رئيس السودان يوجه بحل معضلة البث التلفزيوني لمباريات الممتاز

ومعضلة قُفّة الملاح والمعيشة الصعبة دي منو البحلها لينا؟؟
قال كورة قال . هو وينا الكورة؟؟

الحمار عمر البشير والمسطول بكري حسن سيجاره البلد فيها مشاكل متلتله واكبر من كورة القدم يفترض انكم تهتموا بيها يالصوص السلطه
بلا ياخدكم وياخد كل عسكري حمار في السودان وكل كوز مجرم وعلي راسهم الدجال الترابي

طيب كتر خير الرئيس و نتمني انه يتدخل في حل المشكله الحصلت بين حسين الصادق و مدير اعماله و برضو يكون ما قصر لو ساهم في حل مشكله المحترف الحردان تراوري !!
و الله دي ياها المشأكل الممكن البشير يستوعبها و يساعد علي حلها ، لكن مشأكل الفيضأنات و السيول و الحروب و الازمه الاقتصاديه و تمزق البلد و انقسامها و خرابها و دمارها دي مسئوليه الشعب ما مسئوليه الرئيس .

ياخي انحنا كدة كويسين مستورين و الحمد لله ما دايرين العالم يشوف كورتنا الشينة، ثم انو السيد الرئيس حتى مشاكل الكورة ما يقدر عليها، نسيتوا مشكلة هيثم؟ البلد كلها مشاكل يحل مشكلة الكورة؟ ما دايرين و نحتج بشدة!!!!

ياخي احترم منصبك وشوف شغلك، أو (اذهب الى أهلك فتمطى) وخلي الرياضة في حالا.

.

هذا يعني أن حضرتها (الشركة الراعية) لم تكن قبل هرولتها لتوقيع عقدها مع الاتحاد العام، متأكدة من قدرة التلفزيون السوداني أو غيره على نقل المباريات من عدمها، حتى تنتظر بركات المذكور أعلاه لكي (يوجه) وزارة المالية لكي تضع (المعالجات) حتى …. إلخ،،، إن ما يمكن فهمه مما تقدم هو أن تقوم وزارة مالية السودان بتوفير الكاميرات وسيارات متقدمةالتقنية للقيام بعمليات النقل التلفزيوني الخارجي (OB Cars) حتى ينعم المواطن السوداني بمشاهدة مباريات الدوري وتشجيع فريقه الذي يحب وهو يلعب بعيدا عنه في الدوري الممتاز، وبالتالي ينعم (الراعي) بماله الذي دلقه واحتسبه دون أن يحصل على العائد التسويقي لخدمته والتي أراد أن يتفوق بها -من بعد- على منافسيه، فانعمي بطول سلامة يا شركتي MTN و زين، فاختكما الفقيرة (تشحد) في الاتحاد تأجيل مباراة أو أن يديها أي حاجة توري إنهاتسمن وترعى في “برسيم” هذا “الممتاز”.

———–
.

متأخرات من من وعلى من؟؟؟ صياغة الأخبار حالها كحال حكومة البلاد ورئيسها، تثير الشفقة.
والسؤال ما قيمة حضور (الاتحاد العام) لاجتماع كهذا؟؟

أي جهة ثانية يا هذا، ما جئت به هو الخبر “الجلل” بذاته، ونقرأه معك:

>.

نعم، الاتحاد وافق،
يا لها من فرحة لم تتم، فطارت في الحلقوم، لقد انزوت الآمال وانهارت المؤسسات تحت ضربات الموالي وأعين الضباع الحمر، ولا عزاء للذين تهيأت قلوبهم وعقولهم “لدوري ممتاز” فتحول أمام ناظريهم وغصب أمرهم إلى “دوري منحاز”.

طوبى للمظاليم.

الشركات الراعية دفعت العليها .. الاتحاد لبعها .. دخلت التلفزيون فترانه .. قال ليك من الإستقبال خبتوها ..

عليكم الله شوفو الرئيس الفايق دا بس دا الفلحته فيه بس شغال بالفارقه فالبلد فاشياء اهمه من الكوره وتلفزة الكوره طلع فيها قرارات وهى اهما يارئيس يا وهم صلعتك وراسك الفاضى بس شغال بلفارقه والفارق يهمز امه ياها بقت عليك بقيت تمرض