وزير المالية يستبعد حدوث انهيار اقتصادي وتوقع مظاهر ارتفاع الأسعار ..الوزير يوعد بالوفرة والرخاء بعد الاستفتاء..

الخرطوم: أعلن وزير المالية السودانى علي محمود عن اعتزامه إصدار حزمة من السياسات لمواجهة تداعيات الاستفتاء وأي ارتفاع محتمل للأسعار يعقب العملية.

واستبعد محمود في تصريحاته التي أوردتها وكالة الأنباء السعودية "واس" حدوث انهيار اقتصادي بعد الاستفتاء مؤكداً أن هذا الموضوع غير وارد.

وأعرب عن توقعه بحدوث بعض مظاهر ارتفاع الأسعار التي وصفها بالظواهر العادية موضحاً أن هناك حزمة من السياسات للظروف المتوقعة بعد الاستفتاء ستحدث الوفرة والرخاء في السودان.

وكان صندوق النقد الدولي قد طالب بسرعة إعادة بناء احتياطيات النقد الأجنبي في البنك المركزي السوداني، وأن تمنح الحكومة السوداني ذلك الموضوع أولوية قصوى خلال العام الجاري 2010.

وذكر صندوق النقد الدولي في تقرير له أن السودان وافق على برنامج الصندوق، لمساعدته على تحقيق مجموعة من السياسات الاقتصادية والمالية والأهداف التي تشمل الحفاظ على النمو الاقتصادي والسيطرة على التضخم ، وإصلاح القطاع المصرفي والحد من عجز الموازنة وغيرها.

وأظهر التقرير تراجع احتياطات النقد الأجنبي بشكل حاد مع هبوط أسعار النفط خلال الربع الأول من عام 2009 ، مؤكداً أن الاحتياطيات لا تزال منخفضة في الفترة المتبقية من السنة على الرغم من الزيادة في أسعار النفط.

وأشارت الأرقام الواردة في التقرير إلى حدوث انخفاض هائل في احتياطيات البنك المركزي السوداني من 1.58 مليار دولار عام 2006 إلى 390 مليون في عام 2009 ،بنسبة قدرت بنحو 75% .

وأكد التقرير أن الصندوق وضع سقفاً لزيادة الاحتياطي من العملة الصعبة من 560 مليون دولار لتصل إلى 950 مليون دولار بحلول نهاية عام 2010 .

وكالات

تعليق واحد

  1. ان كان ما قاله هو محمود فقد صدق فالرائد لا يكذب اهله وهو يرى في الافق القريب تسوية الديون الخارجية وربما اسقاطها واصدقكم القول لو لا هذه الحكومة التي تسير وفق مخطط مرسوم رغم العثرات لكنا اليوم مادين خشومنا لليسوى والما يسوى بارك الله في الانقاذ ما أخطاء واصاب يا هوي بلد قائده ونائبه يسعون للموت سبيلا من اجل اعلاء كلمة الله منصور رغم انف المرجفين بلد يعمر رغم ان بعض المدسوسين يحاولون التدمير بلد كل يوم في جديد انشاء كبري افتتاح طريق زيادة في الرقعات المزروعة وتعديل وتبديل للوصول للاصلح كيف كان سيكون مصيرنا ان كان الامر لؤلئك الذين كان جل همهم نقل رفات اقربائهم الي الحوذة (الالهية ) والمطالبة بالتعويضات وشوة فكة للسفرات والله لا انتمي لاحد غير انه من العيب زر الرماد في العيون حتى لا نرى الخقيقة ماثلة امامنا

  2. عجبا السيد الوزير هو انت لسة ما سمعت بالغلاء القرض الناس دة ؟ لسة بتتوقع غلاء جاي ؟؟؟ عليك الله بس حاولوا وقفوا الغلاء الموجود الان ونزلوا الاسعار عشان الناس تقدر تعيش !! بعدين حكاية الاستفتاء وتداعياتو خليها شوية لي وقتها ان شاء الله تبقى غلا وبس !!! حاجة عجيبة !!!

