القس فرانكلين جراهام يدعو الإدارة الأمريكية بضرب القواعد الجوية لنظام الخرطوم لحماية الأبرياء

امريكان ولاد كلب ناسين نفسهم ولا المحكمة دي الا للدول النامية الله يدمرهم ويجعل كيدهم في نحرهم

المسكوت عنه في قضية الحرب في جنوب كردفان هو انطلاق حركات التمرد من داخل دولة الجنوب و هذا ظهر جلياً في احتلال هجليج حيث عملت حركة العدل و المساواة على رد الدين لحكومة الجنوب من خلال مساعدتها في احتلال هجليج و هي المرة الاولى حسب علمي التي تقوم فيها حركة بمساعدة دولة اجنبية في احتلال جزء من الوطن الذي تنتمي له و تساهم في تخريب منشأته ، و امس حدث شئ غريب جداً و ذو دلالة كبيرة في صفحة الترابي في الفيسبوك ، حيث سأل احد الاخوة طالباً معرفة موقف الترابي من هذه المشاركة و أيده آخران في هذا السؤال فأجاب المشرفين على الموقع بان موقف الشيخ مضمن في بيان قوى الاجماع و نشروا البيان مرة اخرى في الموقع ، و علق احد الاخوة بأن سؤاله كان تحديداً عن مشاركة العدل و المساواة ولذلك هو يفهم من ذلك ان الترابي يدين تلك المشاركة ما دام الرد على السؤال المحدد اتى بنشر ذلك البيان و طالب بتصحيحه ان كان ما فهمه غير صحيح او لا يعبر بدقة عن موقف الحزب و الشيخ فكان الرد ان قام الموقع بحظر السائلين الثلاثة و سحب البيان الذي ربما اوقعهم في حرج ادانة حركتهم لانه اتى رداً على سؤال عن مشاركتها ، و من هنا يتضح لنا ان الحزب الذي يدعي الوطنية و انه راعي المطالبة بالحريات هو اول من لا يتحمل ممارستها ووالله العظيم لم تكن في المداخلات اي لغة غير لائقة او شئ يستدعي حظر السائلين و لكن ربما اتت للمشرفين على الموقع تعليمات بحظر السائلين و سحب الاجابة لانها في السياق الذي اتت فيه ربما توقعهم في الحرج خاصة وان البيان منشور في مكان اخر اجابة على ود البلد الذي سأل عن موقف الشيخ من احتلال هجليج وانا اعرف ود البلد و قد تم حظره هو ايضاً و لكن بقيت الاجابة على سؤاله بعد حذف السؤال، و لذلك اذا زار احدكم صفحة الترابي في الفيسبوك سيجد بيان قوى الاجماع رداً على ود البلد و لن يجد اسئلة الاخوة عن مشاركة العدل و المساواة ولا الرد عليهم، نعم انا اختلف مع النظام في كثير و لكني اختلف اكثر مع الترابي و العدل و المساواة التي نحرت نفسها بمشاركتها في الاحتلال لا لمصلحتها بل لمصلحة دولة اخرى و نحرت معها المؤتمر الشعبي الذي اوقعته في حرج كبير كما ظهر في الارتباك الذي شرحته لكم في صفحة الشيخ على الفيسبوك ومن لا يصدقني فليذهب الى الصفحة و يسأل عن مشاركة العدل و المساواة و راي الشيخ فيها وهل يعد قتلاها شهداء وهل يدين فعلها…. الى اخر الاسئلة المشروعة ، ان لم يكن نصيبه الحظر فليتهمني بما شاء ، لكني أقسم برب الكعبة وانا مقيم في مكة و سأصلي الجمعة في الحرم ان هذا هو بالضبط ما حدث ولو ان احداً من قراء هذا التعليق مقيم في مكة و يريد مقابلتي لتقديم مزيد من الاثباتات فأنا جاهز فليكتب رداً على تعليقي يوضح فيه اين ومتى التقيه و سأفعل ان شاء الله تعالى.

