الأستاذ عمر الجزلي يرد على ضحية سرير توتو
أدناه مقال وجّه فيه الناشط السياسي ضحية سرير توتو اتهامات خطيرة لنجم التلفزيون السوداني عمر الجزلي، ويليه رد الجزلي.
ورغم أن الراكوبة لم تكن طرفاً في هذا الحوار، إلا أن أحد أصدقاء الراكوبة من أسرة الجزلي أصر على أن نقوم بالنشر .. وها نحن نستجيب له.
بسم الله وبسم الوطن
هذه الواقعة وقعت حقيقةً في بنت من بنات جبال النوبة , اْصرت علي بطلة هذه الواقعة عدم ذكر اْسمها في هذا المقال واْلحت علي اْلحاحاً شديداً بعدم ذكر الاْحرف الاْولي من اْسمها لدواعي تعلمها هي فقط , ولذلك ميثاق شرف الاْعلام والاْلتزام باْخلاقيات المهنة الصحفية كما تعلمتها من اْساتذتي الشرفاء تمنعني من ذكر اْسمها اْو التلميح الي حروف اْسمها الاْولي .
تقول بطلة هذه الواقعة إنها من اْقليم جبال النوبة تخرجت من جامعة الخرطوم كلية الاْداب قسم اللغة الاْنجليزية بدرجة البكالوريوس بتقدير ممتاز , سمعت خبراً عن رغبة التليفزيون القومي السوداني في حاجتها اْلي مذيعين نشرات اْخبار باللغة الاْنجليزية من النساء , علي اْن يكون المتقدمة الي هذه الوظيفة حاصلة علي اْقل تقدير شهادة البكالوريوس اْو مايعادلها بتقدير جيد , راْت بنت جبال النوبة اْن الشروط تنطبق عليها لذلك حملت شهاداتها العلمية وذهبت الي مبني اْدارة التليفزيون القومي وقامت بملاء إستمارة التقديم مصحوباً بصور فوتوغرافية حديثة , تم تحديد يوم مقابلة لها مع لجنة إجازة الاْصوات الخاصة بالمذيعين .
قالت بنت جبال النوبة إنها جاءت يوم المقابلة قبل ميعادها بساعة تقريباً وكانت واثقة تماماً من إنها سوف تجتاز لجنة الاْصوات بكل سهولة ويسر لاْنها كما قالت صوتها ممتاز جداً وتجيد اللغة الاْنجليزية وتخرج الحروف الاْنجليزية كاْنها بريطانية النشء والولادة , قابلت اللجنة المعنية التي كانت مكونة من ثلاثة اْعضاء اْستطاعت عن تتعرف الي اْحد اْعضاءها وهو ( المذيع عمر الجزلي) والذي طلب منها قراْت بعض النصوص المكتوبة باللغة الاْنجليزية في شكل نشرة اْخبار , قالت بنت الجبال اْنها قراْت النصوص بصورة ممتازة جداً بشهادة اللجنة نفسها التي قالت لها اْحد اْعضاءها (برافو عليك يابنتي ) لقد اْديت الدور بشكل جيد ولغتك الاْنجليزية هائلة جداً تؤهلك لاْن تكوني مذيعة اْخبار باللغة الاْنجليزية ويكون لك شاْن كبير جداً في عالم المذيعات , تبسمت بنت الجبال وشكرة اللجنة التي اْعطتها حقها الطبيعي علي حسب قولها , واْضافة قائلةً : سكت الجميع برهةً ثم ساْلها المذيع عمر الجزلي من اْي منطقة في السودان اْنت ؟ شعرت اْن الاْمر غير عادي ثم اْجابة بنوع من الدهاء .. من جنوب كردفان ! ,هنا طاْطاْ عمر الجزلي راْسه ثم قال لها : في الحقيقة اْنت صوتك جميل وطريقة قراْتك باللغة الاْنجليزية رائعة جداً, لكن هناك مشكلة قد تواجهك في ظهورك اْمام الكاميرا وللمشاهدين , قالت ماهي المشكلة يا اْستاذ ؟ قال لها اْنت سوداء للغاية ! هل تستطيعي اْن تفتحي بشرتك باْي كريم تفتيح البشرة ؟ قالت بنت جبال النوبة , إنها هنا تمنت لو المبني كله إنهار فوق راْسها والاْرض إبتلعها لتكون ناسية منسية , ثم قالت له يا اْستاذ إنني منذ طفولتي ومراهقتي لم اْضع اْي كريم تفتيح البشرة في وجهي ولم يعرف الكريم طريقه الي فكيف بين ليلة وضحاها اْقوم بفتح وجهي بواسطة كريم !, رد لها المذيع عمر الجزلي .. عشان خاطر الشغل وإلا لن تعمل مذيعي اْخبار وتظهري في الشاشة ! ردت بنت الجبال .. لا اْستطيع فعل هذا ..مستحيل , قال لها المذيع .. اْنت طريقة قراْتك للاْخبار صحيحة وجميلة جداً لذلك حرام التليفزيون القومي لا يستفيد من موهبتك الفذ, لذلك نحن في لجنة الاْجازة سوف نوصي بعملك كقارئة تقارير باللغة الاْنجليزية !
لا اْخفي عليكم اْنني حزنت حزناً شديداً عندما حكت لي هذه الواقعة, ماذنب هذه البنت السودانية النوبية الاْفريقية السوداء في اْن تحرم من الظهور في شاشة التليفزيون القومي السوداني رغم قدرتها الفائقة في قراءة الاْخبار باللغة الاْنجليزية , هل هي التي خلقت اْو تمنت اْن تكون سوداء اللون ؟ ماهذه العنصرية البغيضة التي مارسها المذيع عمر الجزلي مع بنت جبال النوبة , هذه جريمة يعاقب عليها القانون الاْنساني والدولي معاً وينبذها كل الاْديان السماوية , قبل إنفصال الجنوب , اْذكر في حلقة من حلقات برنامج الوحدة الجاذبة قال المذيع عمر الجزلي : والدي تزوج من بربر وجدي متزوج من دينكاوية ! اْي اْمراة سوداء فكيف يمارس العنصرية اللونية الاْن مع من تزوج جده منهم ؟ الحكاية برمتها خطيرة في حق شعب جبال النوبة في السودان لن يجدوا وظائف في الصفوف الاْمامية ولن يشاهدهم اْحد في التليفزيون القومي طالما هناك بشر في السودان عنصريين مثل المذيع عمر الجزلي ورئيسه المجرم عمر البشير .
