مناوي: “سامحت وعفوت” عن شخص قال “إن الطلقة أغلى من التمرد”

هذا المرتزق الاجنبي الحاقد علي الجلابة او الشريت النيلي الذي يكرههم ويكره ثورتهم هذا المجرم القاتل لاهله المانع للخير القبلي العنصري قائد مليشيا مايعرف بحركة وجيش تحرير السودان هذا النكرة عندما قال انه عفا عن الكوز الارهابي انس عمر فهو اقرار ضمني بانه قد عفا عن الكيزان وتنظيمهم الدموى الارهابي وهو بهذا يدعو الى عودة الكيزان الارهابيين السفلة تجار دين ومخدرات زناة نهار رمضان ودا موش عشان هو رجل دولة ولا قائد ولا عشان زول متسامح وان الوطن يسع الجميع والكلام الفارغ دا … كل الحكاية ان ابناء دولة دارفور ونخبها وقادة مليشياتها الكثيرة عارفين ان معظم عضوية الحركة الإسلامية الارهابية هم من ابناء دولة دارفور وهم دارفوريين ولائهم لقبائلهم ثم لدارفور لذلك يعمل قادة ونخب دولة دارفور علي التواصل مع الكيزان لاقامة حلف معهم وذلك من اجل هذف واحد وهو الاستيلاء علي الحكم واحتلال ارض الجلابة
الناس ديل راقدين ليهم فوق راي
والبيجي من الغرب مابيسر القلب
الحل في الفصل يا جلابة فك الارتباط واجب الساعة الزغاوة والرزيقات اتفقوا علي احتلال ارضنا وقتلنا كما فعل جدهم السفاح التعايشي في اجدادكم زمان دارفور او داركوز كما يسميها اهلها هى المفرح والداعم الأول لتنظيمات الكيزان المختلفة وهى ضمت لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل زعيمهم علي دينار فى نوفمبر ١٩١٦م يجب ان نقرر مصيرنا وننفصل عشان كل الناس ترتاح