خبراء: السودان متقدم في المعاملات الإسلامية المصرفية

(سونا) – أكد خبراء في الاقتصاد والمصارف؛ تقدم السودان في مجال المعاملات الإسلامية المصرفية، مشيدين بالدور الرائد لبنك فيصل الإسلامي بالسودان في هذا الشأن .
واستعرض المشاركون في الجمعية العمومية لمنظمة أوفياء بنك فيصل؛ والتي عقدت اليوم ببرج الفيحاء برئاسة دكتور غلام الدين عثمان؛ رئيس اللجنة التنفيذية للمنظمة ، تجربة بنك فيصل وإسهاماته الفاعلة في رفد الدولة بالكثير من القيادات، مبيناً أن المنظمة بضمها للكثير من الخبراء والرواد في الاقتصاد؛ الذين عملوا ببنك فيصل لسنوات طوال؛ مؤهلة للعب دور أكبر في تنزيل ثقافة المعاملات الإسلامية المصرفية على مختلف الأصعدة وإنشاء مركز للتدريب .
وأوصى الاجتماع بالتوسع في العضوية واستقطاب أعضاء بالمهجر للاستفادة من تجاربهم وعلاقاتهم، وكذلك التوسع في المشروعات لصالح الشرائح المستهدفة بالدعم الاجتماعي .
وقد أجاز الاجتماع خطاب الدورة الذي قدمه السيد عبد المنعم أحمد يسن؛ والميزانية التقديرية والحساب الختامي قدمها السيد بشير إبراهيم .
الى ذلك استعرض دكتور غلام أهداف المنظمة، مؤكدا أن الفترة القادمة ستشهد تعزيز الشراكات مع المنظمات والجهات ذات الصلة وتقوية العلاقات المتطورة مع إدارة ونقابة بنك فيصل مع الانفتاح على المجتمع.
وقد امتدح الاجتماع نيل البنك لجوائز عالمية مصرفية، وقدم التهنئة لمدير البنك لنيله هذه الثقة.

تعليق واحد

  1. ثم ماذا بعد .؟!! وماذا يعني ذلك ..؟!!
    وما هو الاثر الايجابي الذي تركه بنك فيصل الاسلامي على الحياة الاقتصادية في السودان ..؟!!
    وما هو التغيير الذي احدثه في المجتمع السوداني بشأن محاربة الغلاء وارتفاع الاسعار جنبا الى جنب مع سياسات الدولة ..؟!!
    وهل كانت سياسات البنك دفعا لخطة الدولة في التنمية والبناء واسعاد المواطنين ام جاءت خصما لتلك الخطة واجهاضا لاهدافها ..؟!!
    تقدم السودان في مجال المعاملات المصرفية الاسلامية ام تاخر امرا لا يفيدنا في شى طالما ان الازمة الاقتصادية في السودان وصلت مرحلة الانهيار التام ولاشك ان لبنك فيصل الاسلامي سهما بل سهاما في الوصول لهذا السقوط المزري منذ ان فتح له نظام نميري الابواب على مصراعيها لممارسة ادواره التي كانت خصما على التوازن الاقتصادي في البلاد والتي جسدتها سهامه المسمومة في جسد الاقتصاد السوداني والتي اوصلته الى مرحلة الخراب والانهيار .. فهل انقذ تقدم السودان في مجال المعاملات المصرفية الاسلامية الاقتصاد من الانهيار الذي نعيشه هذه الايام والذي جسدته المشاحنات والملاسنات بين وزير المالية ورئيس البرلمان حول ميزانية الدولة -” المضروبة ” -وللاسف كلاهما ينتميان للتيار الاسلامي الذي يقود البلاد الان نحو الكارثة المنتظرة وللاسف ايضا هما من اصحاب الايادي المتؤضئة ومن اصلب العناصر التي اعدت لاصلب المواقف .. فتاملوا في المصير المظلم الذي تنتظره البلاد ..!!!!!!!!!!!

  2. نيل البنك لجوائز عالمية مصرفية، وقدم التهنئة لمدير البنك لنيله هذه الثقة.

    لمعلومية الجميع هذه الجوائز تنظمها شركات وتشترى على حساب العملاء والفوز بها لا يعني تميز أو تفوق البنك …

  3. لا يوجد شى اسمه صيرفة اسلامية ولا يحزنون هذا جزء من منظومة الافكار الخيالية التى يتوهمها ما يسمون انفسهم بالاسلاميين مثلها مثل عودة الخلافة التى لم تكن فى يوم من الايام راشدة .. فكرة المصارف الاسلامية نبعت من السعودية الدولة التى فرخت الارهاب واوجدت القاعدة وداعش ورائدة التطرف الدينى … بلاش كلام فارغ ضيعتم البلد

  4. اليس وزير المالية الخايب دا احد كوادر بنك فيصل الذى كان مخصصا للحركة الاسلامية
    توظيفا وتمويلا وتدريبا .
    وحمدى الم يكن المدير العام له ؟
    كل مشاكل السودان الاقتصادية والداعمة للحركة الاسلامية المنقرضة .

