كتبها قبل وفاته وطلب البشيرمن البرلمان اجازتها مجمع الفقه الإسلامي:تعديلات الترابي تبيح الكفر والخروج عن الاسلام – طالع الوثائق

شن مجمع الفقه الإسلامي؛ هجوما لاذعا على ملحق التعديلات الدستورية الذي كتبه الدكتور الترابي قبل وفاته؛ ودفع به حزب المؤتمر الشعبي ليجاز ويتم تضمينه في الدستور؛ كشرط لازم لمشاركته في حكومة الوفاق الوطني المرتقبة.
ووصف مجمع الفقه الإسلامي المادة الخاصة بحرية المعتقد والعبادة والمذهب؛ بأنها “تبيح الكفر بالله تعالى والخروج عن الإسلام والتحلل من سائر الأديان”.
وشدد المجمع على انها تتنافى مع دستور العام 2005م الانتقالي.
وتشير (الراكوبة) الى ان المادة مثار الجدل والتي اعتبرها المجمع الإسلامي تبيح الكفر؛ كتبها الترابي قبل وفاته وهي تنص على انه (لكل إنسان الحرية في اختيار رؤى يتخذها عقيدة دينية أو رؤية مذهبية وله أن يمارس أيما شعائر دينية أو احتفالات تذكر بها ويتخذ مواقع لعبادته ولا يكره أحد على دين عيني أو مذهب معين ولا يحظر عليه الحوار والجدال فيما هو حق حسب إيمانه ورأيه).
وفي ما يلي نص مذكرة مجمع الفقه الاسلامي حول التعديلات الدستورية المقترحة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم:
ناقش المجمع في اجتماعه رقم (1/د5/2017م) تاريخ 22 جمادى الأولى 1438ه الموافق 19 فبراير 2017م وتداول حول التعديلات المقترحة لتعديل الدستور الانتقالي لسنة 2005م تعديل 2017م، وانتهى إلى الآتي:
[1] المادة: (38):حرية الاعتقاد والعبادة والمذهب: حيث جاء في التعديل المقترح:(لكل إنسان الحرية في اختيار رؤى يتخذها عقيدة دينية أو رؤية مذهبية وله أن يمارس أيما شعائر دينية أو احتفالات تذكر بها ويتخذ مواقع لعبادته ولا يكره أحد على دين عيني أو مذهب معين ولا يحظر عليه الحوار والجدال فيما هو حق حسب إيمانه ورأيه)
أولاً: هذا التعديل يخالف نص المادة (5/1) من دستور 2005م التي لم يطالها التغيير والتي تنص على أن:( تكون الشريعة الإسلامية والاجماع مصدراً للتشريعات التي تُسن على المستوى القومي وتطبق على ولايات شمال السودان). مع العلم أن الإسلام لا يكره أحداً على الدخول فيه. قال الله تعالى (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ) البقرة: ٢٥٦.
ثانياً: هذه التعديل يبيح الكفر بالله تعالى والخروج عن الإسلام والتحلل من سائر الأديان، وكل ذلك مناقض لمراد المولى عز وجل، فإنه جلا وعلا لا يرضى لعباده الكفر فقد قال: ( إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ) الزمر: ٧. ويقرر الرضى بالكفر بل يشجعه ويقننه دستوراً، مما مما يؤدي إلى فوضى دينية عارمة تقود إلى مزيد من التنافر والتحارب والاقتتال.
ثالثاً: هذه المادة بهذا التعديل تجعل المرجع في اختيار الدين وإنشائه للأهواء والرؤى، فإجازة هذه المادة تؤدي لإحداث أديان وعقائد جديدة. وقد قال الله تعالى: ( وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ) النحل: ٣٦، وقال: ( وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا) النساء: ٣٦، وقال: ( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ )آل عمران: ١٩ وقال تعالى: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ )آل عمران: ٨٥. وقال النبي صلى الله عليه وسلم كما في حديث أبي هريرة -رضي الله عنه: {وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لاَ يَسْمَعُ بِي أحد من هذه الأمة لا يَهُودِيٌّ، وَلاَ نَصْرَانِيٌّ، ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ إِلاَّ كانَ مِنْ أَصْحَابِ النار}. رواه مسلم؛ بينما الدين مرجعه إلى الله تعالى ولذا أرسل الرسل وأنزل الكتب.
رابعاً: إجازة هذا التعديل للمادة يؤدي إلى فوضى قانونية وانعدام المرجعية خاصة في مجال الأحوال الشخصية حيث المرجع فيها ديانة الزوجين، ويؤدي إلى يجرائم اجتماعية وأخلاقية لا قبل لنا بمواجهتها تتمثل في:
أن للزوجة الخروج عن الإسلام وسائر الأديان السماوية لمفارقة زوجها.
حدوث فوضى وخلل في الإرث والوصايا وغيرها من الأحكام التي مرجعها الأحوال الشخصية.
إعلان المرتكب لحدٍ الخروج عن الإسلام صراحة للهروب من تطبيق الحدود عليه.
[2] المادة (31) والتعديل المقترح ينص على أن:(الأسرة هي الوحدة الطبيعية والأساسية للمجتمع ولها الحق في حماية القانون وعند بلوغ سن الرشد المقررة قانوناً يجوز التزاوج بين الذكر وأنثى بالتراضي وبالتعاقد مباشرة أو وكالة وتسير الأسرة وفق دين الأطراف أو عرفها ويرعى المتاع والوصايا والمواريث بعد الموت وفق ما يلي المعنيين من دينٍ أو عرف أو قانون).
أولاً: حسب العرف القانوني والدستوري فإن ما ورد في هذا التعديل من التفصيلات محلها القانون لا الدستور.
ثانياً: هذا التعديل مخالف للعرف المستقر في السودان القائم على الشرع.
ثالثاً: إذن الولي في تزويج المرأة هو الذي عليه عمل المسلمين في تاريخهم في سائر القرون، فهو إجماع عملي استمر واستقر عليه الناس وهذه المادة تقضي على هذا الإجماع وتبطله.
رابعاً: هذه التعديل مخالف لنصوص الولاية التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم:(لا نكاح إلا بولي) رواه أحمد (2260) وابن ماجة (1880) والترمذي(1101)وقال :(أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل فنكاحها باطل فنكاحها باطل) رواه ابن ماجة(1879) وأحمد(25326). وقال:( لاتزوج المرأة المرأة ولا تزوج المرأة نفسها) رواه ابن ماجة(1882).
خامساً: إن إلغاء الولي مطلقاً كما جاء في التعديل المقترح لم يقل به أحد من العلماء ولا مذهب من المذاهب.
سادساً: اشتراط الولي في الزواج لا يقيد حرية المرأة في الاختيار والرضا بالزوج حيث إن الشرع وقانون الأحوال الشخصية قد كفالا ذلك. وفي اشتراط الولي مراعاة لحقوق المرأة وحماية لها وصيانة لوحدة الأسرة، ودفع لكثير من المفاسد التي تنتج من الزواج بغير ولي.
سابعاً: هذا التعديل يؤدي إلى هدم الأعراف القائمة على الشرع مما يقود ذلك إلى فتن في الأمن والسلم الاجتماعي.
[3] المادة (28) والتعديل المقترح ينص على أن:(لكل شخص الحق في أمان روحه وسلامة نفسه وطلاقة مساعيه ولا يحق حرمان شخص من هذا الحق الأصيل في الحياة إلا وفق قانون ماض وقضاء وقضاء فيه فاصل يجيز العقاب لمتهوم ثبتت له جنايته في:
1/ انتهاك حرمة حياة آخر بقتله الا ان فعل ذلك مدافعة عن نفسه وما يليه من حرمة.
ب/ بغي عام قد يفتك بأرواح النفوس وحرمة حقوقها.
ج/ قتل نفس اخرى عدوانا وقضى عليه بالإعدام قصاصاً لا إذا جرى العفو عنه عند الرجوع إلى أي من اولياء الدم):
أولاً: هذا التعديل يتعارض ويناقض المادة (36/1) من دستور 2005م والتي نصها: ( لا يجوز توقيع عقوبة الإعدام إلا قصاصاً أو حداً أو جزاءً على الجرائم بالغة الخطورة، بموجب القانون).
ثانياً: هذا النص المقترح يحصر عقوبة القتل في البغي وقتل النفس عدواناً.
ثالثاً: إجازة هذا التعديل يلغي ويعطل عقوبة القتل المنصوص عليها في كثير من الأحكام الشرعية والقانونية كالردة والرجم والخيانة العظمى والاغتصاب وغيرها.
