لا يكرهون الأجانب ولكن..

اسماء محمد جمعة
قبل أيام أصيب السودانيين بغضب عارم تجاه الوجود الأجنبي في السودان فجَّرته مواقع التواصل الاجتماعي بسبب حديث دار بين سوريين يسترخصان البنت السودانية، وأحداث قيل أن من ارتكبها أيضاً من السوريين، وهي ليست المرة الأولى التي يثور فيها المواطنين، فقد حدث هذا عدة مرات عندما وقعت جرائم أبطالها أجانب من جنسيات كثيرة، وفي الحقيقة المواطنين لهم العذر ومن حقهم أن يغضبوا حتى وأن كانت تلك الحوادث قام بها بعض الأجانب، ولا اعتقد أن السودانيين ناقمون على الوجود الأجنبي في حد ذاته، بقدر ما هم ناقمين على الفوضى التي تصاحبه وعدم اهتمام الحكومة بتنظيم الأجانب وتركهم هائمين على وجوههم، يدخلون السودان ويسكنون ويعملون دون ضوابط، ويمارسون التسوُّل بمزاج، وبعد كل هذا تعاملهم معاملة المواطنين. صحيح أن الحكومة تقوم بإجراءات تجاههم، ولكن ليست بالكافية، بل تكاد تكون مجرد كلام رسمي لا نراه على أرض الواقع، هذا إضافة إلى أن طبيعة السودانيين، فهم حساسين تجاه الإهانة و(الحقرة)، وخاصة من الأخوة الأجانب وهذا موضوع طويل.
الشيء الذي يجب أن تفهمه الحكومة هو أن عدم اهتمامها بتنظيم الأجانب بصورة حاسمة وواضحة للمواطن قد يجره فعلياً إلى كراهية الأجانب، فنحن نسمع أن الحكومة سمحت بدخول السوريين بدون جوازات سفر لظروفهم، والسوريون ليسوا ملائكة، فهم بشر فيهم الطيب والخبيث، ولكن خوفاً من الخبثاء يجب أن تكون هناك إجراءات صارمة بعد دخولهم، يجب أن يتم وضعهم في معسكرات أولاً وتجرى لهم معاينات خاصة تحت إشراف متخصصين، وبعد التأكد من سلامة كل فرد، الجسدية والنفسية وغيرها، والتي تؤهل كل منهم ليعيش في المجتمع، يسمح له مبدئياً بمواصلة حياته بصورة طبيعية، ويجب أن تكون الحكومة على دراية بمكان سكنه وعمله مثلما يحدث لسودانيين، حين يلجأون للدول الأروبية، ويجب أن تتحفظ الحكومة على كل أجنبي اتضح أنه يعاني من مشكلة، وهذا الإجراء يمضي على كل الأجانب حتى الجنوبيين الذين هم إلى وقت قريب كانوا جزءاً منا.
مؤكد أن المجتمع السوداني ليس مجتمعاً ملائكياً منزَّهاً، هو مثله مثل كل المجتمعات يعاني من كل المشاكل الاجتماعية، ورغم هذا من حقه أن يعترض على الأخطاء والجرائم التي يرتكبها الأجانب، ليس لأنه اعتبر نفسه شريفاً أو بريئاً أو منزَّهاً، ولكن لأنه في أرضه ووطنه، الخطأ والجريمة التي يرتكبها السوداني ليست مثل تلك التي يرتكبها الأجنبي،أي، نعم نفس الجرم وكل يستحق نفس العقاب، ولكن لماذا يتحمل المجتمع جرائم إضافية من الأجانب، كان يمكن تفاديها بإجراءات احترازية تقوم بها الحكومة، ولهذا السبب كل العالم لديه تحفظات تجاه اللاجئين إلى أن يؤهلهم ويدمجهم في المجتمع بصورة سليمة.
المواطنون لا يكرهون الأجانب ولا غضبهم، هذا نابع عن ترفع وتكبر، فهم أيضاً لديهم أبنائهم يشكِّلون وجوداً في دول كثيرة، ولكن يريدون لوطنهم أن يكون مثل تلك الدول، يعيش فيها المواطن بكرامة ويقبل الأجانب بكرامة أيضاً.
