بعد القاهرة وبريطانيا وتايلاند وامريكا..هل الحسن الميرغني في اولمبياد البرازيل؟!!

١-
محمد الحسن الميرغني ، وما ادراك من هو الحسن؟!!
٢-
***- هو بلا منازع اسعد موظف حكومي علي وجه الارض، لا يضاهيه احد في “الراحات” والنعم، “والنغنغة” وحياة الرفاهية!!
٣-
***- النظام الحاكم يعتبره (ابن السلطة المدلل)، لهذا فهناك التزام بالصرف عليه، وعلي راحته وسعادته بالعملة المحلية والاجنبية ، والحكومة تزيد كل يوم من مخصصاته والصرف علي دلاله!!
٤-
***- هو ظاهرة يندر ان نجد لها مثيل في اي مكان اخر علي ظهر الكرة الارضية ، بل ولا توجد حتي في الكواكب الاخري ان كانت هناك خدمة مدنية!!
٥-
***- هو كالزجاج “الكريستال” قابل للكسر لذلك تتم معاملته رسميآ من قبل حزبه وطائفته الدينية باحتراس واهتمام!!
٦-
***- محمد الحسن، نوع نادر من سلالة بشرية تعيش عالة علي حساب الاخرين ايآ كان نوعه: “نظام استبدادي، او شعب مقهور،او جماعة دينية مغلوبة علي امرها”، لا يهمه من يصرف عليه، سواء كان القصر الرئاسي او الحكومة ، او بائعات الشاي والقهوة، المهم ان يكون هناك تمويل دائم علي نوع الرفاهية التي نما عليها، وان لا تتوقف عجلة الصرف اليومي باي حال من الاحوال!!
٧-
***- الحسن، يكره العمل في “جهاز الخدمة المدنية”، ويتقزز من العمل باي وظيفة حكومية حتي وان كانت دستورية كبيرة بالقصر، لا يقبل ان يكون مرؤوس من قبل اي شخص حتي وان كان رئيس الجمهورية نفسه !! بل اصبح واقع الحال يؤكد، ان رئيس الجمهورية بجلاله قدره اصبح -ويا لمهازل القدر- موظف عند “ابن النظام المدلل”!!
٨-
***- الحسن، عنده مكتب (هلامي) في الخرطوم،
***- واخر في القصر بالخرطوم بحري،
***- وثالث في لندن،
***- وايضآ في امريكا،
***- يشغل في الخرطوم منصب مساعد الجمهورية،
***- وفي القاهرة منصب ديني،
***- وفي لندن يهتم بالعمل في مجال التجارة والبزنس،
***- وكثير الرحلات الي امريكا،
***- ومتي اصابته علة او الم في الركبة، فالعلاج يكون في تايلند، علمآ ان عمر البشير عندما عاني من الم في ركبته وحنجرته كان علاجه لفترة طويلة في الخرطوم، ولما استعصت الحالة المرضية غادر الي قطر والسعودية!!
٩-
***- ضاق عمر البشير بدلع مساعده في القصر، فصرح في لقاء صحفي يوم ٢٧ يوليو الماضي ٢٠١٦:( لو كان مساعد الرئيس “الحسن الميرغني” منتمياً لحزب المؤتمر الوطني لتم فصله وإبعاده من موقعه لغيابه)!!
١٠-
***- تصريح عمر البشير غريب شكلآ ومضمونآ، ويدل علي ان عمر البشير لا يقوي علي عزله، وان الصرف علي دلع الحسن لن يتوقف حتي ان طال غيابه حتي عام ٢٠٢٠!!
١١-
***- جاءت الصحف المحلية وافادت بتاريخ يوم الجمعة ٢٢ يوليو الحالي، ان مساعد أول الرئيس السوداني محمد الحسن محمد عثمان الميرغني رئيس قطاع التنظيم بالحزب الاتحادي (الأصل) قد اكد إنه سيعود من الولايات المتحدة خلال أيام لمباشرة مهامه بالقصر الرئاسي والبدء في تنفيذ المهام التي أوكلت إليه من رئاسة الجمهورية.
١٢-
***- ٢٣ يومآ مرت منذ ان صرح الحسن انه سيعود خلال ايام من الولايات المتحدة الي الخرطوم، ماعاد ولا فكر في العودة خصوصآ ان الخرطوم غارقة في مياه الامطار والسيول!!
