
لجنة اختيار الوظائف

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
ما يقصده الكريتير غير صحيح هؤلاء الناس لايهمهم عربي اوغير عربي فقط الذي ينتمي للكيزان وصدقوني حتي لو كنت قريب لاحد هؤلاء الناس وحاولته عشان يتوسط لك في تشغيلك او تشغيل ابنك يبتسم لك البسمه الصفراء اياها ونتيجة وواسطته تقبض الهواء فبالله اتركونا من الدعوه لهذه العنصريه البغيضه
80في المية من ابنا الشمال متقربين خارج البلاد لنو ملقو فرص عمل بطلو عنصرية
كلمة اضان حمرة دي جابوها هم زاتم وهم زاتم بقي عندهم دولة جايين يتوظفوا عندنا ليه
دعوها فانها منتنة.او كما قال سيدى رسول الله .للاسف كثير من المعاينات تتم باسوا من هذا
كان الكاريكاتير سيكون له رسالة أكبر لو كان بدل الجنوبي يرسم لينا شكل البشير بقدومه الكبير
ويورينا هو من ياتو قبيلة في العرب ،،، لعل السودانيين الموهومين يفوقوا شوية
وأمثال البشير كثيرين أشكالهم أفارقة ويدعون إنتمائهم للرسول
العنصرية ليست من الاسلام ولا من الانسانية من شيء فكلكم لآدم وادم من تراب تمنى ان يكون هناك جيل في السودان اذا سئل عن قبيلته ان يرد باني والله لا اعلم.
مشكلتنا إنوى سودانى يوصلك نسبه للرسول ,, سبحانلله أنا عايش فى السعوديه لم أسمع بسعودى وصل نسبه للرسول ولاحتى لاى صحابى !!!
ههههههههههههههههههههههههه ده سبب بلاوينا يا الكيزان والله حقيقه خربتو البلد …
كاريكاتير مليااااااااااان اكازيب … من قال ان اولاد العرب او الشمال يجدون وظيفة ؟؟؟
والله دخلنا اكثر من كذا معاينة ورغم الكفاءة والشهادات الا ان للواسطة دورها الكبير جدا
فوجئنا بتعيين من لم يشاركوا اصلا في المعاينات
هذا الكاريكاتير ملئ بالعنصرية والقبلية والتي لم نكن نتمناها ان تجد مكانا في راكوبتنا
التوظيف يعتمد كليا في السودان على الواسطة وبلاش كزب وتضليل
99 % من الشمالين في بلاد الغربة ومع كل هذا تنشرون مثل هذه الاكازيب؟؟؟
ياجماعة بطلوا الكلام الفارغ دا دا الوصلنا للنحنا الفيهو هسع
الجماعة ديل ماعندهم ودعرب ولا ود زرقة ديل بهمهم الانسان الحرامى الواطى الماعندو اخلاق وماعندو اصل عشان يزل الشعب بطلوا العنصرة والفرقة والشتات شئنا ام ابينا كلنا سودانيون
ويجمعنا التراب السودانى العندو كلام غير دا يقولو لينا
يااخوانا لااسود لاابيض لاقبليه ولاعنصريه كلنا سواسيه التفرقه بالتقوي ودي شكلهامعدومه عندناس……. عشان كده نحن معانا رب العباد بلاواسطه بلابطيخ
والله الدولة الوصلها للمرحلة دي الكيزان عنصريه جهوية واسطة نهب مال عام سلب حروب فتن الخ….. نسال الله القدير أن يسلط عليهم من لايخاف الله ولايرحمهم وبعد داك يحلها الشربكة
مافى
اولا احي صاحب الكاركاتير لقراءته الصحيحة للعقل الباطني لشخصية الانسان السوداني الفاقد للهوية والذي يحاول الانصهار في بوتقة هوية اخري بالرغم من ان هذا الاخير لا يقبله شكلا ومضمونا؟؟؟؟؟
احمر اضان و لا احمر شفايف
قال رسول الله (ص) دعوها فانها منتنة ..يقصد القبليه شبهها بالجيفة وهذا النظام شروط الانتماء له ان تكون فاسدا ولصا ومنافقا ولم يميز ابناء الشمال او ما يسمى بالقبائل العربية الا بقدر توفر شروط الفساد والنفاق انظروا للعديد من ابناء هذه القبائل المفترى فنجد منهم الكثيرين قد هاجروا لغير رجعة واراهن اذا تم عمل احصائية للمهاجرين السودانيين ستكون نسبة هؤلاء المهاجرون من هذه القبائل هى الاعلى فلا تظلموهم وتوحدوا جميعا لازالة هذا الكابوس الجاثم ليعود السودان جميلا كما كان خاليا من النعرات
مشكلة الهوية هي أساس المأزق السوداني، لكن في الفترة الأخيرة إستفحلت العنصرية وهذا تراجع حضاري كبير وخطير. في تعريف للمجتمع البدائي في علم الإجتماع: هو المجتمع الذي ينظر فيه الفرد للآخر من خلال موقعه العرقي!!!ما حدث في زمن (الإنتباهة)هذا هو تكريس الظاهرة لمنافع قصيرة دون مراعاة للنتائج البعيدةوالمكلفة. لا ننكر أن بنية الوعي للسوداني تتضمن نظرة عنصرية للآخر سببها التربية في الأساس ثم بدائية المجتمع. التمترس خلف العصبية يعتبر الخندق اللأخير. العنصرية هي فعل ورد فعل وبهذا الشمالي الذي هو ضحية أيضا لا يتمتع بوضع أفضل إلا مؤقتا وهذه خطورة المسألة. نجحت الإنقاذ في إقناع قاعدة لا بأس بها من الشماليين بأن هذا النظام يمثل خط الدفاع الأخير بالنسبة لمصالحهم وحتى وجودهم.الرد على هذا بسيط: المعرفة ترفع من مستوى الوعى، التطور مسألة حتمية وأعني بذلك تطور المجتمع متجاوزا حالة الركود هذه، ثم تفعيل جبهة إستنارة عريضة ضد الجاهلية والظلامية السائدة كمسؤلية جماعية فوق المصالح الصغيرة.
سيأتي يوم لا تمثل فيه القبيلة سوى رمز تماما مثل إسم الشخص كما امر الله تعالى: “لتعارفوا”. ولكن بشروط تتطلب مساهمة الدولة ومنظمات المجتمع. مجرد سؤال: يا ترى هل يبالي رجال الدين بهذا الإنحطاط؟ سؤال آخر: لماذا تحقق صحيفة الأنتباهة والدار أعلى المبيعات.