وزارة المالية تقر بعجزها عن الاستفادة من رفع العقوبات الامريكية

اقر مسئول رفيع في الحكومة السودانية، أمس الثلاثاء، بعجزهم عن جني فوائد من رفع العقوبات الاقتصادية الامريكية في سيناريو مكرر لعدم قدرتهم في توظيف عائدات نفط جنوب السودان.
وقال وزير المالية، محمد عثمان الركابي، في منتدى اقتصادي بالعاصمة الخرطوم، إنهم في حاجة لمزيد من الوقت للاستفادة من رفع العقوبات الامريكية.
ورفعت إدارة الرئيس دونالد ترمب عقوبات اقتصادية مفروضة على الخرطوم منذ العام 1997 بضمانة انفاذ حزمة من الاشتراطات الامريكية.
وابان الركابي عن تحديات تواجه الاقتصاد المحلي وعلى رأسها انخفاض سعر الجنيه مقابل العملات الأجنبية وارتفاع تمويل السلع الاستراتيجية مع صعوبات في الحصول على التمويل الخارجي.
واستنكر الركابي تحميله وزر موازنة العام الجاري، وقال إنها موزانة حكومة الوفاق الوطني.
ولم تتحسب حكومة البشير لاحتمالات انفصال جنوب السودان في العام 2011 واهدرت مليارات الدولارات على انشطة غير انتاجية.
من قال انوا العقوبات اترفعت لم ولن ترفع و السبب مصر ولا غير مصر و المعارضة الماعارفة تعارض كيف و لم يستبصروا الا طريق الخراب و العنصرية
وهل الحل في جيب المواطن …لماذا دائما يكذبون على أنفسهم فتصلبت عقولهم لأنهم نسوا الله فانساهم أنفسهم وهذه ان شاء الله آخر ميزانية بالكذب له حد والكذاب وصلوا الباب وها قد وصلوا العتبة وانتهت كل الحجج تم رفع العقوبات الاقتصادية وانهارت كل المشاريع لكثرة الفساد فانكشفت العورة فهل ينستروا بفرض الطوارئ
وين يا انقاذ ناكل ممانزرع الارض موجوده حفرنا ترعت كنانه و الرهد بايدينا
محتاجين لثوره تفجر الطاقات وين الخبير الزراعى جنيف وين كليات الزراعه
محتاجين الى جهد شعبى كى نحل ضائقه الجوعى فى البلد الزراعى
لو راجين وزير الماليه العسكرى داه الرماد كان حماد
محتاجين لافكار يتبنوها الشبان
نطالب الفريق اركان حرب حميدتي وقوات دعمه السريعة التوجه فورا صوب حلايب وشلاتين لإستردادها من المصريين والتوجه صوب الحدود الاثيوبية لإعادة الفشقة وإعادة كرامتنا المسلوبة بدل من البطش بأهلنا العزل والمتظارين السلميين وسنرفع له القبعة تقديرا وإحتراما .
ما نحن عارفين العقوبات كانت وهمة لمن لايعرف شيء ولكم لعبتم علي هذا الوتر ولكن بعيد الرفع وانكشاف المستور لجاتم الي تحرير السلع وموازنة الدولار المدعوم الي 18 والسوق المزي صار 28 وكل السلع قابلة للزيادة والله المستعان
من قال انوا العقوبات اترفعت لم ولن ترفع و السبب مصر ولا غير مصر و المعارضة الماعارفة تعارض كيف و لم يستبصروا الا طريق الخراب و العنصرية
وهل الحل في جيب المواطن …لماذا دائما يكذبون على أنفسهم فتصلبت عقولهم لأنهم نسوا الله فانساهم أنفسهم وهذه ان شاء الله آخر ميزانية بالكذب له حد والكذاب وصلوا الباب وها قد وصلوا العتبة وانتهت كل الحجج تم رفع العقوبات الاقتصادية وانهارت كل المشاريع لكثرة الفساد فانكشفت العورة فهل ينستروا بفرض الطوارئ
وين يا انقاذ ناكل ممانزرع الارض موجوده حفرنا ترعت كنانه و الرهد بايدينا
محتاجين لثوره تفجر الطاقات وين الخبير الزراعى جنيف وين كليات الزراعه
محتاجين الى جهد شعبى كى نحل ضائقه الجوعى فى البلد الزراعى
لو راجين وزير الماليه العسكرى داه الرماد كان حماد
محتاجين لافكار يتبنوها الشبان
نطالب الفريق اركان حرب حميدتي وقوات دعمه السريعة التوجه فورا صوب حلايب وشلاتين لإستردادها من المصريين والتوجه صوب الحدود الاثيوبية لإعادة الفشقة وإعادة كرامتنا المسلوبة بدل من البطش بأهلنا العزل والمتظارين السلميين وسنرفع له القبعة تقديرا وإحتراما .
ما نحن عارفين العقوبات كانت وهمة لمن لايعرف شيء ولكم لعبتم علي هذا الوتر ولكن بعيد الرفع وانكشاف المستور لجاتم الي تحرير السلع وموازنة الدولار المدعوم الي 18 والسوق المزي صار 28 وكل السلع قابلة للزيادة والله المستعان