يا القبضوك و لا جوك

الكنائس عامرها أخوك

يديركلّ شأنه بها أخوك

في الوحدانيّة ما عدوك

يا أخوي ناسك ضلّلوك

خصوصيّتك هي أخوك

جيمس وعيسى ومجوك

ثمّ همّد أدروب حمّدوك

طلّق أعداءك الحرّشوك

حرّقوها تحريق عدوك

فورّطونا ثمّ مرمطوك

توريط ومرميط عدوك

مع ناساً لعالمنا الملوك

وبإمكانهم أن يقبضوك

جاريين عليك ما يلفوك

تلحلح قبلما يخوزقوك

الخرّيجون قد ينقذوك

أولاد سلاطين وملوك

أهل سلفا الكير أخوك

وشيوخ العرب الهنوك

أهل ود عرمان أخوك

كان حشرة النيل أبوك

طلّق حشرة إجتاحوك

من كُلّ أهلك فرّغوك

بكلّ طوائفك كفّروك

بكلّ طرائقك خطّأوك

بكلّ إجتهادك زندقوك

طلّق التيس والعنبلوك

ما تؤكل كأنّك عنبلوك

كما أُكِل أكبر عنبلوك

أميرخلائفيّة القعدنوك

مثل عناكبهم عنكبوك

أوهنوا بيتك فأوهنوك

you are just immagining things , nothing will happen

ما بسوي الحبة

أمريكا تخلصت من فوبيا الإسلام وأصبحت تمارس سياستها الخارجية بمقولة أبي نواس ( وداوني بالتي كانت هي الداء) لذلك لم تبد أي تخوف لما حدث في بعض البلدان العربية مؤخرا يما يسمي بالربيع العربي وهذا الربيع ظاهر للعيان ولأمريكا نفسها أنه إسلاموي حتي وإن لم يكن كذلك في بدايته.

بعدعملية تغيير النظم في هذه البلدان بدأ الإسلامويون يظهرون إلي السطح بتياراتهم وتنظيماتهم وقوائمهم الإنتخابية.. إن كانت فوبيا أمريكا ضد الإسلام علي حالها لماقبلت بالتغيير الذي تم لدولة هي بالنسبة إليها محور في الشرق الأوسط وحليف لها وهي مصر …أمريكالديهاخاصية إستشعار وهي تعلم تمام العلم أن أي تغيير يحدث بالنسبة لمصر سيكون في صالح الأحزاب الإسلامية الموجودة فيها.

قديكون نظام الخرطوم الإسلاموي وما قدمه من خدمات جليلة لأمريكابتعاونه معها ضد الإرهاب وكثرة الإنبطاحات وخوف النظام من ( العصا ) الأمريكية طلباً للجزة – قد يكون هذا النظام هو العامل المساعد لتخلص أمريكا من هذه الفوبيا.فأمريكا أصبحت لا تخش من يحكم في تلك البلدان أو هذه !! إسلاموي كان أو خلافه , لكن علي ما يبدو هي تفضل الإسلاموي وقد باتت تعرف أن أي نظام إسلاموي في هذه الدول سيكون مثل النظام الإسلاموي الإنبطاحي الموجود بالخرطوم الذي يخشي (هشة العصا) .

آخيراً ولربط مقولة أبي نواس ( وداوني بالتي كانت هي الداء ) بالسياسة الأمريكية تجاه الإسلامويين هي…. أن أمريكا أصبحت تحارب الإرهاب الإسلامي بالحكومات الإسلاموية بل وسعت إلي مساعدة بعض النظم الإسلاموية الظالمة والخارقة للقوانين الدولية والإنسانية والإبادة الجماعية علي نحو ما نشاهده اليوم في علاقة أمريكا بنظام عمر البشير.فهي تعلم علم اليقين أنه نظام لا يوجد في العالم أسوأ منه لكنها وجدت ضالتهافيه , نظام لم يقصر في خدمتها ويستجيب لطلباتها, ويهرول تجاهها يمد ( قرعته ) طمعاً في جزرتها.. وطالم أمريكاتجد من يخدمها بمثل بهذه الكيفية فلماذا وعلاما تنفق أمريكا البلايين من الدولارات في حربها ضد الإرهاب!!!

ان الناظر للمستقبل الجلي يرى حتمية زوال النظام الانقاذي رغم تعدد السناريوهات ويجب على الكل التفكير في كيفية ضمان خروج السودان بأقل الخسائر فمما لاشك فيه ان الأكلة ستتداعى الى قصعتها بمن فيهم اصحاب المصالح الخاصة من اهلنا في الداخل واولهم فلول الكيزان. فبعد هروب الصفوف الاولى وإعمال العدل فيمن يبقى سيعمد المتطرفين والمتنطعين وجهلة الاسلامويين الى اثارة الفتن الدينية وسنرى اصحاب الامراض السلطوية المزمنة يتبارون في وراثة الحكم وسنرى القوى الدولية تسعى لصياغة الواقع السوداني الجديد بما يتوافق مع مصالحهم.

