علي الحاج: الحديث عن تنفيذ 50% من مخرجات الحوار (كلام ساكت)
الخرطوم: الجريدة
إتهم الأمين العام للمؤتمر الشعبي د. علي الحاج محمد المؤتمر الوطني بالتقاعس في تنفيذ مخرجات الحوار الوطني والإنفراد بالقرارات لوحده ، وقال : الوطني لم يلتزم بتنفيذ مخرجات الحوار الوطني والحديث عن تنفيذ 50% (كلام ساكت) ، رافضاً إعتقال قادة الأحزاب السياسية، وقال الحاج لبرنامج (كالآتي) الذي بثته قناة النيل الازرق (أمس) : لا يجب إعتقال أي شخص يمارس نشاطه بصورة سلمية ولا توجد مبررات لاعتقال قادة الاحزاب السياسية ، ويجب اطلاق سراح المعتقلين .
وقلل الحاج من الأصوات التي تطالب من داخل حزبه بالخروج من الحكومة ، مؤكداً بقوله: (لا يوجد قيادي بحزبنا ينادي بالخروج من الحكومة ، ومن يطالبون بذلك هم أشخاص نشاذ بعضهم كان يبحث عن الإستوزار ولم يجده) ، وفي الوقت ذاته أقر بعدم رضائه عن مشاركة حزبه في الحكومة ، وإعتبرها رمزية لم تتحقق المطلوب ، وتمسك بالبقاء بها ، وعدم الخروج منها، تمكيناً للحريات من أجل تحقيق السلام.
وفي السياق ذاته إستنكر تعامل الوطني مع الشعبي ووصفه بالأسوأ مستشهداً باعتراض ندوات حزبه ومناشطه، وأضاف: اعتلقوا للدكتور حسن الترابي من قبل أكثر من مرة ، والمعاملة السيئة التي وجدناها من إخواننا في الوطني لم نجدها من خصومنا الشيوعيين، وأردف : هذا تاريخ وعبر يجب أن نتذكرها عند هذه المواقف.
الجريدة
غراب البين البرناوي ظهر !!!!!!!!!!!!!!!!!
كلكم حرية واحدة طويلة مقطوعة علي نصفين
انا ما عارف الامان ديل العاجبم فيك شنو
عاوزين يصلو بيك وين ويحققو بيك شنو من طموحات
Watani and Shabi are one long pull shit divided in two pieces
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته– دكتور علي الحاج (كلمنجي- سيندكالي) كما الترابي والصادق ومحمد عثمان الميرغني وبقية ( النخبة) وكلهم تربوا علي يد شيوخ جلسوا امامهم القرفصاء مع تنوع النوبة ومطاعمها فخلت حلقة الترابي لحيرانه من الدفوف و حلت محلها كثرة في صحون اللقيمات والمهدي والميرغني تضرب عندهم النوبات ويشتد الفحيح ويطفي بالرز والفتة وهكذا كانت مشكاة الساسة عندنا وبغياب شيوخ تلك الحلقات انقطع الرأي من الاتباع وبدأ الصراخ و(ديماموجية) الرأي وخطله فتسمع هرطقات علي الحاج والسنوسي وتعلو السندكالية وحاليا الحديث عن الاصل العربي والانتماء لبني اميهكما يروج الصادق عن نفسه الان وعند المراغنة يسحبون الجذور الي تلك الشجرة وبين علي الحاجوالترابي والصادق والميرغني يضيع السودان الارض والانسان الجميل الذكي وتتحول الخرطوم الي قرية كبيرة تغرق في وحل مخلفاتها وينسي أهل الريف دورة الزراعة التي تبدأ قبل الخريف ثم يعقبه الدرت وتغيب عن مشروع الجزيرة دورة الزراعة و صادر الاقطان تتوقف حركته كما توقفت صادرات السمسم والصمغ و الانقاذ تفتح كهوف الذهب وتمكن ( الجماعة) من تهريب الذهب الي خارج السودان لبناء القصور في دبي ومليزيا وفتح حسابات في انجلترا والجزر العذراء وتلك صورة نمطية لحكم ( النخبوي) السوداني سواء اكان علي الحاج او شيخه الترابي او الصادق ( جراب الفشل) او الميرغني ( نهاز الفرص)- لكم التحية
وانت حرامي وطلعت كلام ساكت
هذا تناقض فلماذا الاستمرار ام تريدون أن يقع الثور وتجزوا الرأس وهي التجربة التي فشلت مع النميري فالأفضل الخروج من الشباك واحفظ لك مقعد في القطار القادم
حقير من الحقراء
غراب البين البرناوي ظهر !!!!!!!!!!!!!!!!!
كلكم حرية واحدة طويلة مقطوعة علي نصفين
انا ما عارف الامان ديل العاجبم فيك شنو
عاوزين يصلو بيك وين ويحققو بيك شنو من طموحات
Watani and Shabi are one long pull shit divided in two pieces
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته– دكتور علي الحاج (كلمنجي- سيندكالي) كما الترابي والصادق ومحمد عثمان الميرغني وبقية ( النخبة) وكلهم تربوا علي يد شيوخ جلسوا امامهم القرفصاء مع تنوع النوبة ومطاعمها فخلت حلقة الترابي لحيرانه من الدفوف و حلت محلها كثرة في صحون اللقيمات والمهدي والميرغني تضرب عندهم النوبات ويشتد الفحيح ويطفي بالرز والفتة وهكذا كانت مشكاة الساسة عندنا وبغياب شيوخ تلك الحلقات انقطع الرأي من الاتباع وبدأ الصراخ و(ديماموجية) الرأي وخطله فتسمع هرطقات علي الحاج والسنوسي وتعلو السندكالية وحاليا الحديث عن الاصل العربي والانتماء لبني اميهكما يروج الصادق عن نفسه الان وعند المراغنة يسحبون الجذور الي تلك الشجرة وبين علي الحاجوالترابي والصادق والميرغني يضيع السودان الارض والانسان الجميل الذكي وتتحول الخرطوم الي قرية كبيرة تغرق في وحل مخلفاتها وينسي أهل الريف دورة الزراعة التي تبدأ قبل الخريف ثم يعقبه الدرت وتغيب عن مشروع الجزيرة دورة الزراعة و صادر الاقطان تتوقف حركته كما توقفت صادرات السمسم والصمغ و الانقاذ تفتح كهوف الذهب وتمكن ( الجماعة) من تهريب الذهب الي خارج السودان لبناء القصور في دبي ومليزيا وفتح حسابات في انجلترا والجزر العذراء وتلك صورة نمطية لحكم ( النخبوي) السوداني سواء اكان علي الحاج او شيخه الترابي او الصادق ( جراب الفشل) او الميرغني ( نهاز الفرص)- لكم التحية
وانت حرامي وطلعت كلام ساكت
هذا تناقض فلماذا الاستمرار ام تريدون أن يقع الثور وتجزوا الرأس وهي التجربة التي فشلت مع النميري فالأفضل الخروج من الشباك واحفظ لك مقعد في القطار القادم
حقير من الحقراء