فرنسا تسلم السودان معلومات ووثائق جيولوجية مهمة
(سونا) – كشفت وزارة المعادن عن تسلمها وثائق جيولوجية مهمة من دولة فرنسا او ما يعرف ” بالمشروع الفرنسي “الذي تم في وقت سابق لتخريط الأراضي السودانية.
وكشف وزير الدولة بوزارة المعادن أوشيك محمد أحمد طاهر في تصريحات صحفية اليوم (السبت) بمطار الخرطوم عقب عودته بعد مشاركته في مؤتمر ( اندابا ) بدولة جنوب افريقيا ، ممثلا للسودان ، ويعد المؤتمر أكبر مؤتمر عالمي للتعدين يقام سنويا بدولة جنوب افريقيا ، كشف عن تسلمهم معلومات ووثائق مهمة من هيئة الابحاث الجيولوجية الفرنسية بعد حوار دام لمدة عام بين هيئة الابحاث الجيولوجية السودانية ونظيرتها الفرنسية توج بتسليم السودان هذه المعلومات والوئاثق المهمة ، .
وأكد أوشيك أن وفد السودان المشارك أجرى العديد من اللقاءات خلال هذا المؤتمر مع عدد من الخبراء والمستثمرين والشركات الكبيرة التى تعمل في مجال الاستثمار التعديني ، بعد ان اوضح لتلك الشركات برفع العقوبات الاقتصادية عن السودان والتى تعتبر فرصة طيبة للشركات والمستثمرين الذين كانوا يتعللون بتلك العقوبات ، مشيرا الى انهم وجدوا تجاوبا كبيرا من الشركات والمستثمرين الذين يعملون في هذا المجال ، لافتا الى لقائهم بشركة (انجلو امريكا) التى تعتبر من اكبر الشركات الامريكية العاملة في هذا المجال حول العالم ، متوقعا نتائج طيبة من هذا اللقاء بقدوم الشركة وشركات اخرى للاستثمار في المعادن في السودان.
وأوضح أوشيك أن وفد السودان شارك في حلقة نقاش أقامتها مفوضية الصناعة والتجارة بالاتحاد لمناقشة مستقبل التعدين في افريقيا والتى كانت بحضور رئيس جنوب افريقيا السابق ثامبو أمبيكي ، التى قدم السودان فيها تجاربه في مجال التعدين خاصة التعدين التقليدي حيث وجدت تجربة السودان إشادة كبيرة من قبل المشاركين خاصة في مجال التقنين والتنظيم .
يذكر أن السودان شارك بوفد ضم الى جانب وزير الدولة مدير هيئة الأبحاث الجيولوجية دكتور محمد ابوفاطمة ومدير الشركة السودانية للموارد المعدنية هشام توفيق ومدير شركة ارياب نصر الدين الحسين ومدير شركة سودامين كمال حسن الحاج وهى شركات ووحدات تتبع لوزارة المعادن .