وعليه فإن مجمع الفقه الإسلامي يقرر بأن هذه التعديلات المقترحة مخالفة للشرع ولا يجوز اقرارها أو إجازتها، كما أن للمجمع رؤية متكاملة مؤصلة ومفصَّلة لمواد الدستور يقدمها لاحقاً لمجلسكم الموقر.
والله الهادي لأقوم سبيل
الشيخ/ إبراهيم أحمد الضرير
الأمين العام
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا وارفع اللهم مقتك وغضبك عنا ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا يا ارحم الراحمين،،،،
الفتوي من الله و رسوله ص فقط.لا من الترابي اوً غيره.قال تعالي:ما فرطنا في الكتاب من شيء.و قال أيضا:الْيَوْمَ اكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الاسلام دينا.كل شيء واضح و موضح بالتفصيل في القران الكريم و المتواتر من السنه النبويه المطهرة،و عليه فكل هذا الجدال لا مبرر له.و يظهر الجدال الدائر ان هيءه علماء السودان الأولي ان يطلق عليه هيءه جهلاء السودان لانه ثبت من المناقشات الدائره ان اخر شيء يفقهون فيه هو الشريعه
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على اشرف خلق الله محمد و آل محمد و اصحابه الغر الميامين
و الحمج لله حمدا كثيرا ان اخز التراني و جعله ترابا قبل ان يطبق هذه التعديلات الدستورية فينا.
الحمد لله حفظنا من شر قد دبر لنا بليل هذا التراني كاد يجعلنا شيعا و جماعات متفرقه يضرب بعضها رقاب بعض
ولكن ارادة الله نافزه و دعوات الطيبين من اهلنا الغبش مستجابه فاخزه الله اخز عزيز مقتدر و في الوقت المناسب
لو لا اكراه في الدين ليه قتلتو الاف الجنوبيين المساكين باسم الدين وليه عملتو انقلاب وليه عملتو شريعة مزيفة وليه سرقتو ونهبتو باسم الله
يا اولاد الحرام الطاليعن من رحم ابن الحرام الترابي
وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ
وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
(النحل، 16)
إِنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ ( 41 )
((ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين)
يقول تعالى : ( لا إكراه في الدين ) أي : لا تكرهوا أحدا على الدخول في دين الإسلام فإنه بين واضح جلي دلائله وبراهينه لا يحتاج إلى أن يكره أحد على الدخول فيه
اذا كان القران كلام الله وجب علي المؤمن تطبيقه وليس اعتراضه
الواضح انو اجازة هذا القانون سيؤدي لنهاية هؤلاء العلماء بزعمهم وسيكونوا عاطلين عن العمل وستزول كل امتيازاتهم من البرادوا للبيوت الفاره.
هذا هو السبب الاساسي في ما كتبوهو لان الشيخ الترابي اعلم منهم بالدين وبالشرع فهم جهله لو قارنتهم بشيخ الترابي وما كان ممكن يتجرأو بقول ما قالوهو لو كان حي.
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا وارفع اللهم مقتك وغضبك عنا ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا يا ارحم الراحمين،،،،
الفتوي من الله و رسوله ص فقط.لا من الترابي اوً غيره.قال تعالي:ما فرطنا في الكتاب من شيء.و قال أيضا:الْيَوْمَ اكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الاسلام دينا.كل شيء واضح و موضح بالتفصيل في القران الكريم و المتواتر من السنه النبويه المطهرة،و عليه فكل هذا الجدال لا مبرر له.و يظهر الجدال الدائر ان هيءه علماء السودان الأولي ان يطلق عليه هيءه جهلاء السودان لانه ثبت من المناقشات الدائره ان اخر شيء يفقهون فيه هو الشريعه
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على اشرف خلق الله محمد و آل محمد و اصحابه الغر الميامين
و الحمج لله حمدا كثيرا ان اخز التراني و جعله ترابا قبل ان يطبق هذه التعديلات الدستورية فينا.
الحمد لله حفظنا من شر قد دبر لنا بليل هذا التراني كاد يجعلنا شيعا و جماعات متفرقه يضرب بعضها رقاب بعض
ولكن ارادة الله نافزه و دعوات الطيبين من اهلنا الغبش مستجابه فاخزه الله اخز عزيز مقتدر و في الوقت المناسب
لو لا اكراه في الدين ليه قتلتو الاف الجنوبيين المساكين باسم الدين وليه عملتو انقلاب وليه عملتو شريعة مزيفة وليه سرقتو ونهبتو باسم الله
يا اولاد الحرام الطاليعن من رحم ابن الحرام الترابي
وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ
وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
(النحل، 16)
إِنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ ( 41 )
((ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين)
يقول تعالى : ( لا إكراه في الدين ) أي : لا تكرهوا أحدا على الدخول في دين الإسلام فإنه بين واضح جلي دلائله وبراهينه لا يحتاج إلى أن يكره أحد على الدخول فيه
اذا كان القران كلام الله وجب علي المؤمن تطبيقه وليس اعتراضه
الواضح انو اجازة هذا القانون سيؤدي لنهاية هؤلاء العلماء بزعمهم وسيكونوا عاطلين عن العمل وستزول كل امتيازاتهم من البرادوا للبيوت الفاره.
هذا هو السبب الاساسي في ما كتبوهو لان الشيخ الترابي اعلم منهم بالدين وبالشرع فهم جهله لو قارنتهم بشيخ الترابي وما كان ممكن يتجرأو بقول ما قالوهو لو كان حي.
الترابي ليس بفقيه وتعديلاته هذه لا ترعي طرق صياغة الدستور حتى بالمفاهيم الغربية , لمصلحة من يشترط المؤتمر الشعبي سن قوانين تخالف الدين و العرف و لا مبرر عقلي لها؟
و طيب ليه بيهاجموا شمايل النور اذا كان الترابي قال الكلام ده؟؟؟
هذا رأيه رحمه الله فما هو رايكم ألم تحللوا السرقه ألم تحابوا الربي ألم اسكتوا على الفساد .أنتم ليس لكم علاقه بالإسلام فالإسلام تعايش مع اليهود حتى مصدرا العهد ألم يكن جار النبي يهودى .أنتم لا تمثلون إلا أنفسكم والدين برئ منكم ويجب أن نقنع العلمانيين بالحجه وليس بالاكراه .قوموا إلى نسائكم فأنتم سبب ما نحن فيه لأنكم علما السلطان.
اولا يا السيد البشير ليس من الحكمه ان تطلب من البرلمان اجازتها او ان يضعها المؤتهمر الشعبي شرطا لكي يلحق بالحوار لا بل علي البشير ان يشكل لجنه من مجمع الفقه الاسلامي لمناقشه اللجنه المشكله من المؤتمر الشعبي والوصول الي اتفاق او عدم اتفاق وكل له مبرراته التي يسوقها لدحض الطرف الاخر اذا فشلت اللجان المشكله في الحل بعد ذلك تحول الي البرلمان والذي يضم كل طوائف المجتمع لاجازتها او رفضها لان الاصل من الحوار الوطني هو صياغة دستور جديد للبلاد فعلي المتحاورين ان يناقشوا الاقتراح بدقه كبيره ويمكن الاستعانه بخبراء من الازهر الشريف ومن المملكه العربيه السعوديه لان المساله مسالة عقيد
( ولا يكره أحد على دين عيني أو مذهب معين ولا يحظر عليه الحوار والجدال فيما هو حق حسب إيمانه ورأيه)..
طيب لماذا لم يعترض وظل ساكتاً على بيوت الأشباح وتعذيب خلق الله من المعارضين لسياسات الإنقاذ ؟؟
مثل هذه الفتاوى تظل مكان جدل و من شانها تشتيت افكار الناس و تضعف ايمانهم لان المفتي مسلم و المشرع للقانون التعديلات الدستورية مسلم !!!! لماذا لا تنظم مناظرة علمية فكرية ليدافع كل طرف عن رايه ؟
والله انك جاهل وماتفهم شئ انت تريد الحياة بدون ضوابط ومتين شيخ الترابي كان بفهم في الدين
الشيخ الترابي عرف ان الزمن يلعب لغير صالحه وان الاسلام السياسي قد فضح ولا مخرج له دون سرقة افكار محمود محمد طه، ما كان للترابي ان يرجع لرشده مالم يفقد سلطته وانما اضطر لها اضطراراً للرجوع للسلطة ولبقاء الاسلام السياسي في بعد ان احرق تلامذته ورقة التوت التي كانت تغطي عورتهم ولكن هيهات فالاسلام السياسي قد انتهت صلاحيته وتجارة الدين والارتزاق باسمه واستعباد الناس وتكميم افواهيهم ومن ثم سرقة ثروتهم وسلطتهم باسم الله اصبح مفضوح ومكشوف ولا مكان له في هذا الزمان.
