أخبار مختارة

الخارجية الامريكية ترحب بخبر إنشاء لجنة للحرية الدينية في السودان

رحب “سامويل براونباك”، السفير المتجول للحريات الدينية، بخبر إنشاء لجنة للحرية الدينية في السودان.

قائلاً: إنها خطوة رائعة لتعزيز المساءلة والاحترام من قبل الحكومة الانتقالية السودانية بقيادة مدنية.

وكانت الولايات المتحدة، قد رفعت السودان في ديسمبر العام الماضي، من لائحتها السوداء حول الحرية الدينية، التي تضم الدول التي تشكل مصدر قلق خاص في مجال الحريات الدينية، إثر مشاركتها أو تسامحها مع انتهاكات فاضحة منهجية ومستمرة لقانون الحرية الدينية الدولية الأمريكي.

فيما أعلنت الخارجية الامريكية، أن اللائحة السوداء للحريات الدينية شملت “الصين، وإريتريا، وإيران، وكوريا الشمالية، وباكستان، والسعودية، وطاجيكستان، وتركمانستان”.

السوداني

‫5 تعليقات

  1. لجنة (الحرية الدينية) …
    تُرى هل هي حرية الاعتقاد والتمذهب؟
    أم أن يكون لكل (مُعتقد ومذهب) منبره وداره للممارسة والتبشير؟
    إن كانت الثانية وتم اعتمادها وصونها من قبل السلطة … فـ (خراب ياوطن) …

    1. ده الخوف. اي ضلالي معناته عنده مساحة مفتوحة بما فيهم عبدة شياطين و غيرهم. نخلص من الشيعة يطلع لينا جموهريين تخلص منهم يطلع ليك تكفير في منتصف المدن على العلن. نحن بلد من ٨٠-٩٠% سنة مالكية و الباقي عندهم معتقدات اخرى معروفة بين اقباط و و وثنيين و قلة ما عندهم دين. ما في زول قام على زول. بس طبعا المشاكل جات مع الساسة مش مع اهل الدين. شوفو موضوع الساسة و اتركو اهل الدين.

  2. اولا يتم القيام بإحصائيات شاملة كاملة لكل اهل و ربوع السودان علشان نعرف البلد دي مكوناتها شنو قبل ما اي جهة تفرض نظرياتها او تفرض تغير اي حاجة. بعد ده عندنا طريق استفتاء عام او مجلس و حكومة منتخبة تحدد البلد دي تودار كيف. بعد ده الما عاجبو أرض الله واسعة.

  3. كلام الأخ مواطن كلام محترم جدا، وأنا أرى اننا 99،99% مسلمين سنة وعدد لا يكاد يذكر من اقباط من اصول مصرية وهم ليسو سودانيين أصلا واستغرب في منحهم مقعد في مجلس السيادة. ثم الاسلام كدين وعقيدة لا تحركها الأهواء ولا يتحكم فيها الأشخاص ولا من أهل الديانة نفسها ناهيك عن الكفار. والناس فيه كما قسمهم خالقهم في اول الكتاب في سورة البقرة الى 19 الى مؤمن وكافر ومنافق. فمن آمن فعليه أن يستسلم استسلاما تاما لأوامر الله جل جلاله ولأوامر نبيه صلى الله عليه وسلم ، فليس فيه الإيمان بجزء والكفر بجزء فمن كفر بآية واحدة فقد كفر. والكفار أمرهم هين مفضوح ولا شأن لهم بنا ، الا إذا وجدوا من المنافقين من يعينهم ، فهؤلاء هم الخطر الأكبر . وهذا الدين محفوظ من شارعه خالق كل شيء ومدبر كل شيء ، ومن لا يحدث شيء في الكون الا بعلمه وقدره ومشيئته ، وقد أمرنا بأخذ كل الاسباب المتاحة لنا لنشر هذا الدين ونصرته . وسنكون نحن من يصنف من هم أعداء الله ومن أنصار الله . فقد أخبرنا ربنا في كتابه العزيز: ولينصرن الله من ينصره ، كما أخبرنا: ان جزاء أعداء الله النار لهم فيها دار الخلد. والسلام على من اتبع الهدى.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..