أخبار السودان
البرلمان يقر بموجة الغلاء ويصفها بغير المبررة وغير المنطقية

اكد رئيس اللجنة الاقتصادية بالبرلمان وزير المالية الأسبق، علي محمود، تطبيق الموازنة وفق ما تمت إجازته في المجلس الوطني، واقر ? في الوقت نفسه ? بحدوث موجة غلاء وارتفاع غير مبرر في أسعار السلع، ولاسيما السلع المنتجة محلياً وغير المتاثرة بسعر الصرف او الرسوم.
واشار محمود في تصريحات صحفية عقب الاجتماع الطارئ للبرلمان مع وزراء القطاع الاقتصادي، الى ان المجتمعون أيدوا الموازنة، ودعوا للقيام بمراجعات لارتفاع السلع والانفلات غير المبرر، بجانب ضبط الاسواق والتحكم في اسعار العملات الاجنبية، وقال نتوقع انفراجاً ممتازاً في الشأن الاقتصادية بعد الاجتماع.
نسآل الله ان يعجل بخراج روحكم ويحاسبكم في الدنيا والاخرة عن كل جائع ومريض ومظلوم ومعذب ومقتول مضاعفه عشرات المرات
بس اختانا الله لا كسبك يا حرامي من اين لك البيت الفاخر الذي تسكن فيه .هل كان لابيك و امك مال ورثته منهم ام هذا مال الشعب … ما دايرين منك اي انفراج اقتصادي الله لا فرج عليك دنيا و اخري
هل يعقل أن يرأس اللجنة الاقتصادية بالبرلمان ، رجل حرامي مثل هذا التافه علي محمود. هذا يدل على أن اللجنة الاقتصادية بالبرلمان تتكون من قوم سفلة . عليهم لعنة الله وعلى جميع نواب البرلمان الظلمة المنافقين وعلى قمة الفسوق عمر البشير وأسرته الفاجرة .
والله الحراميه ديل حيرونا!!!!
يعني توافقوا ياولاد الحرام علي الميزانيه وتصفقوا ليها
وهسع تقولوا الزيادات غير مبرره والغلاء غير مبرر.
لو عندكم دم او احساس بالمسؤليه كان تستقيلوا يوم مرروا
عليكم ميزانية الجوع وأمروكم أمر بتمريرا وعدم الاعتراض عليها
ياولاد الحرام .
حرامي بيت الرياض بعد ما سرق وسهّل السرقات لال البشكير اتى الى البرطمان يعظ ويفتي في حال الشعب الذي سرق ماله اشر سرقة.
يا عفن من اين لك 3 مليون دولار التى اشتريت بها منزلك هل ورثتها؟
ولا كنت داخل ليك فى صندوق(ختة)
طبعاً كنت وزير مالية قروشنا كلها عندك وماخفى اعظم
علي محمود الحرامي
طبعا لابد ولازم يؤيدوا الميزانية لانها تقتل الشعب السوداني وهم يتغذون من دمه كيف لعلي محمود لا يقول ذلك وقد تربع علي اربعة حريم بقصر منيف قصته معروفه ومشهودة بالمناسبة علي محمود لا يملك مؤهلات اقتصادية يملك كورسات فيالاقتصاد !!!
لا أدري ما هو المؤهل العلمي لهذا الرجل؟ وهل له أي علاقة بأبجديات علم الإقتصاد؟ أم أنه مثل غيره من الوزراء الذين وضعوا كلهم في الأمكنة غير المناسبة.
لا يمكن أن أصدق أن يستغرب أي إنسان عادي لماذا يرتفع سعر المنتج المحلى بسبب إرتفاع سعر الصرف، الذي يؤثر بالضرورة في كل شيئ.
إن الغلاء يا رئيس اللجنة الإقتصادية هو مجموعة (تروس) في آلة ضخمة إذا زادت سرعة أي ترس عن السرعة المحددة له، تتسارع كل حركة الآلة أو ينكسر ذلك الترس الذي خرج عن السرعة العامة للمنظومة.