فاليبحث هؤلاء المنافقون مدعي العلم والتدين عن عمل شريف يشبعون به بطونهم واجسادهم المتضخمة وعقولهم الفارغة وشهواتهم بعيدا عن دين الله الذي كرم فيه عباده وحرم دمائهم خلاف مايفعل هؤلاء الشواذ.
قد سمعت هذه الفتوى وان كان في شكل سؤال ساله احد الحضور الغير مسلمين لدكتور زاكر نايك الداعية الهندي المعروف.. هل يقتل من خرج عن ملة الإسلام.. فذكر بالحرف الواحد أنه لا يقتل.. ولكن لو اظهر معاداته وكره للاسلام والمسلمين وترويعه للمسلمين بالتهجم والتهكم وعمل ضد دين الاسلام فيجب قتله بدون تردد.. والله اعلم
لو كان شيخ الترابي (حي) رحمة الله عليه ما كان تجراء عالم او جاهل لتصدي له بمثل هذه الخطرفه والاسلوب العاجز الذي لا يقنع أي بني ادم ناهيك عن شخص متعلم ومتفقه في دينه ولكنها ( الفتنة يبغونها عوجه)تاني عايزين يعملوا مسرحية ( شريعة شريعة ولا نموت) بالله كدي افتوا في التطبيع مع امريكا وارضاءها
با علماء مجمع الفقه الإسلامي ما دام إنتوا عارفين كووووول هذه المعلوات الدينيه شوفوا لينا حل مع الحراميه والقتله بتاعنكم ديل بدل البهدله التي نعيشها .
يا حنان ترامب جنبك قولى ليهو انا عمر
(لكل إنسان الحرية في اختيار رؤى يتخذها عقيدة دينية أو رؤية مذهبية وله أن يمارس أيما شعائر دينية أو احتفالات تذكر بها ويتخذ مواقع لعبادته ولا يكره أحد على دين عيني أو مذهب معين ولا يحظر عليه الحوار والجدال فيما هو حق حسب إيمانه ورأيه)
الترابي قال هذا عندما فقد السلطة لأنه عندما كان هو الكل وقف ضد الحريات وحصرها على حزبه.
وكفي…
حسبي الله ونعم الوكيل.. عايزين السودان مرجع للكفر واي حد يختار دينه اعوذبالله من هذا الضلال المبين. ان الدين عند الله الاسلام ويبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه الايه فيمامعناها … وعايزين السودان بعد حرية المعتقد التي تتيح للشخ ابقي نصراني يهودي مجوسي هندوسي اكون عايش في مستنقع الوحل والايباحيه بلقاء الوكيل في الزواج الله المستعان فتن كقطع الليل المظلم ربنا نسالك الثبات
و الله الكلام فى المادة واااضحة ما فيها اى شى لان الاصل فى الدين الحرية ( لا اكراه فى الدين ) ( لست عليهم بمسيطر ) ( اءنت تكره الناس حت يكونوا مؤمنين ) , طيب ما هو نفس المادة مكتوبة فى دستور نيفاشا ليه ساكتين الزمن دا كله الله لا وفقكم ي خطباء الحيط و النفاس , الترابى عالم و فقيه دستورى انتم بتساوا جناح بعوضة للعلماء الحقيقين, ليش فى الحوار المجتمعى ما كتبتم لينا دستور كامل عشان نغنى لكم و لا ما عارفين طريقة كتابة الدساتير ؟؟؟ خليكم فى حيطكم و نفاسكم دا و طولوا لحياتكم و قصروا جلاليبكم و اركبوا فارهاتكم و خلونا فى حالنا
هو دستور 2005 دا مش دستور نيفاشا يا علماء الشيطان ؟؟؟؟؟
شنو شابكين الناس يعارض الدستور الانتقالي ل 2005 …. ما يعارض المشكلة وين ؟
لو اصلا التعديل لا يعارض الشريعة الاسلامية نحن دستور 2005 ما رابطين عليها خيل فهى الاخرى لا قران و لا انجيل
ههاي
قالوا ليكم فكونا من شعارات أسلامية
كل ما تمخضت عنه التجربة شعار أسلامي وخطاب أسلامي اجوف وفارغ لم تتحق فيها أدني مضامين ومقاصد الاسلام بل العكس تماماً زاد الفساد والنفاق والسحر وحل الفقر المكتسب واصبح المجتمع مريضاً بأمراض عضال يستعصي علاجها
ما لله لله وما لقيصر لقيصر
يبدو أن الترابي قبل موته ارتد تماماً عن المشروع الاسلامي فهذه قوانيين وضعية تحاول ان تعالج اوضاع اجتماعية
لقد كتب الترابي العديد من القوانيين الوضعية فهذه كانت مهنته قبل قوانيين سبتمبر والتجربة الانقاذية فربما كان يحاول الرجوع الي الماضي
بالله شوفوا لينا اسماء جديدة بدون اضافة أسلامي وخلوا النفاق
لا ولن يغير الله بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم
والشرع في الاسلام قاعدي وليس هرمي
المجتمع المسلم من يبعث الروح في الشريعة وليس العكس
لا بأس بالديمقراطية الاسلامية اذا التزمت بقواعد العلمانية
فهل أنتم ملتزمون سيبوا المجمجة يا سفهاء السودان
لا ارى اشكالية من تعديل المادة .
وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا.
نحن بحاجة الى علماء فاهمين لاصال الرسالة الصحيحة للعامة . واغلب المدعين الموجودين بالساحة حافظين غير فاهمين
خالف أبو حنيفة رحمه الله جمهور أهل العلم فأجاز للمرأة البالغة العاقلة أن تزوج نفسها بنفسها؛ فلها كامل الولاية في شأن الزواج، وينشأ العقد بعبارتها ويصحّ. وأما إذن الولي ورضاه، فمستحب عنده وليس بواجب.
بعد الحصل في التدهور الاقتصادي و الاخلاقي بسبب سياسات الترابي و اتباعه داير كمان يضل الناس عن دينهم يعني نمشي الدار الآخرة لا دين و لا دنيا والله اليباري الجداد يوديهو الكوشة
(وهديناه النجدين) (لست عليهم بمسيطر) (لكم دينكم ولي دين) (لا اكراه في الدين، قد تبين الرشد من الغي)… الاصل في الاشياء هو الحرية ومن خالف ذلك فعليه ان يعود للعصر الحجري لان حضارة اليوم لن تستوعبه في اي اطار الا ما كان في داعش واخواتها وهذه حقيقة لا تتطلب جهدا … مجمع الفقه الاسلامي وهيئة علماء المسلمين … الخ، كل هذا هلام صنعته السلطة ومن قبل صنعه المستعمر وحقيقة الامر لسنا بحاجة لكل هذه التنظيمات والهيئات لانها مصدر ابتزاز وتدليس وتنديس للدين نفسه ولا يحتاج لهم الدين في شيء … تجارة الدين امر يتماشى والسلطة القائمة في السودان ولن يجديهم ذلك لوقت طويل لانه انكشف للشارع ويصعب تصديقهم …
ولماذا لم ياتي علماء السودان ويشاركون في الحوار وهل مايحدث في السودان من فساد وظلم وقتل بواسطة الكيزان اخف من هذه الحرية الشخصية والتي لن ينساق وراءها الا غير المتربي تربية كريمة واخير ماذا يضير الشعبي لو ترك هذا البند الذي لايقدم او يؤخر
لماذا لم تطرح هذه الاراء ضمن رؤية المؤتمر الشعبي عند انعقاد مؤتمر الحوار لمناقشتها بواسطة كل القوي المشاركة في الحوار الراي عندي و دون الخوض في صحة الاراء التي قدمها المؤتمر الشعبي من خطئها ان المكان الصحيح لهذه التعديلات هو مؤتمر الحوار ثم ان الدستور ليس محلا للتشريعات الفرعية كالحديث عن الولاية في الزواج و انما محل ذلك هو القوانين بصراحة ناس المؤتمر الشعبي ديل بتاعين خرمجة ليس الا
(لكل إنسان الحرية في اختيار رؤى يتخذها عقيدة دينية أو رؤية مذهبية وله أن يمارس أيما شعائر دينية أو احتفالات تذكر بها ويتخذ مواقع لعبادته ولا يكره أحد على دين عيني أو مذهب معين ولا يحظر عليه الحوار والجدال فيما هو حق حسب إيمانه..)
