أخبار السودان

حكومة نهر النيل تشتري “20” عربة برادو و”5″ بكاسي

الخرطوم ، الدامر – حميدة
كشفت مصادر مطلعة بولاية نهر النيل عن تفاصيل شراء حكومة الولاية لـ(23) عربة.
وقالت المصادر، التي فضلت حجب أسمائها، إن السيارات بدأت إجراءاتها الحكومة السابقة للولاية، الوالي، وأوضحت أن السيارات تم شراؤها بأقساط مريحة لمدة عامين، وأبانت أنها عربتا برادو “أوباما” إحداهما للوالي والأخرى لرئيس المجلس التشريعي، و(18) عربة برادو لـ(10) معتمدين، و(8) وزراء، و(5) بكاسي لرؤساء اللجان بالمجلس التشريعي. وبررت المصادر خطوة حكومة الولاية بقولها إن سيارات البرادو أرخص من سيارات اللاندكروزر.
وتوقعت المصادر أن يتطرق خطاب وزير مالية الولاية المقدم إلى المجلس التشريعي غدا (الأحد) إلى موضوع شراء السيارات.
وراجت أنباء شراء حكومة الولاية للسيارات في الأسافير أمس (الجمعة) ووجدت اسنتكارا واسعا من قبل أبناء الولاية مشيرين إلى تدهور الأوضاع بالعديد من المحليات

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. لعنه الله عليك يا والى نهر النيل الجديد الفرق بينك وبين الهادى عبد الله العربات بتعملوا بيها شنو اذا كان ياخى المستشفيات فى تمسكه من الجيلى لحدى اخر حدود فى ولايتك منتهيه مدمره المدارس مدمره تجى انت تشترى فى عربات وعايز ترميها فى الوالى القديم لا اشتريته انت نحن من طارق جيب الله سعيد ود الدامر انوا يدور فى البله ده بى فديوهات على اليوتيوب

  2. اين ذهبت العربات القديمة وهي ليست بقديمة اشتروها باموال الشعب المسكين اين ذهبت
    المشكلة عطبرة مدينة كبيرة تخيل لم تحفر فيها مجاري للسيول كما انها تعاني من ضعف الشبكة واسلاك الكهرباء التي تركها الانجليز
    باي عقلية يفكر هؤلاء
    انهم فسدوا وقضو على الحرث والنسل

  3. حقيقي لو تم جمع قيمه عمل وإنتاج الوالي وانتهاء باخر موظف من الذين خصصت لهم البكاسي لا يعادل ذلك قيمه واحده من هذه العربات. فقط اذكركم باحتفال محليه الدامر بتركيب ا شارع استوب في واحد من شوارع الدامر لحضور المعتمد وكبار ضباط شرطه المرور، من الحادثة دي ممكن تحكموا علي انجازاتهم. ومن نافله القول ان حاله المستشفيات والمرافق المرتبطه بحياه الناس يغني عن السؤال .
    حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم

  4. عليكم اللعنة يا لصوص….. سيارة دفع رباعى مصممة للطرق الوعرة بعد خمسة سنوات تقولوا اصبحت خردة….دا كله عشان تسلموا عربات جديدة لفريق الحرامية الجديد وتبيعوا السيارات القديمة بسعر بخس لفريق الحرامية القديم…ان شاء الله تدخل عليكم بالساحق والماحق …هذه المليارات بدلا ان تنفق فى اصلاح الطرق وترقية الخدمات الطبية والتعليمية وادخال الكهرباء تسرقوها عديل وعينك يا تاجر …..لعنة الله عليكم….. زمن الاستعمار وبعد الاستقلال كانت سيارات الكومر الحكومية تعمل لعشرين عاما تحت اشراف وصيانة النقل الميكانيكى ….. كلكم حرامية من صغيركم لى كبيركم….الى متى يبقى هذا الشعب صامتا….

  5. إحداهما للوالي والأخرى لرئيس المجلس التشريعي، و(18) عربة برادو لـ(10) معتمدين، و(8) وزراء، و(5) بكاسي لرؤساء اللجان بالمجلس التشريعي . عالم ما تهتم إلا براحت نفسها لو صرفت مثل هذه الاموال على الخدمات لكانت تحسنت ولكن للاسف كل موارد الولاية تجمع ولكن لرفاهية المسؤولين فقط اما خدمات المواطنين لااحد يهتم بها والمسؤول منذا ان يمسك لحدى ما يغادر ما يكون قدم للولاية شئ يذكر إلا ما قدمه لنفسه ولاقاربه آه ياسودان الله يرفعك وينتقم من هاؤلاء العالم الذين دمروك ودمروا شعبك وزراء ومسؤولين لاحد لهم ولا عدد كيف يستطيع السودان وبهذه الموارد الضئيلة ان يلبى طلباتهم وبمثل هذه المواصفات والى نهر النيل يركب سياره مثل والى الخرطوم ما حد احسن من حد وعايزين البلد تتقدم آه يابلد ما عندك وجيع .

