مركز حزب البشير الصحفي : انقسام الأمانة العامة لحزب الترابي بسبب مبادرة شباب الحزب لتوحيد الإسلاميين للحفاظ على المشروع الإسلامي في السودان ومواجهة الهجمات العالمية ضد الشعوب

كتب مركز حزب البشير الصحفي :
الخرطوم (smc)
يواجه حزب المؤتمر الشعبي انقساماً وسط أعضاء الأمانة العامة بسبب تباين المواقف تجاه الخطوات التي قادها شباب الحزب بنهر النيل وعدد من الولايات لتوحيد صف الإسلاميين في الشعبي والوطني للحفاظ على المشروع الإسلامي في السودان ومواجهة الهجمات العالمية ضد الشعوب يأتي ذلك في وقت عارض فيه أعضاء بالأمانة فصل عدد من الكوادر بالولاية بحجة قيادتهم للمبادرة مبدين تعاطفهم مع طرحهم.
وأوضحت قيادات بالشعبي بولاية نهر النيل لـ(smc) أنهم قرروا رفض قرار الأمانة الاتحادية التي طالبت بإلغاء الحوار والخطوات التي تمت ممثلة في لقاء ضم (1200) عضواً بالشعبي والوطني تم خلاله التأمين على استمرار الحوار وتعميم المبادرة على كافة الولايات مؤكدين أحقيتهم في التفاوض مع أي جهة في إطار مباديء الحزب الذي قاد عدد من المبادرات المشابهة من قبل وقالت القيادات إن الأمانة الاتحادية للحزب ليس لها حق التدخل في شأن الولايات خاصة أن وقف التفاوض يضر بالحزب وينقص من مصداقيته.
وشارك وفود للشعبي بالولايات في اللقاء الذي جمع أعضاء الشعبي والوطني وأيدوا الخطوات التي تمت داعين لتعميمها على كافة الولايات.
وكان وفد من قيادات الشعبي قد وصل إلى عطبرة في وقت سابق لمطالبة القيادات بنهر النيل بوقف المبادرة لتأثيرها على علاقة الحزب مع تحالف المعارضة والخطة التي وضعتها الأمانة السياسية لإسقاط الحكومة وهو ما رفضته كوادر الحزب بالولاية التي انتقدت محاولات إفشال جهودهم لتوحيد الصف رغم إخطارهم للأمانة العامة.
وسبق ذلك استدعاء لأعضاء مكتب الحزب الذين التقوا بالقيادات في الخرطوم مؤكدين لهم أن السودان يحتاج للتوحد والالتفاف حول الحركة الإسلامية في هذه المرحلة وضرورة دعم القيادة لها والجلوس لمناقشة الوضع العالمي والمشروع الإسلامي وشددوا على أن خطط الحزب لمواجهة النظام لا تفيد الحركة الإسلامية في شيء.




هذا الجهاز الاعلامي الامني من مهامه التلفيق والكذب والفبركة وبالتالي لايمكن الوثوق في الخبر لحين التاكد من ذلك من جهات محايدة او موثوقة
ان توحيد الاسلاميين امر مهم ليس من اجل التحديات فحسب ولكن من اجل زيادة مشروع السودان الحضارى قوة على قوتها ومن اجل مزيد من التنمية والرغاه لشعب السودان الابى الكريم ذلك التجربة اثبتت وشهد القاصى والدانى ان اكثر الاحزاب فائدة للسودان وصمام امان له هم الاسلاميون لانهم اكثر التيلرات ذكاء وتنظيما وتخطيطا وقوة نسال الله التوفيق للاسلاميين فى السودان وسائر المعمورة
شخصيا لا ارى هذا الأمر يحدث على ارض الواقع لعدد من الاسباب و هذه المبادرة لا اعتقد ان يكتب لها النجاح فعلى سبيل المثال (لا الحصر) وجود الشيخ د. حسن الترابي رهن الاعتقال رفقة عدد من القيادات الحزبية للشعبي و هو الأمر الذي يجعل هذه المبادرة تفتقد الى الشفافية، كذلك اقصاء المؤتمر الوطني للمؤتمر الشعبي من المفاوضات التي دشنوها مع الامة و الاتحادي توضح ان قيادات المؤتمر الوطني لا ترغب في تقبل اي اطروحات من الشعبي خصوصا بعد ان اثار الترابي قضية تسليم البشير للمحكمة الجنائية، الى جانب ان المؤتمر الشعبي يرغب في ان يدفن اي تاريخ مظلم لقياداته التي كانت موجودة في الحكومة قبيل الانفصال المعلوم للحركة الاسلامية رغبة في تحميل الجرم كاملا للمؤتمر الوطني و لأنه من شأن هذه المبادرة اعادة التاريخ القريب لتواجدهم ضمن النظام الى الاذهان مرة اخرى (الترابي – كمال عمر – علي الحاج – عبدالوهاب الأفندي و غيرهم) و الذين تبدو من تصريحاتهم تملصهم من ماضيهم القريب ضمن مؤسسة الحكم.
