بالاتفاق مع زوجها ووالدتها..زوجة توهم مغترب بأنها غير متزوجة

الخرطوم –
باع رجل زوجته لمغترب عائد من إحدى دول الخليج بمبلغ (25) ألف جنيه. وأقرت الزوجة بالجريمة بعد أن ألقت الشرطة القبض عليها في مكتب للسجل المدني، أثناء محاولتها تزوير رقمها الوطني.
وقالت الزوجة في التحريات إنها التقت المغترب في أحد الأسواق، فأعجب بها، قالت له إنها ليست متزوجة وباستطاعته التقدم لأهلها للزواج منها ثم تسفيرها معه إلى دولة قطر (محل إقامته وعمله). ثم حضرت الزوجة للمنزل واتفقت مع زوجها ووالدتها، حيث مثل الزوج دور شقيقها، وذكرا للمغترب أن والدها متوفى وأن شقيقها – (زوجها الحالي) – ولي أمرها. واشترط الزوج – الذي مثل دور الشقيق – على المغترب دفع مبلغ (25) ألف جنيه، فوافق المغترب، ودفع المبلغ للزوج الذي منح جزءاً منه لزوجته ووالدتها.
وبعد اكتمال التحريات أحيل المتهمون – الزوجان ووالدة الزوجة – للمحكمة.
المجهر
ابدا ما كنت اتخيل انه ممكن يجى يوم وتحصل حاجة ذى دى في السودان. السودانى الطول عمره شهم وحمش وما بقبل شعرة تمس زوجته بقي كده? استغفر الله العظيم .
الاسرة طبعا مؤتمر وطني وعندما (جفت) ولم يجدوا ما يلحسوا مثل ما كانوا قبل ان يجري البترول جنوبا . قالوا ما مشكلة نبيع المرأة دي لفترة محددة ونقبض ولو كان المغترب دا دفع 50 ألف جنيه وقال للراجل انت كيف بس دايرك يوم وااااحد لكان قبل العرض (ناس الانغاذ مه باعوا دينهم ناهيك من الاشياء الاخري)
ديوث…
فوضى اجتماعية…يارب سترك.. يجب محاكمتهم بقانون اﻻتجار بالبشر اوﻻ…وبالشرع ..الزنى ثانيا..وبقيه القانون احتيال وتزوير…
كنا بنسمع متل الحكايات دى عند المصريين …الحين بقينا العن منهم
بس شافه في السوق واعجب بيها ومشى طوالى يعرسه ولا سأل منها ومن اهلها ومن وضعها كيف ؟ اما انه مغترب داقس
يا جماعة زمان كانت المرأة المتزوجة عندها علامات مثل الحناء و الدخان و الدبلة و غيرها يظهر الزمن ده اختلط الحابل بالنابل بعدين المغترب ده لا بسأل و لا عندو اهل بسألوا الحكاية فيها انه
نهاية القصة بالمحكمة ما جميلة كان ممكن تقول: (( وطلبوا من الخاطب إحضار اهله لإتمام مراسم الزواج بعد أن قام بسداد المهر كاملاً الا أنهم عندما جاءوا الى الدار في التاريخ المحدد تفاجأوا بأن أسرة الخطيبة المزعومة قد أخلت المنزل وغادرته لمكان مجهول حسب افادة صاحب المنزل الذي كانت تقطن فيه أسرة الفتاة بالإيجار مما أصاب أهل العريس واصحابه بحالة من الدهشة والصدمة))
يا انقاذ شفتوا وصلتونا لوين .. على الأيمان دي زمان ما تحصل …. والله الواحد لو عنده عشيقه لا يقدر أن يقدمها لغيره ولاي جلس معها … ويقتل علشانها
ده كلام عجيب ولا يمكن تصديقه …يعنى من قلة بنات الشيريا ..؟؟والمغترب ده عميان من البنات فى دولة الاغتراب عشان يجى يفتش على بت شيريا مضروبة ومجزوزة كمان ؟؟ لا يمكن لاحد ان يبيع زوجته مهما دفعوا له ومهما بلغ من دناءة وخسة وقلة أصل….ولا حتى الكوز الوسخ ممكن يعمل كدة..
********السودان بلد العجائب***********ربما الرجل الذي ادعي انه زوجها ما هو الا عشيق******لا يمكن ان يكون سودانيا رضع من ثدي ام سودانية******ولكن لا استبعد شي في زمن المشروع الحضاري فكل شي مشروع********************
*******قلبي علي وطني***************
يا اخوانا الخبر ظاهر ومما لا يدع مجالا للشك انه غير صحيح ودي اسمها فبركة صحفية ( يعني عدم الموضوع بعمل كده ) ليس كل ما يقال صحيح
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
نقول شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للاسف الشديد هذه تداعيات ازمة اقتصادية واجتماعية واخلاقية لم تمر بها البلاد مطلقا حتي في ظل عهود ماقبل التاريخ الحديث فبالنظر الي خارطة الجرائم التي تحدث وتنشر في الصحف اوتبث عبر النت فلقد تغيرت الاخلاق السودانية السمحة بنسبة 180 درجة فاين رجال الدين من هذه الظواهر بل اين الدولة ممثلة في اجهزتها الامنية والقضائية 0 فبدلا من التقاتل والتناحر للمناصب الحزب الفلاني والعلاني نرجو ان يلتفت اصحاب الشان قليلا لمثل هذه الظواهر التي ادت لانحلال لمجتمع لهذه الدرجة0فجرائم الاغتصاب للاطفال الصغار واعتداءات مايسمي بعصابات النقرز وظاهرة مشاكل الزوج والزوجة التي بدات تطفو الي السطح وبطريقة غريبة علي المجتمع لم يالفها من قبل وتعدي القوات النظامية بين الحين والاخر علي المواطنين العزل فحادث امبدة الذي راح ضحيته 6 اشخاص من اجل بضعة امتار من الارض الان الجاني والمجني عليه لايملكون سوي شبر من الارض يدفنون فيه0 فالي متي ؟ وربنا يصلح الخال
ياها دي مشكلة المغترب ، عايز يشتري قطعة ارض ويبنيها ويتزوج في اجازة مدتها 30يوم وفلوسآ حاضرة وبالآ غايب
هذا هو التوجه الحضاري الذي كان يرغبه عصبة وزبانية المؤتمر الوثني الفاسدين بلدنا فسدت يا ناس وكثر فسادها من حاكمها لغيرها انتظروا الطامة الكبرى التي ستحل بكم يا بشيروف وزمرته لن يحيق المكر إلا بأهله .
