الشرطة والشريط

راشد عبد الرحيم
الحكومة التركية الحالية إسلامية التوجه وفازت بموجب برنامج إسلامي واضح، وهذه الحكومة وافقت على طلب لمواطنين أتراك بإنشاء نادٍ للعراة، ولا تقوم الحكومة التركية بتحديد أزياء للنساء الأتراك في الطرقات وفي الجامعات وفي مؤسسات الحكومة.
ولا تمنع من تلبس زيّاً فاضحاً من السير في الطريق العام أو دخول مواقع الخدمة العامة والخدمة المدنية.
والزي الإسلامي والزي المحتشم ينتشران في تركيا إنتشاراً واضحاً.
وفي مصر لا تعلن الحكومة المصرية عن توجهات إسلامية وبالطبع لا تحدد زيّاً مُحتشماً وتفرض على النساء والفتيات لبسه في الطريق العام.
ولكن الزي الإسلامي والزي المحتشم ينتشران في مصر دون حاجة لقوة الدولة والحكومة.
والزي الإسلامي والزي المحتشم ينتشران في فرنسا التي تحاربه وفي كل أوروبا التي تسن القوانين العلمانية.
وفي السودان تقوم فلسفة الحكم على أن المجتمع هو الذي يقود وليست الحكومة أو الدولة.
ولكن الحكومة هي التي تحدد الزي المحتشم، وهي التي تُقرِّر نوعية الزي لمن تتهم بمجافاة الحشمة.
ولكن المظهر العام والإلتزام بالشريعة في السودان وفي إيران ليست بالقوة والروعة التي نشهدها في الدول الأخرى.
الشرطة في السودان توقفك بمخالفة قانون المرور وتلزمك بدفع قيمة ما يُسمى ((تسوية)) دون أن تعلمك مُسبقاً بما تريد أن تفعل بك، غير أن تسدد ما عليك وتمضي متجنباً مشقة الإجراءات وظلالها ولك فائدة أخرى ان تم إكساب مخالفتك بقية اليوم صفة ((القانونية)) وتستطيع أن تسير بقية اليوم مخالفاً القانون مرة ومرات طالما أنك سددت المال المطلوب للتسوية.
من الأفضل دائماً تجنب الشرطة.
أوقف الشرطي أبنائي وأصدقاءهم من أمام المنزل بحجة الإشتباه ورفض أن يمنحهم فرصة إخطاري وأنا ولي أمرهم في داخل المنزل، والحجة أن الضابط يشتبه فيهم وله الحق القانوني في ذلك وليس لي غير أن أقبل وأرضخ وأسكت.
أخطأت يوماً خطئاً جسيماً أن لامست مرآة سيارتي شبيهتها لسيارة ضابط شرطة وأخذوني في جولة ((كعب دائر)) لم تسلم من كشف في الطريق العام لإثبات أني لم أكن مخموراً، وبعد أن إنتهت المسألة إلى لا شئ طلبوا مني أن أمضي إلى وكيل النيابة لشطب القضية وإطلاق سراحي، فرفضت وعجزوا عن إبقائي في الحبس.
ربما تجد الشرطة إجابات على الأسئلة الحائرة وغير الحائرة في قضية الشريط التي تبين جلد امرأة، ولكن هل سينتهي الأمر إلى شرح وتبرير والسلام..؟
الأسئلة المهمة التي تفيد وتطور هي أن تعرف الشرطة صورتها في أذهان أهل السودان وهل يشعرون فعلاً أن الشرطة في خدمة الشعب..؟
وهل يطمئن المواطن إلى الذهاب للشرطة، شاكياً أو متهماً..؟
ثم من بعد ثمة أسئلة حول تنفيذ الأحكام وتحديد الأزياء وحرمة المساكن والأسرار وحدود الخصوصية إزاء الشرطة وكل ذلك وفقاً للشريعة التي أضر بها هذا الشريط أيّما ضرر.
ما تقوم به الشرطة وقبل أن يكون إنفاذاً للقانون يجب أن يكون لأجل المجتمع.
أما آن الأوان لمراجعة واسعة لقوانين الشرطة والنظام العام مراجعةً واسعةً يُشارك فيها أهل الشرطة والقانون والعلماء وقادة الرأي وأيضاً النساء المحتشمات وغير المحتشمات والرجال الأنقياء والسكارى، إذ القانون لا يطبق على الأسوياء الأنقياء، ومن أخطأ فحقه علينا أن نعينه ونساعده ونشرح له ونستره ونجلب الشبهات في القضية لنبرئه ونطلق سراحه، لنصل لهذا لا بد أن نسمع رأيه ونطرح رأينا أمامه.