شنو الاشكال في هذا الكلام.؟؟؟!!!
الفتنة – انها الفتنة تطل براسها والكيس والعاقل من اعتزلها – وابتعد عن الخوض فيها تبا لهذه الكراسي وعرض الدنيا الذي يجعل الناس ينظرون هذا التنظير الخطير
اعتزلو الفتنة ودعوهم يتصارعون فيما بينهم صرف الله قلوبهم وصرفهم .
باعتقادي ان حرية الاديان لا تتعارض مع الشريعة الاسلامية فكما كما هو الواقع في السودان فهناك المسلمين والمسيحين واليهود ولكن الاحتكام في حالة الخلافات على المستوي الششخصي او القومي يجب ان تتم في ظل الشريعة الاسلامية وهو الظابط في الدولة والقانون
السؤال مجمع الفقه الاسلامي دا تابع للحكومه احد اجهزتها او جهاز قومي منفصل يضم علماء ذو انتماء قومي اسلامي
اذا كان تابع لرئاسه الجمهوريه و تبع حزب المؤتمر افكار الترابي هي التي نشأ و ارتكز عليها حزبكم و هو عراب الانقاذ و لازال البعض منكم قايدين اضانا شيخ الترابي المفكر الترابي المجدد .. الخ نضفو صفوفكم اولا و اعلنو التوبه و البراءه تماما من افكار الترابي ان كنتم تبع الدوله و المؤتمر الوطني
و ان كنتم علماء قوميون و لاتنتمون الا الي الحق و الوطن و الاسلام لماذا في حياة الترابي لم تقفو ضد افكاره وارائه الصريحه التي اثارت كثيرا من الجدل بل حتي مشروه الحكم بالقوه و مابني عليه من كوارث .. في الحالين نريد التفسير
لافرق بين بين جماعة البشير بالبرلمان وجماعة هيئة علماء السودان او جماعة المجمع الفقهي للسودان كلهم سواء في السؤء والنية السيئة
كما لافرق بين خيانة الضمير وخيانة الواقع الا التنفيذ كما جائهم من عمر البشير من تعليمات وذلك علي حسب تغيير الجلد في هذه المرحلة
انهم قوم يريدون ان يحكموا الشعب باسم الله لا حتي تكون هنالك معارضة او حتي نقاش مما هم يقولون به وان لا يعترضهم حد ولكن الان سوف يتقابلون لوحدهم وجها لوجه
وهذه هي نهايتهم كما قال الشيخ محمود محمد طه .
الغزعبلات دى موجودة منذا زمن بعيد والكل عارفها ولا تساى شئ فالناس جاهلنها ولكن علماء الزمن عايزين الظهور بيخرجوها للعامة كانة حصاد تفكير عميق لزوم القشرة زى واحد بيقول ابونا ادم “يقول لك الاواديم كثر ياتوا!!!!! ادم ”
وبعدين ثلاثةسنة احزاب الوفاق والوطنى بتناقش فى شنو وكيف الشعبى يلحق افكارة للدرجة دى اذن دى خطوة غير موفقة وطلقة فى نعش الحكومة الوطنية المرتقبة لان البداية بدة مع ام عدالة ام حمد
بعدين الشعبى فصل الجنوب
دمر دارفور وكردفان
وعايز يفكك اخلاق السودانين كمان
اخترح بان تقبر كتبهم جميعا حتى ينثى للناس العيش بسلام
بعدين ” نرجع لقوانين السودان قبل 1953 ابريل لانها محل اجماع
(لكل إنسان الحرية في اختيار رؤى يتخذها عقيدة دينية أو رؤية مذهبية وله أن يمارس أيما شعائر دينية أو احتفالات تذكر بها ويتخذ مواقع لعبادته ولا يكره أحد على دين عيني أو مذهب معين ولا يحظر عليه الحوار والجدال فيما هو حق حسب إيمانه ورأيه ( (( اقتباس ))
كلا لا تعديل في دين الله .
الإسلام قد شرع عقوبة القتل علاجاً لبعض الجرائم التي يستحق فاعلها تلك العقوبة لتطهير من يستحق التطهير شرعا، وزجراً لغيره عن ارتكابها في المستقبل ومن ذلك جريمة الردة، وهي أن يرجع المكلف المعتنق لدين الإسلام عن إسلامه، أو يكفر بشيء معلوم منه ضرورة. وهذه العقوبة لا تعارض حرية الاعتقاد التي كفلها الإسلام للناس، لأن البشر جميعاً يبحثون عن نظام حكم يخضعون له يحقق لهم مصالحهم، ويحفظ لهم حقوقهم، ويصون دماءهم وأموالهم وأعراضهم، ولن يجدوا ذلك في غير النظام الإسلامي، لأن الإسلام دين الله الذي نزله رحمة للناس جميعاً (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)[الأنبياء:107] وعليه، فالبشر جميعاً مطلوب منهم الخضوع لسلطان الإسلام، مع كونه لا يلزمهم باعتناقه قسراً انطلاقاً من قوله تعالى (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي)[البقرة:256] فمن أراد من أهل الكفر أن يبقى على دينه فهو وذاك، ولا يتعرض له المسلمون بأذى ما دام لم يخل بعقد ذمته مع المسلمين، لكن هذه الحرية التي أعطيت له في البقاء على دينه لا تساوي بينه وبين المسلمين لا في الدنيا ولا في الآخرة، فليس المسلم كالكافر، قال تعالى: (أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون)[الجاثية:21] فمن القسط والعدل أن النظام الإسلامي يعطي كل فرد من رعايا الدولة المسلمة ما يستحقه من حقوق، فالمسلم الذي يدين بهذا النظام ويواليه وينصره، لا ينبغي أن يستوي في الأحكام الدنيوية والأخروية مع غيره.
واما المسلم يجب أن يقتل من ارتد عن الإسلام إذا كان بالغاً عاقلاً غير مكره إذا عرضت عليه التوبة وأصر على ردته ولم يتب منها.
وعلى هذا جماهير علماء الأمة الإسلامية من عهد الصحابة إلى عصرنا هذا، بل حكا العلماء الإجماع على هذا الحكم، والأدلة على ذلك كثيرة، نذكر منها ما يأتي:
قوله تعالى (ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)[البقرة:217] وقد أستدل بها الشاافعي وغيره ما رواه الجماعة عن ابن مسعود قال : ((قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة”)) وايضا ما رواه أحمد والنسائي عن عائشة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: “لا يحل دم امرئ مسلم إلا من ثلاثة: إلا من زنا بعد ما أحصن، أو كفر بعد ما أسلم، أو قتل نفساً فقتل بها و حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (من بدل دينه فاقتلوه). صحيح البخاري (6/2537 ? (6/2682) دار ابن كثير اليمامة]] ولا جدال في ذالك وإن كان للترابي رأي اخر فمردود عليه .
حسبنا الله ونعم الوكيل ,, هذا الرجل لايريح حيا وميتا ,, يثير الجدل , إن شاء الله له عذاب الله وبئس المصير
يا ناس الموضوع ومافيه بجانب موضوعات شركة امطار واساءات الطيب مصطفى كلها للإلهاء ليس إلا زي موضوع التوالي وإمامة المرأة وغيره والكلام الفارغ داك
فالكيزان دعوا لالهاءنا بهذه التفاهات ، فلا دستور 2005 الذي يعتبرون يهمنا لا التعديلات الفالقننا بيها تهمنا في شيء ، نحن ناس سًقت مننا سلطتنا ونريد إعادتها ومحاكمة السارق فأي دستور أو قانون أو حتى سنة أو مبدأ سابقة…… قام بها السارق لم ولن تجد أي درجة من الاعتراف من قبلنا أو حتى الالتفات لها دعك من مناقشتها أو قراءتها . نحن ما فاضيين للجدال والفلسفة والكلام الفارغ ده.
