أخبار السودان
أبدى استعداده للجلوس مع قادة المظاهرات.. الوطني يقر بوجود جيل متطلع ويحذر من دخوله حشد تأييد البشير

قر حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان بوجود جيل في السودان غير منتمي ومتطلع واطلق عليه “جيل شبكات التواصل الاجتماعي”.
وقال نائب الامين السياسي للمؤتمر الوطني د. محمد المصطفي الضو، ان هذا الجيل اذا قام بالفعل ستحدث طامة كبري.
وحذر الضو في منبر إعلامي بالخرطوم يوم الاثنين، من دخول قوى مناوئة لحشد تأييد الرئيس السوداني عمر البشير غدا الاربعاء، وأضاف “تحصلنا على تصديق من السلطات للحشد”.
وأبدى استعداد الحزب للجلوس مع قادة الاحتجاجات ومحاروتهم فيما يتعلق بشئون حكم البلاد.
وشهد السودان احتجاجات في اغلب ولاياته كان يقودها الشباب وتجمع المهنيين السودانيين الذين يتبنون التظاهرات بالخرطوم وبالولايات.
وفي الخرطوم وحدها خرجت تجمعات شبابية وانطلق ثلاث تظاهرات في مناطق مختلفة ووسط الخرطوم تحت تجمع المهنيين السودانيين.
سودان برس
يـازول تـــــــــــــــســــقــطـ بـــــــــــــس
لماذا تحصل على تصديق ويمنع المعارضون؟ طالما حصلت على تصديق فمن حق المعارضين استغلال التصديق واسماع صوتهم تحذر اولا تحءى لابهم احدا طالما هنالك كيل بمكيالين وخيار وفقوس فى ظل دستور يكفل المساواة للجميع؟
We don’t need negotiations with a dictator
قضايا الوطن وفساد الوطني والتدهور الملحوظ كلها كوم والشباب ديل كوم تاني خالص ..اللهم اني لاكوز لامؤتمر لكن الحق يقال ولو كره المعنيون بالامر ذلك ..هؤلاء الشباب لايحملون حلا للانقاذ ولا الاصلاح هذا الجيل متهور طائش فقير الي ادني اسس المفاهيم التي تبرهن له ماهية الثوره هذا الجيل لايعرف لغة حوار ولاهدف ولامضمون ولاحتي الية تغير والدليل العباره المشهوره سقطت بس..لايمكن ان نسلم ذمام امورنا الي هذا العقل الخاويم من العلم والمعرفه والحكمه اما المعارضه والاحزاب ذات الثقل فهولاء امرهم جلي للناظر ولهم قاعده وجمهور وهدف انما يستعينوا بنصرة هولاء الرعاع فان البلد تتجه نحو منحدر غاية في الخطوره فانا لااؤيد السقوط بهذه الكيفيه وان استلمها الجيش مثلا فمن يمثل هولاء ليكون لهم دور في التغيير اري ان يسموا نفسهم وتتولي امرهم اداره رشيده ان كان لابد من استخدامهم كاداة تغير والا يمنحوا الرضاء ليتمادوا في فعلتهم وهم يظنون انهم يحركون ساكنا ولو عرف العالم ان فيهم خيرا لدعمهم ووقف معهم في ليلة وماطال امد حراكهم المنقوص..منقوص الي الخبره الي النظم والي الاليه والي مرجعيه وليس لديهم مرجعية سوي الفيس والفيس ماهو الا منتدي لالتقاء الاهواء وهذا مصير وليس مجرد هوي او ميول او رغبه في التعبير..ابحثوا عن مخرج امن ضامن متوازن في الححقوق والواجبات ومن ثم انطلقوا..