الرأي العام
مما لاحظته ومنذ أن تسرب ونشر فيديو جلد الفتاة ظهر على كثير من السودانين مشاعر اكتوبر – ابريل الجياشة والتى لا تقف الا عند قصر الشعب..يخالنى شعور كبير بأن هذه الفتاة البسيطة سوف تقود حادثتها الى ثورة شعبية تطيح بحكم البشير ومؤتمره. وسوف تنجح هذه الفتاة ما فشل فيه الجيش المهزوم في جهات السودان الاربعة والاحزاب التى هرمت وهرأت ولم تستطع تحريك الشارع طوال عقدين ونيف من الزمن بل وفشل الفرد السودانى من الثورة على واقعه المرير وآثر الهجرة كما فعلنا فبئس ما فعلنا فبالله احفظوا لهذه الصغيرة مكانتها واسمهافهى قد تكون قرشى ديسمبر:
وانى وان كنت الاخير زمانه لآتى بما لم تستطعه الأوائل
بسم الله الرحمن الرحيم
والله لم افهم كلامك هذا يعتى المصرين لابسين لابس اسلامى
من نفسهم عشان كده كل لبسهم اسلامى 0
والله انتم سودانين غرباء تتكلم وكانك لن تشاهد مصر 0
والله العظيم مثل كلامكم هذا الذى ترك المجتمع السودانى فى الحضيض
سمعت الحضيض واكرر لان الذى شاهده فى اجازتى عجب عجاب ومعى
شهود 0
اسال نفسك لماذا عملت الحكومة هذا القانون ؟
والله العظيم الحكومة اشيا كثيرة لو غفلت عنها لكان السودان
فرنسا التى تقول انت انها احسن من السودان فى اللبس
امثالكم يشجعون على الفوضى والله العظيم نحن نخجل ومعنا اهلنا
عندما ناتى امام احدى الجامعات من اللبس الخليغ المخلع 0
نحن كلنا قلنا المفروض العقاب يكون منظم 0
والله انا متاكد الجرم الذى حصل متاكد كان هذا العقاب يحصل من
والدها 00
ننحن فى المدارس جلدونا ونحن رحال ونصرخ من قوة الجلد
ومش بى هذه الطريقة 00
الشئ الثانى احمد ربك انك بتقدر تتكلم فى الصحافة توجد بعض الدول
تحاكم بى الشريعة ولايستطيع كان من كان ان يفتح خشمه
ارجوكم يادعاة 0000000 اذا كانت عندكم اسر ان تحكموا اولادكم
عشان لايجروا وراء الدعارة والمخدرات 00
ياخ نحن كنا شباب ونخجل اذا معك ينت وانت تبعت من البيت
700 كيلو وشاهدك احد الجيران تموت من الخجل والان ضاع مثل هذا الكلام
ياخى كم شاب وشابة اتجلد عشان قبضوا عليهم فى الشقق وفى الشارع
اهل الفوصى اتركوا الفوضى ومره اخرى اى شئ يحصل من شاب اة
شابه يكون مسئل عنه الولد والوالده والخال والعمه وياحللهم هولاء
لان الان البنت ممكن تركب فى راس اوهــــــــــــــــــا 00
وطنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى00
من قال ان الحكومة التركية تعمل وفقا للاسلام فقد كذب كذبا بينا وذلك لان الحكومة التركية تعمل وفقا للدستور التركى وهو دستور علمانى بحت- والحكومة التركية فى سعيها اللاهث للاتحاد الاوربى استنت قانونا يجيز الزنا ولايعتبره جريمة وهو مايخالف شرع الله نصا وروحا -اما ان كانت الحكومة التركية تعمل وفقا لارادة ومزاج شعبها فذلك شأن أخر ولكن لاعلاقة له بشرع الله … والله اعلم
انت تريد الحرية اذا لا مكان لك في هذه البلاد ان المنطق الذي تتحدث عنه لا يمكن ان يكون في بلد من يعتبر من العالم ما بعد الثالث الجهل هو اكبر همومنا والشرطة ان اردت ان تعيبها عيوبها ليس فقط في هذا الشريط انما في كل شئ الشرطة في السودان تتخلف عن عهد الاستعمار كثيرا وكل عام تتراجع الشرطة شوط كبير وثانيا من اين اتيت بالشرطة في خدمة الشعب الشرطة في خدمة الحاكم مع العلم انها من الشعب نظام حكم ان اردت ان تراه بعين بصيرة انظر هل له جلادون عندها تحدد رؤيا عن النظام الحاكم والشرطة بالسودان احد اذرع النظام في الاستمرار بالحكم لا يمكن مراجعتها او تطويرها ما دامت تحرس الكرسي وحادث الشريط الذي اقام الدنيا ستمر عليه الايام وينتسي كما انتسية مرارات كثيرة ذاقها الشعب الغلبان . الحق ان السودان اصبح كثر من طارد لو هناك جحيم اخر يرضي بنا لذهبنا اليه .