اْ ضحية سرير توتو القاهرة
[email][email protected][/email]
رد الاستاذ عمر الجزلي :
من عمر الجزلي
الي جميع الاخوه والاخوات الكرام في كل مكان
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ﴾(6) سوره الحجرات
توضيحا لجميع الاخوه الذين طالعوا هذا المقال الكاذب الذي اتهمني فيه احدهم بهذه الواقعه الكاذبه التي لم تحدث ولن تحدث علي الاطلاق …وردا علي هذا الافك اقول: بدء” اوضح انني قد تركت العمل الوظيفي بتلفزيون السودان من حوالي سبع سنوات ولم اشارك بالطبع اطلاقا من بعد ذلك في اختبارات المذيعين حيث انني عملت من بعد ذلك استاذا بالجامعه الاهليه؛ بعد ان نلت درجه الدكتوراه في الاعلام قبل سنوات وظللت في مهنتي الاعلاميه اقدم نشرات الاخبار الي جانب برنامج اسماء في حياتنا… ومن خلال الجامعه اقوم بتدريس عشرات الالاف من الطلبه من كل انحاء السودان شرقه وغربه جنوبه وشماله وتربطني بطلبتي وشائج وصلات وصداقات من كل تلكم الانحاء خاصه الاخوه الاعزاء من الجنوب ومن جبال النوبه ودارفور وكردفان وغيرها … لا افرق بين هذا وذاك اطلاقا ولايمكن ان يحدث هذا بل يستحيل ان يحدث هذا الذي اتهمت به . وبالعوده للرد علي هذه الواقعه الكاذبه اضيف واقول انا منذ توليت مسئوليه اختبارات المذيعين بالتلفزيون القومي وكانت هذه المهمه ضمن مسئولياتي العديده التي توليتها ؛وقمت بتنفيذها علي وجه يرضي الله ويرضيني …حيث لم اجامل اطلاقا في تلكم الاختيارات والاختبارات؛ بل ظللت ملتزما بمسئوليه العمل وشرفه ومعاييره العمليه المعروفه ؛ بل كنت اول من اختار ويختار المذيعين من كل انحاء السودان وهذه ما زالت وستظل سياسه التلفزيون القومي الذي يمثل كل السودان والذي ظللنا وسنظل نخدم من خلاله اهلنا في سوداننا العظيم؛ ولقد قمت في تلكم الفتره وقبلها باختبار العديد من ابناء دارفور وجنوب السودان وجبال النوبه وغيرها من انحاء السودان؛ وبعضهم يعمل الان في محطات شهيره بالعالم ويذكرون هؤلاء الابناء والبنات ان من اختارهم وعلمهم هذه المهنه هو استاذهم عمر الجزلي وفاءا وادبا وتادبا منهم؛… ومن هولاء الان لقمان محمد احمد من ابناء قريه الملم بدارفور؛ ويعمل الان رئيس قسم ال بي بي سي بواشنطن مذيعا معروفا لكل المشاهدين من خلال قناه البي بي سي الشهيره؛ وهناك الابن المذيع عادل فارس من ابناء جنوب السودان وهو تلميذي واعتز به وقد اخترته ليعمل بتلفزيون السودان حيث اثبت كفاءه ومقدره متميزه في العمل انتقل بعدها ليعمل من خلال قناه الجزيره مراسلا لها من جنوب السودان؛ وهناك الاخت ميري سيريسيو من جنوب السودان وكانت تقدم نشرات الاخبار باللغه الانجليزيه وقد كنت حريصا علي وضعها في جدول المذيعين حيث كانت متالقه ورائعه في ادائها بل كانت الاولي في مجال تنفيذ الاخبار باللغه الانجليزيه؛وهناك الابن طارق ابو شوره من شرق السودان ؛ وهناك المذيع يوسف مكواج من جبال النوبه ولا اعلم الان اين هو؛ والاخت ثريا هميم من جبال النوبه وتعمل هي الاخري في واحده من الاذاعات الافريقيه بعد ان قمت بتدريبها علي فنون الاداء؛ ولتمكنها في اللغه الانجليزيه قامت باذاعه الكتير من النشرات الاخباريه كما قدمت بعض البرامج ؛ وهؤلاء وغيرهم ممن اتذكر انني قمت بتدريبهم واختيارهم ايام عملي كموظف رسمي بالتلفزيون القومي … بل كنت حريصا في اختياراتي لهذه المهنه ان تكون من كل انحاء السودان خاصه وان التلفزيون السوداني هو التلفزيون القومي لكل الشعب السوداني…
وحتي في برنامجي اسماء في حياتنا استضفت شخصيات من كل انحاء السودان حيث استضفت من جبال النوبه السياسي الشهير فليب عباس غبوش رحمه الله وهو الذي قال عني: ان عمر الجزلي هو الوحيد الذي ركز علي جبال النوبه وتاريخها من خلال لقائه معي لاكثر من عشره حلقات تلفزيونيه ( والحديث لفليب عباس غبوش) قلت فيها ما اردت قوله بدون حذف لاي كلمه واحده من تاريخي السياسي؛ وهو الذي اتاح لي فرصه لم تتح لي من قبل ذلك حيث سردت تاريخي السياسي وتحدثت عن ابناء جبال النوبه ووصل الاهتمام بشخصي ان سافر معي فريق اسماء في حياتنا الي جبال النوبه حيثوا سجلوا اماكن ووقائع ارتباطي بالاماكن التي عشت فيها هناك كمواطن وعملت فيها كسياسي.