اذاً اصول اللعبة مكشوفة ولاعجب. فالكل سوف يسعى الى مصلحته من زاويته الخاصة ويجب ان نتحرر من منهج الاستعداء والتنميط التقليدي مع الحفاظ على مبادئنا ووضوح اهدافنا وننتقل الى احترافية السياسة فنوظف المصالح المتدافعة الى ما يصب في مصلحتنا الوطنية وكما قلت فللعبة اصول اذا اتقنتها فانك ترغم خصمك في الاتجاه الذي تريد وما قوة ايران او عظمة تركيا الا انعكاس لهذه الحرفة. المشكلة هي اصرارنا على اللعب خارج الطاولة في سذاجة وتصابي عاف عليه الزمان ونرجع ونقول كله بسبب الرجعية الفكرية والقوالب الجامدة من الموروث البائد وبدل ان ترتقي بهذا الدين العظيم هوينا به الى واقع مخزي فمن الصعب ان نصدق اننا امتداد لامة قادت الحضارة الانسانية في كل المجالات العلمية والابداعية قرون طويلة. كيف لا وقد اختصرنا الدين في الحدود واجترار التاريخ وكأننا لانصنع تاريخاً الآن!! وكأنه لادور لنا في امرنا الحاضر فقط لأن فئة ضالة متمكنة قررت “تأليه” خطابها و فرضه على الامة!!!!

الخلاصة? ان من الطبيعي ان يسعى الجميع لمصالحه ولكن السؤال مانحن فاعلون بهذا الخصوص؟ والاهم ماهو مدى جاهزيتنا الفكرية والعملية لإعلاء مصلحتنا الوطنية؟ كفانا عبثاً وتخاذلاً

والله العظيم هذا القس و هو مسيحى ما حيعمل اى حاجة و انما هى مجاملات للمعارضة المسلحة. و يكفى انه يتحدث عن ان النوبة مقصودين. هذا دليل على جهله كجهل القس الذى حرق المصحف . و هو لا سلطة له لذا لا قيمة لحديثة. و لو المعارضة منتظره امريكا خليها تشوف ليها شغلة. لان امريكا مع الحكومة السودانية خوف من تعاطف الاسلاميين و العرب و الارهابيين. و لو امريكا فيها عدل كان انضمت لمحكمة العدل الدولية.ويكفى انها ادانت تدخل الجنوب فى هجليج.

نحن بس دايريين سلام وامان ونعيش اخوان ودالفور يعرس من العرب ودالعرب يعرس من الفور ونعيش سمحين وطيبين لا يفرقنا جنس لا لون وكدا نبقي احسن من امريكا زاتا ولا رايكم شنو يا السودانيين كلكم

لهذه الضغوطات التي يعاني منها النظام ، افتعلوا كذبه (هجليج) لصرف نظر الناس ..
لكين لي متين ؟؟؟

يااااااااا يا يوم بكرة ما تسرع..؟
..ديل ضربة واحدة ما كفاية عليهم.. يا عمى ديل ضربونا ماليا” ونفسيا” ..؟ ضربة قال ديل دايرين سحق عشان يبقو عظة وعبرة للافارقة والعرب وكل من سولت لة تفسو التلاعب بحقوق الشعوب.. صبرا” الضرب قااااااااادم … ولحس الكوع قااااااااااادم يا كيذان يا حرامية.. والسلام ختام

كل الوطن للناس لاخاصه لا عامه .(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) الله معانا انشاء الله ماحتجينا عوجه .بعيدا عت السياسه عليكم الله خليكم وطنيين شويه .كلنا ضد الحكومه ولكن لسنا ضد الوطن ومادايرين اي اجنبي في سودانا دا .ولو دايرين نغير الحكومه يجب ان نغيرها ببرامج حقيقيه تطرح على الشعب وبطريقه حضاريه وبالانتخابات سوف يفوز البرنامج المقنع .اسلوب القوه دا اسلوب متخلف ورجعي العالم اتطور افهموا .والله البمس شبر من ارضنا والله ناكلو بسنونا ديل والموت واحد .ربنا يحفظ السودان من الطامعين والمتربصين والخونه والمارقين يااااااااااارب

مطالبت البعض للاعداء بضرب الوطن لانه يحكم بواسطة الكيزان كمن يطلب من الحلاق بقطع رجله نسبة لكترة القمل براسه لن نسامح من يفكر في ضرب الوطن حتي لو كان يخكمه كاين من كان من ابناء السودان كلنا خلف القوات المسلحه لدحر الاعداء ومن تسول له نفسه بي بيع السودان من اجل كراسي الحكم

نعم الكيزان ضربونا وسرقونا …بس الضرب البيجى من بره حايكون اوجع .
مفروض الضرب يكون من جوه . و واهم من كان يعتقد ان امريكا حاتضرب نظام الكيزان حبا فى سواد عيونا ,