قيادي بحزب الأمة: خطاب حميدتي الأخير كان تصعيديًا ويعكس غضبه من تعامل الوسطاء مع الجيش السوداني

الراكوبة: رشا حسن
وصف القيادي بحزب الأمة القومي، أمام الحلو، خطاب حميدتي الأخير بأنه تصعيدي، وأنه كان غاضبًا من تعامل الوسطاء مع الجيش السوداني.
وقال الحلو، في تصريح لـ “الراكوبة”، إنه يريد الاستثمار في استجابته الفورية لمنبر جنيف في حرب إعلامية. وأضاف أن من الواضح أن قبول الوساطة من الولايات المتحدة بالذهاب لمقابلة وفد حكومة السودان لمناقشة أجندة كان من المفترض أن تُناقش في جنيف يعني أن المفاوضات غير المباشرة تتعلق بنفس الأجندة ولكن في مكان آخر.
وأشار إلى أن الخطاب التصعيدي لحميدتي يُعتبر مؤشراً على تصعيد في جبهات ومساحات واسعة، وشدد على ضرورة أن يكون التصعيد ناتجًا عن الضغوط التي تسعى إلى التوصل إلى نتيجة إيجابية من خلال منبر جنيف.
وأوضح أن النزاعات أثناء التفاوض دائماً ما تشهد تصعيدًا في الميدان لكسب موقف تفاوضي أفضل، وكذلك التصعيد في البيانات، وهذا يدخل ضمن إطار المفاوضات لوقف إطلاق النار. وتوقع أن تنجح المفاوضات في وقف إطلاق النار ثم البحث في كيفية إيصال المساعدات الإنسانية مع العقبات التي تواجهها مثل السيول والفيضانات وغيرها. وتابع: “لا يهم أين موقع المفاوضات، المهم هو الأجندة.”
وقد أكد قائد قوات الدعم السريع، الفريق الأول محمد حمدان دقلو “حميدتي”، يوم الأحد على “الالتزام بالتفاوض” كوسيلة لتحقيق الاستقرار في السودان، لكنه أوضح في الوقت ذاته أن هناك عدة خيارات يمكن اللجوء إليها لمنع الجيش من السيطرة على مصير الشعب السوداني.
وفي بيان نشره عبر منصة إكس، صرّح حميدتي: “بات من الواضح دون أدنى شك أن البرهان وزمرته لا يملكون أي التزام حقيقي بالتفاوض أو بالسعي نحو مستقبل أفضل للسودان، أو بتخفيف معاناة شعبه الذي يواجه تحديات جسيمة نتيجة الحرب التي أشعلتها الحركة الإسلامية وقياداتها في القوات المسلحة.”
غضبان يطرشق
وبعدين استجابته وهرولته لاي منبر للتفاوض الاسباب معروفة لكل العالم وهو ومليشته معروفين لكل العالم
فيا بتاع حزب اللمة حزب الايتام بعد وفاة الامام الصادق كلامك هذا كسير ثلج عديل للمليشيا الارهابية التي انتهي دورها ولن تنفعكم هههههههههههه
نقول لحميدتى فى رسائله الأخيرة
اسمع كلامك أصدقك اشوف اعمالك وما عملته مليشيتك المتمردة بالسودان أستغرب
يخيل لى الحصة ليست للكلام يا حميدتى
وانت مدعوما من القحاته من اشعل هذه الحرب
فماذا كنت تتوقع
وقل لحمدوك الحرب لن تتوقف حسب كلام القائد البرهان ورجاله الا بدحركم خارج السودان او دفنكم فى باطن الأرض كما دفنتم اخوتنا المساليت او ان تدحرونا او تقبرونا فى باطن الارض لكن سلام ووقف حرب كل هذا لن يحدث وحديثك الطيب هذا الذى جاء بعد القتل والنهب والأغتصاب والتدمير لن يقبل منك
اسمع كلامك أصدقك اشوف اعمالك أستغرب
فهل تصدق انت ماتقوله
اشك فى ذلك والا لصنفت مريضا بالسادية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ما مشكله حمدتي في أن يكون البرهان في السلطه ؟
اعتقد مشكلتو انو كان مع البرهان في دارفور وعارفو كوييييس. البشير استخدم حميدتي للقضاء علي حركات جبرين ومناوي وفعلا قضي عليهم. البشير استخدم حميدتي في قمع الحركة الشبابية وفي اعتصام القيادة مع كتائب الظل. البشير سمي حميدتي (حمايتي). البشير استخدمو في حرب اليمن ودا جاب لي حميدتي اموال مهولة وتم تسليحوا باحدث الاسلحة. عبد الحي افتي للبشير بقتل ثلث السكان. بعد ما سلحوهو كوييييس ونجح في كل المهام حميدتي اتلفت يمين وشمال ولقي نفسو اتمكن في مناطق حساسة في العاصمة فرفض اوامر البشير ولقي انو هو اقوي من البرهان. يا حيدر ان شاء الله اكون جاوبت علي سؤالك.