الي جانب ذلك فقدسجلت حلقات مميزه مع السياسي الجنوبي البارع جوزيف لاقو وكانت من اروع ما قدمت من ماده توثيقيه ما زلت اعتز بها حتي الان -…
اعود لكاتب المقال الكاذب والواقعه التي لم تحدث اطلاقا لاقول: ان الذين يتجنون علي الرموز ويطلقون الشائعات ويلصقون بهم ما لم يحدث اطلاقا سيكون حسابهم عند المولي عسير وعسير للغايه؛ اما حسابهم عند الذين يدركون مواقف الرجال ويعرفون قيمه الرموز وما قدموه للناس؛ هؤلاء يعتبرون ان هذه الرموز ثروه قوميه يجب ان يبذل لها الاحترام والتقدير جزاءأ وفاقا …وهنا اود ان اشكر كل الذين قامو بالرد علي هذا الكاذب الضليل حيث كفوني مسأله الرد عليه في حينه؛ ولكني رايت بعد كل هذه الردود المقنعه والمفحمه له منكم اقول مره اخري لقد كفتني ردودكم كثيرا مساله الرد لفتره طويله كنت خلالها مشغولا بامور حياتيه خاصه؛ ورايت الان ان ابين واوضح الحقيقه كامله بأن الذي رواه هذا الكاذب الكذوب هو مجرد افتراء؛ ومجرد قصه مختلقه ناتجه عن عقد شخصيه يعانيها هذا الذي كتب هذا الحديث الغريب؛ واذا كان ما اورده حقيقه فاليكتب الاسم الذي اورده بالاختصارو الشخصيه التي حدثت معها هذه الواقعه المختلقه والمزوره حقدا وتشفي في شخصي فقط…
من جانب اخر ارجو ان اؤكد ان جدي (الدنقلاوي) عثمان الجزلي القادم من مدينه دنقلا الحبيبه قد تزوج من كل انحاء السودان تزوج من الشمال ومن الشرق ومن الغرب ومن الجنوب الحبيب الذي احبه؛حيث انجب جدنا حسن الجزلي من ام دينكاويه الاصل ؛هذا الرجل الذي ظللنا نقدره ويقدرنا حتي رحل عن هذه الفانيه وترك لنا اسره جنوبيه شماليه مشتركه تعبر عن ارتباط الجنوب بالشمال .هذه الاسره هي من اسره ال الجزلي المتباينه الاعراق والثقافات والالوان من الجنوب والشمال والشرق والغرب؛ عاش افرادها مع بعضهم البعض في حب ووئام متصل ..
اذن هل يعقل ابدا ان تكون بيننا وداخل هذه الاسره العريقه الممتده ما يسمي بالتفرقه العنصريه ؟ حاشا لله ? حاشا لله ?وهل من الممكن ان نمايز الناس بالوانهم واجناسهم ؛واهلنا في السودان الوان؛ واديان ؛واعراق مختلفه
حاشا والله لايمكن لنا ان نمايز او نفرق…
واردد هنا قول المولي عز وجل القول الحق والفصل :
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ﴾(6) سوره الحجرات
واود ان اؤكد ثانيه انني ساتخذ من الاجراءات القانونيه الرادعه ضدد هذا الكاذب ؛وضدد هذا الموقع لما اورده في حقي من كذب صراح حيث اورد وقائع مختلقه لحاجه في نفسه المريضه اراد بها ان يلصق واقعه لم ولن تحدث علي الاطلاق … وشخصي الضعيف خلق ليكون خادما لهذا الشعب السوداني العظيم بكل فئاته وكل اعراقه وكل الوانه . هذا الشعب الذي ظل ينصفني دوما رغم ظلم الحكومات المتعدده المتواليه لي؛
هذا الشعب الذي ظل ينصفني من خلال استطلاعات الرأي المختلفه وينتخبني ويختارني مذيعا مفضلا لديه ؛ وهكذا ظل يعضدني ايضا من خلال استطلاعات الرأي ليضع برنامجي البرنامج الاول في البرامج التوثيقيه والثقافيه و هذا يمكن الرجوع اليه في توثيق التلفزيون السوداني وارشيفه لاستطلاعات الراي المختلفه .
واخيرا انقل تحياتي من الولايات المتحده الامريكيه لاخوتي واخواتي من الذين يتابعون نشاطي الاذاعي والتلفزيوني في السودان وفي كل مكان . وهنا يحق لي ان اردد بيت الشعر الذي الفته قبل عشرين عاما:
” قلمي وصوتي حداْءُُ وتحنانُُ
أردده في حب قومي وتقديس اوطاني
مقال مثل الرعد الصاعق في النفس يتردد
ومن البيان لجزالة يا استاذ عمر الجزلي
ونرجوا من الطرف الاخر الرد على ما قلته لو كان هنالك رد بعد هذا الكلام
راجل ضكر وجدك ضكر
يا سلام على حلاوة وجزالة التعبير وسطوع الحجة يا استاذنا الكبير دوما
ولا نامت اعين الجبناء
وفيت وكفيت يا جزلي انت دائما كما عهدنا سوداني اصيل لا تعرف العنصرية لك طريقا وتبا لكاتب المقال الملفق
شامخ يا جزلي لا تلفت للحاقدين فانت رمز من زمز من رموظ السودان وثروة قومبه
جيل عمر الجزلي جيل خالي من العنصرية والجهوية وهي داء انقاذي جديد..كلنا نذكر في الثمانينات المذيعة الرائعة ميري سريسيو ايرو التي حببتنا في النشرة الانجليزية والاستاذ الخير عبد الرحمن..
كان السودان جميلا نحن شلة جامعية تتكون من اثني عشر شخصا سكنا سويا وعشنا سويا وتخرجنا في منتصف الثمانينيات وما زالت صداقاتنا مستمرة..والله لم يسأل واحد منا الآخر يوما عن قبيلته
“من بعد ذلك استاذا بالجامعه الاهليه؛ بعد ان نلت درجه الدكتوراه في الاعلام قبل سنوات”
Are you kidding?
