رجال آخر زمن

سهيرعبدالرحيم

المظهر يدل على أنه رجل مكتمل الرجولة وذلك بإحاطته بمستلزماتها الخارجية من بنطال وقميص وشارب، ولكن التصرفات تفضح أنه يتلبس شخصية أنثى، ونحن هنا لا نتحدث عن قبيلة (الشواذ) فهؤلاء لهم عودة في مقال قادم بعد أن امتد نشاطهم وباتساع وصار لهم أتباع ومريدون.

ولكننا هنا نتحدث عن (بعض) طلاب الجامعات وما يلازم تصرفاتهم في حفلات التخرج.

وقد شهدت وشاهدت وتابعت الكثير والكثير جداً من هذه الحفلات وهي تحكي في جزء منها جمال وعظمة المناسبة كونها خاتمة لرحلة الكفاح الأكاديمي وفاصلة بين مقاعد الدرس، ومنضدة العمل.

كما أنها تحكي عن سيناريو رد الجميل حينما يقف أحدهم لاستلام شهادة التخرج وقتها يتوقف الزمن لبرهة ليحكي شقاء والده ومعاناة أمه وما بذلته أسرته من جهد ومال حتى أصبح في هذا الموقف المهيب.

ولكن ….ما بال بعض الشباب يفسدون على أنفسهم وذويهم هذه اللحظة التاريخية بتصرفات صبيانية (نسونجية) ، فذلك الخريج الذي وبمجرد نطق اسمه عبر مكبرات الصوت يبدأ في سلسلة من الرقصات وتحريك جسمه بصورة مبتذلة حتى تخال نفسك تشاهد في (رقيص عروس) أشرفت على تدريبها الفنانة (قسمة).

كيف بالله لشاب مكتمل الرجولة أو هكذا يبدو أن يمارس الرقص وبهذا الأسلوب الذي تحسده عليه الراقصة (فيفي عبده) .وليس ذلك فحسب بل أن تلك الرقصة تكون على أنغام أغنية هابطة بالسلم الخماسي وهابطة من السنترليق ذاااتو؟؟

ثم يعقب كل ذلك تلويحات تتبعها ولوولات على نسق (وووووب……والنبق النبق).

كل ذلك يحدث (وأسرته موجودة الأب قاااااعد والأم قاااااعدة وعميد الكلية قاااااعد وأساتذته و”التربويين قاااااعدين” والضيوف قاااااعدين) ،وزملاؤه مابين مندهش ومابين مؤيد ومرحب بسلسلة من (الصفافير) وبعد أن يكمل ذلك الشاب (رقصته)و (ترترته) يسلم على والده (الخجلان) ويبدأ في الصعود إلى المسرح واستلام الشهادة، وبكل نشوة وافتخار وكأنه حرر الأقصى.

وعقب استلام الجميع لشهاداتهم يبدأ الحفل والذي يختلط فيه الحابل بالنابل ولا يبقى في الذاكرة منه غير (النبق) .

وحتى نكون واقعيين فإننا نقول إنه لابأس من حفلات التخرج والرحلات النيلية المصورة صوت وصورة، والتي توثق لزملاء دفعة لن يبقى لهم في مقبل الحياة من ذكريات الجامعة سوى ذلك الـ(cd) .

إننا لا نحجر على الحريات ولا نمارس الوصايا على أحد ولكن الممارسات المستفزة لا تليق بشباب يفترض أنهم على أبواب مسؤولية تجاه أسرهم وتجاه أنفسهم والوطن.

وهناك تساؤل مهم وهو عن معنى الجمال والفخر والمتعة في محاكاة رجل لرقص النساء ،أي رجولة تلك وأي وعد بالفحولة ننتظر، وأي رجال هم؟؟.

وكيف يعقل أن يبدأ شاب رحلته في الحياة العملية بالأغاني الهابطة وترقيص أكتافه وهز مؤخرته.

على كل نتمنى أن نشهد حفلات تخرج محترمة لخريجين محترمين، كما ينبغي لإدارات الجامعات أن تقف خلف اختيار الأغاني وحتى الأناشيد نفسها فلدينا النشيد الوطني ولدينا ثروة من أغاني العمالقة وردي وعثمان حسين والكاشف وود الأمين و…و…فليختاروا مايشاءون.

وليعلم أولئك الشباب أن الرجل كلما اقترب من أدوات النساء كلما ابتعدت رجولته .