بمعني آخر إن زيادة سعر الخبز مثلا” تتبعه زبادة في سعر الجرجير والطماطم واللحم والزيت والأحذية والملابس والأواني المنزلية والأزيار، وكل ما يخطر ببالك اذا هنالك انضباط في حركة العرض والطلب، وتناسب في حجم الناتج المحلي والاستيراد.
ولايضاح ذلك نفترض أن هنالك شخص يصنع الأزيار ويبيع الزير بمبلغ 100 جنيه ليشتري بها 10 رغيفات ب 20 جنيه، ودكوة ب 10 جنيه وخضار ب 30 جنيه وزيت ب 20 جنيه ليفر وجبة سخينة لعائلته ويدفع 10 جنيه مواصلات ذهايا” للبيت و10 جنيه للعودة لمكان صنع الأزيار، كدا تكون الحسبة تمام (100 جنيه).
ولو فرضنا ان سعر الرغيفة زاد من جنيهين الى تلاثة جنيه وزاد سعر الدكوه الى 12 جنيه وزاد سعر الزيت الى 25 جنيه و الخضار الى 35 جنيه، وصارت المواصلات 12 جنيه ذهابا” و12 جنيه ايايا”واذا أراد الرجل شراء نفس الكميات المطلوبة لوجبة عياله، فبكم سيبيع الزير الواحد حتى يفي بمنطلبات الوجبة التي اصبح سعرها 126 جنيها، واذا لم يفعل ذلك لن يطعم عياله تلك الوجبة.
هذا مثل يسيط لمشتريات محلية لا علاقة مباشرة لها مع سعر الدولار، ولكنها تتحرك مثل التروس في الماكينة الواحدة، اي زيادة في سرعة أحد التروس تقود اوتوماتيكيا” لزيادة سرعة كل التروس (زيادة سعر الزير) او أن تتعطل الآلة عن العمل الذي هو(جوع أسرة صاحب الأزيار، ولذلك يجد بائع الأزيار مبررا” كافيا” لزيادة أسعاره.
هذا كلام يعرفه أي انسان عاقل حتى ولو لم يدخل مدرسة في حياته فكيف يستغربه رئيس لجنة إقتصادية ووزير مالية سابق في بلد هامل إسمه السودان؟؟؟!!!
نسآل الله ان يعجل بخراج روحكم ويحاسبكم في الدنيا والاخرة عن كل جائع ومريض ومظلوم ومعذب ومقتول مضاعفه عشرات المرات
بس اختانا الله لا كسبك يا حرامي من اين لك البيت الفاخر الذي تسكن فيه .هل كان لابيك و امك مال ورثته منهم ام هذا مال الشعب … ما دايرين منك اي انفراج اقتصادي الله لا فرج عليك دنيا و اخري
هل يعقل أن يرأس اللجنة الاقتصادية بالبرلمان ، رجل حرامي مثل هذا التافه علي محمود. هذا يدل على أن اللجنة الاقتصادية بالبرلمان تتكون من قوم سفلة . عليهم لعنة الله وعلى جميع نواب البرلمان الظلمة المنافقين وعلى قمة الفسوق عمر البشير وأسرته الفاجرة .
والله الحراميه ديل حيرونا!!!!
يعني توافقوا ياولاد الحرام علي الميزانيه وتصفقوا ليها
وهسع تقولوا الزيادات غير مبرره والغلاء غير مبرر.
لو عندكم دم او احساس بالمسؤليه كان تستقيلوا يوم مرروا
عليكم ميزانية الجوع وأمروكم أمر بتمريرا وعدم الاعتراض عليها
ياولاد الحرام .
حرامي بيت الرياض بعد ما سرق وسهّل السرقات لال البشكير اتى الى البرطمان يعظ ويفتي في حال الشعب الذي سرق ماله اشر سرقة.
