وزارة الدفاع تنفي استخدامها الطيران في مستريحة. قائد حركة مسلحة يسخر كيف للدعم السريع أن يكون قوى نظامية وجميع قادته وضباطه من أسرة واحدة

البرلمان: سارة تاج السر
أعلن وزير الدولة بوزارة الدفاع الفريق ركن علي سالم، اعتقال رئيس مجلس الصحوة الثوري، زعيم قبيلة المحاميد، موسى هلال ونجله حبيب، من معقلهما بمنطقة مستريحة، في وقت أكد قائد قوات الدعم السريع الفريق محمد حمدان دقلو (حميدتي) وصول هلال إلى الخرطوم وتسليمه إلى السلطات المختصة.
ونفى سالم في رده على سؤال (الجريدة)، أن تكون الاشتباكات التي دارت في مستريحة قد تمت تحت غطاء جوي كثيف من سلاح الطيران أو المدفعية، وقال (بل قوات مشاة اعتقلت بعد اشتباك محدود، هلال وابنه الضابط حبيب)، ونفى وقوع خسائر بين المواطنين أو وسط قوات مجلس الصحوة، باستثناء وفاة 9 من قوات الدعم السريع.
وذكر وزير الدولة بالدفاع في تصريحات صحفية بالبرلمان أمس، (في إطار خطة القوات المسلحة لجمع السلاح في دارفور، تحركت قوة من الدعم السريع إلى الفاشر بسيارتين تقل بعض المتفلتين، إلا أنهما تعرضتا لكمين قرب مستريحة، نتج عنه تدمير سيارة واحدة بينما نجت الأخرى وعادت إلى القاعدة في كبكابية)، وأشار الى أنه بعدها تحركت قوة أخرى من الدعم السريع لمكان الحدث لنقل الجثامين، لكنها وقعت في كمين توفي على أثره قائد القوة عبد الرحمن جمعة، بينما استطاعت القوة دخول مستريحة واعتقال هلال ونجله، وسط اشتباكات محدودة، تسببت في مصرع 9 من قوات الدعم السريع، وأعلن استقرار الأوضاع بالمنطقة.
وتوعد رئيس كتلة أحزاب الأمة والتحرير والعدالة القومي بمساءلة كل من تورط في الأحداث ابتداءً من وزارة الدفاع ووزراء رئاسة الجمهورية، وقال (هل قوات الدعم السريع قوات نظامية؟، وإن كانت كذلك هل يعقل أن يكون كل قادتها وضباطها من أسرة واحدة؟)، واعتبر أن ذلك يدل على وجود خلل واضح في بنية الدولة وشدد على مراجعته.
وتساءل عيسى (من يتحمل مسئولية تلك الارواح؟)، وحذر من أن أحداث مستريحة ستعود بدارفور إلى أبعد من مربع 2003م بداية اندلاع الصراع في الإقليم.
وفي سياق ذي صلة اتهم حميدتي هلال بالتورط في مؤامرة ذات أبعاد خارجية ضد السودان، وأبان في هذا الخصوص أنه تم القبض على شخص يحمل جنسية أجنبية ضمن مجموعة موسى هلال ويمتلك أجهزة اتصالات متطورة وحديثة، ورأى أن ذلك يؤكد مشاركة أطراف أجنبية في زعزعة الأمن والاستقرار في دارفور.
وقال حميدتي في تصريح لـ(سونا) أمس، إنه تم القبض على هلال وعدد من معاونيه و3 من أبنائه المتورطين في الأحداث.
الجريدة
ليس عند الحكومه غير الكذب كيف لها ان تعتقل موسي من وسط معقله دون خسائر من الجانبين وبل وذكرت ان الخسائر فقط من جانب الدعم السريع وهي من دخلت مستريحه وعاثت فيها وقتلت ما قتلت من الابرياء
ضرب العنصر العربي ببعضه بعد ان ضربوا به العنصر الافريقي هذا هو هدف جمع السلاح وسيدركه حميدتي بعد فوات الاوان
هذا صراع لا علاقة للمواطن السوداني اي علاقة به..فموسي هلال ما كان لنا ان نسمع عنه لولا ان علي عثمان قد اطلق سراحه من سجن بورتسودان ومنحه السلاح ليجيش المليشيات من قبليته وتمت مكافئته علي افعاله كمجرم حرب .
حميدتي مجرم حرب وقطاع طرق تمت ترقيته الي رتبة عسكربة رفيعة مقابل ما يقوم به من انتهاك للقانون في السودان وهو يفتخر بانه يصول ويجول انابة عن الرئيس لاثارة الرعب في جميع انحاء البلاد.