*نقلا عن السوداني
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. وفقك اللة يا سهير فى خطاك التى تمس هذا المجتمع وهذا الجيل هكذا نريد الكلمات الحارقة لهذا الجيل عسى ان يتغير شى ولكن للاسف ضاعت الاخلاق الم اقل يوما وفى هذا المنبر منر الراكوبة ان الاحزاب المعارضة لو معتمدة على انتفاضة شعبية هذة اوهام ما دام هذا هو جيل الرقص ويا حليل جيل اكتوبر كان تخرجنا من الجامعة بحفل للفنان محمد الامين وكل الحفل اغلبة اناشيد وطنية لم نر ما يرقص او يهز مؤخرتة وهذا هو حصاد الانقاذ

  2. شكراً على هذا المقال الجميل. الشباب يحاول أن يدخل العولمة ولكن من الباب الخطأ. الشذوذ الجنسي ظاهرة اجتماعية تبرز إلى العلن أو تكون في الخفاء حسب ارتفاع منسوب الانضباط الأخلاقي لدى المجتمع. ويبدو من خلال المقال أننا في أحطّ درجة من الانضباط الأخلاقي اليوم. يمكن للشباب الاستفادة من العولمة إيجابياً من فضاءاتها المفتوحة للكسب المعرفي والمادي وليس لغير ذلك.

  3. احدهم حصل على وظيفة مرموقة
    بعد فترة علم مدير تلك المؤسسة المرموقة بهذه التفلتات التي حدثت من هذا الخريج اثناء حفل تخريجه.
    فما كان منه الا ان انهى خدمات هذا الشاب حتى لا يلحق العار بمؤسسته
    اذن عزيزي الخريج هل ترى هناك من داعي لهذه الشطحات
    حقيقة العيب ليس على هذا الخريج، بل العيب يقع على عاتق والديه.
    مع مودتي

  4. النقد البناء
    لكن هذا لا يعني عدم توجيه الشكر للآخرين أو التعبير عن المشاعر الإيجابيةبخلق الرجال لكن ديل كرهونا فى اغاني الحماسة وقبول المجاملة وتبادلها

  5. تشكرى على الموضوع الجميل .. اصلا مافى داعى للفرح الهستيرى البعملوا فيه الخريجين دا وتدخل الجامعة واجب فى هذا الامر ويتم تخريجهم مجموعه بنشيد وطنى وتنتهى السالفة ..

  6. الله يحفظك، تذكريني بام صديق لي كانت كالذي يقول للاعور اعور ولاتقول عينك واحدة كويسة
    الجرأة في قول الحق وفي وجه كل دعي او طاغية والوقوف بشدة في وجه كل مبتذل وكل ذلك بقلم سنين وكلمة تخترق كالرصاصة او السهم ويكون لها في الذهن والفؤاد مستقر تنبيه للسادر والغافل .
    ودائما الناس الذين مثل الابنه /سهير عبدالرحيم ،يرون انهم وما قاموا به شيْ بسيط ولكنه عظيم لانه يرجع الى التكوين الوجداني والتربية وكل ما لايتفق مع الوجدان السليم والبيئة الاجتماعية مرفوض (والانسان ابن البيئة)

  7. شكرا على المقال الهادف حقيقة نترقب مقالات بهذه الصوره التى توجه الشباب خصوص ونحن نرى يوميا اشياء غريبه على المجمتع السودانى وفقك الله استاذه سهير .

  8. تخنيث المجتمع سياسة رسمية القنوات الفضائية ووسائل الاعلام والمناخ الثقافي المفروض علينا كلها تكرس السطحية والانصرافية والخصاء الفكري والعقر الذهني بالتضافر مع ظروف الهجرة والاغتراب لذلك اغلب الجيل الجديد بفتكرو الحياة الاجتماعية هي حفلات العرس والنفاس والطهور والجبجبة وبتاع لانو كلها في الاصل فعاليات انثوية بمشاركة ذكورية

  9. كلام جميل وفي الصميم الاليم !!!!

    طيب واللي اتخرجوا بالدخلوها ام صقيرها حام عملوا شنو ؟؟

    ماهي مطينة وزايدة بلة ؟؟

    ياخ الواحد يدرس ويتخرج ويرقص ولا يتخنس ، ولا يتجنس خلاص دي بقت مشكلةالسودان الكبري ؟؟ التصرفات والاخلاق وما تؤمن به لنفسك ، ما ينفع الناس وما يقدم البلد العمل ، كم من مخنس عمل عمل لا يستطيع فعله فحول الفحلاء ، هم الفحلاء ديل عملوا شنوا غير القعاد فى شارع النيل ومطاردة الاناث والمخنثين …
    دائما الشخصية السودانية الانهزامية لتنظر الى الناس الى ما فوق ركبتهم . خلوا الخلق للخالق ، ولا يجيبوا ريبوتات مبرمجة تعمل اللي انتوا عاوزنوا . الناس مختلفة وامزجتها مختلفة . والناس متساويين فى الحقوق ، فلا تكن سبة هذا مخنث وهذا شيوعي وهذا اسلامي سبة لاصدار الاحكام المسبقة …
    فارجو ان لا ننخرط مثل هذه قصص انصرافية ولو في شئ خطأ فى حفل تخرج او غيره كان تم حسمه بواسطة الجهات المختصة … ولكن لا يمكن ان تعشعش طيور الظلام فينا وتمرر اجندتها المريضة .
    خلاص يعني كلوا ماشي تمام بقينا نجري وراء تفنس الاولاد وتغنجهم ؟ خلي الناس تعيش .

