مشروع لقطار بين مصر والسودان

…التعاون شئ جميل…التمويل للمشروع ممكن من الحيطة القصيرة فى البلدين .المغتربين المصريين والسودانيين على السواء ..!..لكن الاموال يجب ان تجمع عند اخوان فرعي رشيد ودمياط,لأنو نحن ـ بصراحة ـ فقدنا الثقة فى اخوان رافدي النيل الاتنين,الازرق وأخوه الأبيض..!!

مشروع قطار وطرق برية لتهريب المخدرات بكل انواعها واشكالها وشحن الإرهاب والتطرف من مصر الى السودان ومن ثم الى داخل العمق الافريقى. احدى الاهداف الاستراتيجية لهؤلاء الملتحون الشياطين تدمير العقل السودانى بنشر المخدرات بين شبابه لسهوله إستعماره وإستعمار اراضيه وتوطين كل من هب ودب من مصر فوق رؤؤسنا اردنا ذلك ام ابينا.
اناشد نفسى وكل من احب السودان الوطن الاب والام الكبير ان نقف سدا منيعا ضد إفتتاح هذه الطرق البرية وقطار المخدرات الملعون ولو بقوة السلاح إنقاذا لأراضى السودان من الإستعمار وفداءا لأهل السودان من مخدرات الملتحين وشرورهم.

كدى أول حاجه اعيدوا السكه حديد للنيل الازرق المهمش ومازال مهمش .. السكه حديد الذى عملها الاستعمار جاؤا ناس البشير اولادالبلد وحطمزه … يالبشير الوطن اول وصلوا القطار الى الدمازين ومن القطارات الجديده دى وبعدين الاسكندريه … خط السكه حديد لمصر ليحمل الابقار والضان والجمال والمحاصيل الى مصر بأقل تكلفه وثانيا فتح الطرق سيجلب لنا كل البلاوى الاسرائيليه المهربه وبعد هذا كلو مصر ما بتقدر تحميكم من الجنائيه … وبعد التنازل للجنوب ومصر من حق الوطن فى تلك الاتفاقيات وتصديرالبترول وفتح التجاره ستتفرغ لكم امريكا للجنائيه ما عندها مشكله تانى بترول واتصدر تجارةواتفتحت والمشكله الثالثه والاخيرة تسليم البشير وعبدالرحيم وهارون للجنائيه … وبعدها تقول ياريت لوما اتنازلت وياريت لودمرت ابار بترول الجنوب فى تحربر هجليج وياريت وياريت وقلنا موت أسد ولا تعيش جبان … ضيعت السودان وضيعت نفسك … هناك فى ناس قالوا البشير شخصيا ما خسران حاجه لانه تنازل لود عمو سالفاكير …هذا والله أعلم .

المشروع يعد مهم واستراتيجي يقوى الروابط الازلية بين البلدين ويسهل حركة التجار والسياح من الجانبين والذين يعانون كثيرا من التنقل والمبيت الااجباري وغيره من التاخير الذي سينتفس في هذه المرة