الاثنين لهما قدر كاف من الغباء بسبب المستوي التعليمي والتربية القتالية البحتة فالحكومة التي استنجدت بهم لقل القبائل الافريقية ستقتلهم ايضا وحميدتي الان لا يمانع في قتل مجموعته وابادتها وكل هذا في الاصقاع البعيدة من قصور السادة.
ربما تكون هذه المرحلة مفيدة للتغيير لان بعد القضاء علي هلال ستسقط طائرة بحميدتي وتتفرق قواته بين وحدات جهاز الامن في اصقاع البلاد والحكومة تعرف هذه اللعبة اكثر من اي طرف في السودان. تضخيم شخصية حميدتي كجهة محورية في قيادة الدعم السريع هو المخرج لقطع راس واحد
نفس الكأس من البشير ي حرامي الحمير
الدولة لو كان عندها طيران كان تحرر به حلايب والفشقة وشلاتين واذا ناس الدعم السريع كانوا يحرروا كل المناطق بالسودان بما فيها كاودا وجنوب النيل الازرق
منطقة كاودا دي لحالها دولة بها حتى الجامعات ولا تدرس المنهج السوداني وطلبتها يدرسون تكملة الجامعات في ج السودان ،
فيا حميدتي ويا وزارة الدفع سخروا تلك الجيوش التي معكم لتحرير تلك المناطق بدل تقتلوا بها ناس مستريحة واهلنا البسطاء هناك .
قدر ما نقول الدولة تخلصت من الحروب نرجع للصفر فمتى يخرج السودان وشعبه من الحروب ايها الاوباش :::::::::::::::::::::::::::::::::
ليس عند الحكومه غير الكذب كيف لها ان تعتقل موسي من وسط معقله دون خسائر من الجانبين وبل وذكرت ان الخسائر فقط من جانب الدعم السريع وهي من دخلت مستريحه وعاثت فيها وقتلت ما قتلت من الابرياء
ضرب العنصر العربي ببعضه بعد ان ضربوا به العنصر الافريقي هذا هو هدف جمع السلاح وسيدركه حميدتي بعد فوات الاوان
هذا صراع لا علاقة للمواطن السوداني اي علاقة به..فموسي هلال ما كان لنا ان نسمع عنه لولا ان علي عثمان قد اطلق سراحه من سجن بورتسودان ومنحه السلاح ليجيش المليشيات من قبليته وتمت مكافئته علي افعاله كمجرم حرب .
حميدتي مجرم حرب وقطاع طرق تمت ترقيته الي رتبة عسكربة رفيعة مقابل ما يقوم به من انتهاك للقانون في السودان وهو يفتخر بانه يصول ويجول انابة عن الرئيس لاثارة الرعب في جميع انحاء البلاد.
الاثنين لهما قدر كاف من الغباء بسبب المستوي التعليمي والتربية القتالية البحتة فالحكومة التي استنجدت بهم لقل القبائل الافريقية ستقتلهم ايضا وحميدتي الان لا يمانع في قتل مجموعته وابادتها وكل هذا في الاصقاع البعيدة من قصور السادة.
ربما تكون هذه المرحلة مفيدة للتغيير لان بعد القضاء علي هلال ستسقط طائرة بحميدتي وتتفرق قواته بين وحدات جهاز الامن في اصقاع البلاد والحكومة تعرف هذه اللعبة اكثر من اي طرف في السودان. تضخيم شخصية حميدتي كجهة محورية في قيادة الدعم السريع هو المخرج لقطع راس واحد
نفس الكأس من البشير ي حرامي الحمير
الدولة لو كان عندها طيران كان تحرر به حلايب والفشقة وشلاتين واذا ناس الدعم السريع كانوا يحرروا كل المناطق بالسودان بما فيها كاودا وجنوب النيل الازرق
منطقة كاودا دي لحالها دولة بها حتى الجامعات ولا تدرس المنهج السوداني وطلبتها يدرسون تكملة الجامعات في ج السودان ،
فيا حميدتي ويا وزارة الدفع سخروا تلك الجيوش التي معكم لتحرير تلك المناطق بدل تقتلوا بها ناس مستريحة واهلنا البسطاء هناك .
قدر ما نقول الدولة تخلصت من الحروب نرجع للصفر فمتى يخرج السودان وشعبه من الحروب ايها الاوباش :::::::::::::::::::::::::::::::::