١٣-
***- يا تري هل سيعود محمد عثمان الحسن الي الخرطوم بعد انتهاء دورة الالعاب الاولمبية في ريو دي جانيرو…ام سيواصل رحلاته الماكوكية الي دول اخري؟!!
بكري الصائغ
[email][email protected][/email]
١-
شتان ما بين مساعد أول رئيس الجمهورية محمد الحسن الميرغني، والاخر اللواء عبدالرحمن الصادق المهدي مساعد رئيس الجمهورية!!
٢-
الاول (محمد الحسن الميرغني)، زول “سبهلل” للحد البعيد، لا يعرف الانضباط والالتزام بالوجود الدائم في مكان العمل واحترام قوانين “الخدمة المدنية”، لا يابه بالنقد عليه، ولا يعيرها التفات حتي ان صدرت من رأس الدولة!!..كل يوم في بلد شكل بدون اذن من اي جهة يخضع لها!!
٣-
***- اما الثاني، اللواء عبدالرحمن الصادق المهدي مساعد رئيس الجمهورية، شخص مسكين (لا يحل ولا يفك..لا يهش ولا ينش..!!)، او كما وصفه احد الصحفيين:( انصاري مركب ماكينة مؤتمر وطني!!)، منضبط لانه عسكري، لا يتغيب من القصر بدون اذن، لا يسافر ولا يغادر القصر الا نادرآ، قليل الكلام والظهور في الاجهزة الاعلامية، واذا ظهر فظهوره باهت لا يهتم به احد!!، وظيفته بدون معني ولا تشكل اي اهمية في القصر ، سبق ان شغلوها العشرات قبله وما قدموا ولا اخروا شي!!، وتمامآ كما دخلوا القصر خرجوا منها بهدوء شديد وبلا ضوضاء!!
زولك ده محمد الحسن القال داير يحل مشاكل السودان في 180 يوم
يملك جناح كامل في مبني فاخر علي البحر الابيض المتوسط في مدينة الاسكندرية المصرية وعلي بعد امتار يوجد فصر المرغني الكبير في منطقة البستان وهو الان لايوجد بة سوي حراس امن مصريين وكان السيد احمد المرغني مقيم بة وكانت ابواب القصر مفتوحة لكل سوداني طالب لحاجة كان رحنة اللة كريما سخيا وبسيط يسلك علي الكل ويسال اكلوكم ادوكم شاي كان يرتدي عراقي وسروال طويل يساعد كل السودانيين من الغرب والشرق والجنوب لك الرحمة ي السيد احمد علي المرغني
لعل لكبلي تعني مير لسيدي لحسن يهسن يمورعني تج لسر لهقني هكذ كن جلع لمومست في عهد مضي
استاذنا الغالي بكري الصايغ
تحياتي لك
الحسن الميرغني. وعبدالرحمن الصادق ديل خاتيهم النظام في القصر كمساحيق التجميل فالنظام يجمل نفسه بهم
اما وظائفهم مجهوله لا عمل لهم
البشير بلعب بيهم واحد باك شمال والتاني باك يمين والبشير ثيردباك
سلام أستاذنا بكرى الصائغ ..ما تصبروا عليه شوية يمكن منتظر المطرة تقيف والأرض تجف بعدين بجى بسلامته..
أذكر ونحنا طلبة فى جامعة الخرطوم كان هنالك أحد أبناء هذه العائلة وكانت معانا فى الدفعةزميلة من بنات كسلا قالت لينا لو شفتوا عدد الحيران الجايين مرافقين لإبن ناس الميرغنى ..هيلمانة ..
الحسن فوق عديله.. لكن التتار الجايين بي شنط الصفيح وحسي بقوا من أصحاب المليارات والعمارات وكله من قوت الشعب السودانى شكيناهم لى الله..
لما لا يستعمل البشير نفس الحزم الدي يريد ان يستعمله مع الحسن المسكين علي لصوص حركته الشيطانيه من مرده حزبه في قضايا الفساد والاختلاسات التي هي اشهر من علم علي راسه نار
ثلاثة اختفت اخبارهم
************
١- عمر البشير،
٢- البعثة الرياضية في أولمبياد ريو دي جانيرو،
٣- محمد الحسن الميرغني.