إنت قايلوا عيسى المسيح . ما حميدتي والموضوع انتهى . تتدلعوا وتتسووا لو ما رجعتوا للبلوا امهاتكم ديك ما ترتاحوا . الكلب بريد خناقو . يعني عايزوا يقول ليكم شنو اكتر من خايبين . كلكم شردتوا لي بورتسودان وبرا السودان . المعولق دا قال ما يطلع من القيادة ألا علي نعشوا . مالكم نسيتوا ولا قلت ادب وعنصرية منكم ساي . جنرالات مرعوبين . هوانات
لعنة الله عليك ي حميدتي حيا او ميتا
حميدتي الضكران البهدل وجهجه الكيزان العواليق المخنثين وخلاهم يهربوا بعوائلهم لبلاد الواق واق. تسلم البطن الجابتك يا راكز… ستتحقق نبوءة شيخ الشهداء الاستاذ محمود محمد طه بيديك، وسوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا قريبآ بإذن الله.
ملعون ابو الكيزان…!!:
انا واثق بيني وبين نفسي انت لا تكرهه الكيزان بقدر م انا اكرهم ولا تضررت منهم بقدر ما تضررت انا ما كل سلوك سيء شماعة كوز كوز اي نبوءة واي شيخ شهداء الفكر الجمهوري مبني على الدجل والخرافه وانت حاول اطلع من هذا النفق قبل ان تلاقي ربك وانت غير سليم العقيدة كفانا خراب الكيزان للسودان انتم تحملون مشاريع هدامه للاوطان ياماسونية القراي الذي تاب امام النميري قال واااااي انا تبت ومقيم في الخليج حصل يوم اعتلى منبر وخطب ليه تاتي للسودان وترموا كل سمومكم وعفنكم وجهلكم السودان دا ثلاثة اشياء يشوف ليهم وطن 1/ كوز 2/ جمهوري 3/ شيعي
عابد الكوز ،، الاستاذ محمود محمد طه هو سيد شهداء السودان بدون منازع رغما عن انف الكيزان ومخانيثهم ، ليس لانه يؤمن بالدجل والشعوذة كبقية المسلمين ، بل لان سوداني ولانه الوحيد الذي صمد امام الموت ، نعم كان يغترف من نفس المستنقع الارهابي الذى يغنرف منه الملايين ، ولكنه حافظ على سودانيته وانسانيته ، اكثر من كثير من الانبياء الكذبة والمرضى النفسيين الذين قالو انهم انبياء ، فكل الدماء التي تسيل والنساء المغتصبات والشعب المشرد هي مسئولية هذا الدين ومن اتى بهذا الذي ، وايس الكيزان ولا الجنجويد
شوف يا عدو الكيزان الأول السودان فى حروبه الداخلية كله سودانى مسلم ض\ سودانى مسلم مافيها شهيد ولا يحزنون والحديث واضح من رفع سيفه فى وجه اخيه فالقاتل والمقتول فى النار البشير ارسل جيشه وكله مسلمون لقتال شعب دارفور وشعب دارفور كله مسلم فأعلموا ان من قتل فى دافور فى ميدان معركة يرفع ولو عصاية فهو فى النار لكن لو فى مواطن دارفورى قاعد فى بيته وجاء جيش البشير بقيادة عبد الرحيم محمد حسين واحمد هارون وقتلوه بحجة ظنهم انه يخفى عنهم جماعة جبريل او مناوى او عبد الواحد فاعلموا ان المواطن الدارفورى الأعزل الذى قتل ان شا الله ونسأل الله ان يكون فى الجنة ولانؤكد ونقول شهيد لأننا لا نتدخل فى حكم الله ولا نعلم الغيب
امور حروب السودان كلها تحتاج هيئة علماء تصدر فيها حكما واضحا فكل سودانى يقاتل مسلما ويقتل حتى لو كان هذا المسلم مجرما ولكنه يشهد ان لا اله الا الله فمن يقتله فهو فى نار جهنم
وعن أُسامةَ بنِ زَيْدٍ رضي اللَّه عنهما قَالَ: بعثَنَا رسولُ اللَّه ﷺ إِلَى الحُرَقَةِ مِنْ جُهَيْنَةَ، فَصَبَّحْنا الْقَوْمَ عَلى مِياهِهمْ، وَلَحِقْتُ أَنَا وَرَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ رَجُلًا مِنهُمْ، فَلَمَّا غَشيناهُ قَالَ: لا إِلهَ إلَّا اللَّه، فَكَفَّ عَنْهُ الأَنْصارِيُّ، وَطَعَنْتُهُ بِرُمْحِي حَتَّى قَتَلْتُهُ، فَلَمَّا قَدِمْنَا المَدينَةَ بلَغَ ذلِكَ النَّبِيَّ ﷺ فَقَالَ لِي: يَا أُسامةُ! أَقَتَلْتَهُ بَعْدَمَا قَالَ: لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ؟! قلتُ: يَا رسولَ اللَّه إِنَّمَا كَانَ مُتَعَوِّذًا، فَقَالَ: أَقَتَلْتَهُ بَعْدَمَا قَالَ: لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ؟! فَما زَالَ يُكَرِّرُهَا عَلَيَّ حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنِّي لَمْ أَكُنْ أَسْلَمْتُ قَبْلَ ذلِكَ الْيَوْمِ. متفقٌ عَلَيهِ.