لا تلوموا المواطن إذا غضب من الأجانب نتيجة أخطاء ارتكبها بعض منهم، فهو يفعل ذلك بدافع طبيعي، فهذا وطنه ومجتمعه، ولكن لوموا الحكومة التي فتحت أبواب البلد مشرعة لا تعرف من دخلها من مجرمين ومتشددين وجواسيس وغيرهم، وسنشهد ما هو أسوأ إذا استمرت الحكومة على هذا الباطل.
التيار
ان موضوع الاجانب وخاصة السوريين يا اخت اسماء انما هو مجرد عقدة نفسية دفينة تجاه كره الافريقى لنفسه فيحاول الهروب من واقعه الأليم
والا لماذا ياتى السورى إلى السودان كا لاجئ ثم يبدأ بالاستهزاء باهل البلد بينما اهل البلد يرونه اخا حميما هناك مصطلحات وشعارات تسبب لى الغثيان والطراش والحساسية تجاه العرب دائما ما نرددها كثيرا ((اخوتنا العرب ، العلاقة الأزلية ، شقيقة بلادى الكبرى ، عرب العرب ، )) الى آخره
اختي اسماء اصلا العرب مامحترمين السودانين لما يدخلو السودان مفتكرنكم عبيد فقط عشان كدة يفعلوا كما يشاءو والحكومة جبانة انتو السودانين معتبرنها كرم ولكن هم معتبرين انفسم اسيادكم جرائم الافارقة لا تزكر لانهم اكثر احتراما من ….علي الافارقة ان يصحو من هؤلاء الاشرار .
الشعور بالدونيه بس
ياعزيزتي لو قمنا بطرد الاجانب من البلاد ستكون الحصيلة طرد السودانيين المقيمين في الخارج واذا اخذنا مصر علي سبيل المثال سنجد ان اعداد السودانيين يتجاوز عددهم الملايين الخمسة واذا قام السيسي بطردهم لانهارت ميزانية بدرالدين محمود في يوم واحد فعلينا عدم فتح ابواب لانستطيع الخروج منها وان نقبل بهمجية تفكيرنا لايوجد اثيوبي واحد في السودان ببطاقة او اسم حقيقي وجميع بناتهم تحت مسمي برتقالة وليمونة ومنقة وفراولة
ياعزيزتي لو قمنا بطرد الاجانب من البلاد ستكون الحصيلة طرد السودانيين المقيمين في الخارج واذا اخذنا مصر علي سبيل المثال سنجد ان اعداد السودانيين يتجاوز عددهم الملايين الخمسة واذا قام السيسي بطردهم لانهارت ميزانية بدرالدين محمود في يوم واحد فعلينا عدم فتح ابواب لانستطيع الخروج منها وان نقبل بهمجية تفكيرنا لايوجد اثيوبي واحد في السودان ببطاقة او اسم حقيقي وجميع بناتهم تحت مسمي برتقالة وليمونة ومنقة وفراولة
االاصلل في المشكلة عدم التسامح مع النفس وفقدان االهويية لمدعي الدم النقي والعروبية والاحساس بالدونية وهي المشكلة ليس السوريين او غيرهم فسامحوا زاتكم ووارضوا بافريقيتكم واعتززوا بديينكم يحتترموكم
يداك اوكتا وفوك نفخ
حاولت الحكومة السودانية في فترة سابقة توطين اللاجئين الفلسطيين وفشلت التجربة..
ثم حاولت استجلاب مجموعات من المصريين بحجة الزراعة وفشلت التجربة..
واخيرا التجربة الفاشلة بإستجلاب اللاجئين السوريين..
فهل كان الغرض تبييض الشعب السوداني عبر هذه المحاولات اليائسة..؟
رجاء نحن سودانيون افارقة نتحدث العربية الي جانب لغاتنا السودانية الاصيلة .. فارحمونا يرحمكم الله
كلامك صح
ترامب نفسه البيتمنئ البشكير انه يبوس جزمته قال نفس كلامك ده
كلامك صح
ترامب نفسه البيتمنئ البشكير انه يبوس جزمته قال نفس كلامك ده
المسالة ليست لون
الحكاية عي احترام لقوانبن البلد والعادات والتقاليد وان تدخل بصورة مشروعة كما يحدث في جميع بلدان العالم اما ترك الباب مفتوحا بهذه الطريقة الفوضوي التي كانت سائدة في سنوات الانقاذ الاولى مماجعل الللد مرتعا للجماعات الارهابية
مقال هادف. يجب حل المشاكل بالطرق العقلانية ولكن لا حياة لمن تنادي. فالحكومة ليس من أجندتها المواطن, فقط يهمهم جمع الأموال من أجل إلههم..الطعام والجنس.
