كرار لـ(الراكوبة) : الشيوعي ضد أي تسوية مع الانقلابيين ويحرض الشارع ضدها
القيادي بالحزب الشيوعي

(قحت) لاتزال تتحاور مع قادة الانقلاب
- التدخل الخارجي يكرس للهبوط الناعم والشراكة مع العسكر،ولقطع الطريق على الثورة
- قوي الحرية والتغيير (كراع برا وكراع جوا)
- البديل لحكومة الانقلاب هو حكومة الثورة الملتزمة باهدافها
- ٣٠ يونيو له ما بعده،والإعتصامات الممتدة تتجه نحو الاضراب السياسي
مثلت مواكب ٣٠ يونيو التي شملت كل السودان، إنعطافا كبيرا في التصعيد الثوري المتواصل ضد السلطة الانقلابية..وموازين القوى تتغير في مشهد سياسي معقد ومتغير هو الآخر.
إلي أين يمضي هذا المشهد،وماذا في المستقبل؟ وهل سيسقط الإنقلاب أم أن التسوية لا غنى عنها ؟
كل هذه الأسئلة وغيرها وضعتها الراكوبة على طاولة القيادي بالحزب الشيوعي السوداني كمال كرار للإجابة عليها والي متن الحوار:
حاوره: امتنان الرضي
ما الذي يعنيه نجاح مليونية ٣٠ يونيو؟
يعني ان هذه الثورة المنطلقة منذ ثلاث سنوات لن تنهزم ابدا، و٣٠ يونيو له رمزية خاصة، لأنه اليوم الذي إسترد فيه الشعب ثورته عابرا أنهارا من الدماء وخارجا من اتون مجزرة القيادة، بهذا التراكم النضالي كان الثوار في الموعد في كل أنحاء السودان، سقط الكثير من الشهداء، ولكن الطغمة العسكرية ستنهزم.
كيف تقرأ موقف مجموعة الحرية والتغيير بعد ٣٠ يونيو من خلال تصريحاتها؟
نفس الموقف “كراع برة وكراع جوة”،وحديثها عن وحدة قوى الثورة،ولكن تحت أي عنوان..!! الى الان لا تعلن “قحت” إلتزامها بلاءات المقاومة لان الحوار مستمر مع قادة الانقلاب ، والشارع واع بما يجري.
هناك من يرى انه لا يمكن سقوط الانقلاب العسكري الا بتحالف القوى الثورية مجتمعة؟
هذه الوحدة موجودة الان في الشارع الثوري،بمواثيقه وتكتيكاته ولاءاته..الذين هم خارج هذه الدائرة ومن يتحدثون عن الوحدة عليهم أن يتقدموا إلي حيث موقف الشارع،ولكنهم يريدون أن يجروا الشارع للخلف بدعوي الوحدة . ذلك هو هدفهم.
ظل الحزب الشيوعي طيلة الفترة الماضية يقدم شروطا للقوى السياسية التي تريد الجلوس معه ..البعض يرى ان الشيوعي يتمترس في موقفه؟
لم نضع شروطا انما طرحنا ميثاق، ورؤيتنا للحل،وكيفية إسقاط الانقلاب،وناقشناه مع طيف واسع من القوي السياسية والمجتمعية، وهناك قواسم كثيرة مشتركة بيننا ولجان المقاومة وتجمع المهنيين المنتخب وحركات كفاح ثوري،وغيرها..والاخرون لديهم رؤيتهم التي نختلف عنها ولكنهم يزايدون علينا بالقول اننا لا نريد الوحدة والصحيح اننا ضد أي تسوية مع الانقلابيين ونحرض الشارع ضدها ونعمل على إسقاط هذا المشروع الذي هدفه تصفية ثورة ديسمبر.