  10. من يرقص النبق أمام والده ووالدته يعني أمراً واحداً وهو أنه أمه منقة وأن أباه لالوبة…….. شهدت قريباً مقطع من فيديو تخريج ابن أخي وكان تخريجاً محترماً لا تشوبه شائبة وليس فيه أي تخنس ورقص خليع أمام الله ولا أمام العميد ولا الوالدين… ولكنني علمت أن كل طالب دفع مبلغ (مليون جنيه) لإقامة ذلك الحفل….. عموماً أصبح المريض الذي يدفع للطبيب لا يقبل أي نصيحة طبية لا تتماشي مع مزاجه، وأصبح من يدفع ثمن حفل تخرجه لا يحترم والديه ولا العميد ولا خلق الله………. ليس ذلك فحسب…. شاهدي فرق النكات والخلاعة التي تجوب الجامعات…. شاهدي بالتحديد على اليوتيوب فرقة تيراب المسرحية في مقطع لهم مع طلاب وطالبات إحدى الكليات الطبية……… نكات من (الصُرة ولي تحت) مع قهقهات الطالبات (طبيبات المستقبل)…. هل صحيح أن الطالبات يحببن النكات الفاضحة………؟

    العملية (جاطت)، وهي عملية ممنهجة ومدعومة ومقصودة ولا أحد يود أن يكبح جماحها لأن مشروع الدولة الإسلامية يستلزم عدم وجود أي مقاومة من أي بشر…. إذاً لابد من إنهاء العنصر البشري السوداني المعارض والقاوم لتلك الدولة الإسلامية بإغراقه بلمخدرات واللواط والشذوذ والرقص الخليع وبيوت المايقوما ومحلات شاي الدعارة………. دعوة إلى الهجرة إلى الله إلى رحاب أفريقيا وأمريكا اللاتنيية غادروا البيت واتركوا الباب موارباً للكيزان علهم يلحقوننا بعد حين…………

  11. سهير صحفية ماشاء الله قادمه بقوة …. وأحس فيها الإلتزام … الجدية والمسئولية …

    وأسأل الله أن يكون التطبيق نظري وعملي …

    وبنت الأصول تربيتها واضحة … أتمني أن ينتفع السودان وشعب السودان بكاتاباتك

    وملاحظاتك … إذا إستمريتي بهذا المنوال أبشرك بمستقبل مشرق …

    تعم للإنتماء ولكني كثيراً ما أشتم فيك رائحة الشمال المعتقه …

    ورياح الشمال قوية قد تهز البوصلة ….ونحن سودان واحد !!!؟؟؟

    أسأل الله أن نكون كالجسد الواحد ….. ولا زلنا نتألم للفخذ الذي تم قطعه وبتره

    وهناك أوصال تحتضر والله يستر …

    التربية الخليعة مردها للأسرة وعدم المتابعه … وترك الإبن لتحتضنه الشلليات

    المنحلة غير المتربية عديمة المستقبل …مشكلة كبيرة .

    أتمني أن يكون السوداني كالأسد … وأستغرب لبعض الناس يلتذذون بالأغاني الهابطه

    والرقيص الهابط ويعتقدون أنه نوع من التمدن والتحضر … وهذا يجرر لطرق

    خطيرة وعرة …

    شكراً سهير عبدالرحيم … صورتك رائعة ولكن إستبدليها بسهير الأن الجميلة أيضاً

  12. أهو كدة المواضيع الجادة والكلام المريح الصريح في استقباح القبيح من افرازات المشروع الحضاري الكاذب واعادة صياغته للمجتمع من خلال الشباب الذين تمت قولبتهم بالثقافات الضحلة المنحرفة بدلا من تنويرهم بالعلم والقيم السمحة فهم مساكين وليسوا متمردين على القيم لأنهم ببساطة لا يعرفونها ولا يحسونها في المجتمع فهم يعتقدون فعلا أن هذا هو السلوك الحضري للتعبير عن فرحة التخرج من الجامعات وربما لأنهم غير مصدقين أنفسهم بأنهم أصبحوا كذلك.

  13. رايت هذا المقطع بمجرد ان نادوا عليه الخريج فلان الفلاني … بداء في اظهار مدى تربية والدية له و لم يسحد لله شاكرا ولم يقبل قدم امه ولا راس ابيه بل بسفالة بدأ في الرقص مع ابليس واخوانه بمياعة تحسده عليها حسناوات البرازيل رحم الله العلم والعلماء

  14. كلام صحيح وظاهرة اصبحت متداولة بين الشباب حتى انهم يقيمون البروفات على رقصة التخريج ناهيكم عن الحنه في الأيدين تقول عريس وهو عيب لرجل ان يتمثل بما تتمثل به النساء لأكن هذه ثقافة المؤتمرجيه الفاسدين وماادخلوه في عهدهم من مفاسد الأخلاق واصبح الغناء في كل شئ موت فرح وياليتها اغاني راقية بل هابطة تدل على تدني المستوى لدى ساميعيها.

