يا خبر بفلوس ..

إجتماعات عديدة منها الذي تم عبر زيارات رسمية ومنها ماكان يتم تحت الطالولة ..و التي أفضت لأن تختتم إدارة الرئيس المنصرف أوبما عهدها باسقاط بعض العقوبات التجارية والمالية عن حكومة المؤتمر الوطني التي ورطت الوطن كله بمشاغباتها الصبيانية وقد أقعدت به وبأهله قرونا من التخلف !
لايمكن أن يكون القرار المشروط بلا ثمن وليس من أدبيات الدول الكبرى أن تبسط مصالحها على قارعة العالم بالمجان .. نعم قد تكون البنود المعلنة هي تحسين ملف حكومة الرئيس البشير في مجال حقوق الإنسان و إيقاف الحروب العبثية واتاحة الإغاثات للمناطق المنكوبة وتوسيع ممرات الحريات العامة كعناونين بارزة للعيان في حالة التزام الحكومة السودانية بها فستعبر الى الضفة الآمنة من الغرق في المزيد من العقوبات أو على الأقل استمرا ر ماهو لم يرفع منها كبيع السلاح و رفع اسم السودان من قائمة رعاية الارهاب .. إلا أن الشواهد التي تترى من غموض تصريحات المسئؤلين الإنقاذين تخفي من ورائها بنودا خطيرة يمكن أن تكون قد وافقوا عليها وهو أمر وارد في عدم وجود المؤسسات التشريعية الفاعلة التي يفترض أن تعرض عليها كافة الإتفاقات مثلما تمتثل أمريكا نفسها لمؤسساتها القوية التي تستخدم حقها كاملا في استجواب الحكومة حول كل صغيرة أوكبيرة !
لا نستبعد شرط التطبيع مع اسرائيل أن لم يكن من الباب فالنافذة تفي بالغرض في الوقت الحالي .. ولكن الآخطر هو أن تكون هنالك تنازلات فيما يتعلق بإنفصالات جديدة لآطراف أخرى من البلاد تبدأ بخطوات الحكم الذاتي ألذي قد يتطور الى دول جديدة !
فكل ذلك وغيره من صفقات التنقيب بشروط مجحفة على شعبنا ..كما وليس مستبعدا التاصيل لمصالح هذه العصابة الحاكمة وتجارها المتحكمون في مفاصل إقتصاد السودان على فقر دمه أن يكون واحدا من الممرات التي سيفتحها هذا الرفع ذي الشروط المعروفة ..وما خفي أعظم والأيام حبلى بالمزيد من الأخبار التي يضن بها الماسكون على لجام الأمور في دولة المؤتمر الوطني ..!
فإن كان الخبر اليوم بفلوس .. فغدا سيتسرب حتما بدون مقابل فلحيطان الإعلام الخارجي الحر أكثر من الفي عين و ألفي آذان !
One of undeclared is kicking china
out like what happened to iran establishing diplomatic ties with israel
هذا ما نبهنا له من اول يوم. امريكا ليست جمعية خيريه ,ولايهمها حقوق انسان اوحقوق حيوان فى العالم الثالث , يهمهما مصالحها اولا واخيرا. ولابد ان الجماعه قد قدموا من التنازلات والانبطاح ما حير الامريكان واسال لعايهم. هناك مؤشرات كانت واضحه خبر عبور طائرة نتنياهو فوق الاجواء السودانيه فى رحلته الى بعض الدول الافريقيه والذى اوردته الصحف الاسرائيليه ووكالات الانباء والتزمت الحكومه السودانيه الصمت .قانون جيش حميدتى ومادراك ما حميدتى انسان لايفك الخط ومهرب ورباط قاطع طريق لاعلاقة له بالعسكريه صار بقدرة قادر لواء وقائد عام لقوات الدعم السريع ( الجنجويد) التى سوف يسلحها الامريكان وبكره تقولوا فلان قال , لان حميدتى صرح بانه خلال السته شهور القادمه يريد قفل الحدود من اين له القوة ان لم يكن مدعوما من الامريكان الذين هم وراء اصدار قانون جيش حميدتى , سوف يصير جيش حميدتى اقوى من الجيش السودانى وهذه واحده من التنازلات الخطيره ,حميدتى فى المقابله التلفزيونيه كان يتكلم ولسان حاله يقول كبير الجمل. وكذلك تصريح غندور عندما سأله مندوب جريدة الجريده عن التطبيع مع اسرائيل اجاب ان كل شىء فى العلاقات الدوليه جائز . الظاهر مالى ايدو من ترزية السلطان فتواهم جاهزه.ومقالة عبدالبارى عطوان وهو رجل متمكن له مصادره المتعدده وعلاقته مع جماعة الاسلام السياسى قويه ان لم يكن الناطق الرسمى باسمهم . وقد نشر المقال فى الراكوبه ويمكن الرجوع اليه وهو يحمل فى ثناياه ما يحمل . وكما ذكرتى يانعمه فى عدم الشفافيه ومع نوام البصمه كل شىء جائز. ربنا اكضب الشينه
One of undeclared is kicking china
out like what happened to iran establishing diplomatic ties with israel
هذا ما نبهنا له من اول يوم. امريكا ليست جمعية خيريه ,ولايهمها حقوق انسان اوحقوق حيوان فى العالم الثالث , يهمهما مصالحها اولا واخيرا. ولابد ان الجماعه قد قدموا من التنازلات والانبطاح ما حير الامريكان واسال لعايهم. هناك مؤشرات كانت واضحه خبر عبور طائرة نتنياهو فوق الاجواء السودانيه فى رحلته الى بعض الدول الافريقيه والذى اوردته الصحف الاسرائيليه ووكالات الانباء والتزمت الحكومه السودانيه الصمت .قانون جيش حميدتى ومادراك ما حميدتى انسان لايفك الخط ومهرب ورباط قاطع طريق لاعلاقة له بالعسكريه صار بقدرة قادر لواء وقائد عام لقوات الدعم السريع ( الجنجويد) التى سوف يسلحها الامريكان وبكره تقولوا فلان قال , لان حميدتى صرح بانه خلال السته شهور القادمه يريد قفل الحدود من اين له القوة ان لم يكن مدعوما من الامريكان الذين هم وراء اصدار قانون جيش حميدتى , سوف يصير جيش حميدتى اقوى من الجيش السودانى وهذه واحده من التنازلات الخطيره ,حميدتى فى المقابله التلفزيونيه كان يتكلم ولسان حاله يقول كبير الجمل. وكذلك تصريح غندور عندما سأله مندوب جريدة الجريده عن التطبيع مع اسرائيل اجاب ان كل شىء فى العلاقات الدوليه جائز . الظاهر مالى ايدو من ترزية السلطان فتواهم جاهزه.ومقالة عبدالبارى عطوان وهو رجل متمكن له مصادره المتعدده وعلاقته مع جماعة الاسلام السياسى قويه ان لم يكن الناطق الرسمى باسمهم . وقد نشر المقال فى الراكوبه ويمكن الرجوع اليه وهو يحمل فى ثناياه ما يحمل . وكما ذكرتى يانعمه فى عدم الشفافيه ومع نوام البصمه كل شىء جائز. ربنا اكضب الشينه