أي نسخة قديمة من فيديو لجنود من الدعم السريع يرتدون نفس هذه النوعية من الكمامات، مما يؤكد أن الفيديو ليس قديماً.
تاسعاً: استبعد فريق جهينة وجود تلاعب أو انتاج للفيديو بتقنية الذكاء الاصطناعي باستخدام مقاطع قديمة، وذلك لأن من يقوم بإنتاج وإخراج مقطع طويل (نصف ساعة تقريباً) بهذه الدقة لا يعجز عن الإتيان بمقطع قديم لا يرتدي فيها المجندون كمامات، وهناك عشرات المرات التي خاطب فيها حميدتي قواته قبل وبعد كورونا، وكان من الممكن الاستعانة بأحدها.
عاشراً: لماذا الكمامات إذن؟
يرجح فريق جهينة أن ارتداء الكمامات في هذا الفيديو كان أمراً متعمداً ومقصوداً بذاته، بغرض إحداث نوع من التشويش والغموض حول مصير حميدتي الذي سرت روايات عديدة حول وفاته، ويريد الدعم السريع الاستمرار في هذا بث الاعتقاد بين الجمهور لأهداف ما. وربما كان ارتداؤها مقصوداً من أجل تسهيل مضاعفة أعداد المجندين باستخدام تقنيات المونتاج.
الخلاصة:
المقطع صحيح ولا توجد به أي شبهة لتدخل أو تلاعب بالذكاء الاصطناعي، على الرغم من وجود عمليات مونتاج وربما قص ودمج ولكنها في العموم لا تقدح في صحة الفيديو بشكل عام
سادساً: يلاحظ وجود تسلسل منطقي للأحداث التي أوردها حميدتي في خطابه، كما ذكره لأحداث مدينة نيالا وزالنجي وبليلة يدل على أن تسجيل الخطاب كان قبل يوم واحد أو يومين بالكثير.
😉😉😉😉😉😉😉😉😉😉
لهذه لحالها تكفي لهؤلاء المعيز الذين يشككون في هذا الفديو.
فليكن دقلو اللعين حياً، ثم ماذا؟ أليس بعده الموت ثم البعث ثم لقاء الحكم العدل الذي يقتص للشاة الجماء من القرناء؟
بقينا علي “فليكن” !!؟؟؟
ما قتو مات وشبع موت … واخوه مات وشبع موت !!
بالمناسبة … لوليد الضيف غرقتنو كيف !
اخبار ياس العطا شنو ؟؟
فكيتو ذكاء صناعي وبقيتو علي “فليكن” !! ذكاء صناعي دي ما نفعت ايها الاخوة !!
برجو من كل الاخوة امسكو قوي في “فليكن” … بس انتو اصلو ما تفكوا فليكن …
يس يقولو اي حاجة تفولو ليهم فليكن … امسكوا فيها قوي !!
فليكن بس !!