  3. والله البسمع كلام السودانيين القاعدين فى السعودية يستغرب بل الإنقاذ نفسها تندهش مما يقوله المغتربين فى السعودية وحكومة السجم دى ذاتها معترفه بفشلها ومغتربين السعودية يوروك أنو السودان بقى المدينة الفاضلة طيب ما ترجعو قاعدين فى السعودية من بيت لى بيت ون شارع لزقاق

  4. هـذه إستراتجية استهبال و استغفال الشعب السوداني التي ظلت منهجا ثابتا لما يسمي بالجبهة الإسلامية ، طيلة تاريخ العهر والبغاء السياسي الذي تمارسه ، من المؤكد حدوث انهيار اقتصادي مدمر بعد إعـلان قيام دولة جنوب السـودان ، ببساطه ، ودون الحاجة لدروس عصر ، وذكاء ، بدون نفط الجنوب وعـائداته ، والذي كانت تعتمد عليه ألدوله في تسيير دفة شئونها ، ومغامراتها ، وسرقاتها ، لما استطاع هؤلاء الابالسـه الاستمرار حتى اليوم ، لأنه وبمنتهي ألبساطه ، انهارت الثروة الحيوانية ، انهارت الزراعة ، انهارت ألصناعه ، انهارت كل مـدخـلات العملة الصعبة ، ( وأظهر التقرير تراجع احتياطي النقد الأجنبي بشكل حاد مع هبوط أسعار النفط خلال الربع الأول من عام 2009 ، مؤكداً أن الاحتياطيات لا تزال منخفضة في الفترة المتبقية من السنة على الرغم من الزيادة في أسعار النفط ، نقطة علي السـطـر ، لأهـل الكهـف ) ثم ثانيا ، وبمنتهي السذاجة ، من الذي لايعـرف من شـعوب الـعـالم ، معني وصفات ، ورو شتات ، صندوق النقـد الدولي ؟؟؟؟؟؟؟ ( وذكر صندوق النقد الدولي في تقرير له أن السودان وافق على برنامج الصندوق، لمساعدته على تحقيق مجموعة من السياسات الاقتصادية والمالية والأهداف التي تشمل الحفاظ على النمو الاقتصادي والسيطرة على التضخم ، وإصلاح القطاع المصرفي والحد من عجز الموازنة وغيرها . ) = لمن فهمه منعـدم ، هذا الكلام الكبار لصندوق النقـد الدولي ، بين المزدوجين يسـاوي ( تحـرير السعار ) وما أدراك ما تحـرير الأسعار . ( وكان صندوق النقد الدولي قد طالب بسرعة إعادة بناء احتياطيات النقد الأجنبي في البنك المركزي السوداني، وأن تمنح الحكومة السودانية ذلك الموضوع أولوية قصوى خلال العام الجاري 2010 . ) هـذا دون الخـوض فيما سيترتب عليه الانفصال من حـروب دامية مـريرة ، تتمثل في القنابل الموقوتة ، والألغام المبثوثة في كل حـرف من مفاصل الاتفاقية المـشئومة ، والممتدة بطول ألفين كيلومتر من خطوط التماس ، بين دولـة الجنوب ، ودولة الشمال ، كل متر مربع منها ، هي كشمير اخري ، ومثلث ابادمي آخر . إنها ليسـت سـوداوية وتشاؤم ، بل رؤية غابات تتحـرك ، كما قالت زرقاء السودان . وإن غـدا لناظره قـريب ، أليـس الصبـح بقـريب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  5. .كشف المهندس عبد الجبار حسين عثمان الأمين العام للنهضة الزراعية، عن أن النصف الأول من العام الجاري2010م شهد ارتفاعاً كبيراً في فاتورة استيراد الأطعمة والأغذية من الخارج بلغت جملتها «2» مليار دولار، حيث استورد السودان في الفترة من الأول من يناير وحتى يونيو الماضي قمحاً ودقيقاً بقيمة «700» مليون دولار، وسكراً بقيمة «500» مليون دولار، والزيوت النباتية «250» مليون دولار، والألبان ومشتقاتها «250» مليون دولار، خضروات وفواكه «50» مليون دولار، وأطعمة مختلفة «250» مليون دولار، والجملة «2» مليار دولار.