الحل الوحيدوالنهائى لكل هذا العبث حل هذا( الظالم العام ) وكل المسميات الشرطية التى تفرقت وتفرعت,والعودة لشرطة موحدةاسمها ( الشرطة فى خدمة الشعب )
…وأخيراً…الحمد لله..بدأ يعود إليك رشدك..وقديماً قيل أن لكل من اسمه نصيب..ولكن لقدرك..فقد كان ذلك الأمر بالنسبة إليك مجافياً…فقد قرأت إليك كثيراً وأنت تساير (النظام) ولا تنكر أنك من سدنته..أما الآن وبقولك هذا ..فيبدو أن الأمر ماعاد يسكت عليه…أو (الأتاوات ) نقصت شوية..ولذلك لابد من تخويفهم.
هذا الكاتب من اسوا كتاب المؤتمرجيه
ومادام ايد مراجعة القوانين يبدو انها صحيحه
lما انت راشد هل هنالك رجل رشيد غيرك البلد حاكمنها اناي غير راشدينو ثورة ثورة حتيالنصر
كلامك جميل يا أستاذ لكن أسمح لى أقول ليك إنك بتحلم, بلدنا دى عشان تتغير للأفضل عايزا ليها 20 أو قول 30 سنة, ده لو فى خطة جادة للتغيير, وأنا أقصد تغيير عقلية الإنسان السودانى, يعنى بأتكلم على تغيير أجيال بحالها, عدى ذلك…أنسى…لكن ممكن تحلم
راشد عبد الرحيم
يازول انت جنيت واللة شنو دا ما كلامك ودا ما سلامك زى ما قال الفنان او نسة
الظاهر داير تعمل فيها منضال اخر زمن انت من سدنة النظام البارزين وانت كاذب
انت ما من الناس البى توقفوا الشرطة ولا ابنائك لانك من المقربين من النظام واظنك شعرت بالخجل بعدما انكشف امر الجبهجية
ارجع لتطبيلك القديم عسى ولعل ان يجودوا عليك من عرض الدنيا الزائل بمال الشعب المغلوب على امرة
لن نصدقك يا راشد حتى يلج الجمل ثم الخياط انت جبهجى للطيش
يا اخوانا راشد ده اكبر كوادر الكيزان ومن الكتاب المؤتمرجية.. فهو زي ما شايفيين عايز يصرف الناس عن القضية وعن قوانيين الكيزان المتعفنه ويلبسها للشرطه.. وكان الشرطه دي شرطة الواق واق وليست شرطه نظامه الهالك المتعفن ..فانتبهوا ايها الساده..
انت ياراشد متملق كبير كل مقالاتك كانت لصالح حكم الجبهة الشعب السودانى يعلم عنك الكثير فاصبر لكى ترى قريبا
لم تصب هذه المرة يا اخي راشد اسال بأي ذنب فستجد ان هذه العقوبة رحمة لها للمجتمع ان الله لينزع بسلطان مالاينزع بالقران تستاهل هذه العقوبة الشريعة فالتذهب الحركة الشعبية ويذهب الجنوب وتبقى القيم والاخلاق
راشد عبد الرحيم بيلف ويدور
الشرطة جزء من المشكلة
الافة في القوانين والتي في مجملها تحط من كرامة الانسان
السودان لا يستقيم الامر وهو محكوم بقوانين ذات صبغة دينية
بسم اللة الرحمن الرحيم من المؤسف حقا ان رجل الشرطة السوداني الحالي يمكنة ان يوقفك في اي مكان وفي اي زمان ويطلب منك اثباتاتك وغيرها واذا تجراءت وساءلتة لماذا يرد عليك بالفاظ غليظة واذا لم تراعية وتعطية اللي فية النصيب يلفق ليك اي تهمة بمزاجة ( سمعتها من شرطي ولم يكن معي فلوس – وهو يشير الي صدغة باصبع السبابة لنا اعمل ليك تهمة بمزاجي ) هذا هو حال شرطنا اليوم ولذلك تراهم في غير اوقات دوامهم الرسمي يعملون لكي يتحصلوا من المواطنين الغلابة الخمس جنية والعشرة جنية وهلم جرا لان اصلا رواتبهم ضعيفة ولاتكفي الفرد منهم مصاريف افطارة وهم لاينكرون ذلك ويتلقون الاكراميات (الرشاوي ) في وضح النهار ودون خجل ودون خوف ويساعدون بعضهم البعض في هذا الفعل المشين الذي فرضه عليهم واقع حالهم البائس – العيب في القانون (قانون النظام العام ) والعيب في الكادر المالي للشرطة والعيب في فهم الشرطة للقانون وقلة التدريب
اختشى يافارة كان ماهو اخر الزمن ساكت انت والتعيس الاخر الهندى عزالدين وكمال بخيت ومصفر الاست الماطيب ولاصفى وصحبو العيالاتى اسحق والقائمة تطول كنتو بقيتو كتاب صحف؟؟؟؟
والله يا راشد يا بن عبدالرحيم انى ارى فيك السذاجه بعينها ومبروك لعمر البشير رمز عزتنا وولى نعمتنا وساتر عورتنا بعشرين سنه اخرى.