  6. 20 سيارة ؟؟؟ اليس كان الاجدى ان تستبدل بسيارات لرش البعوض الذى اقلق منام العباد لسنيين وسنيين ناهيك عن معاناتهم مع الملاريا ؟؟ كان يمكن ان تحظى كل مدن الولايه ( شندى .. عطبرة .. الدامر .. برر .. ابو حمد ) بواقع سيارتين او ثلاثه لرش البعوض .. او كان بالامكان تحويلها الى عربات لنقل تلال النفايات التى شوهت شوارع وازقة المدن وخلفت الامراض .. او كان حتى لو سخر ثمنها فى تأهيل مستشفى ولو واحد .
    الوالى وعصابته مجموعة من الصعاليك والمتبطلين أتى بهم نظام احادى للتهليل والتطبيل السياسى ليس الا ولا هم لهم غير افقار العباد وتجويعهم واذلالهم .
    لكم خزى فى الدنيا والاخره .

  7. تقول لي محاربه فساد وشفافيه ياخي ديل كانو جيعانين ومحرومين عشان كده اول حاجه بعملوها بكملو النقص الموجودفي اشخاصهم وفي اسرهم بعد داك بفكرو في المستقبل بتاعهم علي اساس مايرجعو لحياتهم الاولي والمثل بقول[خاف من فقرانا غني ماتخاف من غنيانا فقر]ديل هؤلا الكيزان داخله فيهم خلعه من اصولهم القديمه وكدي ارجع لتاريخ اسره اي واحد فيهم سواء كان عرقي او اجتماعي

  8. انشاء الله يبرد راسكم ياكيزان السجم والرماد . ابهاتكم كاروا بحصان ماكانوا يملكوها عاوزين تركبوا برادو فعلأ عندكم مركب نقص في شخصياتكم . الاموال دي وجهوها لخدمة المواطن الفقران ومالاقي يأكل ثلاثة وجبات موية فول .

  9. اما كان الاولى شراء عربات اسعاف وتحسين بيئة المستشفيات وصيانة المدارس المتهالكة والطرق والصرف الصحى اذا كانت هذه الضروريات اصلا فى اولوياتهم؟ ودى بسموها شنو غير سرقة الدولة بمعنى ان الدولة بامكانياتها وهيئاتها اصبحت حكرا على منتسبى الخدمة المدنيةوالمواطن صاحب الحق ودافع الضريبة خادم لهم لايملك الا السمع والطاعة وهذا يخالف اساسا مفهوم الهدف من انشاء الدولة وهو ان تقوم بخدمة المواطن وليس العكس كما هو الحال فى السودان….مفاهيم معكوسة .

  10. 20 سيارة ؟؟؟ اليس كان الاجدى ان تستبدل بسيارات لرش البعوض الذى اقلق منام العباد لسنيين وسنيين ناهيك عن معاناتهم مع الملاريا ؟؟ كان يمكن ان تحظى كل مدن الولايه ( شندى .. عطبرة .. الدامر .. برر .. ابو حمد ) بواقع سيارتين او ثلاثه لرش البعوض .. او كان بالامكان تحويلها الى عربات لنقل تلال النفايات التى شوهت شوارع وازقة المدن وخلفت الامراض .. او كان حتى لو سخر ثمنها فى تأهيل مستشفى ولو واحد .
    الوالى وعصابته مجموعة من الصعاليك والمتبطلين أتى بهم نظام احادى للتهليل والتطبيل السياسى ليس الا ولا هم لهم غير افقار العباد وتجويعهم واذلالهم .
    لكم خزى فى الدنيا والاخره .

  11. تقول لي محاربه فساد وشفافيه ياخي ديل كانو جيعانين ومحرومين عشان كده اول حاجه بعملوها بكملو النقص الموجودفي اشخاصهم وفي اسرهم بعد داك بفكرو في المستقبل بتاعهم علي اساس مايرجعو لحياتهم الاولي والمثل بقول[خاف من فقرانا غني ماتخاف من غنيانا فقر]ديل هؤلا الكيزان داخله فيهم خلعه من اصولهم القديمه وكدي ارجع لتاريخ اسره اي واحد فيهم سواء كان عرقي او اجتماعي

  12. انشاء الله يبرد راسكم ياكيزان السجم والرماد . ابهاتكم كاروا بحصان ماكانوا يملكوها عاوزين تركبوا برادو فعلأ عندكم مركب نقص في شخصياتكم . الاموال دي وجهوها لخدمة المواطن الفقران ومالاقي يأكل ثلاثة وجبات موية فول .

  13. اما كان الاولى شراء عربات اسعاف وتحسين بيئة المستشفيات وصيانة المدارس المتهالكة والطرق والصرف الصحى اذا كانت هذه الضروريات اصلا فى اولوياتهم؟ ودى بسموها شنو غير سرقة الدولة بمعنى ان الدولة بامكانياتها وهيئاتها اصبحت حكرا على منتسبى الخدمة المدنيةوالمواطن صاحب الحق ودافع الضريبة خادم لهم لايملك الا السمع والطاعة وهذا يخالف اساسا مفهوم الهدف من انشاء الدولة وهو ان تقوم بخدمة المواطن وليس العكس كما هو الحال فى السودان….مفاهيم معكوسة .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..