    ده كلامكم انتوا مش كلام معارضه كيف ماتحصل مجاعة وانهيار اقتصادي بعدي الاستفتاء في ظل عدم وجود اي موارد للميزانية وانهيار كامل للقطاعين الصناعي والزراعي وعزوف المستثمرين لعدم وجود استقرار وضعف البني التحتية

  6. يا ابو كجوك قاعد تعمل شنو فى السعودية ما ترجع والله قروشك اللميته دى كلها تروح منك جبيا ت بس الظاهر انت منهم علشان كدا بطبل ليهم خاف ربك الخلقك يا خاى

  7. في ما أري

    عجائب المتعافي!!

    بقلم / عادل الباز
    صحيفة الأحداث
    قال وزير الزراعة الدكتور المتعافي إن السودان استورد خلال العام الماضي غذاء بقيمة مليار وستمائة مليون دولار. لقد كان هذا التصريح صادماً للكثيرين ومربكاً حتى لمسؤولين بالدولة.
    إعلان المتعافي يطرح عدة تساؤلات حول مسؤولية الدولة عن تضخم فاتورة استيراد الغذاء وسط حديث كثيف وشعارات حول تمزيق فواتير الغذاء ومشاريع النهضة الزراعية وغيرها من الألحان والأناشيد والشعارات التي ظللنا نستمع إليها لسنوات. من المسؤول عمَّا يجري؟ كيف تحول السودان من سلة غذاء العالم إلى واحد من أكبر المستوردين للغذاء في إفريقيا؟ لم يفتح الله على المتعافي بكلمة واحدة عن الأسباب التي قادتنا إلى هذا النفق. هناك محاولة لتجريم البترول باعتباره المسؤول الأول عن التدهور الذي أصاب القطاع الزراعي. بالتأكيد الدول البترولية الغافلة هي التي تصاب بالمرض الهولندي، ولكن الدول الذكية تستثمر موارد البترول في تعزيز وتطوير ثرواتها الاقتصادية الأخرى.
    بالتأكيد المتعافي لا يتحمل مسؤولية ما جرى، ولكن السؤال يظل قائماً، من المسؤول وكيف جرى ما جرى؟ لو أراد المتعافي إصلاح حال الزراعة وإنقاذها فلا بد أن يجد إجابة على هذا السؤال لأنه ببساطة مفتاح نجاح أي إصلاح ممكن. السياسات الزراعية أم الموارد الاقتصادية الشحيحة التي خصصت للزراعة؟ لو كانت السياسات هي المسؤولة فكيف نعدلها؟ وما هي السياسات الصحيحة التي سيتبعها المتعافي الآن؟ إذا كانت الموارد فمن أين سيأتي المتعافي الآن بالموارد اللازمة للنهضة الزراعية؟ الأوضاع الآن تبدو أسوأ بكثير مما مضى. فالاستثمارات الكبيرة الآن يصعب إغراؤها بالاستثمار في السودان في ظل حالة عدم الاستقرار والرؤية الضبابية التي تظلل سماء الوطن، هل هناك حرب أم سلام؟ وطن واحد أم وطنان؟ هذه الأسئلة المقلقة تصنع جواً غير صالح البتة لجذب استثمارت كبيرة تحتاجها الزراعة فمن أين سيأتي المتعافي بالموراد؟ خزانة الدولة الآن حدِّث ولا حرج، يا دوب تقضِّي المرتبات!! الاحتياطيات النقدية من الموارد الأجنبية في أدنى مستوياتها. الدولة الآن ليس باستطاعتها أن تنفق على الزراعة، بل هي عاجزة عن رفع الديون عن كاهل المزارعين المتعسرين. القطاع الخاص السوداني أجبن من أن يجازف بالاستثمار في مشاريع زراعية عملاقة. السؤال لا زال ملحاً، من سينفق علي نهضة الزراعة؟ هل للمتعافي إجابة على السؤال؟ نرجو ذلك وإن كنت أعتقد دائماً أن المتعافي شاطر وذكي ولكنه في النهاية ليس ( حاوي )
    سؤال مقلق عن تلك الأغذية التي نستوردها بالمليار وستمائة ألف دولار. ما هي أصناف تلك الأغذية التي نستوردها بالمليارات؟ ومن أين تأتي؟ وما هي ضرورات استيرادها للبلاد؟ القمح هو المحصول الذي يعتلي قائمة الاستيراد فما هي الأغذية التي تأتي بعده في القائمة؟ بنظرة واحدة لأرفف البقالات والأسواق يمكن أن تعثر على إجابة مؤلمة. لقد فاضت الأسوق بالمأكولات المستوردة والنبق الإيراني والفاكهة وحتى الأجبان (حليل جبنة الدويم الممتازة). ملايين الدولارات تهدر في سلع رفاهٍ وكأننا دولة خليجية مرفهة يأتيها رزقها من تحت أقدامها بترولاً وغازاً. في الوقت الذي تمتنع فيه البنوك عن تمويل مشاريع التمويل الأصغر؛ تفتح خزائنها لتمويل سلع هامشية ليتمتع بها المترفون باعتبار أنهم مضمونون فالتفاح بلا مخاطر!!
    الميزان التجاري مع دول الكوميسا مختل، وكذلك مع مصر، ولكن مع ذلك يتم الإصرار على استيراد الأغذية التي لا تمثل أية حاجة ماسة تحت راية الاقتصاد الحر!! الاقتصاد الحر الذي تخلى عنه سدنته الأكابر يصبح مقدساً وبلا إمكانيات متوفرة وفي ظل أوضاعٍ الدولار فيها أندر من الكبريت الأحمر!! كيف يمكن أن يفتح باب الاستيراد للنبق والتفاح في وقت تكاد تعلن فيه الدولة خلوها من العملات الصعبة والهينة؟ من الذي يفكر لهذه الدولة اقتصادياً؟ وكيف يمكن أن تصاغ مثل هذه السياسات المدمرة للإنسان وليس للقطاع الزراعي فقط؟