هسع بكرة يلحِّقوني شمائل بدعوى انني تطاولت على الدين
من سوء الحظ ، فإن كافة النصوص والآيات تؤيد ما ذهب إليه الترابى ، وهنا يبين الفرق الشاسع ، وتظهر تناقضات الفقه الإسلامى ، ليوظفها الكل لمصلحته السلطوية ، لا لمصلحة المواطنين ولا الإسلام ، ولا أى الإنسانية ،، إنه الشر المزخرف بعلامات التنوين الكثيرة ،،
ناس المجمع ديل مش ياهم فقهاء علم النكاح؟كدي غسلوا سراويلكم وافتونا فى فقه النفاق.علماء شديد التدين ووفي نفس الوقت اشد في النفاق!!!! الله يجيب الشيعه البديل المتوقع
ردود على ashshafokhallo
معنى تعليقك انكم كنتم مشترين هؤلاء العلماء بالبرادو والفلل !!!!!!! والان بعد موقفهم هذا سيجردوا من هذه الامتيازات (ليتهم يرموا مال السحت والخزي والعار ويتوبوا الى ربهم لعل الله يغفر لهم سكوتهم على الباطل ربع قرن من الزمان ) .
ياأخي انت جاهل ودايش وماعارف كوعك من بوعك فى فقه الاسلام وشيخك الذي عاش على ضلال وضل مآت الالاف من الجهلة من امثالك وتركهم فى السهلة لاعارفين شرق ولا غرب ، سيأتي يوم تقفون فيه امام الله انت وامثالك وشيخكم الضلالي الكبير ، وستنطبق عليكم الاية ا لكريمة :
إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ 0
اي علم هذا الذي يعرفه الترابي فى دين الاسلام ؟؟؟؟؟ ، شخص فقط درس القانون واخذ ليه ماجستير من فرنسا ، والجهلة من امثالك عملوا ليه دعاية ( الدكتور الدكتور الدكتور ، وصدق الدعاية وعمل فيها شيخ ومفكر اسلامي وكانت افكاره سبب خراب السودان وفصله نصفين وضياع الامانة والفضيلة والشرف فى امة السودان وهذا يعرفه القاصي والداني ، وكلها من شطحاته والشعوذه فى الدين وذلك بشهادة اكابر علماء الشرع فى مختلف دول العالم .. اغلب اتباعه من الجهلة بالاسلام .. باختصار ماكان عنده تخصص فى الفقه الاسلامي ولا تنتطبق عليه شروط المجتهد فى الاسلام وصدقه السوقة وهيشات الاسواق من امثالك ، ولاتزال شطاته وشعوذته تلاحقه ذنوبها وهو فى قبره !!!!! وهذه الشطحات التي شغلت الناس فى هذه الايام لم يقل بها حتى محمود محمد طه ، والذي تم اعدامه برعاية الترابي نفسه ( كان يومها هو النائب العام ) !!!! وعلى أي حال هؤلاء الناس اصحاب القصر وناس المنشية كلما شعروا بان نهايتهم اقتربت يطلقوا فى الهواء بالونه دعائية يخرجوها بسناريو خطير جدا , الهدف الاساسي منها هو صرف الشعب والهاء الناس عن قضاياهم الاساسية فى الحياة الكريمة …. كلما تجاوز الناس اشاعة يطلقون فى الهواء بالونه جديده مليئة بالغرائب ولا يهمهم حتى اذا كانت تؤدي الى هدم ركن من ثوابت الاسلام كالتي شغلت الناس هذه الايام ..
يا مجمع الفقه الإسلامي صحيح الترابي برمته خطأ وهذه لا يتغالط فيها إثنين أبدا ،، لكن أين أنتم سابقا من شيخ الجن وشيخ الجكس ، ما شفنا واحد فك حنكه بكلمة حق ، بالله إنتم بتفتكروا علماء لا والله لا أري ذلك ،، ويمينا بالله هسع لو الترابي موجود مافي واحد فيكم إفك حنك بثمن كلمة في الموضوع ده ،، بالله ياشعب السودان العظيم خلاص أتحركوا وإكنسوا هذه القمامة المتعفنة ،،، والله قالوا مجمع الفكر الإسلامي جاكم بلاء أخمكم .
أن من اعتقد أنه يجوز لأحد أن يتدين بما شاء، وأنه حر فيما يتدين به، فإنه كافر بالله -عز وجل-؛ لأن الله تعالى يقول: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ، ويقول: إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسلام. فلا يجوز لأحد أن يعتقد أن دينًا سوى الإسلام جائز يجوز للإنسان أن يتعبد به، بل إذا اعتقد هذا فقد صرح أهل العلم بأنه كافر كفرًا مخرجًا عن الملة
اما اذا أريد بحرية الاعتقاد أنه لا يكره اليهودي، أو النصراني على الدخول في الإسلام، فهذا حق، وإن أريد به أن يمكّن هذا الكافر من الدعوة إلى دينه، ونشر معتقده في بلاد الإسلام فهذا باطل، وكذا لو أريد بحرية الاعتقاد أنه يجوز اتباع أي دين.
ومع وجود هيئة علماء السلطان – أقصد هيئة علماء السودان – وبعلمهم وحتى بدون إقرار هذه التعديلات المنسوبة إلى الترابي والعمل بها…. نظام البشير، بما رسخه من فقر مدقع لطائفة ورفاهية شديدة لطائفة أخرى، يدفع الناس دفعاً إلى الكفر وإن لم ينطقوا به، ويدفعهم دفعاً إلى ارتكاب كل الموبقات ليعيشوا حتى يستمر هذا النظام الظالم الفاشل حاكماً مكروهاً من الناس، مفروضاً عليهم حتى يأتيه “يومهم الذي يوعدون” “وما هي من الظالمين ببعيد”!
هيئة علماء السلطان – أقصد هيئة علماء السودان – ترى الفيل وتطعن في ظله وما ارتكبه نظام البشير في حق المسلمين في السودان من ظلم ومن تعدي على حقوق المسلمين يساوي أضعاف، أضعاف ما ينتج عن هذه التعديلات من ظلم ومساوئ!
ياسادة انا شايفه هذا موضوع انصرافى وجدت بيظنطى الهدف منه الهاء (الجزئية )من الشعب التى تتابع وتنتقد وتعلق وتصرخ…وبدريه الترزى وعصابتها يسووا فى إلى بيسووا فيهو..
اصلا الحاصل حاصل طالما اغلبيتنا نايمة أو منومة او منتظرة ملائكة تنزل من السموات لتزيل عصابة المتأسلمين تجار الدين والدنيا والدولار الكيزان الاسلامويين من أرض وسماء السودان
بصراحة هذه التعديلات حق ضروري للمسلمين قبل غير المسلمين وتطور في فكر المجموعات الاسلاموية وللمؤتمر الشعبي هذه سابقة تحمد له وانا اري ان الشيخ الترابي اذا اقر مثل هذه التعديلات في فترة حكمه كانت ستكون كلمة حق امام سلطان جائر ولكن لا باس بها وان جات متاخرة ومجمع الفقه يخاف سحب البساط من تحته واجلا ام عاجلا سينتزع الناس حرياتهم حتي بدون دستور وستكون جزء من الثقافة
1. ما ذهب إليه الترابي هو عين الصواب وحقيقة الدين ومقصد الإسلام ورد علماء السلطان عليه يدعمه ولا ينفيه:
أ. ما أوردوه في النقطة “ثانيا” الله لا يرضى الكفر، نعم الله لا يرضى الطفر لكنه لم يقل يا عبادي لا ترضوا الكفر نيابة عني وأقتلوا الكافر!
ب. الآية التي أوردوها في النقطة “ثالثا” تحيل أمر الكافر إلى ألاخرة “في الآخرة من الخاسرين” والحديث يجعله من “أصحاب النار” لكن ليس فيهما إشارة لقتله أو محاسبته في الدنيا.
ج. إن ىيات الحرية الدينية لا تحصى وأحاديث التقييد قلة وهي تقبل التأويل على وجوه متناقضة.
2. وهو الأهم، الترابي لم يكن صادقا ولا أميناً في “تقدميته” هذه فقد استخدم نفس تفاسير وتأويلات علماء السلطان هذه للحض على إعدام المفكر محمود محمد طه وعلى تبرير قتله لاحقاً. الترابي هنا يقرأ اتجاه الريح العالمي والحرب على الإرهاب وكان أكثر ذكاءا من تلاميذه الجهلة وبدأ يؤسس في مخرج فقهي “لورطتهم” المقبلة. الترابي هو نموذج لأصحاب “الذكاء الشرير” واللا مبدئية. وفي قرارة نفسه لم يكن مؤمناً بشيء، لقد كان براقمتيا أكثر من أمير ميكافيليز
حيرتونا يا،،،أحفاد أبو لهب .