  15. كلمة (عيب) هي التي نبحث عنها والتي كانت حجابا بينا وبين ما نراه ونسمعه الان
    ماذا تنتظرون من رجل يمون في اوج المتعه عندما يزين نفسه بان يظهر النصف الاعلي من اليته وهو بذلك (داقي سيستم) وليس بعد الكفر ذنب .. البعد من الدين(وليس المشروع الحضاري) هو سبب كل هذه البلاوي واصبح الاباء لا ينتبهون لابناءهم بحجة انهم مشغولون في المعايش والواتساب وما ادراك ما الواتساب … ثانيا ماذا انتظر من جيل كهذا اذا كان لي كاب او للوطن ؟؟؟

  16. هذه التصرفات ناتجة من خلل في التربية و قلة الحياء و تفكك الأسرة الكبيرة ، غياب دور الجد و الحبوبة في التربية ، و كذلك الفراغ الذهني و عدم الإضطلاع و الثقافة و كثير من العوامل الأخرى أدت إلى هذه الظواهر السالبة في الأجيال الصاعدة

  17. لا يلتفت القراء إلي المعلقين الذين يخاطبون الكاتب بعبارات لا تدل إلا علي خواء فكري وإفلاس. أمثال : ” ما عندك موضوع ” … إلخ . هذا النوع هو أقل شأنا من موضوع المقال.
    ولكن فليستوعب هذا المقال الخريجون الذين لم يحتفلوا بعد وليكن في أذهانهم وذاكرتهم قول الشاعر :

    قد كلفوك بأمر لو فطنت له ///// فاربأ بنفسك أن ترعي مع الهمل

    إن التخرج هو منح المتخرج شهادة تأهيل لقيادة ركب الحياة في مجال تخصصه برؤية ثاقبة بعد أن يخضع للتدريب العملي علي يد من سبقوه ,,,, وليس رقصا وطربا كما البهلوانات. وفي تلك اللحظة ,,, لحظة السكرة وغياب العقل التي يصنعها ويحيكها لهم تجار الإحتفالات الذين لا هم لهم ولا اهتمام بشهادات هؤلاء بل بشهادات بنك السودان التي نصها ” أتعهد بأن أدفع لحامل هذا السند …… مبلغ وقدره 100 جنيه ليجني من حالات الرعونة تلك مئات الآلاف ” الملايين ” من الجنيهات ,,, من أولئك الهبنقة والهبنقات …. أو ” الخريجين ” .

    فليبتعد الخريجون والخريجات العقلاء الرزينين والرزينات المتسلحين بالعلم والفكر عن سوق النخاسة التي يرتادها البعض بعد أن ظن المجتمع أنهم قد نهلوا من العلم حتي صاروا علماء مؤهلين لقيادة التنمية والرقي بهذا البلد.

    أبدعتي يا أستاذة سهير , وعلي طريق الإبداع سيري .

  18. هو الريس ظاتو بسوي النبق والعجب اللمبي وزير دفاعو بالنظر
    بقينا بلد نبقي ماتتعبي روحك ساي

  19. سهير عبدالرحيم تحياتي واحترامي … اراك تشغلين نفسك بما بعث من اجله رسولنا الكريم لتكملته وما الاسلام الا جزء من دين الله الاشمل (الاخلاق)ولكن.

    هل هكذا تحل مشاكلنا بعلاج مظاهر ومضاعفات أمراضنا الاجتماعية دون النظر بعين الاعتبار للاسباب الحقيقة للمرض نفسه والمتمثلة في اقتصاد كسيح نخر البيوت من جزورها وجعل من رب وربة الاسرة كخيال الماته لا سلطة لديهم طالما انهم لاينفقون على صغارهم من المال والوقت بسبب التوزيع المختل للثروة والسلطة بين افراد المجتمع واصبح لهؤلاء الكيزان والاسلاميين الشواذ في كل شيء اليد العليا حتى في الدين واصبحوا قيادات وقدوة لشبابنا بقدرة قادر يصلون ويهتفون من خلفهم الله اكبر الله اكبر وهي لله وما لدنيا قد عملنا وهم يمارسون كل الموبقات من خلف هذه الشعارات الكاذبة.