يجب عـلى القراء أن يكونوا قضاة , اكرر قضاة فى هذه القضية. واقصد قضاة لأن القاضى لا ينجرف وراء الأثارة بل يبحث عن الأدلة والوقائع لكى يصدر حكمه. لذلك نطلب من صاحبة القضية , اى المتظلمة ان تقرب لنا احداث القضيةاكثر واكثر وذلك بذكر تواريخ الأحداث والشخصيات التى اشتركت فى الأحداث وان تقدم لنا ادلة واضحة وان تفصح اكثر واكثر لأن الأستاذ الجوذلى ذكر انه ترك العمل فى هذا المجال اكثر من 7 ( سبعة اعوام ) وهذه المعلومة سوف تساعد المتظلمة فى استخراج معلومات اكثر وضوحا بدلا من التعميم الذى سردت به الواقعة. وعلى العموم الأستاذ الجوذلى رمى بقفاز التحدى وانكر الواقعة لذلك لا يمكن ان نحكم للشاكية بدون ان تقدم ادلة اكثر واكثر.
الاستاذ عمر الجزلي مكانك سامق ورفيع عند كل أهل السودان فرجاء منك الا تعبأ بسفهاء الحديث وناشري الفتنة بين فئاة هذا الشعب الابي والفتنة أشدّ من القتل عند الله تعالي فلا تعبأ أستاذنا الجليل فأمثال هؤلاء أن كان فيهم خيراً لعملوا علي أن يكون كل أبناء السودان يداً واحدة لما فيه خير هذا البلد وشعبه ولكن حقدهم الاعمي منعهم من أن ينظروا نظرة خير وتفاؤل لينشروا الفتنة والتقتيل لذلك لا ترجو فيهم خيراً فهم أعمياء بصيرةٍ وسريرة والحقد داء لصاحبه ولا شفاء له الا الايمان بالله تعالي
قالو العود كان مافيهو شق مابقول طق ، وريحتك وعمايلك ياعمر الجزلي فايحه من زماااااااان
ياريت يا استاذ تستضيف العلامه الدكتور منصورخالد يا ريت يا ريت يا ريت حرام تستضيف كل من يستحق ولا يستحق وتترك هذا العلم وياريت يا ناس الراكوبة تستكتبوا هذا العلم ….ودمتم ذخرا للوطن
فلم هندي
لو راجل امشي القضاء .. أتحداك .. !!
الجزلى كلامك جميل ومقال رصين جد لكنك لم تدرج من هؤلاء الخريجين فى برامج تلفزيون السودان فى كل الفترة الطويلة التى أمضيت فى التلفزيون السودانى مذيعا خدمت التلفزيون صح لكن لا مكان لتلاميذك فى التلفزيون وأيضا هناك لاتنوع فى وجوه المذيعين ودى حقيقة لاينكرها إلا مكابر لكننا تمنينا نرى تلاميذك بنفس الحنكة وجمال أدائك التلفزيونى خلفا لك فى تلفزيون السودان وأنت الان فى أمريكا. وهذه الواقعة لاندرى صحيحة أم لا طالما لم يوجد أسم المتضررة إلا تظهر لنا وتقول على مسامعنا هذا البهتان العظيم..
ابدا ماهنت يوما ياعمر الجزلى وانت رمز من رموز الاعلام المرئى والمسموع ماعهدناك مطبلا ولامنحازا ولاعنصريا فانت قومى ودائما تذكرنا بالزمن الجميل ومثلك لن يتكرر ولايهمك
ما في زول يا اخواني مهما بلغ به العنصرية ان يقول لشخص وفي موقع عام زي ده لازم تفتح لون بشرتك الله اعلم ولكن المنطق يقول كذا
ونتمني الموضوعية من الراكوبة
discrimination ,segregation,racism .are paractice in this miserable country call sudan .other wise south sudan would not had separated.
what is going on in Darfur ,Nuba mountains and Blue Nile ?
stop bury your faces .you got to admit there are racial problems in this country .
ليس دفاعا عن الاستاذ عمر الجزلي ولكن ليس من الصالح العام الكلام في مثل تلك مواضيع في الوقت الراهن ومن الاولى توجيه كل الطاقات الوطنية لانجاح الثورة وخلع النظام الذي دمر السودان بدلا من تبني قضية شخصية قد تكون حدثت وقد لا تكون. في التلفزيون رأينا وجوه من الجبال وقد كان الاستاذ سيد درمان كافي يقدم النشرة الجوية لفترة طويلة من الزمن حتى توفاه الله وقد كان هناك آخر ايضا من الجبال يقدم النشرة الجوية نسيت اسمه ثم رأينا السيدة ميري سيرسيو ايرو تقدم الاخبار باللغة الانجليزية لفترة طويلة وايضا عادل فارس مياط قبل انفصال الجنوب وآخرين وآخرين كثر يصعب حصرهم في الذاكرة…..
في ظني ان البنت لم تكن صادقة فيما ذهبت اليه والسبب الاساسي ان في عهد الانقاذ لم يتخرج طالب سوداني من الجامعات السودانية يجيد اللغة الانجليزية حتى يستطيع تقديم نشرة الاخبار بلغة سليمة وإلقاء يرقى للمستوى المطلوب اللهم إلا تكون بنتنا قد درست في امريكا او بريطانيا حتى تكون بذلك المستوى المزعوم اما ان تكون درست في السودان حتى ولو نالت الدكتوراه فهذا من سابع المستحيلات ومشكلتها تكون مشكلة كفاءة وزادت عليها كوزين…..
وبصراحة لم يقابلني اي سوداني درس وتخرج في الجامعات السودانية في زمن الانقاذ يجيد اللغة الانجليزية وهذه مشكلة عامة يعرفها كل الناس حتى الخريجين انفسهم وكل الخريجين الذين قابلتهم بالكاد يستطيع الواحد منهم التعبير عن نفسه وبمنتهى الركاكة…….
عمر الجزلي يشفع له انه خدم المستمع والمشاهد السوداني بطول البلاد وعرضها لقرابة النصف قرن وساهم في تكوين وجدان الشعب السوداني مثله مثل الفنانين الكبار الرموز عثمان حسين, محمد وردي, محمد الامين, عبدالعزيز داود, كابلي, سيد خليفة, وغيرهم وغيرهم فهو قد كان المرافق لكل اولئك المبدعين فأخرج افضل ما عندهم حتى اثروا حياتنا فنا وابداعا وادبا وتشبعنا من فيضهم الخالد…….
