اتهمت قوات الدعم الجيش والحركات المسلحة بانتهاك حقوق المواطنين واتخاذهم المدنيين دروعاً بشرية ومنعهم من مغادرة مدينة الفاشر، بعد استجابة قوات الدعم السريع للمبادرات والدعوات بفتح ممرات آمنة لخروج المواطنين الراغبين في المغادرة طوعاً إلى مناطق آمنة.
وقالت قوات الدعم السريع في تصريح صحفي إن الاحتماء وراء المواطنين العُزل، وإجبارهم على البقاء داخل الأحياء السكنية التي يتوارى فيها المُرتزقة وكتائب الفلول، يُشكل جرائم ضد الانسانية وانتهاك لقوانين الحقوق المدنية، ويكشف بجلاء ضعّف وهوان المرتزقة وعصابة السُلطةـ ومحاولاتهم اليائسة للوقيعة بين قواتنا والمواطنين، بمثلما اقترفوا من انتهاكات سابقة في عدد من المناطق، وحاولوا إلصاق التهم بقواتنا.
وأكدت قوات الدعم السريع مجدداً إنه لا عداء لقواتها مع أي مواطن، ودعت إلى تفويت الفرصة على مخطط “الإرهابيين”، والابتعاد عن مناطق الاشتباكات والمناطق المرشحة للاستهداف بواسطة الطيران.
وحيت بسالة أشاوس الدعم السريع في كل البقاع، وهم يخوضون آخر المعارك في سبيل تحرير البلادمن دنس الإرهابيين وتأسيس دولة الحرية والسلام والعدالة.
دولة الحرية والسلام والعدالة شنو البجيبوها الجنجويد الذين خرجوا من رحم الحركة الإسلامية النجس شوفناها الحرية والسلام والعدالة بتاعتهم في دارفور والخرطوم والجزيرة وكردفان
هكذا هم عصابة الكيزان الارهابيين وكتائبهم الارهابية وعبيدهم وخدمهم من مرتزقة حركات دارفور القبلية المسلحة اوطا وانجس واجرم واحقر واتفه من مشي علي الارض.
عليكم بهم يا اشاوس الدعم السريع فان لقيتموهم فضرب الرقاب وجذ وجز الاعناق فالارهاب يواجه بالارهاب فقط ولايوجد ارهاب اسؤا من ارهاب الكيزان وفلولهم الارهابية