التعديلات دي فرصة للشيعة عشان يجو تاني بعد ما طردتم الحكومة عشان كدى مفروض الحكومة ترفض التعديلات والعمى عمى بصيرة
حرية الاعتقاد حق من حقوق الانسان، والحساب على رب العالمين. الترابي بعد ما سلب حقوق الانسان في حياته عن طريق القهر واستخدام سلطة جهلاء العسكر، جايين اتباعه، عاوزين يعملو فيها انهم من انصار الحرية والديموقراطية. لم تأتو بجديد، ويجب ان تحاكمو على كل جرائمكم في حق السودان والسودانيين.كل انسان حر، يؤمن ام يكفر، من انتم حتى تفرضو على البشر دينهم او معتقدهم؟ السودان ما حيكون بلد طالما انه يسمح للكيزان، وانصار (السنة)، وامثالهم من تجار الدين، من البرطعة وممارسة الدجل والتكسب باسم الدين.
أري الآختلاف بين المعلقين من هم داخل السودان وخارج السودان موجودون في الغرب, وكل واحد يعلق علي حسب تجربتو ومفهومو في شئون الدين علي حسب موقعة الجغرافي الآن. الناس الموجودين في الغرب بيميلوا لكلام الدين في لا إكراه في الدين, لست عليهم بمسيطر, وناس الجوة مايلين علي كلام القران في إن الدين عند الله الأسلام. يمكن نتفق لو الناس تبادلت المواقع.
رؤية الترابي التي جاءت في خاتمة مسيرة فكرية مرتبكة تؤكد أن أعلى مرتية يمكن أن يصل إليها هؤلاء هي (أن تأتي متأخراً) , و إلا فما العبقرية في القول بألا يكره شخص أو جماعة على اعتناق الاسلام أو البقاء على دين الاسلام بغير اقتناع , و ألا يمنع غير المسلم من بناء معبده أو الاحتفال بذكرى دينية تخصه ؟ أليست هذه أفكار يقول بها شخص عادي منطلقا من فطرة سليمة تستغرب إجبار شخص على إخفاء معتقده خوفا و التظاهر بالاسلام نفاقاً ؟
عندما كان سيدنا بلال ملقى على الرمال الحارقة و الصخرة على صدره , ما كان للمسلم مطلب غير حرية المعتقد , فهل يضع الاسلام صخرته على صدر مخالفيه عندما يؤول له الأمر ؟
يا مجمع الفقه الاسلامي الحق كل انيان له حرية العبادة ومن اعطاكم الحق للتحدث بايم الله. انظروا ما اوصلتم اليه الناس بفتاويكم الفارعة هذه
لعنة الله على تجار الدين … فمن هم حتا يحددو مصير امه .. ام هو باب من ابوب التكسب المادي .. من روافض ويهود وماسونيه العالم الحاضر .. ومن هو الترابي ليحكم براية اهو نبي منزل لا ينطق عن الهوء … هي الفتنه ومن اتبعها حلة عليه اللعنه
بسم الله الرحمن الرحيم
نحن اسرة سودانية تمتلك عشرة افدنة من اراضى مشروع الجزيرة ، فكنا نعيش فى سعادة و هناء .
الى ان شاءت الاقدار فتوفى راعينا و رب اسرتنا , فاصبحنا نعاني ضغوط الحياة و مشاكلها .
ولدي ابناء منهم من لم يكمل تعليمه و منهم مريض يحتاج لعلاج طويل و مكلف . وكنت قد علمت بمساعدة الحكومة للفقراء و الضعفاء عن طريق التمويل الاصغر و الاكبر ، فتساءلت اين حصتنا نحن .و من هنا اسأ ل رجال الدين من علماء السودان واهل الشريعة الاسلامية ، هل الشريعة الاسلامية اباحت هذا الظلم ؟
< اسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون>
الولد قال لابوه علمنى النداله
الاب قالو شوف الهايفه واتصدرها
ده حال الجدل الداير واهمال اساس المشكله وهى اطلاق الحريات وهو البند الاساسى والاهم فى مخرجات الحوار
ومن اجل الهاء الناس عن هذا البند فتحو للبرلمان هذا الجدل البيزنطى لتحويل الانظار والانشغال بامر مفروع منه فى القران والسنه
الداير يتعلم النداله يدخل فى الحوار ده !!!
الترابي ليس بفقيه وتعديلاته هذه لا ترعي طرق صياغة الدستور حتى بالمفاهيم الغربية , لمصلحة من يشترط المؤتمر الشعبي سن قوانين تخالف الدين و العرف و لا مبرر عقلي لها؟
و طيب ليه بيهاجموا شمايل النور اذا كان الترابي قال الكلام ده؟؟؟
هذا رأيه رحمه الله فما هو رايكم ألم تحللوا السرقه ألم تحابوا الربي ألم اسكتوا على الفساد .أنتم ليس لكم علاقه بالإسلام فالإسلام تعايش مع اليهود حتى مصدرا العهد ألم يكن جار النبي يهودى .أنتم لا تمثلون إلا أنفسكم والدين برئ منكم ويجب أن نقنع العلمانيين بالحجه وليس بالاكراه .قوموا إلى نسائكم فأنتم سبب ما نحن فيه لأنكم علما السلطان.
اولا يا السيد البشير ليس من الحكمه ان تطلب من البرلمان اجازتها او ان يضعها المؤتهمر الشعبي شرطا لكي يلحق بالحوار لا بل علي البشير ان يشكل لجنه من مجمع الفقه الاسلامي لمناقشه اللجنه المشكله من المؤتمر الشعبي والوصول الي اتفاق او عدم اتفاق وكل له مبرراته التي يسوقها لدحض الطرف الاخر اذا فشلت اللجان المشكله في الحل بعد ذلك تحول الي البرلمان والذي يضم كل طوائف المجتمع لاجازتها او رفضها لان الاصل من الحوار الوطني هو صياغة دستور جديد للبلاد فعلي المتحاورين ان يناقشوا الاقتراح بدقه كبيره ويمكن الاستعانه بخبراء من الازهر الشريف ومن المملكه العربيه السعوديه لان المساله مسالة عقيد
( ولا يكره أحد على دين عيني أو مذهب معين ولا يحظر عليه الحوار والجدال فيما هو حق حسب إيمانه ورأيه)..
طيب لماذا لم يعترض وظل ساكتاً على بيوت الأشباح وتعذيب خلق الله من المعارضين لسياسات الإنقاذ ؟؟
مثل هذه الفتاوى تظل مكان جدل و من شانها تشتيت افكار الناس و تضعف ايمانهم لان المفتي مسلم و المشرع للقانون التعديلات الدستورية مسلم !!!! لماذا لا تنظم مناظرة علمية فكرية ليدافع كل طرف عن رايه ؟
والله انك جاهل وماتفهم شئ انت تريد الحياة بدون ضوابط ومتين شيخ الترابي كان بفهم في الدين
الشيخ الترابي عرف ان الزمن يلعب لغير صالحه وان الاسلام السياسي قد فضح ولا مخرج له دون سرقة افكار محمود محمد طه، ما كان للترابي ان يرجع لرشده مالم يفقد سلطته وانما اضطر لها اضطراراً للرجوع للسلطة ولبقاء الاسلام السياسي في بعد ان احرق تلامذته ورقة التوت التي كانت تغطي عورتهم ولكن هيهات فالاسلام السياسي قد انتهت صلاحيته وتجارة الدين والارتزاق باسمه واستعباد الناس وتكميم افواهيهم ومن ثم سرقة ثروتهم وسلطتهم باسم الله اصبح مفضوح ومكشوف ولا مكان له في هذا الزمان.
فاليبحث هؤلاء المنافقون مدعي العلم والتدين عن عمل شريف يشبعون به بطونهم واجسادهم المتضخمة وعقولهم الفارغة وشهواتهم بعيدا عن دين الله الذي كرم فيه عباده وحرم دمائهم خلاف مايفعل هؤلاء الشواذ.