والسلام على من اتبع الانقاذ
ده كوز ليه اضنين … في الانتفاضة كتب كلام غير حقيقي عن بعض الناس مكثوا بسببه بالسجون لفترة ليست بالقصيرة
حنبنيهو
حنبنيهو البنحلم بيهو يوماتي
وطن شامخ
وطن عاتي
وطن خيِّر ديمقراطي
وطن مالك زمام أمرو
ومتوهج لهب جمرو
وطن غالي
نجومو تلالي في العالي
إرادة.. سيادة.. حرية
مكان الفرد تتقدم
قيادتنا الجماعية
مكان السجن مستشفى
مكان المنفى كلية
مكان الأسرى وردية
مكان الحسرة أغنيَّة
مكان الطلقة عصفورة
تحلق حول نافورة
تمازح شفع الروضة
حنبنيهو
البنحلم بيهو يوماتي
وطن للسلم أجنحتو
ضد الحرب أسلحتو
عدد ما فوقو ما تحتو
مدد للأرضو محتلة
سند للإيدو ملوية
حنبنيهو
البنحلم بيهو يوماتي
وطن حدادي مدادي
ما بنبيهو فرادي
ولا بالضجة في الرادي
ولا الخطب الحماسية
وطن بالفيهو نتساوى
نحلم نقرأ نتداوى
مساكن كهربا ومويه
تحتنا الظلمة تتهاوى
نخت الفجر طاقية
وتطلع شمس مقهورة
بخط الشعب ممهورة
تخلى الدنيا مبهورة
إرادة وحدة شعبية
يا جماعة لا تتكلمو عن شرطة السودان ، لانه لم يعد هنالك بما يسمى بالسودان ، لان الوطن الواحد قد يرحل منه اخوة بنا قريبا ، عاشو اخواننا لنا الالاف السنيين ، منه دكاترة واعلاميين وفنيين وخبراء اقتصاد وحتى شرطة وجيش كانو معنا وان حاربناهم فهم اخوة لنا ، بل تقدمو الى الامام كثيرا ونسو الحروب وبل انقسمو وانفصلو وهم مشغوليين بدولتهم الجديدة والتى ستكسب العلاقات الدولية وتنمو سريعا وتتطور وبينما حكومة الخرطوم ستتكور وتتملك فقط السياط ، فلن يكون لها عمل الا جلد الناس فى شوارع الخرطوم ، وخياطة ملابس البشر ، واعلمو تماما ، بانهم سيعيشون منعزلين عن العالم اجمع بما ترى كل يوم من عجب وما الفرق بين فتاة جلدت لاجل لبسها فى 2009 او 2010 العام او اليوم او السنة او التاريخ لن يكون مهما فى نظر الناس ولكن المهم صر خات تلك الفتاة وان كانت زانية او وجدوها فى الحدائق عارية ، ولم يجدو الشهود الاربعة ولم يلتزمو بحد الجلد بعدم رفع اليد اثناء الضرب فوق الكتف ، وان لم يلتزمو بالضرب فى الاماكن المعينة والشريعة فى ذلك ، بأن الضرب لن يكون فى كل اجزاء الجسد وخاصة وهى بنت وفتاة ولا تجد من يرحمها ، او يعفو عنها ، وانما العفو لابناء الوزراء ، والسهرات الليلية ، وجماعة اهل شريف نيجريا والسيارات اخر موديل المحمولة جوا ، وفيديوهات اليوتيوب ، والشريف مبسوط منى ،
وان الامر كان عجبا اكثر من هذا القاضى والذى يتباكى على سيارته وهم يقول : يا يت ماتكسرى سيارتنا ، وكان عجبا ايضا بان هؤ لاء الشرطة يتبادلون الضحك على الفتاة ساعة صراخها ، وهى تلتوى على الارض ، اى سيادة واى جنسية ، واية مواطنة عن ماذا يتحدثون ؟ هل عن ازلال الناس ؟ ام ارضاء اخوة لهم ؟ واخيرا احييى اخوتى فى الجنوب وفى الحركة الشعبية وشعب الجنوب ، مع تمنياتنا لهم بمستقبل زاهر وعشتم وعاش نضالكم ، والى الامام مع التوفيق ، ولكن لا تنسونا ، بان السودان سيظل دائما فى قلوبنا من حلفا الى نمولى ، وان اتفرقنا او انفصل جنوبنا الحبيب
وهذا هو ناتج ما زرعة التنكركرور الترابى ،