  8. نقلاّ عن صحيفة الاخبار :
    (وتوقع مصدر بوزارة المالية- فضل حجب هويته- في تصريح لــ( الأخبار) أن يتم العمل بخيار استمرار الموازنة الحالية لحين معرفة نتيجة خيار الاستفتاء، وأشار إلى أنه من الأهمية بمكان معرفة نتيجة الاستفتاء ووضع الموازنة على أثرها، مقللاً من أثر الانفصال على الاقتصاد بالشمال، ونبه الى ان فاقد الإيرادات يقابله انخفاض في المصروفات حال أسفرت نتيجة الاستفتاء عن انفصال سيعود الى الجنوب مايقارب الثلاث ملايين مواطن يقطنون بالشمال، موضحا أن ذلك سيسهم في خفض المبالغ التي كانت تصرف على الخدمات،)!!!
    ثلاثة ملايين جنوبي كانوا مغرقين المركب وبرحيلهم سيدخل الشمال في حالة استرخاء ورخاء و وفرة…!!! هذه هي العقليات التي تدير اقتصاد اكبر دولة في افريقيا والعالم العربي مساحة!!!
    تأمّل .. ثم اجهش بالبكاء.!!!

  9. يا أبو أحمد من سلطة عمان … ماتظلم مغتربين السعودية لأنك بتشوف ليك معلق من كيزان السجم قاعد ينفخ سمو هنا …. الجماعة ديل هنا ما معندهم أي وزن … يمكن واحد على من عشرة الف لكن بيلمو يعلقو

  10. بعدين يا أبو أحمد – سلنة عمان – ما تقهرنا ساكت قايل نحن فرحانين بالغربة ولا شنو … ما عاضين جمر مستنين الكيزان يشتتو … لين اعشرات السنين كلما الواحد يمشي فينا البلد يرجع وهو عارف انو غريتو حا تطول

  11. يا ناس يا عالم هوووووي من دون لف ودوران العملة الصعبة نزلت 75% في بنك السودان عشان اسعار النفط انخفضت وسببت انهيار اقتصادي يلا بعد الاستفتاء النفط دا زااااااااااااتو حايكون مافي معدووووووم يعني والسودان بعد دا ما عندو حاجة يصدرة غير مشاكله وفصائحة نصيحتي لناس الخليج ما تجو السودان دبرو روحكم واقعدو في مكانكم ساااااااااااي وابقو عشرة على اهلكم في السودان بالتحويلات والمصاريف … السودان خلااااااااااص انتهى يا ناس غطسو حجرو الكلابات ديل …. وقاصمة الظهر هي دارفور …..

  12. From where that anonymous source at ministry of finance who spoke to ALAKHBAR newspaper brought the figure that 3 million southerners are living in north
    According to the United NATIONS and REFUGEES INTERNATIONAL the figure is only1.5 to 2 million
    Even if we believe him, does he know that theseIDP are living in shanty areas their homes made of mud and hay..they have no clean water,no electricity,no schools and in poor sanitary conditions
    Where is the public spending that will drop after their repatriation to south
    He knows that he is not telling the truth that is why he prefered to remain anonymous
    Another issue is how he is going to send them to south so that his government will stop the spending on them
    Till the time of the referendum people of south sudan has a constitutional right to stay wherever they want..north,east,west or south
    Their return to south is optional and should be voluntary
    So the whole financial crises due to happen in north is due to these poor 3 million southerners…………………………………………………………WHAT A LIAR

  13. المعلق من السعوديه ده وبشكر في عصابة البشير ده 00جاوبني البخلي الواحد يسيب وطنه ويتغرب عنه شنو00شنو00بصراحه جاوبني انشاء الله بينك وبين نفسك00لوماجاوبت الاجابه الصحيحه00معناها معاهم0

  14. يا منتصر جعفر—–والله تقول الحكومه كانت بتصرف علي الجنوبيين دم قلبها—-ياخي ديل كانوا ساكنين في اطراف المدن—مساكين لا مويه لا كهرباء لا مدارس لا علاج—اها الدوله بتصرف عليهم من وين—انتو بتستهبلو فينا ولا شنو—ياخي ما شفنه الدول بتصرف علي شعوبها كيف—انتو كذابين ويمين بالله ما بتصرفوا عليهم قرش—كذابيييييييييين—-ودايرين تخدرونا نحنا وتوهمونا انو الجنوبيين ماصين خير البلد—-ياخي روح بلا وزير ماليه بلا زفت—–امشي حل مشكله اهلك في دارفور بدل ما تعمل لينا فيها ابو الميزانيه —-والله انت زاتك تلقاك ما فاهم حاجه في الميزانيه ولا البلد دي زاته ماشه كيف——-

    بكره تقبي كرت حرقان ويفكوك عكس الهواء زي القبلك—سبدرات وغيرهم من الوطاويط

  15. الاخ (سوداني مغبون) : اقرأ تعليقي كويس علشان تفهم قصدي اللي هو (اذا كانت العقليات اللي بتدير اقتصاد البلد بتفكر بالشكل ده يبقي عليهو العوض في بلدنا)
    وقع ليك؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..