  20. نشرك لك جهودك صاحبة القلم الذى اسال الله ان يجعله سيفا حاااسما مسلطا فى رقاب هذه الكائنات
    التى اساااات كثيرا لصورة الزول السودانى الاغبش التربال الشهم الهمام صاحب الفزعة الزول فى كل اصقاع السودان
    بالامس تقرير عن هؤلاء الكائنات وهم فى طريقهم الى مدينة بورت سودان لاقامة حفل راس السنة تم قبض عليهم من قبل القوات الامنية
    والسؤال وين القوات الامنية ماهو اخوى واخوك وابن عمنا لماذا لم تلجم كل هذه التصرفات قبل ان تظهر للعلن
    وبل تهاجر خارج السودان تلطخ صورة الزول ال كان انقى من الذهب نسال الله الثبات
    ودور القوات الامنية ودور الحاكم ودورنا كلناااااااااا
    يا اهلنا لا ندفن الرؤؤس فى الرمال ويضع البعض هذه الامور فى شماعة نحن لسنا ب ملائكة والعالم من حولنا ونحن احسن من غيرنا ووو
    الموضوع جد خطيرررر ويستحق المحاربة وحان وقت حسم هذه الامور وهى من الجنسين
    حتى لا نبكى على اطلال كنا كذا وبقنا كذا
    وهذا لا نضمن ان يعجل الله بالعقاب،،ودمار بعض الدول والامم لايخفى على احد ياتى من الفساد والفسق والمجاهره والاعاذ بالله بالمعاصى

  21. المظاهر خداعة ولايجب على الانسان العاقل أن يحكم على شخص لم يعاشره ويتعرف عليه من غرب وبالاخص عندما يكون هذا الشخص شاب في مقتبل العمر وحكاية لابس ملابس حريم ولا برقص رقصة حريم ولا ولا .. كل هذا لا يعطيك الحق في حكم على شخص ربما يكون ارجل شخص في السودان

    ربما يكون شخص مجنون طارت في راسه وعملها كده لانه شخصيته قوية وواثق في نفسه انها لحظات جنون تحدث لاي شخص والقليل قوي شخصية ويستطع فعل ماهو خارج عن العادات والتقاليد

  22. هذا موضوع هام ومهم والحمدالله انك ادركتى نفسك وبداءت فى كتابة الموضوعات الهادفه وابتعتى عن سفاسف الموضوعات التى كتبتى عنها سبقا حتى اوحت لنا بانك لستى بكاتبه ولا خريجة صحافه وكانك كنتى تتلقين تعليمك فى الحوارى ولكن بعد ان صحوتى فنحن قراءك والى الامام ويالتوفيق

  23. يا حليلنا نحن الما لقينا لينا فرقة نسوي لينا تخريج المعلم دخل ليه استوديو شال ليه كم صورة بي روب خمير لمن عرف حاجة والله يا بنت الناس الزمن دا بقي الوالد جلابية بس الام بقت تقلد جارتها وكل دول الجوار طلعو حركة شعبية لمن عرفو حاجة وكلامي خارم بارم يا بت عبد الرحيم الله يديك العافية بس الشقة في الصافية بقت زي الموية الصافية وماها موية دميرة بتروق بي حجر لقد تخين

  24. لكي التحية ايتها الجعلية الاصلية حقيقة الموضوع شديدومولع نار عديل ولكن اين اساس هذة الحالات المزكورة لاتتجاوز حدود العاصمة وبعض المدن الكبيرة في السودان وانا ضد الناس البقولو دا المشروع الحضاري بالله عليكم شنو الدخل هسع المشروع الحضاري والاسلامي خلاص بقت شماعة دي اسمها عدم التربية الصحيحاء وياناس خافو الله في اولادكم وعشان ربنا يصلح البلد الحق حق وعلي المغتربين والعاشين في نعمة الانتباه فان النعمة لاتدوم وهذة الحالات نسبتا الي التربية الخطاء من دلع والرفاهية الزايدةهذا هو النتاج المياعة ةالانحراف والمخدرات والمفسدات وغيرها من بلاوي واين قول الرسول علية افضل الصلاة والسلام ( علمو ابناوكم الرماية والسباحة وركوب الخيل )

  25. إنت كويسة يابت وظاهر عليك بت رجال لكن اليوم مافي شباب رجال كله بشبه بعضه بت ولد وده موضوع كبير وخطير ليس بالسهولة الخوض فيه حيث هنالك حيثيات كثيرة وأيادي غزرة صنعت ذلك المسخ المشوه وشكلت وجدان شعب منتهي منهار مهزوز وياريت تدوني فرصة أمدكم بكتابات عديدة وجادة عن تلك الظواهر السيئة وموت بالمقابل القيم الجميلة والغنسان السوداني الاصيل ……….