وما دام عرب السودان هم الطبقة الحاكمة سيظل السودانيون اهل البلد الاصليون هم المهمشين والمحتقرين..المسلسل ما زأل متواصلا منذ دخول العرب السودان..هؤلاء القوم ما زول عرف ليهم الا بني اسرائيل
سياسات النظام مبنية على الاخطاء الاستراتيجية في كل منحى بدليل فتح الباب للسوريين و المصريين وهناك امثلة كثيرة لتجاوزات البعض من منسوبي البلدين ولا يخفى على الكثيرين من ابناء الشعب السوداني سلوكياتهم و تبجحهم و الفوضى التي يتميزون بها و السبب الاساسي هو اننا نرزح تحت حكم نخبة مصابة بداء الدونية والعقده تجاه هذه الشعوب و الامر لا يحتاج لكثير اجتهاد فقط ان تضبط ما تسمي نفسها حكومة علينا هذا الوجود الذي تسببت فيه بسياساتها الرعناء ولو ارادت النخبة الحاكمة ان تتكرم لهولاء بكل المزايا التي نشهدها عليها ان تتحمل عواقب الفعل الغير مسؤل و الغير مؤسس . لان البلد ليست ملكا للمؤتمر البطني الفوضوي
انا ف الحمار الرئيس العرور دا قالهم ادخلو بلا اي ورقة ثبوتية كانها مؤسسة خيرية بتاعة ابو فعلا عسكري بليد ..
ليت بقية اهل الاعلام يخطون خطوتك لتنبيه الحكومة قبل ظهور جماعات انتقام سرية تشوه صورة البلد ….
ان موضوع الاجانب وخاصة السوريين يا اخت اسماء انما هو مجرد عقدة نفسية دفينة تجاه كره الافريقى لنفسه فيحاول الهروب من واقعه الأليم
والا لماذا ياتى السورى إلى السودان كا لاجئ ثم يبدأ بالاستهزاء باهل البلد بينما اهل البلد يرونه اخا حميما هناك مصطلحات وشعارات تسبب لى الغثيان والطراش والحساسية تجاه العرب دائما ما نرددها كثيرا ((اخوتنا العرب ، العلاقة الأزلية ، شقيقة بلادى الكبرى ، عرب العرب ، )) الى آخره
اختي اسماء اصلا العرب مامحترمين السودانين لما يدخلو السودان مفتكرنكم عبيد فقط عشان كدة يفعلوا كما يشاءو والحكومة جبانة انتو السودانين معتبرنها كرم ولكن هم معتبرين انفسم اسيادكم جرائم الافارقة لا تزكر لانهم اكثر احتراما من ….علي الافارقة ان يصحو من هؤلاء الاشرار .
الشعور بالدونيه بس
ياعزيزتي لو قمنا بطرد الاجانب من البلاد ستكون الحصيلة طرد السودانيين المقيمين في الخارج واذا اخذنا مصر علي سبيل المثال سنجد ان اعداد السودانيين يتجاوز عددهم الملايين الخمسة واذا قام السيسي بطردهم لانهارت ميزانية بدرالدين محمود في يوم واحد فعلينا عدم فتح ابواب لانستطيع الخروج منها وان نقبل بهمجية تفكيرنا لايوجد اثيوبي واحد في السودان ببطاقة او اسم حقيقي وجميع بناتهم تحت مسمي برتقالة وليمونة ومنقة وفراولة
ياعزيزتي لو قمنا بطرد الاجانب من البلاد ستكون الحصيلة طرد السودانيين المقيمين في الخارج واذا اخذنا مصر علي سبيل المثال سنجد ان اعداد السودانيين يتجاوز عددهم الملايين الخمسة واذا قام السيسي بطردهم لانهارت ميزانية بدرالدين محمود في يوم واحد فعلينا عدم فتح ابواب لانستطيع الخروج منها وان نقبل بهمجية تفكيرنا لايوجد اثيوبي واحد في السودان ببطاقة او اسم حقيقي وجميع بناتهم تحت مسمي برتقالة وليمونة ومنقة وفراولة
االاصلل في المشكلة عدم التسامح مع النفس وفقدان االهويية لمدعي الدم النقي والعروبية والاحساس بالدونية وهي المشكلة ليس السوريين او غيرهم فسامحوا زاتكم ووارضوا بافريقيتكم واعتززوا بديينكم يحتترموكم
يداك اوكتا وفوك نفخ
حاولت الحكومة السودانية في فترة سابقة توطين اللاجئين الفلسطيين وفشلت التجربة..