ولكن إذا سقط الانقلاب العسكري هل هناك برنامجا واضحا تتفق حوله كل القوى السياسية في كيفية حُكم السودان أم سيتكرر نفس السيناريو في الفترة الانتقالية؟
البرنامج واضح وشكل البديل الثوري بعد إسقاط الانقلاب ايضا واضح،موجود في مختلف المواثيق التي طرحتها قوي التغيير الجذري،يعني أن الاجابة علي سؤال البديل شنو باتت معروفة. وبصراحة البديل القادم ليس هو حكومة التبعية والشراكة مع فلول النظام البائد، بل حكومة الثورة الملتزمة باهدافها.
قبل فترة أعلنتم عن إصطفاف مع حركتي الحلو وعبد الواحد وأنه ستكون هناك إتفاقيات ولكن يبدو ان الخطوات تسير ببطء في هذا الجانب؟
هي كانت لقاءات ثنائية عرضنا فيها موققنا بشان الوضع الراهن واستمعنا لرؤيتهم، وفي مثل هذه الحالات يتطلب التوقيع على إعلان سياسي مشترك بعض الوقت كيما توافق الهيئات المختصة في كل طرف علي تفاصيل الاعلان والقواسم المشتركة،لكن الزيارة نجحت بكل المقاييس،ولها دلالتها،فالحركتين مواقفهما مشهودة وهما خارج إتفاق محاصصات جوبا،والاقرب للشارع ولاءاته.
كيف ترى مواقف المجتمع الدولي تجاه الثورة السودانية وهل يسعى فعلا كما السودانيين لإرساء حكم مدني ديمقراطي؟
التدخل الخارجي في الشأن السوداني يهدف لتكريس الهبوط الناعم والشراكة مع العسكر،ولقطع الطريق على الثورة،خدمة لمصالح الإمبريالية العالمية وحلفائها بالمنطقة، وقوى الثورة تدرك هذا لذلك قاطعت إجتماعات حواراتها.
بدأ الانقلاب متضعضعا تماما منذ أول يوم وجُوبه برفض كبير من الشارع السوداني ولكن ما الذي يجعل البرهان وحميدتي يتمسكا بالسلطة؟
الانقلاب اصلا حدث لإعادة انتاج النظام البائد وتكريس مصالح جماعات الاسلام السياسي ولخدمة أجندة اجنبية،والعسكر هم أساسا يمثلون هؤلاء..وعلى ذلك فهم يريدون الاستمرار في السلطه بأي شكل لذلك القمع والقتل ستمران،ولكنهم سيشربون من نفس الكأس التي شربها الطغاة من قبلهم،هذا الشعب لن ينهزم.
كيف يمكن ان نقرأ إستمرار الشارع السوداني في الاحتجاجات والمليونيات لمدة تزيد عن ثمانية شهور رفضا للانقلاب العسكري مقارنة بالثورات الماضية ٦٤/ ٨٥؟
هذه الثورة مختلفة، فالقاعدة الثورية منذ ما قبل خلع البشير كانت منظمة وصلبة عبرت عنها لجان المقاومة في كل مكان، والتراكم النضالي الباسل في مواجهة القمع منذ ديسمبر ٢٠١٨ وحتي أبريل ٢٠١٩ منح الثورة مناعة ضد فيروس التراجع والانكسار ،،هذا ما يفسر ما يحدث الان.
كلمة آخيرة تود ان تقولها؟
أقول أن ٣٠ يونيو له ما بعده،وهذه الإعتصامات الممتدة تتجه نحو الاضراب السياسي الشامل، وقوى التغيير الجذري تتقدم نحو مركزها الواحد. والثورة تتقدم من نصر إلى نصر وأعدائها من هزيمة لأخرى.وعاشت ذكرى شهداء الثورة وللقتلة حساب عسير بعد النصر.
يا كمال كجار ، في الحقيقة الشيوعي ضد نفسو وضد الثورة وضد اي حاجة كما عهدناه منذ استقلال هذا البلد التعيس بنخبه واحزابه وقياداته !!!