  26. كان انسب لو قلتي شباب آخر زمن اما ( الرجولة) فهي صفة وبها جعل الله القوامة للرجل وليس الذكر ..كلامك سمح ورائع يا بت عم عبدالرحيم ولامس مشكلة حقيقية ..وطالما المقال خالي من مناشدة السفلة من رموز الكيزان بتسهل قراءته وبيتبلع لكن مجرد حضور اسماء السقلة بتلقي الواحد فينا اتلبسو الشيطان ..
    برضو هنالك مقدمي البرامج التلفزيونية تجد الشاب منهم يتمايع ويختار مفردات غاية في النعومة ومدعومة بشوية حركات من الحاجب والشفاه . خاصة قنوات امدرمان والخرطوم واكتر ما بستفز الواحد مفردة (يلا) قمنا و(يلا) بعدين الخ ..والشاب منهم يعتقد ان النعومة وادعاء الرقة تجذب نحوه الاعجأب من قبل (الصبايا) وتضفي عليه صفة اللطافة والوداعة !!
    وفات علي هولاء الحلوين الظراف ان برنامج اغاني واغاني البرنامج الذي يحقق نسب مشاهدة ويحصد اعجاب الملايين علي مر سنواته الطوال مقدم البرنامج رجل ثمانيني اشعث اغبر! الاستاذ قدور متعه الله بالعافية .

  27. الله مقال جميل وكلام محترم نشكر عليه الكاتبة الفاضلة. أختلف مع الذين يقولون أن (المشروع الحضاري) لا دخل له بهذه الانحرافات .. الواقع أن الدولة تشجع مثل هذه السلوكيات ولكن من وراء حجاب لأنها تلفت نظر الشباب عن الهم الوطني .. تصوروا إنه لو كان في شوية هتافات في مثل هذه الحفلات بالحرية أو غيرها .. هل كانت الدولة السنية ستقف منها متفرجة؟ لا بأس بأن يشتغل الناس والشباب بالفارغة وهم يتفرغوا للنهب والتخريب… هذه الانصرافيات ليست قصرا على شباب الجامعات فقط .. كثير من الناس والغون فيها .. في أحد المرات شهدت جمعا من الناس يتجادلون وقد ارتفعت أصواتهم فقلت هذه ولا بد مناقشة حامية حول الأسعار أو أحوال البلد المنتهية .. إقتربت من المجموعة المهتاجة وصدمت بأن محور الجدل الحامي كان حول (هل صحيح أن صلاح إدريس كان مريخيا فيما مضى أم لا ؟ ذلك على نحو ما نشرت إحدى الصحف الهايفة التي تبيع للناس بالملايين ) ومثل هذا الحال يحدث يوميا في “دكان غاز” في الحي .. حيث تجتمع ثلة من الناس الذين (يبدو) عليهم الفهم والتعليم وترتفع الأصوات فتظن أن الموضوع جاد .. وما أكثر المواضيع الجادة في حياتنا كسودانيين .. التعليم الصحة والخدمات والتنمية وغيرها ..بل وحتى على مستوى الحي هناك ألف موضوع جاد ويستحق النقاش وأن ترتفع فيه الأنفاس .. الكوش والوساخة .. وانحرافات الشباب بالمخدرات وغيرها ..فإذا بمحور النقاش لا يعدو أن يكون حول مباراة سابقة أو آتية في كرة القدم والتي نحن فاشلون فيها وعلى كل المستويات الإقليمية والعالمية.. كيف أن فلان شاتها وكيف أن فلان جلاها… يا خي معقول يا ناس وبرضو دايرين الإنقاذ تمشي؟ .. كدا بس بالعافية والسلام وللا ايه؟ “فابشر بطول سلامة يا مربع!!!.. ووالله أنا ما داير أقول إنه دا هو مستوى الشعب كله لأنه حيكون من نوع التعميم الظالم .. ولكن إن كان حكمي خاطئا وكانت تلك هي اهتمامات (عامة الناس) فيبقى الإنقاذ دي ما كتيرة عليهم أبدا ويا ها هي مستواهم… مع تحياتي

  28. اذا كان رب البيت ضارب فشيمه اهل البيت الرقص الرئيس راقص والاسره على علم بالحاصل يبقى من اين تاتى الرجوله كي نغير الوضع كله من رئيس البلد الي المجتمع

  29. يبدو أن الرجولة تكلفتها أصبحت عالية ,, وما جايبة حقها

    أول ماأستهدفت الإنقاذ إستهدفت الوطن في رجاله ..والرجال في نخوتهم ورجولتهم …
    هل تذكرون من أراد أن تثكله أمه
    هل تذكرون بيوت الأشباح وإذلال الرجال في شرفهم بالألفاظ والممارسات البذيئة
    هل تذكرون الكشات وإنزال الرجال من الباصات والدفارات وإجلاسهم على الأرض وتجريسهم..وكيف حبست النساء أبناءهم في البيوت والأحياء
    هل تذكرون الدفاع الشعبي وبشتنة الكبار قبل الصغار
    هل تذكرون القتل في العيلفون وكجبار وبورتسودان والغرب وسبتمبر و….
    هل تذكرون التلويح بالعصي وسخافات قوش وعنتريات البشير وصفاقة نافع