ثم حاولت استجلاب مجموعات من المصريين بحجة الزراعة وفشلت التجربة..
واخيرا التجربة الفاشلة بإستجلاب اللاجئين السوريين..
فهل كان الغرض تبييض الشعب السوداني عبر هذه المحاولات اليائسة..؟
رجاء نحن سودانيون افارقة نتحدث العربية الي جانب لغاتنا السودانية الاصيلة .. فارحمونا يرحمكم الله
كلامك صح
ترامب نفسه البيتمنئ البشكير انه يبوس جزمته قال نفس كلامك ده
كلامك صح
ترامب نفسه البيتمنئ البشكير انه يبوس جزمته قال نفس كلامك ده
المسالة ليست لون
الحكاية عي احترام لقوانبن البلد والعادات والتقاليد وان تدخل بصورة مشروعة كما يحدث في جميع بلدان العالم اما ترك الباب مفتوحا بهذه الطريقة الفوضوي التي كانت سائدة في سنوات الانقاذ الاولى مماجعل الللد مرتعا للجماعات الارهابية
مقال هادف. يجب حل المشاكل بالطرق العقلانية ولكن لا حياة لمن تنادي. فالحكومة ليس من أجندتها المواطن, فقط يهمهم جمع الأموال من أجل إلههم..الطعام والجنس.
وما دام عرب السودان هم الطبقة الحاكمة سيظل السودانيون اهل البلد الاصليون هم المهمشين والمحتقرين..المسلسل ما زأل متواصلا منذ دخول العرب السودان..هؤلاء القوم ما زول عرف ليهم الا بني اسرائيل
سياسات النظام مبنية على الاخطاء الاستراتيجية في كل منحى بدليل فتح الباب للسوريين و المصريين وهناك امثلة كثيرة لتجاوزات البعض من منسوبي البلدين ولا يخفى على الكثيرين من ابناء الشعب السوداني سلوكياتهم و تبجحهم و الفوضى التي يتميزون بها و السبب الاساسي هو اننا نرزح تحت حكم نخبة مصابة بداء الدونية والعقده تجاه هذه الشعوب و الامر لا يحتاج لكثير اجتهاد فقط ان تضبط ما تسمي نفسها حكومة علينا هذا الوجود الذي تسببت فيه بسياساتها الرعناء ولو ارادت النخبة الحاكمة ان تتكرم لهولاء بكل المزايا التي نشهدها عليها ان تتحمل عواقب الفعل الغير مسؤل و الغير مؤسس . لان البلد ليست ملكا للمؤتمر البطني الفوضوي
انا ف الحمار الرئيس العرور دا قالهم ادخلو بلا اي ورقة ثبوتية كانها مؤسسة خيرية بتاعة ابو فعلا عسكري بليد ..
ليت بقية اهل الاعلام يخطون خطوتك لتنبيه الحكومة قبل ظهور جماعات انتقام سرية تشوه صورة البلد ….