آن الأوان ان تذهب هذه الاحزاب الكهلة والبائسة جميعها بلا استثناء لمزبلة التاريخ ، لقد ادت دورها بامتياز في تخلف هذا البلد و تجويع انسانه و تدهور احواله وتعاسته ووضعت البلاد في (مؤخرة) دول العالم – ندعو كرار ود. مريم والدقير وغيرهم من قيادات الاحزاب زيارة انجمينا القريبة دي والتي كانت قبل ٣ سنوات فقط افقر واسوء عواصم الارض – عشان يشوفوا افريقيا الجعانة (سابقا) وصلت لوين ونحنا لسه واقفين وين، نكاجر و نقدم مصلحتنا الشخصية والحزبية على مصلحة البلد لـ ٦٠ عاما بلا حياء او ضمير او عقل !!!
ممكن اسألك بالله يا كرار سؤال : في اي بلد من بلدان العالم لازال هناك حزب يؤمن بشيوعيتكم دي ؟ ورينا بعدين تعالوا اتكلموا .
اغربوا جميعا عن وجوهنا بلا استثناء .
احزاب و انقلابيين و كيزان وايدلوجيين وعقائديين بائسين ، لم تراعوا مصالح ومعاناة هذا البلد واهله المكلومين بافعالكم وتفريطكم ليس احد غيركم .
اوع بعد يغرب عنك كمال كرار يكون حلك ما لدينا قد عملنا نحن للدين وفاء.
الاحظ معظم المعلقين على كمال كرار لا يناقشوا او يبينوا ما هو الخطأ في كلامه …. طوالي الحديث الممجوج الشيوعيين الملاحدة القتلة اعداء الدين. يبدو اذا قال الشيوعون ان الشمس تشرق من جهة الكيزان سيناقضهم الكيزان واشباههم بان لا نسمع كلامهم لأن الشمس تأتي من اتجاه اليمين وتغرب في اتجاه الجنوب.
يا اخي انتو لسه في شعارات كم الوفاء. أصحاب الفكرة في شرق أوربا اصبحو من التاريخ.
لانقلاب اصلا حدث لإعادة انتاج النظام البائد وتكريس مصالح جماعات الاسلام السياسي ولخدمة أجندة اجنبية،والعسكر هم أساسا يمثلون هؤلاء.ومهمة الحرية والتغيير هي تسويق الكيزان وعساكرهم وامنهم وجنجويدهم للشارع السوداني وامتصاص غضبه وتنفيس الثورة راجع كل اللقاءات والتصريحات للحرية والتغيير تجدهم يفصلون تماما بين الكيزان والعساكر
حزب اجوف وقف ضد الحكومة المدنية وعارضها حتى لبسنا في العسكرلا فليت الحزب الشيوعي ارتاح كده غايتو حسادة الشيوعيين زيها مافي الاعجب عايزين يحكموا السودان براهم لا شريك لهم وماعندهم اي شي يدعم احلام زلوط لاجماهيرية لا برنامج اباطهم والنجم عايزين يحكموا البلد عنقله ساي
جزب الفشل والفاشلين يتقعر في التصريحات الزلنطحية كان له وجود يأخ حزبكم عايزين مايكرسكزب حتى نراه
يجب بتر الحزب الشيوعي وطرده من قوي الثورة فضرره اكبر من نفعه ومعوق كبير لثورتنا العظيمة ويكفيه خزلانا تحالفه مع الفلول لاسقاط حكومة الدكتور حمدوك
ما يميز ثورة السودان عن كل الثورات في المنطقة وجود الحزب الشيوعي وهو افضل من يقرا ويحلل الواقع السوداني ويعرف اعداء الشعب السوداني في الداخل والخارج كيف يفكرون ويتصرفون وكل المرتزقة والعملاء والسفارات والمنظمات صاحبة الاجندة المشبوهة يتجنبونه لانه سوف يوجههم بحقيقتهم ويفضحهم وما يقوله الحزب الشيوعي اليوم تجده على ارض الواقع بعد سنة سنتين وهذه حقيقة لا ينكرها الا مكابر