    الرجولة يا أستاذة حاربها أعداء الرجولة

    ,,طبيعية ومتوقع أكثر منها نتيجة طبيعية لقهر 25 سنة

  30. الاستاذة سهير تناولت ظاهرة هامة جدا والمعلقين ماشاء الله لم يتركوا جانب الا وتناولوه ولذا ساتناول جانب اخرذا صلة وهو طريقة حلاقة الملاحيس بسم الله الرحمن الرحيم واسميتها بذلك لانه لا يعقل ان يكون انسان سوى يحلقها او اب وام نصيحين يسمحوا بها شاهدت طفل صغير حالقين له شعره بطريق عجيبة الشعر من الجانبين محلوق ومن المنتصف تفة عدييل طبعا بمواغفة الام والاب طفل عمره 7سنوات لا يجد من يوجهه سالته فى المدرسة ما شافوك الطفل الاخر المصاحب له فى اللعب رد ( جلدوه فى طابور الصباح ) طيب ليه ما صاحب الجلد حلاقة الشعر زيرو حتى يتادب وحقيقة ان امه وابيه هما من يستحقان الجلد ومن هنا ومن هذه الغفلة يبدا الانحراف وتركه على مزاجه وتشكيل نفسه حسب الشارع ومتطلباته ونبقى فى النبق والقرد اليست هذه لحسة ولوسة عقلية

  31. متي تحتقمين اسوار العورات المسترجلات
    **************************************
    المظهر يدل على أنه رجل مكتمل الرجولة الموضوع كله حاله واحده هو ما لفت نظرك وبعدها انبهلت الملجة لباعة النبق واية الغريب ف ذلك حشر انفك ف خصوصيات افراد واسر ماذا يفيدك هل انتي مصلحة اجتماعية لماذا لا تتحدثين عن حماقات اهلك الجعليين كما وصفك المعلق ابوالحسن رقم التعليق #1174534*لكي التحية ايتها الجعلية الاصلية
    12-22-2014 04:52 PM ف حفلات الاعراس الجلد بالسوط ** البطان ** وشلالات الدم التي تنزف من الظهر ماذا لو كان احدهم منهم حامل امراض او مرض ك الايدز وكيف علمتي بان رب الاسره والاسر استحوا ف الزمن تغيير والناس والاسر تغيرت لم ولن يكونوا اسري لعادات واساطير الاولين البالية اندهض حين اسمع او افرا من يقول انها ليس من عاداتنا وتقاليدنا اذا انتي تري انه رقص خلاعة فيهم من يراه شفتنه واعرف اولاد تعتقدي بانهم خائبين لكنهم شفوت واولاد كلب وفيهم الواحد شاربه ودقنه يكتف الاسد لكن خائبون هو ليس ب مقاس خطير وبفساد الشباب لا تتدخلي فيما لا يعنيك كل زمنه بغناية او فنانه او فنانته هل كل من مشط شعره كوفات انثي اتركي الخلق ف حالها ولن تستطيعي تغيري الكون او البلاد ف موضوعك الهايف تحريضي بحت لا يخلوا من خباثة عورات للسلطات ولو رجعنا لعاداتنا وتفاليدنا اري من العيب خوض العورات ف المسائل الرجالية كما تقول تلك العادات البالية ي الدقة القديمة وما رايك من المسترجلات من العورات تلك الفنانة ف نجوم الغد لا اذكر اسمها تغي غناء الرجال م هو بداية لاسترجال العورات

  32. عفوا ..يا جماعة ثقفونا شوية …النبق معناه شنوه
    هذا المقال يرفعك يا سهير إلى مقام الرجال اليوم فشكرا لك ..البركة في البنات مثلك
    من راي منكرا فليغيره بيده وإن لم يستطلع فبلسانه ثم بقلبه وهذا اضعف الإيمان
    وكون الاستنكار يأتي من بنت فهذا دليل عافية ….ربنا يحفظنا ويحفظ ابناءنا وأخواتناواخواننا وجميع ابناء المسلمين

  33. نسيت ان اعلق علي صورتك اعلاه اين حياء العورة فاقد الشئ لا يعطية هل تمنحين الحرية لنفسك وتحجري علي الاخرين من الذكور متي كانت السودانية تردي قبعة ي متحرره وين الطرحة وين التوب بل الزي الاسلامي النصيحة لا تتاجري علي عروض وتصرفات البشر كلنا عيوب ونسال الله ان يسترها ويهدينا

    ** ملوحظة لا تعتقدي ب انني من النوع العاجبوا الحال المائل تربينا قديمة نقدم الانثي وهي الام والاخت والخاله والعمة ف كل شئ لا ندافرهن ف المواصلات من اجل ان نفوز بكرسي نقوم لهن في البصات اذا كانت واقفة بل ف الحافلات نقف منحنين الظهر لتجلس هو ما تعلمناه ف المدارس والشارع والبيت ف صبيان البامبرز والواتس والاغاني الغربية لا امل لارجاعهم لحياة والدي ووالدك جدي وجدك هم ناس غير

