وزير الدفاع يلتقي رئيس المخابرات العامة المصرية
وصف الفريق أول ركن عوض محمد أحمد إبن عوف وزير الدفاع العلاقة بين السودان ومصر بالمهمة والإستراتيجية، وشدد على أهمية التواصل بين الأجهزة الأمنية فى البلدي.
وقال الناطق باسم القوات المسلحة العميد أحمد الشامي في تصريح صحفي إن إبن عوف التقى بمكتبه بوزارة الدفاع عصر اليوم السبت اللواء عباس مصطفى كامل رئيس المخابرات العامة المصرية، بحضور الفريق أول صلاح قوش مدير العام جهاز الأمن والمخابرات، والفريق الركن جمال الدين عمر محمد إبراهيم رئيس هيئة الإستخبارات العسكرية.
وأكد إبن عوف أن الأمن القومي المصري يمثل أمن الأمة، ومن الواجب حمايته، وهذا الواقع يحتم على مصر ايضا القيام بأدوار من شأنها أن تحافظ على الأمن القومي للأمة العربية.
وأشار إبن عوف إلى أهمية تشكيل كتلة لحماية الأمن الإقليمي فى ظل المهددات والتحديات التى تواجه تحقيق الإستقرار والأمن فى المنطقة والأقليم، وأهمية التنسيق وتبادل المعلومات لحماية الحدود، وإستلهام تجربة القوات المشتركة السودانية التشادية كنموذج حقق نجاحات مقدرة فى جوانب متعددة .
من جانبه دعا اللواء عباس كامل لأهمية التواصل بين البلدين وقال: إن التحديات الكبيرة فى المنطقة تفرض علينا التواصل وسرعة الإستجابة للأحداث والمواقف المختلفة ومعالجتها حتي لا تتحول إلى معوقات تؤثر على العلاقة بين البلدين، وأشار إلى أنه تم التوافق على إعتماد مبدأ الشفافية والصراحة والوضوح فى كل الموضوعات ذات الإهتمام المشترك، مبدياً تفاؤله فى أن الأمور ستمضي فى مسارهـا الصحيح.
اها حلايب وشلاتين بترجع ولا الشعب ينسي ولا شنو. لا اظن ان يكون هناك اي مواضيع اخري غير رجوع حلايب وشلاتين قبل اي موضوع تاني. ولما ترجع يتم مناقشة اي مواضيع اخري. غير كده تكون الحكومة خاته نفسها في تهمة بيعهم
لم يجذب اهمامي نبأ الزيارة أو تزامنها مع زيارة من قطر -التي حرصت من قبل على التواجد اثناء زيارة اردوغان كأن هذه الزيارات تتم دون تسيق بين الجهات ، او ان منها ما يتم دون مشورة كزيارات الاخ معمر عليه رحمة الله.
إنما لفت نظري التباين في الرتب : فريق اول ركن، و فريق اول و فريق ركن كلهم قصاد حتة لواء بدون (ركن )حتى .
بوابة الاستعمار 1821 جاء اسماعيل باشا محمولا على ظهورهم ،،، قامت الدولة المهدية 1885 حتى 1898 جاء الانجليز بقيادة كتشنر على ظهورهم ويرددون بكل سذاجة السودان هو العمق الاستراتيجي لهم لذلك عندما يصفونا بالبوابين فهم يقولونها صادقين من أعماقهم وذلك بسبب سكوت النخبة المثقفة والنخب السياسية وارتمائهم في احضانهم حقا ،،، لن يستقر حكم ديمقراطي في السودان الا بوضع العلاقة معهم في مكانها الصحيح والا علينا ان نقبلهم وهم يمكرون بالسودان في كل محفل ولو سمعوا بأي دولة تنوي اقامة مشروع جروا اليها ومنعوها،،، أعجبني كلام ود الجبوري السوداني الاصيل عندما قال في احدى تسجيلاته بلهجته الكردفانية السودانية الجميلة (( والله نحن حلائب دي لو كانت عندنا من هنا كنا جبرنا الحكومة دي برانا نرجعها ولو الحكومة ما عايزة تحارب والله نجرها جر تحارب معانا لأننا ما بنسكت ،،، ناس الشمالية ديل ناس مساكين بس)).. والله يا أخي ود الجبوري ناس الشمالية العاديين زينا كدة ما مساكين ولكن فيهم ناس اما عملاء للجماعة ديل أو عاجبهم فيهم شيء أو ماسكين عليهم شيء،، تخيل يا أخي قصة قيام السد العالي دون مشاورة للسودان ولأهالي المناطق وتهجيرهم وعدم تعويضهم وعدم منح السودان لمبة كهرباء من كهرباء السد ولا حاكم أو حكومة عسكرية او ديمقراطية قالت بغم والان الكل مذلول لكن الحمد لله ظهر جيل في الانترنت قوي يجادل عن حق السودان وتاريخه بقوة وهذا الجيل في المستقبل سيكون له قوة بس يحتاج لمن يتبناه بعيدا عن عواجيز السياسة السودانية ،،،
لو ما الحكومة ضعيفة و غير وطنية ما كانت قبلت بالتحدث أصلا مع المصريين إلا بعد انتهاء احتلال حلايب.