المواطن بستفيد شنوووووووووووووو من الشركات لو قلتو تشغيل بتشيلو منهم بالدولار و تقسموها معاهم وتدهم فتات المرتب زي شركات البترول لو قروش للدولة ماشي جيبكم تبا لكم يا اعداء المواطن و اعداء انفسكم
المواطن بستفيد شنوووووووووووووو من الشركات لو قلتو تشغيل بتشيلو منهم بالدولار و تقسموها معاهم وتدهم فتات المرتب زي شركات البترول لو قروش للدولة ماشي جيبكم تبا لكم يا اعداء المواطن و اعداء انفسكم
اسمع جعجعة ولا ارى طحنا
قبل ايام سمعنا روسيا تسلم السودان خرائط جيولوجية للمعادن
ياخي ياجهلة فكونا من الزئبق والسيانيد القاتل انتم تملكون ثروة كل الدنيا تتمناها ولا تحتاج الي خرايط جيولوجية لديكم الماء ولديكم الارض ابذلوا جهدكم في انشاء مزارع ضخمة وتحديث طرق الري والنقل والصناعة التعليب
وشوفوا السودان خلال خمس او ثلاث سنوات سيكون من الدول الواعدة
انا الزؤلق والسيانيد وهذا الموت البطيء ارحموا الشعب يا جهلة يا مقطوعين
هذه الوثائق الجيولوجية المهمة ستكون تابع لدارفور ولقد شهدت تقريرا مصورآ فى احدى القنواة العربية تتحدث عن قيام خبراء جيولوجيين وسفرين إنطلقو من تشاد يستقلون طائرة الهليكوبتر دخلو دارفور بقصد تصوير أرضها ووجدو بحيرة مدفونة فى شمال دارفور وكميات ضخمة من النفط والحديد والنخاس والهدب ومواد مهمة أخرى وفى احدى المناسبات قامو بإبلاغ السفير السودانى الذى كان زميلا لهم فى تشاد
قصة نبي الله الخضر عندما أقام الجدار فوق الكنز حتي لا يستولي عليه الطغاة
من سوء حظ الشعب السوداني أن ثروات السودان من المعادن والبترول والاثار تم أكتشافها في عهد الانقاذ الذي بيع فيه البشر والحجر
كل هذه الثروات تذهب لسماسرة الانقاذ والمصالح الاجنبية بدون عائد للمواطن
ثورة الجياع قادمة لا محالة تماماً كما حدث في الصومال
فكل اسباب الحروب الاهلية موجودة
المواطن بستفيد شنوووووووووووووو من الشركات لو قلتو تشغيل بتشيلو منهم بالدولار و تقسموها معاهم وتدهم فتات المرتب زي شركات البترول لو قروش للدولة ماشي جيبكم تبا لكم يا اعداء المواطن و اعداء انفسكم
المواطن بستفيد شنوووووووووووووو من الشركات لو قلتو تشغيل بتشيلو منهم بالدولار و تقسموها معاهم وتدهم فتات المرتب زي شركات البترول لو قروش للدولة ماشي جيبكم تبا لكم يا اعداء المواطن و اعداء انفسكم
اسمع جعجعة ولا ارى طحنا
قبل ايام سمعنا روسيا تسلم السودان خرائط جيولوجية للمعادن
ياخي ياجهلة فكونا من الزئبق والسيانيد القاتل انتم تملكون ثروة كل الدنيا تتمناها ولا تحتاج الي خرايط جيولوجية لديكم الماء ولديكم الارض ابذلوا جهدكم في انشاء مزارع ضخمة وتحديث طرق الري والنقل والصناعة التعليب
وشوفوا السودان خلال خمس او ثلاث سنوات سيكون من الدول الواعدة
انا الزؤلق والسيانيد وهذا الموت البطيء ارحموا الشعب يا جهلة يا مقطوعين
هذه الوثائق الجيولوجية المهمة ستكون تابع لدارفور ولقد شهدت تقريرا مصورآ فى احدى القنواة العربية تتحدث عن قيام خبراء جيولوجيين وسفرين إنطلقو من تشاد يستقلون طائرة الهليكوبتر دخلو دارفور بقصد تصوير أرضها ووجدو بحيرة مدفونة فى شمال دارفور وكميات ضخمة من النفط والحديد والنخاس والهدب ومواد مهمة أخرى وفى احدى المناسبات قامو بإبلاغ السفير السودانى الذى كان زميلا لهم فى تشاد
قصة نبي الله الخضر عندما أقام الجدار فوق الكنز حتي لا يستولي عليه الطغاة
من سوء حظ الشعب السوداني أن ثروات السودان من المعادن والبترول والاثار تم أكتشافها في عهد الانقاذ الذي بيع فيه البشر والحجر
كل هذه الثروات تذهب لسماسرة الانقاذ والمصالح الاجنبية بدون عائد للمواطن
ثورة الجياع قادمة لا محالة تماماً كما حدث في الصومال
فكل اسباب الحروب الاهلية موجودة