كاتبة المقال تخشي من ان تبوح باسرار بنات السودان …اليكم الحقيقة ،،مش انا سوداني زيكم بطني طامة من السودانيات ديل عديل كده ، و امشي مصر القريبة دي تطرش يا سوداني عربي او زنجي او هندي ، المهم امشي مصر تعرف هي رخيصة ولا مسترخصة….هي رخيصة يا كاتبة المقال …عشان هي مبخسة نفسها …المصري لو عاين ليها تجري ليهو جري ده حالتوا ما ناداها طيب لو ناداها تفتكري حتعمل شنو يعني …اكمل الباقي ،،،ايوااا عرفتي انا قاصد شنو صح …تمام ، اها بعد يخلص مهمتو بدقها كمان وبيشتمها كمان…وازيدك من الشعر خصلة مش بيت عشان مشكلتها في الاساس البياض و الخصلة ،،،بيعرضن انفسهن ارخص من التراب ….و من يرخص نفسه يسهل عليه الرقاد
إنهاء امتداد لازمة الهوية السودانية ، من يهين نفسه يدعو الاخرين الاستهانة به
ذَلّ مَنْ يَغْبِطُ الذّليل بعَيشٍ رُبّ عَيشٍ أخَفُّ منْهُ الحِمامُ
كُلُّ حِلْمٍ أتَى بغَيرِ اقْتِدارٍ حُجّةٌ لاجىءٌ إلَيها اللّئَامُ
مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهَوَانُ عَلَيهِ ما لجُرْحٍ بمَيّتٍ إيلامُ
ناخذ الدرس من دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق مناطق ضمت بواسطة المستعمر للاستفادة من العمالة في المشاريع الزراعية وميناء ببورتسودان خطط المستعمر البريطاني مع جلب عمالة من غرب أفريقيا ومع تساهل وفساد الحكام بعد الاستقلال تطورت الأحداث ونتج عن ذلك حركات مسلحة ومنهم من أصول تشادية أمثال مناوي وخليل ابراهيم
حاليا الحكم باسم الدين وحللوا تجنيد كل مسلم لقتال من يعرضهم باسم المشروع الحضاري وأصبح السودان أرض المرتزقة والبشير يظل يعرض ويرقص ل ضياع شعب ووطن
في الحقيقة يجب فصل الأقاليم الثلاث اولا مع إرجاع الأجانب وخصوصا من غرب أفريقيا والحبشة وتشاد ومصر
الآن وصل بنا الحال ان يطالب أهل ادريس ديبي بحكم السودان وبالأمس مشردين يحلمون برؤية السودان وامدرمان
فوضي فوضي وللشعب كلمة وله الحق بفعل كل شي
كاتبة المقال تخشي من ان تبوح باسرار بنات السودان …اليكم الحقيقة ،،مش انا سوداني زيكم بطني طامة من السودانيات ديل عديل كده ، و امشي مصر القريبة دي تطرش يا سوداني عربي او زنجي او هندي ، المهم امشي مصر تعرف هي رخيصة ولا مسترخصة….هي رخيصة يا كاتبة المقال …عشان هي مبخسة نفسها …المصري لو عاين ليها تجري ليهو جري ده حالتوا ما ناداها طيب لو ناداها تفتكري حتعمل شنو يعني …اكمل الباقي ،،،ايوااا عرفتي انا قاصد شنو صح …تمام ، اها بعد يخلص مهمتو بدقها كمان وبيشتمها كمان…وازيدك من الشعر خصلة مش بيت عشان مشكلتها في الاساس البياض و الخصلة ،،،بيعرضن انفسهن ارخص من التراب ….و من يرخص نفسه يسهل عليه الرقاد
إنهاء امتداد لازمة الهوية السودانية ، من يهين نفسه يدعو الاخرين الاستهانة به
ذَلّ مَنْ يَغْبِطُ الذّليل بعَيشٍ رُبّ عَيشٍ أخَفُّ منْهُ الحِمامُ
كُلُّ حِلْمٍ أتَى بغَيرِ اقْتِدارٍ حُجّةٌ لاجىءٌ إلَيها اللّئَامُ
مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهَوَانُ عَلَيهِ ما لجُرْحٍ بمَيّتٍ إيلامُ
ناخذ الدرس من دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق مناطق ضمت بواسطة المستعمر للاستفادة من العمالة في المشاريع الزراعية وميناء ببورتسودان خطط المستعمر البريطاني مع جلب عمالة من غرب أفريقيا ومع تساهل وفساد الحكام بعد الاستقلال تطورت الأحداث ونتج عن ذلك حركات مسلحة ومنهم من أصول تشادية أمثال مناوي وخليل ابراهيم
حاليا الحكم باسم الدين وحللوا تجنيد كل مسلم لقتال من يعرضهم باسم المشروع الحضاري وأصبح السودان أرض المرتزقة والبشير يظل يعرض ويرقص ل ضياع شعب ووطن
في الحقيقة يجب فصل الأقاليم الثلاث اولا مع إرجاع الأجانب وخصوصا من غرب أفريقيا والحبشة وتشاد ومصر
الآن وصل بنا الحال ان يطالب أهل ادريس ديبي بحكم السودان وبالأمس مشردين يحلمون برؤية السودان وامدرمان
فوضي فوضي وللشعب كلمة وله الحق بفعل كل شي