عمر الجزلي واحد من الاساتذة الاجلاء ويجب ألا نهاجمه لمجرد الاتهام واذا كانت البنت كما ذكرت ان الحادثة وقعت لها بحضور اثنين من اعضاء اللجنة وعمر الجزلي ثالثهم فهذا يعني ان لديها شهود وحتى لا نهضم حقها فيحق لها ان تفتح بلاغ والقضاء سينصفها……
عن اي رموز تتحدث ؟ انت مذيع مفضل ؟ انت الشىء الوحيد العملتوا ما في زول تاني عملوا
انك حولت التلفزيون لراديو !! وراديو عشان تتكلم انت وبس انت الضيف والمضيف … اثبت انك ديك وتور بحق وحقيقة يا عديم المبادىء .
0
الارزقي المستنكح عمر الجزلي:
كم هم امثالك كاثنية في جمهورية السود؟
1 في كل 100,000 سوداني؟
طيب كم هم عدد المنتمين لاثنية اختنا بت الجبال الشم؟
تقريبا 95% من السكان!
طيب لو ده حاصل، هل صدفة انو نوعك ده الماعندو قشة مرة يرمرم في موائد كل الانظمة، هو المهيمن علي كل شئ بما فيه الاعلام رغم انك اقل من 1% من السكان؟
طيب لو الكلام ده كذب، وبما انك المسؤول، تفسيرك شنو اننا ماشفنا مزيعة من جبال النوبة خالص؟
اذن انا اصدق كل حرف منشور هنا علي لسان شقيتي بت الجبال، والدليل هو الواقع الانجبو امثالك، حيث لانوباوية مزيعة في النيل الازرق الان او اي محطة!
بل العكس نجد استخدام لي عربيات اجنبيات عديل كده كمذيعات ومراسليين مصريين عديل كده لي محطات “سودانية” افتراضا!
بطل كذب واستهبال!
وفيت وكفيت.
الأمر كله لا يهمنا لا من قريب ولا من بعيد وهي جعجة من غير طحين
0
لك التحية يا أستاذ عمر الجزلي أنت صاحب قامة سامقةكاالجبل الأشم لا تهزك عوامل الرياح ولا التعرية وأعلم أن كل صاحب نعمة محسود وهذا الإدعاء ليس لشخصك فقط بل لكل السودان من أجل بذور الفتنة والكراهية والأثتية المقيتة وهذا الأدعاء المفبرك صادر من رجل وليس من إمرأة قصده معروف للجميع وإلا إذا كان الأدعاء صحيح فليس هنالك حرج من ذكر إسما المدعية لإثبات الحقيقة ولكن كل لص يترك أثراً لجريمته ولكنها لعبة خسيسة قذرة لا تنطلي على أحد ولا يصدقها إلا جاهل أو عنصري يريد الصيد في الماء العكر
ىالإجراءات القانونية الرادعة… الرادعة!! دي حلوة!! يا بتاع العساكر..يا سمج..لماذا؟ لم توثق للخالد الغائب (وردي) رحمه الله وماذا قال لك الشامخ عندما تطاولت..
ياجماعة؟؟؟ هي المغرب بقت دنقلا ولا شنو؟؟؟؟؟ دليل عنصريته تجدونه من خلال رده… هل سيعطي بنته لواحد من جنوب السودان الجديد؟؟؟؟؟؟؟؟ الاشارة بان جده تزوج من دنكاوية ليس بدليل عدم عنصريته!!!
اللهم جنبنا من الفتن والعنصرية البغيضة ما ظهر منها وما بطن … الاستاذ الجزلي شئنا أم أبينا هو رمز من رموز التلفزيون السوداني مسيرته المهنية فيها الصالح والطالح ..المشرق والكالح ….. والرموز دائما تتناوشهم سهام القدح والمدح وتعتورهم الشائعات التي لا تخلو تارة من حقائق … وتارة من تجني …. ومما يتواتر عن الجزلي أنه بيحب الجكس حبا جما …ويذوب وجدا وولها أمامهن حتى تبين نواجذه ويفقد وقاره وصوابه ..وهذا قد يعتبره البعض محمدة ويراه آخرون منقصة
ياجماعة الخير .. والله ” مافاضين ” الآن لمثل هذه المعارك الجانبية … فلتتوجه كل القوى الآن
لإسقاط النظام .. وبعدها : الحساب ولد !
لم أكن أود التعليق مطلقا على الحادثة والبيان .. ولكن البيان أثار داخلي سؤالا مؤلما : كيف
لإعلامي بارز يصف نفسه بأنه رمز ، ومذيع أول في القناة الرسمية للدولة لأكثر من ثلاثين عاما ألا
يجيد اللغة التي يتحدث، ويكتب بها ، ويقدم بهاالأخبار في وسائل الإعلام ؟!..أعني هنا اللغة
العربية بالطبع ؟ كيف له أن يقع في هذا العدد من الأخطاء في بيان من صفحتين أو ثلاث ؟؟!!
لا أود هنا أن أتحدث عن الأخطاء الطباعية التي لا يكاد يخلو منها سطر واحد من البيان .. وهي
عديدة جدا (مثل إسقاط النقطتين من التاء المربوطة ، وإهمال همزات القطع .. وهلم جرا ) ..
ولكن سأشير هنا على عجل للأخطاء الإملائية والنحوية في البيان :
كتب الجزلي :” بدءً …” والصواب أيها المذيع الهمام “بدءا” .. فالتنوين هنا على الهمزة ..
وليس الألف ..
كتب الجزلي :” ويذكرون هؤلاء الابناء ” .. والصواب :” ويذكر هؤلاء الأبناء ” ..
كتب المذيع الرمز :” حيثوا سجلوا ” … والصواب :” حيث سجلوا ” …
كتب المذيع الكبير :” وفاءا وادبا وتادبا منهم” .. والصواب :” وفاء وتأدبا منهم ” ( التنوين
على الهمزة هنا ، وليس على الألف ) ..
