قالت عضو اللجنة المركزية بالحزب الشيوعي آمال الزين لـ(السوداني) إن التحالف مع حركتي عبدالواحد نور وعبدالعزيز الحلو، لا يعني الإقدام على العمل المسلح.
وأضافت: ” نؤكد أن ماذهبنا إليه من أجل العمل السلمي الديمقراطي ولا توجد أي أغراض أخرى ولا أدوات أخرى غير النضال السلمي”.
وتابعت :” الأفق المحدود يجعل البعض يعتقد أن الثورة ومقاومة الانقلاب فقط في الخرطوم، ولا يعلمون أن الامتداد والعمل السياسي لحركتي الحلو ونور موجود بكل مدن السودان”.
وأكدت آمال الزين أن التحالف أساسه تنظيم الحركة الجماهيرية وبناء حراك مؤسس من أجل التغيير الجذري، وسيضم كل القوى الساعية للتغيير الجذري وتحقيق أهداف الثورة وصولًا لغاياتها .
ونوهت إلى أن تجمع المهنيين السودانيين جزء أساسي من التحالف لكنها قالت إنه لم يتم إعلان جميع مكونات التحالف لتأكيد مشاركة تجمع المهنيين بصورة رسمية.
السوداني
تحالف الحزب الشيوعي مع حركة قرنق والمحصلة كانت انفصال الجنوب وتحالف الحزب الشيوعي مع حركة عبد الواحد وحركة الحلو والمحصلة سوف تكون حرب اهلية .
بنى كوز صدعو رؤوسنا بأن الحزب الشيوعى حزب صغير متهالك لا سند شعبى له, ولكن يبدو أن الواقع يقول غير ذلك , فألحزب الشيوعى هو البعبع الذى يطاردهم و يرونه فى كل مكان وان كان الحزب الشيوعى يستطيع أن يتسبب فى حرب أهلية فألمنطق يقول أنه حزب قوى لا يستهان به, على بنى كوز حسم أمرهم و رأيهم فى الحزب الشيوعى تجاهله على أنه غير موجود, أو وضع ألف حساب له.
ليه حلال عليهم وحرام على الاخرين هم تحالفوا مع المرتزق مناوي وجبريل ديل مرتزقة وبرهان وحميدتي مرتزق مختطفين البلد
خلاص صدقناكم الحركة الشعبية ما عندها غير بندقية وانتو مشيتو ليهم ناس تنظير وكلام ونقة ولعمل اتفاق بموجبة تركبوا ضهر الحركة الشعبية والتخطيط لعمل عسكري دي دايره ليها شرح كمان أخير كان تسكتوا على الأقل كان حتكون الشغلانة جايطة في روسين الناس كده براكم هبشتوا البطحة الفي راسكم والناس شافوها
آمال الزین,مع كل الاحترام,انت تخرصی خالص!
(الأفق المحدود يجعل البعض يعتقد أن الثورة ومقاومة الانقلاب فقط في الخرطوم، ولا يعلمون أن الامتداد والعمل السياسي لحركتي الحلو ونور موجود بكل مدن السودان)
وهل حركتي نور والحلو تباشران العمل السياسي أم العسكري؟
وهل هما في حالة حرب أم سلام وعمل سياسي منذ اندلاع الثورة عام 2019.
كلام ما راكب بعضه.
الكفاح المسلح هو الطريق الوحيد لاسقاط انقلاب برهان و حميدتي .
السلاح هو اللغة الوحيدة للتخاطب مع المرتزقة و اجانب غرب أفريقيا.
جيشنا راقد سلطة و لن ينحاز لارادة الشعب