اكشف الرمم والبلهاء لمن صودرت عقولهم بمحض ارادتهم
١-
شتان ما بين مساعد أول رئيس الجمهورية محمد الحسن الميرغني، والاخر اللواء عبدالرحمن الصادق المهدي مساعد رئيس الجمهورية!!
٢-
الاول (محمد الحسن الميرغني)، زول “سبهلل” للحد البعيد، لا يعرف الانضباط والالتزام بالوجود الدائم في مكان العمل واحترام قوانين “الخدمة المدنية”، لا يابه بالنقد عليه، ولا يعيرها التفات حتي ان صدرت من رأس الدولة!!..كل يوم في بلد شكل بدون اذن من اي جهة يخضع لها!!
٣-
***- اما الثاني، اللواء عبدالرحمن الصادق المهدي مساعد رئيس الجمهورية، شخص مسكين (لا يحل ولا يفك..لا يهش ولا ينش..!!)، او كما وصفه احد الصحفيين:( انصاري مركب ماكينة مؤتمر وطني!!)، منضبط لانه عسكري، لا يتغيب من القصر بدون اذن، لا يسافر ولا يغادر القصر الا نادرآ، قليل الكلام والظهور في الاجهزة الاعلامية، واذا ظهر فظهوره باهت لا يهتم به احد!!، وظيفته بدون معني ولا تشكل اي اهمية في القصر ، سبق ان شغلوها العشرات قبله وما قدموا ولا اخروا شي!!، وتمامآ كما دخلوا القصر خرجوا منها بهدوء شديد وبلا ضوضاء!!
زولك ده محمد الحسن القال داير يحل مشاكل السودان في 180 يوم
يملك جناح كامل في مبني فاخر علي البحر الابيض المتوسط في مدينة الاسكندرية المصرية وعلي بعد امتار يوجد فصر المرغني الكبير في منطقة البستان وهو الان لايوجد بة سوي حراس امن مصريين وكان السيد احمد المرغني مقيم بة وكانت ابواب القصر مفتوحة لكل سوداني طالب لحاجة كان رحنة اللة كريما سخيا وبسيط يسلك علي الكل ويسال اكلوكم ادوكم شاي كان يرتدي عراقي وسروال طويل يساعد كل السودانيين من الغرب والشرق والجنوب لك الرحمة ي السيد احمد علي المرغني
لعل لكبلي تعني مير لسيدي لحسن يهسن يمورعني تج لسر لهقني هكذ كن جلع لمومست في عهد مضي
استاذنا الغالي بكري الصايغ
تحياتي لك
الحسن الميرغني. وعبدالرحمن الصادق ديل خاتيهم النظام في القصر كمساحيق التجميل فالنظام يجمل نفسه بهم
اما وظائفهم مجهوله لا عمل لهم
البشير بلعب بيهم واحد باك شمال والتاني باك يمين والبشير ثيردباك
سلام أستاذنا بكرى الصائغ ..ما تصبروا عليه شوية يمكن منتظر المطرة تقيف والأرض تجف بعدين بجى بسلامته..
أذكر ونحنا طلبة فى جامعة الخرطوم كان هنالك أحد أبناء هذه العائلة وكانت معانا فى الدفعةزميلة من بنات كسلا قالت لينا لو شفتوا عدد الحيران الجايين مرافقين لإبن ناس الميرغنى ..هيلمانة ..
الحسن فوق عديله.. لكن التتار الجايين بي شنط الصفيح وحسي بقوا من أصحاب المليارات والعمارات وكله من قوت الشعب السودانى شكيناهم لى الله..
لما لا يستعمل البشير نفس الحزم الدي يريد ان يستعمله مع الحسن المسكين علي لصوص حركته الشيطانيه من مرده حزبه في قضايا الفساد والاختلاسات التي هي اشهر من علم علي راسه نار
ثلاثة اختفت اخبارهم
************
١- عمر البشير،
٢- البعثة الرياضية في أولمبياد ريو دي جانيرو،
٣- محمد الحسن الميرغني.
اكشف الرمم والبلهاء لمن صودرت عقولهم بمحض ارادتهم