كتب المذيع الهمام :” سيكون حسابهم عند المولي عسير وعسير للغايه” .. والصواب :” سيكون
حسابهم عند المولي عسيرا ، وعسيرا للغاية ” .. لأن خبر كان يكون منصوبا ..
كتب المذيع الرمز :” فاليكتب الاسم الذي اورده ” … والصواب :” فليكتب الاسم الذي أورده ”
………إلخ إلخ إلخ ……
أذكر استطرادا في موضوع أخطاء المذيعين الشنيعة في التلفزيون السوداني ابتداء من كبيرهم
الجزلي أنني ناقشت هذا الأمر مع إحدي الأخوات التي تعمل في قناة شبه رسمية .. فقالت لي إنهم لا
يتلقون أي دورات في اللغة العربية .. وعندما ذكرت (بتسكين التاء )هذا الكلام في صحيفة بعد
أسبوع قاموا بفصلها ..أي والله فصلها ..وليس ـ حتي ـ إنذارها !!
أما حكاية أن التلفزيون قومي ، ويخدم الشعب السوداني .. فهذه والله لا تستحق الرد عليها ..
حاشية :
بيت الشعر الذي أورده المذيع الكبير وذكر أنه ألفه منذ عشرين عاما، ولا زال يردده، وهو :
قلمي وصوتي حداْءُُ وتحنانُُ
أردده في حب قومي وتقديس اوطاني”
مكسور .. نعم البيت مكسور في وزنه … ولاينتمي إلى أي من بحور الشعر المعروفة .. أو غير
المعروفة (يشبه من بعيد بحر البسيط ، ولكن بحر البسيط يتبرأ منه !).. وأن يعرف الجزلي هذه
الحقيقة الآن بعد عشرين عاما … خير من ألا يعرفها على الإطلاق .. والحكمة ضالة المؤمن علي أي
حال !…
وآخر كلامنا إلى الصامتين من أبناء الشعب السوداني في ثورة الحرية والكرامة :
” إن تقلها تمت
إن لم تقلها تمت
فقلها ومت “
اقوم بتدريس عشرات الالاف من الطلبه !!!
أمال ايه!
بعض البشر يعانون من عقد وامراض نفسية وسم وحقد علي من كل من كان بشرته فاتحة اللون سئمنا وقرفنا من هذا الموال والاسطوانة المشروخة هذه كونك اتيت لهذه الحياة اسود اللون قدر رباني ليس لدينا فيه اي طرف او يد
“هذه الواقعة واقعت حقيقتا ” بهذه الكلمات بدء مدخل الخبر، وعتقد آن رد الأستاذ عمر الجزلي بها بعض الحقيقة و ليس الحقيقة كلها.فالتلفزيون القومي و سياسة الدولة الأعلامية في السودان، درجت على عكس صورة السودان عبر مكون واحد من مكوناته الأثنية و هي المكون العربي، و شهدت في أحدى حلقات تلفزيون النيل الأزرق الأستاذ علي شموه يعاتب طاقم التلفزيون علي سواد الصورة و طلب منهم زيادة اللون على الصورة وليس الإضاءة و كان ذلك علي الهوء مباشر حينما كان وزيرا للإعلام.
الذي يشاهد الآن فضائيات السودان من الشروق و النيل الآزرق و تلفزيون السودان القومي من حيث الدعايات و البرنامج يجد تغيب المكون الزنجي للسودان، وقد يكون عمر الجزلي مخلصا في تعامله مع الواقعة التي حدث و لكن سياسة الدولة لها تاثير مباشر علي الأمر.
اعتقد جازما انا ماقالته الفتاة حقيقة حتي ولو حاول الجزلي نفي ذلك وبالمناسبة انا لست الا من ابناء الشمال واعرف الكثيرين من عانوا من مثل هذة المشكلة
قد يكون عمر الجزلي بريئا من هذه التهمة,لكن العنصرية متجذرة بشدة في السودان و التلفزيون السوداني من اكبر القطاعات المتورطة في العنصرية,حتى برامج الاطفال فيه تكاد تكون خالية من داكني البشرة بالرغم من انهم غالبية سكان السودان…حتى اعلانات الوظائف في السودان اذا ذكر فيها اي شرط من قبيل حسن المظهر ,او شكل مقبول و ما الى ذلك معناها ضمنيا استبعاد السود (السود يمتنعون).زدات العنصرية استفحالا في المجتع السوداني عندما كثر الاغتراب ,خاصة الى دول الخليج حيث تعرض معظم ابناء السودانين لتميز صارخ و شديد في المدارس بسبب اللون و الشعر و الشكل و تهكم الاطفال على الوان ابناءنا و شعورهم (سلك العدة) فتولدت و تجذرت في نفوسهم احتقار الذات و كراهية كل ما هو اسود او سوداني ,لان السواد يذكرهم بمأسي العنصرية التي تعرضوا لها..لذالك ظهرت موضة رغبة عالبية الشباب في الاقتران بالبيضاوات من النساء لزوم تحسين النسل و حتى لا يتعرض الابناءلمأسي العنصرية…بالتالى وقع البنات في الكريمات بانواعها هروبا من وصمة السواد و حتى يحظين بشريك الحياة…و هذه اصبحت فتنة هددت وحدة السودان و ما زالت تفت في عضد الوحدة الوطنية,و كلما قلنا للحكومة يجب ان تسن قوانين تجرم الممارسات و الايماءات العنصرية,قالوا نحن مسلمون و الاسلام يقول كذا و كذا…ههههههه صحيح الاسلام يحارب العنصرية في النصوص و لا شك لنا في ذلك , لكن اين التطبيق على الارض؟؟؟ و الساقية لسع مدوره
هؤلاء اعداء النجاح انت كما عرفناك منذ نعومة اظافرنا احسن من نطق في الاذاعة والتلفزيون القومي انت وزميلك رحمه الله خوجلي صالحين … لا تلتف الي هؤلاء القوم الافاكون …قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( مازال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا))
يجب ان نترك العنصريه ونتكلم عن السودان فقط وانا كمغترب والله السودانى سودانى اصيل وكريم واخو اخوان سوى من الشرق او الغرب او الجنوب او الوسط وهدا بالتجربه والرسول عليه الصلاة والسلام قال (دعوها فانها نتنه ) ويجب ان لانلتفت الى الحالات الفرديه والتى تاتى من بهم جاهليه00وكلام الاستاز الجزلى مقنع وواضح انه مظلوم0
مذيعة نشرة الاخبار في الفضائية السودانية ناجية حسن تنطق كلمة تفاصيل ( طفاصيل) .