وفي روايةٍ: فَقالَ رسولُ اللَّه ﷺ: أَقَالَ: لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وَقَتَلْتَهُ؟! قلتُ: يَا رسولَ اللَّهِ! إِنَّمَا قَالَهَا خَوْفًا مِنَ السِّلاحِ، قَالَ: أَفَلا شَقَقْتَ عَنْ قَلْبِهِ حَتَّى تَعْلَمَ أَقَالَهَا أَمْ لا؟! فَمَا زَالَ يُكَرِّرُهَا حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنِّي أَسْلَمْتُ يَومَئذٍ.
5/394- وعن جُنْدبِ بنِ عبداللَّه : أَنَّ رسولَ اللَّه ﷺ بعثَ بَعْثًا مِنَ المُسْلِمِينَ إِلى قَوْمٍ مِنَ المُشْرِكِينَ، وَأَنَّهُم الْتَقَوْا، فَكَانَ رَجُلٌ مِنَ المُشْرِكِينَ إِذا شَاءَ أَنْ يَقْصِدَ إِلى رَجُلٍ مِنَ المُسْلِمِينَ قَصَدَ لَهُ فَقَتَلَهُ، وَأَنَّ رَجُلًا مِنَ المُسْلِمِينَ قَصَدَ غفلَتَه، وَكُنَّا نَتَحَدَّثُ أَنَّهُ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ، فَلمَّا رَفَعَ السَّيْفَ قَالَ: لا إِله إِلَّا اللَّهُ، فقَتَلَهُ، فَجَاءَ الْبَشِيرُ إِلى رَسُول اللَّه ﷺ فَسَأَلَهُ، وأَخْبَرَهُ، حَتَّى أَخْبَرَهُ خَبَر الرَّجُلِ كَيْفَ صنَعَ، فَدَعَاهُ فَسَأَلَهُ، فَقَالَ: لِمَ قَتَلْتَهُ؟ فَقَالَ: يَا رسولَ اللَّهِ! أَوْجَعَ في المُسْلِمِينَ، وقَتلَ فُلانًا وفُلانًا – وسَمَّى لَهُ نَفرًا – وإِنِّي حَمَلْتُ عَلَيْهِ، فَلَمَّا رَأَى السَّيْفَ قَالَ: لا إِله إِلَّا اللَّهُ، قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: أَقَتَلْتَهُ؟ قَالَ: نَعمْ، قَالَ: فَكيْفَ تَصْنَعُ بلا إِله إِلَّا اللَّهُ إِذا جاءَت يوْمَ القيامَةِ؟! قَال: يَا رسولَ اللَّه! اسْتَغْفِرْ لِي، قَالَ: وكَيف تَصْنَعُ بِلا إِله إِلَّا اللَّهُ إِذا جاءَت يَوْمَ القِيامَةِ؟! فَجَعَلَ لا يَزيدُ عَلى أَنْ يَقُولَ: كيفَ تَصْنَعُ بِلا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ إِذَا جاءَتْ يَوْمَ القِيامَةِ؟! رواه مسلم.
الكوز الامنجي العاطل علطول الفلنقاي عابد الشهير ب (الحمار) تبا لك من كوز غبي حمار.
على حميدتي ان ينتظر حتى نوفمبر القادم , لأن توم و فريقه يعلمون انهم ربما تم تغييرهم بعد الانتخابات و لذلك يريدون التوصل الى نتائج تحفظ كانجازات لهم و لا يهمهم في هذه الفترة حميدتي و لا الدعم السريع و لا برهان و لا انسان السودان , ما يهمهم فقط تحقيق انجازات حتى لو فشلت فيما بعد .
طبعا اولاد بمبة استغلوا الفرصة و ركبوا الموجة و يحصدون منافع من ذلك
حميتي رجل المرحلة حميدتي رجل السلام والحرب هل من منادي هل من ملبي
في الواقع، ليس أمام الدعم السريع اي خيار سوى السيطرة على كامل السودان ف وبأي وسيلة. اي خيار غير هذا يعني بالضرورة فناء القبائل العربية في دارفور وكردفان. المعادلة بسيطة وواضحة: إما ان تسيطر على السودان وتحكمه أو تفنى انت وعشيرتك. فالأمر أصبح صراع وجود.