أخبار السودان

تطورات التحقيقات حول انسحاب الفرقة الأولى بمدينة ود مدني

قال ضابط رفيع بالجيش السوداني، إن مجلس التحقيق حول انسحاب الفرقة الأولى بمدينة ود مدني لم يتمكن حتى الآن من أخذ أقوال متهمين رئيسيين حيث لا زالوا مفقودين.

وشكل الجيش مجلساً برئاسة اللواء ركن؛ حيدر الطريفي للتحقيق حول انسحاب الفرقة الأولى مما مكن الدعم السريع من السيطرة والتوسع في ولاية الجزيرة التي شهدت انتهاكات غير مسبوقة.

ولم يتمكن مجلس التحقيق وفقاً للمصدر من الاستماع لأقوال متهم رئيسي وهو قائد اللواء الأول؛ العقيد مرتضى وآخرين، إذ فُقد الاتصال بهم تماماً منذ لحظات السقوط الأولى.

 

وقال مصدر بحسب دارفور24، إن قائد الفرقة الأولى؛ اللواء ركن؛ أحمد الطيب وقائد ثاني الفرقة العميد إيهاب فتحي تم وضعهما في الإيقاف بسنار بعد التحقيق معهما.

ويشمل التحقيق ضابط العمليات العقيد ركن؛ عثمان التكينة وضابط الاستخبارات العقيد ركن؛ عبد الحميد عوض الطقيْع، ودخلت قوات الدعم السريع إلى مدني في 19 ديسمبر بسهولة، عقب انسحاب كامل الفرقة الأولى إلى سنار.
المصدر: دارفور 24

‫7 تعليقات

  1. دا سبب غير مقبول وعدم موضوع اي شخص تم التحقيق معاه خلاص طوالي الاعدام اذا كان متهم وقام بي الخاينة ومش تقول لي لم نجد اثنين ديل بيمثلوا نفسهم اعدموا قائد الفرقة دا في الاول ومن معاه واتركوا الباقين لغاية ماتلقيهم او اعملوا ليهم قرار بي الاعدام غائبي لانهم هربوا

    1. و الإنسحبوا من القياده العامه و سلاح تلمهندسين ديل تعمل فيهم شنو ؟ ولا إنسحاب ما زي إنسحاب؟

  2. هذ ا الانسحاب ربما كان تكتيكي. لان الحرب في المدن معروف عنها الضحايا هم الشعب والتدميلا كما حدث في الخرطوم ..

    1. تكتيكي في عينك اليمين ’ الشعب خطر عليهم الطيران أم الحرب البرية؟؟؟ ثم إنو الوصول من الخرطوم إلي مدينة ود مدني بحتاج من ساعتين ونص إلي ثلاثة ساعات وين كان الطيران لماذا لم يبتوهم في الطريق قبل الوصول إلي مدني. الكيزان الحاقدين عايزين يبيدوا الشعب.

    2. تكتيكى ياخى بتضحك على نفسك … كل الهربو طلع عندهم عقارات فى مصر و تركيا و خلافو اقعد لى إنت فى تكتيكك ده

  3. كل المناطق تم الانسحاب منها وتركها للدعم السريع بلا مقاومة ابتداء من انسحاب اليرموك ثم الاحتياطي المركزي وقبلها لانسحاب من الجوية والاستخبارات وتم طمس الحقائق وغشغشة الشعب المسكين ده لكن انسحاب مدني كان فضيحة لانه كان مكشوف على عينك ياتاجر وما بالدس انسحاب من كبري حنتوب بل ورفع الحاويات حتى يكون الطريق سالك بل وتسليم الدعم السريع خمسة دبابات بيع واضح بلا مواربة وكان صعب انه يقوله حكاية انسحاب تكتيكي والكلام الغشوا بيهو الناس في الاماكت التي انسحب منها الجيش للدعم السريع طبعا تم شراء قادة الجيش واولهم البرهان الخائن الجبان الذي باع الشعب السوداني بثمن بخس وفلل في دبي وحسابات بمليارات الدولارات عوائد بيع الدهب السوداني المسروق بواسطة البرهان بعد ان ترك له حميدتي جبل عامر راس الافعى هم البرهان وقادة الجيش الدعم السريع لا قوة له وتم الانسحاب له من كل المواقع العسكرية والمدن لم يدخلوها قوة ولا رجالة كما يزعم هؤلاء الاوباش لكنها دخلوها بمليارات الامارات وقادة الجيش المرتشين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..