  34. أخت سهير يبدو أنك وجدت القالب الذى ستشتهرين به بألانجليزية تسمى بألويسل بلور whistel blower أى نافخ الصفارة, ولكن للاسف كل تقاريرك من شارع النيل الى ميوعة الاولاد أخبار قديمة جديدة وكل ما طرأ عليها من تغيير هو فقط ثورة تكنلوجية التواصل الاجتماعى التى حولتها كقطع شوكلاتة فى متناول كل مستهلك يبحث عن المذاق والاثارة, هنالك كليبات فى اليو تيوب تعتبر خليعة وتقريبا كل المعلقين عليها يسبونها بشدة وينكرون سودانيتها ولكن من الواضح أنهم لا يستطيعون الاستغناء عن متابعتها فى حالة انفصامية غريبة, مجتمع الفضيلة أو المدينة الفاضلة التى تبحثين عنها كخبر محبط لك لا وجود لها, لا فى السعودية ولا فى ايران ولا فى نيو يورك ولا فى لندن, ما يجب التركيز عليه وبذل الطاقات من أجله هو محاولة تحسين حياة الانسان بأكبر قدر ممكن لانقاذه مساوىء نفسه واعطائه فرص لحياة أجود نوعية وأنظف وأسلم بيئة.

  35. Dance is an expression fo joy and happiness , there is no rules or regulations dictate the person how he should move his body to express that joy , if you dont like it that is you business . you dont have to make a deal about it , there are more important things you could write about

  36. لكل شخص صفحة افتتاحية يبدأ بها قراءة (الجريدة) فأهل الرياضة يبدأون بالصفحات الأخيرة وأهل السياسة يبتدئون قراءتهم بالصفحات الأولى فى الغالب، وأنا حينما أجلس أمام الراكوبة ابدأ بسم الله وأول ما أبحث عنه مقال للكاتية سهير عبدالرحيم ، فهذه الصحفية الرائعة المتميزة قد خطت لنفسها خطاَ يختلف عن الآخرين، وقد استطاعت بما حباها الله من مواهب أن تضع لنفسها بصمةَ فى عالم الصحافة السودانية يحسدها عليها الكثيرون، وليس غريبا ولا مستغرباَ لمن كان هذا شأنه أن يجد العنت والمشقة فالصحافة مهنة المتاعب، وليس غريباَ أن يكيل لها البعض الإتهامات جزافاَ وأن تلاقى هذا الهجوم الكبير ممن لا يعجبهم العجب والصيام فى رجب (كما يقولون) ، فأصحاب الرسالات العظيمة وأصحاب المبادئ السليمة غالباَ ما يلاقون هذا، وهذه سنة الحياة، الأستاذة سهير عبدالرحيم نموذج متفرد فهى تمثل قلب وضمير هذا المجتمع ، وهى أرادت أن ترفع صوتها عالياَ وتعرى كل المنكرات التى تعامينا عنها حتى لا تصبح سرطاناَ فى جسد الأمة، وأرادت أن تكشف عن بؤر الفساد بكل شجاعة وجرأة ، فالرزيلة باتت تنخر فى جسد الأمة ولا بد لها من مصلحين، ومن كان هذا نهجه فلا بد من أن يقف معه الخيرون وأهل الصلاح والإصلاح، فهذه مسيرة قاصدة ، والويل والثبور والعار والدمار لمن يقف ضد هذا التيار الإصلاحى ، أستاذة سهير سيرى على بركة الله ، حفظك الله وسدد خطاك ونفع بك الأمة ونسأل الله أن يوفقنا ويوفق كل الخيرين لمجرد الدعم ولو بكلمة تشجيعية وهذا أضعف الإيمانة حتى يكون لنا سهم فى هذا الجهد الذى تقومين به والذى بإذن الله سنرى ثماره قريباَ وأبشرى أبشرى بنصر من الله وأصبرى أصبرى فأنتى فى ساحة من ساحات الفضيلة والجهاد وتأكدى أنك لست بمفردك فكل الخيرين فى بلادى معك قلبا وقالباً..

  37. اشكرك ووفقك الله لتنبيهك قرع الاجراس للاباء الغافلين عن تربية ابنائهم ولاتستمعى للنقد السالب وكونى كالنخل ترمى بالحجارة تسقط لهم التمر وفقك الله

  38. والله يا أخت سهير لم تأتي بجديد (تمخطت الناقة فولدت فأر ) كيف لكي أن تعظي الناس وانتي لم تعظي نفسك لاتنهي عن خلق وتاتي بمثله عيب عليك وإن فعلت عظيما يعني حلال عليك وحرام على الناس . والله دا إفتراء بس يا ريت تنشروا ما يفيد البشر .

  39. إلي الأمام يا سهير
    نجاح لا ينكره إلا حاسد
    كثر التعليقات دلالة علي نجاحك
    لا تنظري للمثبطين وواصلي في مسيرتك
    بالله يا جماعة من يعجبه رقيص المؤخرة من الرجال ؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..