حصة بنك الخرطوم في شركة كنار ترتفع إلى 96 %
أبو ظبي – أعلنت شركة اتصالات الإمارات أنها باعت حصتها البالغة 92.3 % في شركة كنار للاتصالات المحدودة بالسودان، لبنك الخرطوم، بمبلغ 349.6 مليون درهم، نحو “95 مليون دولار”. وقالت الشركة في بيان صدر عنها أمس إن بنك الخرطوم الذي يملك أصلاً 3.7 % في شركة (كنار)، مارس حقه برفض بيع حصة اتصالات الإمارات في (كنار) للشركة السودانية للهاتف السيار (زين- سودان).
وأضافت (اتصالات الإمارات) أنها وبنك الخرطوم وقعا على الوثائق النهائية لشراء حصتها في شركة (كنار) بمبلغ 349.6 مليون درهم، وبواقع 17.504 دراهم للسهم الواحد. ويبقى توقيع وإتمام الصفقة النهائي خاضعاً للحصول على الموافقة التنظيمية من هيئة الاتصالات في السودان.
وبناءً على هذه الصفقة ترتفع حصة بنك الخرطوم في شركة (كنار) من 3.7 % إلى 96 %. وكانت اتصالات الإمارات وقعت اتفاقية بيع حصتها في كنار مع (زين السودانية)، بنفس المبلغ الذي باعت به لبنك الخرطوم والبالغ 350 مليون درهم إلا أن هذه الصفقة لم تتم بسبب اعتراض بنك الخرطوم وممارسته حق الشفعة، لتتم الصفقة معه بنفس السعر. وكانت صفقة شراء أسهم شركة كنار أثارت موجة خلافات عاتية بين بنك الخرطوم وشركة زين – سودان، وأثارت جدلا في وسائط الإعلام المحلية والعالمية.
اليوم التالي
مشغولين البال بشراء حصص وصفقة بيع السؤال الذى يسال نسفه هل هذه شركة مساهمة عامة متلكها شخصان فقط اين دور المواطن هنا اين الاسهم التى تطرح للاكتتاب العام اين الدخل من هذه الاتصال والفائدة المالية للدولة والمواطن التى تشمل الخدمات
ماا دور الضرائب فى مثل هذه الصفقات اين الميزانية العمومية لهذه الشركة التى من المفترض ان تنشر فى الجرائد الرسمية لابد من اعادة النظر شراء وبيع الاسهم
لابد من طرح اسهما للدولة
لا يوجد في العالم بنك يملك اتصالات خارجية او محلية او شركات ماذا يفعل المواطن ماذا يعمل المواطن اذا البنك يعمل فى التجارة هذه الصفقة من المفترض ان يتم بيعها للمواطن ورجال الاعمال ويحدد راس مال لهذه الشركة ومثلها من الشركات المساهمة العامة وفى هذه الحالة تكون شركة ذات مسئولية محدودة
اذا
من العجائب والغرائب بدولة السودان بلدالعجائب والحالات الشاذة وهي العلة بعينها :-
سبق وان اشترت ناقل وطني مؤسسة عارف اشترت الخطوط الجوية السودانية وهي مؤسسة يديرها باكستاني متخصص شراء الاسكراب وحصل ما حصل
والاان بنك الخرطوم بنك تمتلكه مؤسسة اماراتية تشتري شركة اتصالات كنار
اوقفو المهازل يا حكام السودان وانتم بارزل العمر راعو وطنكم وممتلكاته وحافظو علي مسولياتكم امام الله
لك الله يا السودان ولك الله ياشعب السودان يا غافل
مشغولين البال بشراء حصص وصفقة بيع السؤال الذى يسال نسفه هل هذه شركة مساهمة عامة متلكها شخصان فقط اين دور المواطن هنا اين الاسهم التى تطرح للاكتتاب العام اين الدخل من هذه الاتصال والفائدة المالية للدولة والمواطن التى تشمل الخدمات
ماا دور الضرائب فى مثل هذه الصفقات اين الميزانية العمومية لهذه الشركة التى من المفترض ان تنشر فى الجرائد الرسمية لابد من اعادة النظر شراء وبيع الاسهم
لابد من طرح اسهما للدولة
لا يوجد في العالم بنك يملك اتصالات خارجية او محلية او شركات ماذا يفعل المواطن ماذا يعمل المواطن اذا البنك يعمل فى التجارة هذه الصفقة من المفترض ان يتم بيعها للمواطن ورجال الاعمال ويحدد راس مال لهذه الشركة ومثلها من الشركات المساهمة العامة وفى هذه الحالة تكون شركة ذات مسئولية محدودة
اذا
من العجائب والغرائب بدولة السودان بلدالعجائب والحالات الشاذة وهي العلة بعينها :-
سبق وان اشترت ناقل وطني مؤسسة عارف اشترت الخطوط الجوية السودانية وهي مؤسسة يديرها باكستاني متخصص شراء الاسكراب وحصل ما حصل
والاان بنك الخرطوم بنك تمتلكه مؤسسة اماراتية تشتري شركة اتصالات كنار
اوقفو المهازل يا حكام السودان وانتم بارزل العمر راعو وطنكم وممتلكاته وحافظو علي مسولياتكم امام الله
لك الله يا السودان ولك الله ياشعب السودان يا غافل