و بالمناسبة سبب الزيارة هي الرسالة السودانية للأمم المتحدة عن تدخلات مصر مؤخرا في حلايب و إقامتها مشاريع هناك في الأسابيع الماضية.
اها حلايب وشلاتين بترجع ولا الشعب ينسي ولا شنو. لا اظن ان يكون هناك اي مواضيع اخري غير رجوع حلايب وشلاتين قبل اي موضوع تاني. ولما ترجع يتم مناقشة اي مواضيع اخري. غير كده تكون الحكومة خاته نفسها في تهمة بيعهم
لم يجذب اهمامي نبأ الزيارة أو تزامنها مع زيارة من قطر -التي حرصت من قبل على التواجد اثناء زيارة اردوغان كأن هذه الزيارات تتم دون تسيق بين الجهات ، او ان منها ما يتم دون مشورة كزيارات الاخ معمر عليه رحمة الله.
إنما لفت نظري التباين في الرتب : فريق اول ركن، و فريق اول و فريق ركن كلهم قصاد حتة لواء بدون (ركن )حتى .
بوابة الاستعمار 1821 جاء اسماعيل باشا محمولا على ظهورهم ،،، قامت الدولة المهدية 1885 حتى 1898 جاء الانجليز بقيادة كتشنر على ظهورهم ويرددون بكل سذاجة السودان هو العمق الاستراتيجي لهم لذلك عندما يصفونا بالبوابين فهم يقولونها صادقين من أعماقهم وذلك بسبب سكوت النخبة المثقفة والنخب السياسية وارتمائهم في احضانهم حقا ،،، لن يستقر حكم ديمقراطي في السودان الا بوضع العلاقة معهم في مكانها الصحيح والا علينا ان نقبلهم وهم يمكرون بالسودان في كل محفل ولو سمعوا بأي دولة تنوي اقامة مشروع جروا اليها ومنعوها،،، أعجبني كلام ود الجبوري السوداني الاصيل عندما قال في احدى تسجيلاته بلهجته الكردفانية السودانية الجميلة (( والله نحن حلائب دي لو كانت عندنا من هنا كنا جبرنا الحكومة دي برانا نرجعها ولو الحكومة ما عايزة تحارب والله نجرها جر تحارب معانا لأننا ما بنسكت ،،، ناس الشمالية ديل ناس مساكين بس)).. والله يا أخي ود الجبوري ناس الشمالية العاديين زينا كدة ما مساكين ولكن فيهم ناس اما عملاء للجماعة ديل أو عاجبهم فيهم شيء أو ماسكين عليهم شيء،، تخيل يا أخي قصة قيام السد العالي دون مشاورة للسودان ولأهالي المناطق وتهجيرهم وعدم تعويضهم وعدم منح السودان لمبة كهرباء من كهرباء السد ولا حاكم أو حكومة عسكرية او ديمقراطية قالت بغم والان الكل مذلول لكن الحمد لله ظهر جيل في الانترنت قوي يجادل عن حق السودان وتاريخه بقوة وهذا الجيل في المستقبل سيكون له قوة بس يحتاج لمن يتبناه بعيدا عن عواجيز السياسة السودانية ،،،
لو ما الحكومة ضعيفة و غير وطنية ما كانت قبلت بالتحدث أصلا مع المصريين إلا بعد انتهاء احتلال حلايب.
و بالمناسبة سبب الزيارة هي الرسالة السودانية للأمم المتحدة عن تدخلات مصر مؤخرا في حلايب و إقامتها مشاريع هناك في الأسابيع الماضية.