كفاية قرايتو لدخول برلمان الانقاذ وتحالفه مع الفلول لاسقاط حكومة حمدوك
أما العمالة للمنظمات ده باب سيرتو حتتفتح لاحقا والاكل قروش منظمات حقوق الانسان فى القاهرة منو
يا زول انت جادي؟
لانهاء الاحتجاجات سلمو الحزب المشاكس وزارة الماليه وينتهى الموضوع
يمين من يوم ما اتاامرتو علي الشيوعي وطرتو نوابو المنتخبين من البرلمان عشان كلام شافع في ندوة لي حسع ماضوقتو العافية…الزول يقول ليكم نسقط عسكر الكيزان وناسس دولة مدنية وقحت غلطت في شراكتها مع عسكر الكيزان تقولو ايها فكرة الاتحاد السوفيتي وزانزبار!!! عاش السودان حرا مستقلا وعاش نضال الطيبة العاملة
خليك من قبيل كده خلى واحد سفيه يتطاول على بيت النبى فى ندوة للحزب الشيوعى شوف يحصل شنو
# التدخل الخارجي يكرس للهبوط الناعم والشراكة مع العسكر،ولقطع الطريق على الثورة
# قوي الحرية والتغيير (كراع برا وكراع جوا)
# البديل لحكومة الانقلاب هو حكومة الثورة الملتزمة باهدافها
# ٣٠ يونيو له ما بعده،والإعتصامات الممتدة تتجه نحو الاضراب السياسي
استاد كمال : بهدا اوفيت وكفيك, لله درك يا كمال. وشكرا جزيلا.
حتى حميدتي التشادي الارعن الذي لا يعرف طز من سبحان الله الامي الجاهل والحاقد على الشعب السوداني يتكلم عن الحزب (الشعوعي)
حميدتي لم يسمع في حياته والي يوم حبل المشنقة بالشيوعية وماهي. المهم هو حسع عارف انه(الشعوعية) ديل ناس خترين عايزين يقلعوا (حقو)
الانقضاض على الثورة بدأ بالهجوم على الحزب (الشعوعي)
اكبر حزب فاشل على مستوى العالم … لان مبادئه مبنيه على الحقد والدماء … الحزب الشيوعى عدو الله ونفسه
ياراجل أحمد الله انو ما عرف حاجة عن الشيوعية
عاوز يعرف ملايين الناس التم اعدامن فى الاتحاد السوفيتى واروبا الشرقية أثناء الثورة البلشفية والله فض الاعتام يبقى ليهو نزهة
ولا عاوزو يعرف عشرات الضباط العزل الابرياء التم اعدامم بدم بارد عقب فشل انقلابهم الفطير فى يوليو 71 فيما سمى بمجزرة بيت الضيافة
لافرض ولاسنة الامام بالتاريخ القذر للشيوعية والشيوعيين
سكرتير الحزب الشيوعي العراقي رائد فهمي
يطلق “رصاصة الرحمة” على الحزب الشيوعي السوداني
………………
⭕ جاء ذلك في حوار أجرته معه قناة فرنسا 24 مساء
ألسبت معلقا على البيان الذي دعا فيه الحزب الشيوعي
السوداني عضويته والجماهير كافة للمشاركة الفاعلة في
مليونية ٣٠ يونيو ، وقد علق سكرتير الحزب الشيوعي
العراقي رائد فهمي على البيان قائلا :
▪ولدى التمعن في اداء الكثير من التنظيمات والفصائل الشيوعية والاشتراكية الراهنة في العالم العربي يبدو لي بان المستقبل شديد القتامة بالنسبة للكثير من الفرق والمكونات والمجاميع الشيوعية التقليدية القديمة .