للاسف عمر الجزلي مذيع فاشل او كما قال احد قدماء المذعيين ان لاينطق اسمه صحيحا ولذا للاسف ان يعمل في لجنة اختيار لكي يهتم بالقشور وينسي لب الموضوع .
أرجو أن يدلى الأخ لقمان أحمد بدلوه فى هذا الموضوع حيث ورد أسمه وهو أدرى الناس بعمر الجزلى وليذكر لنا قليلا من بعض صور الإضهاد الذى واجهه خلال عمله من مدعى الإستاذيه حتى فاض به الكيل وغادر ليس التلفزيون القومى بل البلد بأكملها.
Thank You Dr omer,I think you have told the truth,no comment after these,because I know you are always frank,god bless you
خلونا في المهم………….
خلونا نسقط الارجاس….. ونقيم دولة القانون… دولة العدل والعدالة…. والانصاف…..
يااااااااااااااااااااا مواطن:
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
كلم جارك….. كلم صاحبك…. وصي ولدك…. البلد …بلدك…. لا ترضى بالذل والهوان….
اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن.. كلما اجد فرصة لأتحدث عن السوداني (الماركة) وليس التقليد ، أتمنى أن يكون سوداني الهوى دون قبلية او جهوية او عصبية او حزبية،الموضوع به رأئحة كريهة تزكم كل صاحب حس سليم، لو كنت في مكان الشاكية وهي المتمكنة في اللغة الانجليزية وبالطبع العربية لانها تخرجت من جامعة الخرطوم ،لكتبتها ممهورة بإسمى وقدمتها شكوى حتى في المحافل الدولية بالتفصيل بدلاً الدخول في هذا المطب الضيق -ربما- يقود المدعي لمحاكمة وأتمنى ان تكون عادلة ولو (بعدحين) حتى نرى أحدهمافي السجن ونهتف “يحيا” العدل! نحن ندعو للمعارضة بشرف وأخلاق حتى لا نفقد احترام الاخر وضياع قضايا البسطاء الذين يواجهون الجوع وحصد الأرواح والقيادات متنعمة بمباراة سفاسف الأمور وزرع الفتن والاحقادوالعنصرية هل يعقل أن يتفرغ انسان وطني في هذا الظرف لكتابة مثل هذا الموضوع وفي نفس الوقت هنالك محامين شرفاء على استعداد للدفاع عن كل صاحب حق ومجاناً شتان بين الموقفين.. معاً لوطن يوحد ولا يفرق لوطن يزرع السلام والحب ًمتجاوزا كل المرارات .. أتمنى صادقة ألا ارى معلقاً يكتب مكنياً نفسه بقبيلته؟ من الذي يعرف قبيلة اوباما؟ أليست هي خمسون عاماأو أقل غيرت تاريخ امريكا من بلد عنصري الى بلد راسماله الانسان بما يملك من قيم وقدرات..أرى فهماً ووعياً في هذه الراكوبة لذا بضميري الانساني والسوداني أكتب مطمئنة أن هنالك من يقرأ بصدق كماأكتب بصدق ولو تأثر شخص واحد يعني لي نجاحاً كبيراً .. فعلاً تردينا في مسألة القبلية كما لم نتردى من قبل ولا أود أن استشهد حتى لا أزيد النار إضطراماً.. معا للسودان الذى نريد
ضحية سرير توتو ألف مبروك نجحت في إثارة عمر الجزلي ليكتب عنك مقالا كاملا وهو المقل في كتابته !!! ونصيحة لا تناطح الصخر !!
ياسودانيين هونآ عليكم الجزلى آخر البشاشه السودانية التى مافتئت تعمل بكل جميل …….هو اقدح علينا بكل البرامجيات ………………..وهو آخر عنقود الزمن الجميل
اليس برنامجك اسماء في حياتنا من اكبر البرامج عنصريتا .. اكبر العنصرية ومشكلة السودان كلها في اعلامه الذي يتجزر في تلفزيونه السيء السيط النتن حيث هناك تمارس العنصرية جهارا نهارا وهذا ماادي لانقسام هذا البلد داخل التلفزيون كتلة من ابناء الشرق وكوم من رطانة الشمال وكوم من اعراب الشمال وكوم من بقارة الغرب وكوم من دارفور الحكاية كلها كيمان وشلليات .. بعدين هذه مؤسسة مسؤولة بثقافة الناس وتوجيههم …… مرض السودان وسرطانه في اعلامه وخصوصا قنواته الفضائية والزاد الطين بلة يوميا تزدات هذه القنوات الموجهة البائرة الكاسدة وخير دليل علي عنصرية هذه القنوات الطيب مصطفي العنصري مديرا للتلفزيون في فترة من الفترات لماذا اختير الطيب مصطفي هل لانه شاطر واعلامي مفوه ام انه !!!!! حتي العنصري المنفوخ والمقرور والممجد لنفسه المدعو حسين خوجلي عمل له بوق وياسبحان الله سماها قناة امدرمان الله يرحمك يامدرمان التي احتوت كل السودان وصهرته في بوتقة واحدة هذا زمنك يامهازل .. مشكلتنا نحن بشجع الفاشلين ونهبط المتفوقين .. اليس حسين خوجلي وعمر الجزلي واحمد البلال والطيب مصطفي ووووو من افشل السودانيين طيب فنكن منصفين ولو مرة اذا وجد اي سوداني في زقلونا ولا جبرونا ولاسنكات ولا كتم فرصة كفرصة هؤلاء الزناديق الم يكون متفوقا
وفيت يااخ عثمان كفيت ووفيت فهذا الجزلى اجوف احدى المعلقات وهى ام اواب قالت ان الجزلى مفخره وزوجتى
