السودان يفرج عن 25 من مواطنى دولة الجنوب محكوم عليهم بالإعدام والمؤبد الشرطة السودانية

الخرطوم (أ ش أ)
أطلقت السلطات السودانية سراح 25 شخصا من مواطنى دولة جنوب السودان، كان محكوما عليهم بالإعدام والسجن المؤبد، لإدانتهم بعدة تهم، منها تقويض النظام، من خلال عملهم بحركة العدل والمساواة- جناح دبجو.
وذكرت صحيفة (الرأى العام) الصادرة بالخرطوم الأحد، نقلا عن مصادر وصفتها بـ “العليمة”، أن عملية الإفراج عن المتهمين تمت عبر تسليمهم إلى دائرة مراقبة الأجانب، لتسليمهم لسفارة دولة جنوب السودان بالخرطوم.
وكانت محكمة الإرهاب بالخرطوم أصدرت- فى أبريل الماضى- حكما بإعدام 22 شخصا، والسجن المؤبد لثلاثة آخرين، من جنوب السودان، لاتهامهم بتقويض النظام، وإثارة الحرب ضد الدولة، واستخدام الزى والشارات العسكرية، والتدريب غير المشروع، والدعوة لمعارضة السلطة.
المناسبة شنو؟
دا خطوة محمودة
هههه مسرحية جديدة انتو ما تقولو عايزين نكون للاسمو .. نواة لمليشياتو الابادها سلفاكير بعد محاولة انقلابكم الفاشلة علية
اصلا ليه حكم عليهم بالاعدام والمؤبد ؟ حتما ظلما وعدوانا
وبالافراج عنهم كانهم عملوا فيهم حسنه
نسال الله ان يخرج البلاد ويفرج علي العباد وينتقم من الفئه الظالمه
دا خبر جيد جدا سوف يساهم في ازالة الجفوة المفتعلة بين الشمال والجنوب ،،
والشماليين متين
المناسبة شنو؟
دا خطوة محمودة
هههه مسرحية جديدة انتو ما تقولو عايزين نكون للاسمو .. نواة لمليشياتو الابادها سلفاكير بعد محاولة انقلابكم الفاشلة علية
اصلا ليه حكم عليهم بالاعدام والمؤبد ؟ حتما ظلما وعدوانا
وبالافراج عنهم كانهم عملوا فيهم حسنه
نسال الله ان يخرج البلاد ويفرج علي العباد وينتقم من الفئه الظالمه
دا خبر جيد جدا سوف يساهم في ازالة الجفوة المفتعلة بين الشمال والجنوب ،،
والشماليين متين
ونحن ما بتفرجوا علينا من الجوع والمرض
تعود تفاصيل القضية الى تدوين جهاز الامن والمخابرات السوداني، في وقت سابق، بلاغات في مواجهة 25 من منتسبي دولة جنوب السودان كانوا يقاتلون فى صفوف حركة العدل والمساواة “قبل الانفصال”..وبعد انشقاق دبجو من العدل والمساواة انضموا لفصيل (دبجو) الذي وقع سلاما مع نظام الخرطوم..وقام الرئيس باصدار عفو رئاسي لكل المقاتلين التابعين لدبجو بما فيهم هؤلاء.. حيث تم ابعاد ثلاثة منهم..
وأفادوا اثناء المحاكمة ان الاستخبارات العسكرية السودانية طلبت ترحيلهم من الفاشر إلى الخرطوم تمهيدا لنقلهم إلى دولة جنوب السودان، لكن عند وصولهم الخرطوم، تم تسليمهم لجهاز الأمن والمخابرات الوطني- بتاريخ 22 فبراير 2015م- حيث شرع في إجراءات اعتقالهم وتقديمهم للمحاكمة.
وفي 8 سبتمبر 2015م، تم تقديمهم للمحاكمة بتهمة تقويض النظام الدستوري، واثارة الحرب ضد الدولة، والارهاب، وامتلاك الاسلحة والذخائر. وقد حذر ديجو من مغبة اعدامهم!!!
** لو كان قلتو افرجتوا عنهم “لظروف انسانية”..كان احسن هههه
والله ما فاهم أي حاجة!!..
هم مواطنين جنوبيين!!..
شغالين مع حركة دبجو؟؟!!..
في دارفور؟؟!!..
You better let them go free or someone will pay the price even in America
ونحن ما بتفرجوا علينا من الجوع والمرض
تعود تفاصيل القضية الى تدوين جهاز الامن والمخابرات السوداني، في وقت سابق، بلاغات في مواجهة 25 من منتسبي دولة جنوب السودان كانوا يقاتلون فى صفوف حركة العدل والمساواة “قبل الانفصال”..وبعد انشقاق دبجو من العدل والمساواة انضموا لفصيل (دبجو) الذي وقع سلاما مع نظام الخرطوم..وقام الرئيس باصدار عفو رئاسي لكل المقاتلين التابعين لدبجو بما فيهم هؤلاء.. حيث تم ابعاد ثلاثة منهم..
وأفادوا اثناء المحاكمة ان الاستخبارات العسكرية السودانية طلبت ترحيلهم من الفاشر إلى الخرطوم تمهيدا لنقلهم إلى دولة جنوب السودان، لكن عند وصولهم الخرطوم، تم تسليمهم لجهاز الأمن والمخابرات الوطني- بتاريخ 22 فبراير 2015م- حيث شرع في إجراءات اعتقالهم وتقديمهم للمحاكمة.
وفي 8 سبتمبر 2015م، تم تقديمهم للمحاكمة بتهمة تقويض النظام الدستوري، واثارة الحرب ضد الدولة، والارهاب، وامتلاك الاسلحة والذخائر. وقد حذر ديجو من مغبة اعدامهم!!!
** لو كان قلتو افرجتوا عنهم “لظروف انسانية”..كان احسن هههه
والله ما فاهم أي حاجة!!..
هم مواطنين جنوبيين!!..
شغالين مع حركة دبجو؟؟!!..
في دارفور؟؟!!..
You better let them go free or someone will pay the price even in America