قد سمعت هذه الفتوى وان كان في شكل سؤال ساله احد الحضور الغير مسلمين لدكتور زاكر نايك الداعية الهندي المعروف.. هل يقتل من خرج عن ملة الإسلام.. فذكر بالحرف الواحد أنه لا يقتل.. ولكن لو اظهر معاداته وكره للاسلام والمسلمين وترويعه للمسلمين بالتهجم والتهكم وعمل ضد دين الاسلام فيجب قتله بدون تردد.. والله اعلم
لو كان شيخ الترابي (حي) رحمة الله عليه ما كان تجراء عالم او جاهل لتصدي له بمثل هذه الخطرفه والاسلوب العاجز الذي لا يقنع أي بني ادم ناهيك عن شخص متعلم ومتفقه في دينه ولكنها ( الفتنة يبغونها عوجه)تاني عايزين يعملوا مسرحية ( شريعة شريعة ولا نموت) بالله كدي افتوا في التطبيع مع امريكا وارضاءها
با علماء مجمع الفقه الإسلامي ما دام إنتوا عارفين كووووول هذه المعلوات الدينيه شوفوا لينا حل مع الحراميه والقتله بتاعنكم ديل بدل البهدله التي نعيشها .
يا حنان ترامب جنبك قولى ليهو انا عمر
(لكل إنسان الحرية في اختيار رؤى يتخذها عقيدة دينية أو رؤية مذهبية وله أن يمارس أيما شعائر دينية أو احتفالات تذكر بها ويتخذ مواقع لعبادته ولا يكره أحد على دين عيني أو مذهب معين ولا يحظر عليه الحوار والجدال فيما هو حق حسب إيمانه ورأيه)
الترابي قال هذا عندما فقد السلطة لأنه عندما كان هو الكل وقف ضد الحريات وحصرها على حزبه.
وكفي…
حسبي الله ونعم الوكيل.. عايزين السودان مرجع للكفر واي حد يختار دينه اعوذبالله من هذا الضلال المبين. ان الدين عند الله الاسلام ويبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه الايه فيمامعناها … وعايزين السودان بعد حرية المعتقد التي تتيح للشخ ابقي نصراني يهودي مجوسي هندوسي اكون عايش في مستنقع الوحل والايباحيه بلقاء الوكيل في الزواج الله المستعان فتن كقطع الليل المظلم ربنا نسالك الثبات
و الله الكلام فى المادة واااضحة ما فيها اى شى لان الاصل فى الدين الحرية ( لا اكراه فى الدين ) ( لست عليهم بمسيطر ) ( اءنت تكره الناس حت يكونوا مؤمنين ) , طيب ما هو نفس المادة مكتوبة فى دستور نيفاشا ليه ساكتين الزمن دا كله الله لا وفقكم ي خطباء الحيط و النفاس , الترابى عالم و فقيه دستورى انتم بتساوا جناح بعوضة للعلماء الحقيقين, ليش فى الحوار المجتمعى ما كتبتم لينا دستور كامل عشان نغنى لكم و لا ما عارفين طريقة كتابة الدساتير ؟؟؟ خليكم فى حيطكم و نفاسكم دا و طولوا لحياتكم و قصروا جلاليبكم و اركبوا فارهاتكم و خلونا فى حالنا
هو دستور 2005 دا مش دستور نيفاشا يا علماء الشيطان ؟؟؟؟؟
شنو شابكين الناس يعارض الدستور الانتقالي ل 2005 …. ما يعارض المشكلة وين ؟
لو اصلا التعديل لا يعارض الشريعة الاسلامية نحن دستور 2005 ما رابطين عليها خيل فهى الاخرى لا قران و لا انجيل
ههاي
قالوا ليكم فكونا من شعارات أسلامية
كل ما تمخضت عنه التجربة شعار أسلامي وخطاب أسلامي اجوف وفارغ لم تتحق فيها أدني مضامين ومقاصد الاسلام بل العكس تماماً زاد الفساد والنفاق والسحر وحل الفقر المكتسب واصبح المجتمع مريضاً بأمراض عضال يستعصي علاجها
ما لله لله وما لقيصر لقيصر
يبدو أن الترابي قبل موته ارتد تماماً عن المشروع الاسلامي فهذه قوانيين وضعية تحاول ان تعالج اوضاع اجتماعية
لقد كتب الترابي العديد من القوانيين الوضعية فهذه كانت مهنته قبل قوانيين سبتمبر والتجربة الانقاذية فربما كان يحاول الرجوع الي الماضي
بالله شوفوا لينا اسماء جديدة بدون اضافة أسلامي وخلوا النفاق
لا ولن يغير الله بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم
والشرع في الاسلام قاعدي وليس هرمي
المجتمع المسلم من يبعث الروح في الشريعة وليس العكس
لا بأس بالديمقراطية الاسلامية اذا التزمت بقواعد العلمانية
فهل أنتم ملتزمون سيبوا المجمجة يا سفهاء السودان
لا ارى اشكالية من تعديل المادة .
وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا.
نحن بحاجة الى علماء فاهمين لاصال الرسالة الصحيحة للعامة . واغلب المدعين الموجودين بالساحة حافظين غير فاهمين
خالف أبو حنيفة رحمه الله جمهور أهل العلم فأجاز للمرأة البالغة العاقلة أن تزوج نفسها بنفسها؛ فلها كامل الولاية في شأن الزواج، وينشأ العقد بعبارتها ويصحّ. وأما إذن الولي ورضاه، فمستحب عنده وليس بواجب.
بعد الحصل في التدهور الاقتصادي و الاخلاقي بسبب سياسات الترابي و اتباعه داير كمان يضل الناس عن دينهم يعني نمشي الدار الآخرة لا دين و لا دنيا والله اليباري الجداد يوديهو الكوشة
(وهديناه النجدين) (لست عليهم بمسيطر) (لكم دينكم ولي دين) (لا اكراه في الدين، قد تبين الرشد من الغي)… الاصل في الاشياء هو الحرية ومن خالف ذلك فعليه ان يعود للعصر الحجري لان حضارة اليوم لن تستوعبه في اي اطار الا ما كان في داعش واخواتها وهذه حقيقة لا تتطلب جهدا … مجمع الفقه الاسلامي وهيئة علماء المسلمين … الخ، كل هذا هلام صنعته السلطة ومن قبل صنعه المستعمر وحقيقة الامر لسنا بحاجة لكل هذه التنظيمات والهيئات لانها مصدر ابتزاز وتدليس وتنديس للدين نفسه ولا يحتاج لهم الدين في شيء … تجارة الدين امر يتماشى والسلطة القائمة في السودان ولن يجديهم ذلك لوقت طويل لانه انكشف للشارع ويصعب تصديقهم …
ولماذا لم ياتي علماء السودان ويشاركون في الحوار وهل مايحدث في السودان من فساد وظلم وقتل بواسطة الكيزان اخف من هذه الحرية الشخصية والتي لن ينساق وراءها الا غير المتربي تربية كريمة واخير ماذا يضير الشعبي لو ترك هذا البند الذي لايقدم او يؤخر
لماذا لم تطرح هذه الاراء ضمن رؤية المؤتمر الشعبي عند انعقاد مؤتمر الحوار لمناقشتها بواسطة كل القوي المشاركة في الحوار الراي عندي و دون الخوض في صحة الاراء التي قدمها المؤتمر الشعبي من خطئها ان المكان الصحيح لهذه التعديلات هو مؤتمر الحوار ثم ان الدستور ليس محلا للتشريعات الفرعية كالحديث عن الولاية في الزواج و انما محل ذلك هو القوانين بصراحة ناس المؤتمر الشعبي ديل بتاعين خرمجة ليس الا
(لكل إنسان الحرية في اختيار رؤى يتخذها عقيدة دينية أو رؤية مذهبية وله أن يمارس أيما شعائر دينية أو احتفالات تذكر بها ويتخذ مواقع لعبادته ولا يكره أحد على دين عيني أو مذهب معين ولا يحظر عليه الحوار والجدال فيما هو حق حسب إيمانه..)
شنو الاشكال في هذا الكلام.؟؟؟!!!
الفتنة – انها الفتنة تطل براسها والكيس والعاقل من اعتزلها – وابتعد عن الخوض فيها تبا لهذه الكراسي وعرض الدنيا الذي يجعل الناس ينظرون هذا التنظير الخطير
اعتزلو الفتنة ودعوهم يتصارعون فيما بينهم صرف الله قلوبهم وصرفهم .