▪ وتحديدا الاحزاب الشيوعية القديمة الموالية للاتحاد السوفيتي ومثيلاتها، الكثير منها تعيش في الماضي وتعيش على فتات امجادها البائدة ولم تحطم اصنامها ومستمرة على ممارسة طقوسها القديمة .
▪الحزب الشيوعي السوداني يمثل احد أبرز هذه الاحزاب التقليدية القديمة وأكثرها تشددا ، لذلك فان آفاق التطور لديه مسدوده حتى وإن أحدث مئة انتفاضة وعشرات من الثورات الاخرى ولم تهدأ براكينه الثورية ابدا .
▪في رأى أن مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية التي يمر بها السودان لا تحتمل حزباً واحداً عمودياً ومركزياً حتى إذا كان ذلك الحزب هو الحزب الشيوعي ولا تحتمل جبهة أحزاب متحدة بل هي عبارة عن مباراة بين مئات التنظيمات الديمقراطية والأحزاب الوطنية ولا تحتمل سيطرة طبقة ولا فئة .
▪الحزب الشيوعي السوداني ما لَمْ يُحْدِثْ مراجعات اساسية في الهوية والرؤية السياسية والمنهجية وتجديدها ولم تندمج مع نضال الطبقات الثورية والشرائح الاجتماعية المحتجة والمعدومة ، فانه ميت لامحالة وقد دلت الاحداث الاخيرة على شيخوخته وحتمية موته وإطلاق القوى الشابة طلقة الرحمة على رأسه.
▪ باعتقادي ان معظم تلك الاحزاب القديمة بما فيها الحزب “الشيوعي السوداني” راحلة وخارجة من التأريخ بغير رجعة اما البقاء فهو للاصلح ، البقاء هو لمن تعلم الحرية وتحمل قدرة التكيف وحسن من ادائه ومن هيكله ورؤيته وصورته ونقطة ارتكازه الاجتماعية .
▪يبدو لي بان المستقبل هو للرعيل الثاني في الحركة اليسارية والشيوعية الناهضة الجديدة التي تؤمن بشكل او بآخر بضرورة معاداة الرأسمالية وبدائلها وبضرورة حرية الطبقة العاملة من نظام العمل المأجور والملكية الخاصة البرجوازية والغاء النظام الطبقي والذي يناضل بلا هوادة في سبيل الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية
وبصراحة نقول ان لا مكان لأي شيوعي ملحد عميل يقتل المواطنين العزل ويركل جثثهم وييتم اطفالهم ويغتصب نسائهم ولا يعرف فرائض الوضوء ومبطلات الصلاة ان يكون في بقعة السودان الطاهرة وندعو القائد البرهان للقبض على كل الشباب المخدوعين ويتظاهرون في الشوارع لادخالهم السجون واعادة تأهيلهم حتى يشهدوا ان لا اله الا الله وان محمدآ رسول الله.
وانا متأكد حسب معلوماتي في جهاز الامن ان نبيل اديب الشيوعي توصل للقاتل الحقيقي في فص اعتصام القيادة فقد قات كتائب الشيوعيين بالقتل والحرق والقاء الشباب في النيل ومهم مقيدين وهذا لا يحدث إلا من الكفار الذين لا يتبعون أي دين على وجه البسيطة وكذلك فاقدي للاخلاق الانسانية او اخلاق كل الكائنات الحية.
الموت الموت للكفار
ولا لدينا قد عملنا نحن للدين فداء
شكرا لقد كان ردك أبلغ رسالة لتبرئة الحزب الشيوعي الله يكتر من أمثالك
نوعك ده مفيد جدا.
حميدتي تشادي اجنبي وأخوه الأرعن غير معروف الجنسية
العسكر للثكنات والجنجويد ينحل وحميدتي لحبل المشنقة
الحركات الإسلامية البغيضة وأنصار السنة كلهم بلا استثناء لمزبلة التاريخ
القصاص القصاص القصاص