وسترزلون باذن الله طالما اصبحت حالنا هكذا يا طغاة المؤتمر الوثني الفاسدين والفاشلين الذين دمرت الخلق والأخلاق واصبح انسانا هكذا يتعامل في الحياة منكم لله .
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا افسد من مشى على ارض السودان .
يا جماعه صراحه ده يوحي بان الشعب السودان شعب غبي جدا … و صراحه في السودان اسوء من كده في … شعب غريب … الناس البقولو الحكومه و اللوم عليها .. ديل ناس وهم ساي .. حكومة قالت لي امش فتش عروس في السوق .. صح الحكومه دمرت اجيال بسبب التعليم المتردي و الخدمات و الاخلاق عامه .. لكن موضوع انك عايز عروس دا انت لوحدك بتقرر فيهو ..
اذا كان المستوى السياسي كمستوى نافع فلا تستغربوا احبتي من المستوى الاجتماعي
الفقد قاد الناس الى الدياسة، مغترب غير مثقف جنسيا يعني ممكن كان يلقي نظرة سريعة على الدفرنش والواجهة اكيد حا يشوف دعم وسمكرة، كنت تسوقني معاك اما انا خبير في الاشياء دي ومساح ماهر في معرفة نوع التربة وصلاحية الزراعة
بالله أحترموا عقلونا وجيبو ليكم حاجه تتصدّق ؟ يعني لو صدقنا إنو أي مغترب ممكن يتدّقس عادي لكن كونوا رجل يتاجر في عرضو دي ما بنمشيها ليكم . ولو الموضوع فيه جوانب تانية او شغل بتاع قروبيرات خليكم واضحين.
لايمكن أن تكون هذة حقيقة وإلا علي شعبنا السلام
يعنى الواحد يقرا العداد يشوفها مشت كم؟
او انها على الزيرو؟
او من المظهر استعمال نظيف و خفيف؟
او سمكرى ماهر ؟
حاجة غريبة
أولا أشك في صحة هذه الروايه ,,, ثانيا إذا كان حصلت بالفعل ,, تكون الزوجه أصلا ساقطه وداعره كمان , لانها أنكرت إنها متزوجه ,, وزوجها الديوث وأمها القواده كلهم في قمة الانحطاط الخلقى والسفاله التي لايمن أن تصدر من سودانى إلا في زمن الانغاذ الذى يخرج فيه مغتصب الأطفال من السجن بقرار جمهورىو ولانقول سوى لاحول ولاقوة الابالله
دا يا جماعة الخير ما التوجه الحضاري الجديد بتاع ناس عمك البشكير وزمرته .
وسوف نرى التقيل قدام …. ممكن بكرة نجد زول عارض مرته واولادها في سوق الله اكبر ما ستقربوا التوجه الحضاري اصلوا كدا ياج م ا ع ة ا ل خ ي ر
هي المجهر دي المواضيع كملت عليها لدرجة أنها صارت تنقل ونسة المشّاطات!!
صراحة فعلا الخبر دا منجور ومستحيل يحصل فى السودان لأنو فى السودان بالأخص الزواج ما حق البنت والولد وأهل بيتهم فقط حق العيلتين كلهم من الآباء والأعمام والأخوال والجدود والحبوبات ووو .وعييييك وكمان الطقوس بتبدأ من التعارف بالكل اذا قلنا هم غشوه معقولة هو عبيط لدرجة يسلمهم المبلغ دا كله ولا يسألهم من بقية أهلها ؟؟ كلام ما بخش العقل البتة .
على الجريدة التى نشرت الخبر أن تتوخى الصدق والتحرى الدقيق …. الموضوع صيغ بعبارات مختصرة حتى أوصلته إلى المحكمة ……… من الصعب على تصديق هكذا موضوع إجتماعى خطير بهذه المقتطف السريع … فى دولة مجاورة هذا الأمر أكثر من عادى … لأنه قد حصل فى كثير من بلاد الإغتراب … ونفس مواطنى هذه الدولة حدث أن تبادلوا الزوجات عن طريق الإنترنت … هذا إنحطاط لا يجاوره إنحطاط … لكن بما أننا بشر والبلد تتآكل من أوساطه فكل شىء وارد …. الفقر مذلة تجعل البعض يفقد تماسكه ….. تمعن هذا البيت من قصيدة سينية البحترى :
وتماسكت عين زعزعنى الدهر **** إلتماساً منه لتعسى ونكسى
نوائب الدهر تأتى فى صور متعددة منهاالفقر فإذا لم يحدث التماسك لمواجهة المحنة فالتفكك هو النتيجة الحتمية