  5. (خبراء: السودان متقدم في المعاملات الإسلامية المصرفية)؟ صفة “خراء” أقرب إلى من يقول أن السودان متقدم في أي شيء على الإطلاق، أي شيء غير الفساد والفشل والتراجع في جميع مناحي الحياة!

  6. بنك فيصل الاسلامي بنك مسيس يخدم شريحة معينة من الارزقية والطفيليين وبغض النظر عن الآلية التي ظل يعمل بها الا انه لم يفد الاقتصاد السوداني بشيء، فكل ما يقدمه من تسهيلات توظف في نشاطات غير منتجة، بل هو من اكبر المساهمين في زيادة التضخم في البلاد في ظل غياب دور فاعل للبنك المركزي. وتسميته بالبنك تسمية مجازية، وانما الصحيح أنه صندوق لتمويل النشاطات الاحتكارية التي خربت الاقتصاد الوطني.

  7. ثم ماذا بعد .؟!! وماذا يعني ذلك ..؟!!
    وما هو الاثر الايجابي الذي تركه بنك فيصل الاسلامي على الحياة الاقتصادية في السودان ..؟!!
    وما هو التغيير الذي احدثه في المجتمع السوداني بشأن محاربة الغلاء وارتفاع الاسعار جنبا الى جنب مع سياسات الدولة ..؟!!
    وهل كانت سياسات البنك دفعا لخطة الدولة في التنمية والبناء واسعاد المواطنين ام جاءت خصما لتلك الخطة واجهاضا لاهدافها ..؟!!
    تقدم السودان في مجال المعاملات المصرفية الاسلامية ام تاخر امرا لا يفيدنا في شى طالما ان الازمة الاقتصادية في السودان وصلت مرحلة الانهيار التام ولاشك ان لبنك فيصل الاسلامي سهما بل سهاما في الوصول لهذا السقوط المزري منذ ان فتح له نظام نميري الابواب على مصراعيها لممارسة ادواره التي كانت خصما على التوازن الاقتصادي في البلاد والتي جسدتها سهامه المسمومة في جسد الاقتصاد السوداني والتي اوصلته الى مرحلة الخراب والانهيار .. فهل انقذ تقدم السودان في مجال المعاملات المصرفية الاسلامية الاقتصاد من الانهيار الذي نعيشه هذه الايام والذي جسدته المشاحنات والملاسنات بين وزير المالية ورئيس البرلمان حول ميزانية الدولة -” المضروبة ” -وللاسف كلاهما ينتميان للتيار الاسلامي الذي يقود البلاد الان نحو الكارثة المنتظرة وللاسف ايضا هما من اصحاب الايادي المتؤضئة ومن اصلب العناصر التي اعدت لاصلب المواقف .. فتاملوا في المصير المظلم الذي تنتظره البلاد ..!!!!!!!!!!!

  8. نيل البنك لجوائز عالمية مصرفية، وقدم التهنئة لمدير البنك لنيله هذه الثقة.

    لمعلومية الجميع هذه الجوائز تنظمها شركات وتشترى على حساب العملاء والفوز بها لا يعني تميز أو تفوق البنك …

  9. لا يوجد شى اسمه صيرفة اسلامية ولا يحزنون هذا جزء من منظومة الافكار الخيالية التى يتوهمها ما يسمون انفسهم بالاسلاميين مثلها مثل عودة الخلافة التى لم تكن فى يوم من الايام راشدة .. فكرة المصارف الاسلامية نبعت من السعودية الدولة التى فرخت الارهاب واوجدت القاعدة وداعش ورائدة التطرف الدينى … بلاش كلام فارغ ضيعتم البلد

  10. اليس وزير المالية الخايب دا احد كوادر بنك فيصل الذى كان مخصصا للحركة الاسلامية
    توظيفا وتمويلا وتدريبا .
    وحمدى الم يكن المدير العام له ؟
    كل مشاكل السودان الاقتصادية والداعمة للحركة الاسلامية المنقرضة .

  11. (خبراء: السودان متقدم في المعاملات الإسلامية المصرفية)؟ صفة “خراء” أقرب إلى من يقول أن السودان متقدم في أي شيء على الإطلاق، أي شيء غير الفساد والفشل والتراجع في جميع مناحي الحياة!

  12. بنك فيصل الاسلامي بنك مسيس يخدم شريحة معينة من الارزقية والطفيليين وبغض النظر عن الآلية التي ظل يعمل بها الا انه لم يفد الاقتصاد السوداني بشيء، فكل ما يقدمه من تسهيلات توظف في نشاطات غير منتجة، بل هو من اكبر المساهمين في زيادة التضخم في البلاد في ظل غياب دور فاعل للبنك المركزي. وتسميته بالبنك تسمية مجازية، وانما الصحيح أنه صندوق لتمويل النشاطات الاحتكارية التي خربت الاقتصاد الوطني.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..