الذين يتحدثون عن التفاوض عليهم ان يطلبوا من المؤتمر الوطنى تهيئة ظروف التفاوض المتمثلة فى اطلاق سراح الشيخ ورفاقة قبل اي تفاوض ولا نعتبرهم باعو شهداءهم ومعتقليهم
ان هزاالحوار لايقدر له النجاح الابسقوط الطاغية البشير الزي يكن الحقد الدفين للشيخ الترابي فوجوده لايحقق لم الشمل للاسلاميين ومعه ضار علي ضار وكمان قوش الداير يبقي الرئيس بعد عمر
تاني الحركه الاسلاميه…..وناني المشروع الحضاري……..
نافع القذر يخاف من كوادر الشعبي في نهر النيل والشمالية اكثر من غيرهم في الولايات الأخرى .
لأنه يستطيع ان يوجه الأخيرين بالسلاح ولا يستطيع ذلك مع الشعبيين في الشمالية ونهر النيل ..
القذر لايريد ان يؤتى من هاتين الولايتين ..
لكن وين ؟؟؟؟؟؟؟؟ يا غافل !!
ح يندمجو معاكم وحيخونوك يا بليد ….
لأنو مشكلتهم شكلها معاك شخصية وليست مشكلة مع الحركة الإسلامية .
الشمالية مليئة بكوادر الشيوعيين والحركة الشعبية.
الأقاليم الشمالية ومليئة بالغبن واالثأر ,,, وبالإحتقان السياسي الذي سوف يكفي لتأسيس جبهات صدام جديدة مع النظام …. نظام الإنقاذ .
بلدنا ونحن عارفينها .. يا غريب .
ح نقطع إضنينك يا سفيه !
وح تنزف من الألم حتى الموت …!
وح يتشردو أولادك في المنافي …
وعد نعدك به .
سلم لينا يا نافع على عبدالغفار الشريف …….. خفاش الإجرام والأمن .;)
الى الاخ هادي اي اسلاميين هؤلاء الذين تتحدث عنهم الذين على كراسي الحكم ام من يقبعون داخل السجون انهم جميعا وجهان لعلملة واحدة وقد اساءوا جميعا للاسلام الدين العظيم السمح الذي كرم الانسان وحرم ماله ودمه وعرضه هؤلاء الاسلاميين استباحوا كل ما نهى عنه الاسلام استباحوا الدم والامثلة كثيرة وانت اول من يعلمها واستباحوا المال وكذلك تعلمها علم اليقين واستباحوا العرض وصورة الشابة المزينة صورة الراكوبة ما وضعوها عبثا عشان كل يوم الواحد لما يدخل الراكوبة يتذكر جرائمكم النكراء التي ليست لها علاقة بأي ديانة من الديانات السماوية وتأتي لتمجد جماعتك الذين ابادوا شعب مسلم في اقليم دارفور … ان الجرائم التي ارتكبها هؤلاء الظلمة الفاسدين لا تتناسب الا مع صفات الشياطين ولذا لن يجدوا لهم موطئ قدم في هذا السودان فور قيام الثورة وكذلك اذيالهم من المنتفعين والارزاقية …. قال ايه مشروع السودان الحضاري !!!!!!!!!!!
يعنى المناورات بتاعت الترابى دى تخلينا نصدق انهم إنقسموا –الملعوب ده يمكن تمريره على نافع والباقين
الترابى غشنا وهو ليس منا لكن المتشبسين بالدميقراطية بدون تميز وتعريف مابين اثنين خطأ واحدة صاح
الدميقراطية بالوراثة والمصاهرة خطأ
الدميقراطية بعد انقلاب خطأ
الدميقراطية التى تأتى قبل الحكم ويشرف عليها دميقرطين حقيقيون صاح
غير ذلك فاليتحدو وفقد صرفوا صرف من لايخشى الفقر وسقطوا ولجؤ الى الانقلاب
وبهذا فقد اساؤا الى الاسلام والشعب السودانى
ويجب حرمانهم من ممارسة السياسة لمدة 22 عام وللذين شاركوا أمثال على عثمان والترابى الى الأبد بمعنى عدم مشاركتهم نهائيا
دعوا الموءتمر الوطنى وشانة انتوا يا اهل المعارضة لو مسكتوا الحكم حاتعملوا للبلد شنو بطلوا الكلام الفارغ واضعوا ايديكم مع الموءتمر الوطنى من اجل وحدة واستقرار السودان