يا عفن من اين لك 3 مليون دولار التى اشتريت بها منزلك هل ورثتها؟
ولا كنت داخل ليك فى صندوق(ختة)
طبعاً كنت وزير مالية قروشنا كلها عندك وماخفى اعظم
علي محمود الحرامي
طبعا لابد ولازم يؤيدوا الميزانية لانها تقتل الشعب السوداني وهم يتغذون من دمه كيف لعلي محمود لا يقول ذلك وقد تربع علي اربعة حريم بقصر منيف قصته معروفه ومشهودة بالمناسبة علي محمود لا يملك مؤهلات اقتصادية يملك كورسات فيالاقتصاد !!!
لا أدري ما هو المؤهل العلمي لهذا الرجل؟ وهل له أي علاقة بأبجديات علم الإقتصاد؟ أم أنه مثل غيره من الوزراء الذين وضعوا كلهم في الأمكنة غير المناسبة.
لا يمكن أن أصدق أن يستغرب أي إنسان عادي لماذا يرتفع سعر المنتج المحلى بسبب إرتفاع سعر الصرف، الذي يؤثر بالضرورة في كل شيئ.
إن الغلاء يا رئيس اللجنة الإقتصادية هو مجموعة (تروس) في آلة ضخمة إذا زادت سرعة أي ترس عن السرعة المحددة له، تتسارع كل حركة الآلة أو ينكسر ذلك الترس الذي خرج عن السرعة العامة للمنظومة.
بمعني آخر إن زيادة سعر الخبز مثلا” تتبعه زبادة في سعر الجرجير والطماطم واللحم والزيت والأحذية والملابس والأواني المنزلية والأزيار، وكل ما يخطر ببالك اذا هنالك انضباط في حركة العرض والطلب، وتناسب في حجم الناتج المحلي والاستيراد.
ولايضاح ذلك نفترض أن هنالك شخص يصنع الأزيار ويبيع الزير بمبلغ 100 جنيه ليشتري بها 10 رغيفات ب 20 جنيه، ودكوة ب 10 جنيه وخضار ب 30 جنيه وزيت ب 20 جنيه ليفر وجبة سخينة لعائلته ويدفع 10 جنيه مواصلات ذهايا” للبيت و10 جنيه للعودة لمكان صنع الأزيار، كدا تكون الحسبة تمام (100 جنيه).
ولو فرضنا ان سعر الرغيفة زاد من جنيهين الى تلاثة جنيه وزاد سعر الدكوه الى 12 جنيه وزاد سعر الزيت الى 25 جنيه و الخضار الى 35 جنيه، وصارت المواصلات 12 جنيه ذهابا” و12 جنيه ايايا”واذا أراد الرجل شراء نفس الكميات المطلوبة لوجبة عياله، فبكم سيبيع الزير الواحد حتى يفي بمنطلبات الوجبة التي اصبح سعرها 126 جنيها، واذا لم يفعل ذلك لن يطعم عياله تلك الوجبة.
هذا مثل يسيط لمشتريات محلية لا علاقة مباشرة لها مع سعر الدولار، ولكنها تتحرك مثل التروس في الماكينة الواحدة، اي زيادة في سرعة أحد التروس تقود اوتوماتيكيا” لزيادة سرعة كل التروس (زيادة سعر الزير) او أن تتعطل الآلة عن العمل الذي هو(جوع أسرة صاحب الأزيار، ولذلك يجد بائع الأزيار مبررا” كافيا” لزيادة أسعاره.
هذا كلام يعرفه أي انسان عاقل حتى ولو لم يدخل مدرسة في حياته فكيف يستغربه رئيس لجنة إقتصادية ووزير مالية سابق في بلد هامل إسمه السودان؟؟؟!!!
علي محمود، دا معنا؟؟؟مالو مابشبه صوره وزير يكون عربجي ونحن ماعارفين؟؟؟؟؟
علي محمود، دا معنا؟؟؟مالو مابشبه صوره وزير يكون عربجي ونحن ماعارفين؟؟؟؟؟