ايضا قالت ان الجوزلى رجل الاخبار المهمه قلت ليها ياحاجه ده راجل حتى لايملك ثقافه عامه والبرنامج
بتاع اسماء فى حياتنا ده برنامج توثيقى عظيم جدا الراجل الاسمو الجزلى ده ضيع البرنامج ده لايمتلك
ايه ثقافه عشان يحاور ضيفه فى البرنامج طريقة القائه للاساءله ( طريقة قعدات ) اكرم الله السامعين
ومثال ذلك (قلتى لى دى عملتها كيف دى) وضحكته الخبيثه التى لاتنم على ادب هذا البرنامج اولى به ان
يقدم بواسطة البروف على شمو او البروف عوض ابراهيم عوض الراجل العلامه او الاستاذ حسين خوجلى
لان الناس ديل ناس علم ومعرفه واهم شى الثقافه العامه وادب الحوار عند هؤلاء
فالان هو فى اميريكا الله يستر عليه هناك وخليك فى اميريكا
كلامك وردك مقنع ضحية ده لو لكامو صحيح كان جاب اسم البنت النباوية دي ، لكن دنقلاوي دي شنو إنت حلبي ، وحبوبتكم الدينكاوية دي ما كان جدك متزوجة ، كانت من الرقيق يا عمر ، يعني الاستعلاء متأصل فيكم
الجزلي معرووووووووف من ابواق النظام
بعدين تعاااااال مين قال انت من الرموز ولا من دقنو وافتلو
وعلي العموم انا لا استبعد هذه الحادثة وقد سمعت من شخص بالتلفزيون
حادثة قريبة منها وان الجزلي معروف يختار الجكس حسب الجسم والحلاوة
وليس الكفاءة لانو عندو حاجات تحت تحت كدة اههههههههههه
متى تحصلت على الشهادة الجامعية التي اهلتك لنيل شهادة الدكتوراه واصبحت بها محاضرا باحدى الجامعات في كلية الاعلام وما نعلمه بانك رفت من التلفزيون بحجة عدم حصولك على الشهادة الجامعية وقيل بانك لم تنجح في الشهادة الثانوية يايها الانتهازي
هوووووي يا الجزلي الحلبي المقطع عميل النظام
طيب إنت ذاتك قبل كده مش أبيت توظف مذيع جديد خريج هندسة وقعدت تماطل تماطل فيهو
و بعدما حفى وتعب من المساسقة قلت ليهو التلفزيون لا يسع 2 حلب , شوف ليك حتة
تانية . الكلام ده في بدايات حكومة اإنقاذ وأنت متمكن ومسيطر على التلفزيون , وقسما
عظما يا الجزلي تنكر إلا أنزل ليك إسم المذيع و و أجيبو هو ذاتو بي صورتو يقول
الحاصل شنو . بالله فكنا معروفة مواقفك كلها خايبة و خايسة يا أرزقي . طلبة شنو ال ممكن
تدرسم إنت !
يااخوان انا احكى ليكم حكايه قصيره جدا عن عنصرية هذا الشخص الذى يبرا نفسه وهو يعلم تمام العلم واليقين انه اس العنصريه وابو العنصريه لا بل اكثر من ذلك مايدور داخل التلفزيون من فساد خلقى
فى التعين وغيرها وهو اكبر مشارك فيها بل ظل هذا الشخص يطبل لاى نظام وخاصه نظام مايو وقادته وسدنته
وكل ذلك لايمكن ان يمحى من الذاكره بين يوم وضحى( الرجل كان عامل لقاء تلفزيونى على ما اظن الصحفى عبد الرحمن
مختار رحمة الله عليه او غيره المهم جاء السؤال عن اولاد دفعه فذكر الرجل مجموعه من اولاد الدفعه فكانوا
جميعهم من اعلام المجتمع وفجا الرجل قال الفنان شرحبيل احمد من اولاد الدفعه فقاطعه هذا العمر مباشره (بسم الله وده الجابو معاكم شنو) هذا ماحصل على الهواء مباشره ايها الاخوان ورد الرجل بكل ادب وذوق ان الاستاذ شرحبيل فنان وفنان تشكيلى وراجل له وزنه وكان من اولاد الدفعه المهم هذا الكلام لايمكن ان ينفى او يكذب او يعتبر تلفيق فكليكم ان تحكموا اى عنصريه هذه ؟؟؟؟؟؟
مقال ( عفن ) يثير الكراهية والعنصرية وهذه المفاهيم توجد عند الساسة يشترون بها ويبيعون ولن تربح تجارتهم كلنا على ارض الواقع اخوة واحباب نعيش معا ونحمل هما واحد وليعلم الجميع نحن الان في مرحلة تحتاج الى ان نكون يدا واحده نسعى الى تحقيق الحرية والعدالة وبعدها سوف تموت من قاموس السياسة السودانية مفردات العنصرية والكراهية دعونا نمضي في ما نحن فيه لاسقاط هذه العصابة الاجرامية وانظروا للدماء التي سالت وحملتنا الامانة امانة وطن حدادي مدادي كلنا فيه سواسية وارجو ان لا يتم الانتباه لمثل هذه المقالات عمر الجزلي ليس جريمته العنصرية ولكن جريمته المساركة والاشتراك في قتل ابناء الشعب السوداني .
يا اخوان خلو العنصرية دي
وشوف لينا طريقه نشيل بيها الجماعه ديل
والله لو دي العقليه البفكر بيها البعض
السودان ما حاتقوم ليه قايمه للابد
الناس من حولنا يتقدمون
ونحن نرجع القهقري كل يوم
بسبب هذه العنصريه البغيضه
الفتنة نائمه لعنة الله على من ايقظها
والله … إنتو كلكم .. ما عندكم موضوع !!!!!!!!!!!
بس من يوم ما شفناك مذيع فى تلفزيون السودان ما شفنا مذيع غيرك حتى رحيلك لأمريكا مع السمكرة الجديدة نيو لوك.
كلهم عنصريين بلاء يخمهم كلهم