إحالة مذكرتي إغلاق المراكز ورفض تسجيل الحزب الجمهوري للجنة الشكاوى بالمفوضية

الخرطوم: الجريدة
كشف ناشطون حقوقيون عن إحالة مقررة لجنة الشكاوى بالمفوضية القومية لحقوق الإنسان آلاء مكي حسن، المذكرة الاحتجاجية على إغلاق المراكز الثقافية، ورفض تسجيل الحزب الجمهوري، الى لجنة الشكاوى للنظر فيها.
وطبقاً لمتابعات (الجريدة) أمس فقد أفادت مقررة لجنة الشكاوى، باستعداد المفوضية لأداء دورها في وضع الأمور في نصابها وأن تواصل جهدها لزيادة الحرص على مفاهيم حقوق الإنسان، وأنها أصدرت إذناً للبروفسير حيدر الصافي شبو لمتابعة المفوضية وما تسفر عنه النتائج فيما يخص مذكرة الحزب الجمهوري، بجانب إذن آخر للناشط الحقوقي حيدر أحمد خير الله لمتابعة مذكرة المراكز التي تم إغلاقها.
وتعهد بروفسير حيدر الصافي بمواصلة المتابعة مع المفوضية، وفي مختلف الأصعدة.
ومن جهته قال الناشط الحقوقي حيدر خيرالله إن هناك خطوة متقدمة في الوصول إلى المفوضية بعد أن كانت من القلاع المحرمة، وأشار الى أنها الآن تتسلم المذكرات وتصدر إذناً بالمتابعة، وطالب المنتهكة حقوقهم بالنهوض لاستردادها بكل صبر وأضاف (ما ضاع حق وراءه مطالب).
وكان ناشطون نفذوا وقفة سلمية أمام مقر المفوضية الأسبوع الماضي وسلموها مذكرتين منفصلتين مصحوبتين بتوقيع (150) شخصية عامة، احتجاجاً على إغلاق عدد من المراكز الثقافية ورفض تسجيل الحزب الجمهوري.
الجريدة
” وتعهد بروفسير حيدر الصافي بمواصلة المتابعة مع المفوضية، وفي مختلف الأصعدة.”
متابعة بتاعة الساعة كم؟؟؟؟ و اللة يا الجمهوريين حيدر و حيدر ديل ما يجيبو موية من البحر. لكن ممكن يغطسو حجركم و يودوكم فى 60 داهية.
” ومن جهته قال الناشط الحقوقي حيدر خيرالله إن هناك خطوة متقدمة في الوصول إلى المفوضية بعد أن كانت من القلاع المحرمة، وأشار الى أنها الآن تتسلم المذكرات وتصدر إذناً بالمتابعة، وطالب المنتهكة حقوقهم بالنهوض لاستردادها بكل صبر وأضاف : ما ضاع حق وراءه مطالب.” !!! باللة دا كلام دا؟؟؟ خلبكم فى سواطتكم البتعملو فيها فى منظمات المجتمع المدنى و مؤسسات البلد. اهديكم الخبر الطازج أدناة و ارجو ان تتناولة يا حيدر خير اللة فى صحيفتك المقرؤة.
” تم اختيار خبير البيئة المعروف إسماعيل الجزولي رئيسا للجنة الدولية لتغير المناخ (195 دولة عضوا) التابعة لأمم المتحدة وذلك في اجتماعها الأخير(رقم 41) في نيروبي يوم 24-فبراير-2015 الماضي، خلفا لرئيسها الهندي المستقيل راجينيدرا باشاوري. واللجنة الحكومية الدولية لتغير المناخ (IPCC) هي الجهة العلمية الدولية المنوط بها تقييم التغيير في المناخ الناتج عن فعل الإنسان، وقد منحت جائزة نوبل للسلام عام 2007 مشاركة معا آل قور نائب الرئيس الأمريكي الأسبق، والسيد الجزولي هو رئيس الفريق السوداني المشارك في نيل تلك الجائزة. هذا وقد كان الجزولي عند اختياره (بحضور 156 دولة عضو) يرأس اجتماعات اللجنة لتقريرها الخامس الذي شارك في إعداده 2000 (ألفين) من علماء البيئة حول العالم.
وتقول الــ IPCC في إعلانها الصحفي “يجئ الجزولي إلى رئاسة اللجنة حاملا معه خبرة 37 عامًا في تغير المناخ والتنمية المستدامة”.
” وقد قالت مديرة جامعة أستون بانجلترا البروفيسير ليدي جوليا كنق ان الجامعة فخورة بان احد خريجيها قد نال الثقة في تبوؤ مثل هذا المنصب المحترم الذي رفع به اسم الجامعة عاليا وانه سيتم الاحتفاء به كأحد الخمسين العظام من خريجي جامعة أستون . وكتب جان بيرسي نائب رئيس (IPCC) البلجيكي الجنسية ان السيد الجزولي فخر لإفريقيا .”
والتهنئة موصولة مناجميعا” الى ألأخ العزيز ألأستاذ ( أكرر ألأستاذ و ليس البروفيسور) إسماعيل ومزيدا من النجاحات.
ادعوك يا حيدر و البوفيسور حيدر للأحتفاء بهذا الرجل .
و دمتم
و الله زى ما قلت Takawai El Balawi.
جوز الحيدر ده ما يهش باعوضة لكن العلة فى الدولة المخليه امثال الحيدرين يعيثوا فسادا فى الارض و فى السماء و تشوف بأمك عينك كل الاخطاء الادارية و الفنية و حتى المالية التى يديران بها مؤسسة كان و اقول كان لها صوت يدوى كرنين الجرس بين مؤسسات الدولة و الحيدرين نعم يديران المجلس الاعلى للبيئة و الموارد الطبيعية و تحت ستارته يديرات الحزب الجمهورى. فكيف ذلك ليست البلد او مصلحتها من اهتمامهما و الا ما طرد الاستاذ الجليل اسماعيل عبد الرحيم الجزولى من المجلس الاعلى للبيئة فهو شخصية عالمية يفخر بها العالم اجمع بينما نكره هذان الحيدران .من هنا نزف التهنئات و التبريكات لشخصية فريدة جاءت من رحم هذا البلد المعطاء و فى ذات الوقت نأسف لمثل هذين الحيدرين ان يتواجدان و يديران المجلس الاعلى للبيئة و يسيرانه لاغراض تؤدى به و بالبلد الى اسفل سافليين.