باعتقادي ان حرية الاديان لا تتعارض مع الشريعة الاسلامية فكما كما هو الواقع في السودان فهناك المسلمين والمسيحين واليهود ولكن الاحتكام في حالة الخلافات على المستوي الششخصي او القومي يجب ان تتم في ظل الشريعة الاسلامية وهو الظابط في الدولة والقانون
السؤال مجمع الفقه الاسلامي دا تابع للحكومه احد اجهزتها او جهاز قومي منفصل يضم علماء ذو انتماء قومي اسلامي
اذا كان تابع لرئاسه الجمهوريه و تبع حزب المؤتمر افكار الترابي هي التي نشأ و ارتكز عليها حزبكم و هو عراب الانقاذ و لازال البعض منكم قايدين اضانا شيخ الترابي المفكر الترابي المجدد .. الخ نضفو صفوفكم اولا و اعلنو التوبه و البراءه تماما من افكار الترابي ان كنتم تبع الدوله و المؤتمر الوطني
و ان كنتم علماء قوميون و لاتنتمون الا الي الحق و الوطن و الاسلام لماذا في حياة الترابي لم تقفو ضد افكاره وارائه الصريحه التي اثارت كثيرا من الجدل بل حتي مشروه الحكم بالقوه و مابني عليه من كوارث .. في الحالين نريد التفسير
لافرق بين بين جماعة البشير بالبرلمان وجماعة هيئة علماء السودان او جماعة المجمع الفقهي للسودان كلهم سواء في السؤء والنية السيئة
كما لافرق بين خيانة الضمير وخيانة الواقع الا التنفيذ كما جائهم من عمر البشير من تعليمات وذلك علي حسب تغيير الجلد في هذه المرحلة
انهم قوم يريدون ان يحكموا الشعب باسم الله لا حتي تكون هنالك معارضة او حتي نقاش مما هم يقولون به وان لا يعترضهم حد ولكن الان سوف يتقابلون لوحدهم وجها لوجه
وهذه هي نهايتهم كما قال الشيخ محمود محمد طه .
الغزعبلات دى موجودة منذا زمن بعيد والكل عارفها ولا تساى شئ فالناس جاهلنها ولكن علماء الزمن عايزين الظهور بيخرجوها للعامة كانة حصاد تفكير عميق لزوم القشرة زى واحد بيقول ابونا ادم “يقول لك الاواديم كثر ياتوا!!!!! ادم ”
وبعدين ثلاثةسنة احزاب الوفاق والوطنى بتناقش فى شنو وكيف الشعبى يلحق افكارة للدرجة دى اذن دى خطوة غير موفقة وطلقة فى نعش الحكومة الوطنية المرتقبة لان البداية بدة مع ام عدالة ام حمد
بعدين الشعبى فصل الجنوب
دمر دارفور وكردفان
وعايز يفكك اخلاق السودانين كمان
اخترح بان تقبر كتبهم جميعا حتى ينثى للناس العيش بسلام
بعدين ” نرجع لقوانين السودان قبل 1953 ابريل لانها محل اجماع
(لكل إنسان الحرية في اختيار رؤى يتخذها عقيدة دينية أو رؤية مذهبية وله أن يمارس أيما شعائر دينية أو احتفالات تذكر بها ويتخذ مواقع لعبادته ولا يكره أحد على دين عيني أو مذهب معين ولا يحظر عليه الحوار والجدال فيما هو حق حسب إيمانه ورأيه ( (( اقتباس ))
كلا لا تعديل في دين الله .
الإسلام قد شرع عقوبة القتل علاجاً لبعض الجرائم التي يستحق فاعلها تلك العقوبة لتطهير من يستحق التطهير شرعا، وزجراً لغيره عن ارتكابها في المستقبل ومن ذلك جريمة الردة، وهي أن يرجع المكلف المعتنق لدين الإسلام عن إسلامه، أو يكفر بشيء معلوم منه ضرورة. وهذه العقوبة لا تعارض حرية الاعتقاد التي كفلها الإسلام للناس، لأن البشر جميعاً يبحثون عن نظام حكم يخضعون له يحقق لهم مصالحهم، ويحفظ لهم حقوقهم، ويصون دماءهم وأموالهم وأعراضهم، ولن يجدوا ذلك في غير النظام الإسلامي، لأن الإسلام دين الله الذي نزله رحمة للناس جميعاً (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)[الأنبياء:107] وعليه، فالبشر جميعاً مطلوب منهم الخضوع لسلطان الإسلام، مع كونه لا يلزمهم باعتناقه قسراً انطلاقاً من قوله تعالى (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي)[البقرة:256] فمن أراد من أهل الكفر أن يبقى على دينه فهو وذاك، ولا يتعرض له المسلمون بأذى ما دام لم يخل بعقد ذمته مع المسلمين، لكن هذه الحرية التي أعطيت له في البقاء على دينه لا تساوي بينه وبين المسلمين لا في الدنيا ولا في الآخرة، فليس المسلم كالكافر، قال تعالى: (أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون)[الجاثية:21] فمن القسط والعدل أن النظام الإسلامي يعطي كل فرد من رعايا الدولة المسلمة ما يستحقه من حقوق، فالمسلم الذي يدين بهذا النظام ويواليه وينصره، لا ينبغي أن يستوي في الأحكام الدنيوية والأخروية مع غيره.
واما المسلم يجب أن يقتل من ارتد عن الإسلام إذا كان بالغاً عاقلاً غير مكره إذا عرضت عليه التوبة وأصر على ردته ولم يتب منها.
وعلى هذا جماهير علماء الأمة الإسلامية من عهد الصحابة إلى عصرنا هذا، بل حكا العلماء الإجماع على هذا الحكم، والأدلة على ذلك كثيرة، نذكر منها ما يأتي:
قوله تعالى (ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)[البقرة:217] وقد أستدل بها الشاافعي وغيره ما رواه الجماعة عن ابن مسعود قال : ((قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة”)) وايضا ما رواه أحمد والنسائي عن عائشة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: “لا يحل دم امرئ مسلم إلا من ثلاثة: إلا من زنا بعد ما أحصن، أو كفر بعد ما أسلم، أو قتل نفساً فقتل بها و حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (من بدل دينه فاقتلوه). صحيح البخاري (6/2537 ? (6/2682) دار ابن كثير اليمامة]] ولا جدال في ذالك وإن كان للترابي رأي اخر فمردود عليه .
حسبنا الله ونعم الوكيل ,, هذا الرجل لايريح حيا وميتا ,, يثير الجدل , إن شاء الله له عذاب الله وبئس المصير
يا ناس الموضوع ومافيه بجانب موضوعات شركة امطار واساءات الطيب مصطفى كلها للإلهاء ليس إلا زي موضوع التوالي وإمامة المرأة وغيره والكلام الفارغ داك
فالكيزان دعوا لالهاءنا بهذه التفاهات ، فلا دستور 2005 الذي يعتبرون يهمنا لا التعديلات الفالقننا بيها تهمنا في شيء ، نحن ناس سًقت مننا سلطتنا ونريد إعادتها ومحاكمة السارق فأي دستور أو قانون أو حتى سنة أو مبدأ سابقة…… قام بها السارق لم ولن تجد أي درجة من الاعتراف من قبلنا أو حتى الالتفات لها دعك من مناقشتها أو قراءتها . نحن ما فاضيين للجدال والفلسفة والكلام الفارغ ده.
هسع بكرة يلحِّقوني شمائل بدعوى انني تطاولت على الدين
من سوء الحظ ، فإن كافة النصوص والآيات تؤيد ما ذهب إليه الترابى ، وهنا يبين الفرق الشاسع ، وتظهر تناقضات الفقه الإسلامى ، ليوظفها الكل لمصلحته السلطوية ، لا لمصلحة المواطنين ولا الإسلام ، ولا أى الإنسانية ،، إنه الشر المزخرف بعلامات التنوين الكثيرة ،،
ناس المجمع ديل مش ياهم فقهاء علم النكاح؟كدي غسلوا سراويلكم وافتونا فى فقه النفاق.علماء شديد التدين ووفي نفس الوقت اشد في النفاق!!!! الله يجيب الشيعه البديل المتوقع
ردود على ashshafokhallo
معنى تعليقك انكم كنتم مشترين هؤلاء العلماء بالبرادو والفلل !!!!!!! والان بعد موقفهم هذا سيجردوا من هذه الامتيازات (ليتهم يرموا مال السحت والخزي والعار ويتوبوا الى ربهم لعل الله يغفر لهم سكوتهم على الباطل ربع قرن من الزمان ) .
ياأخي انت جاهل ودايش وماعارف كوعك من بوعك فى فقه الاسلام وشيخك الذي عاش على ضلال وضل مآت الالاف من الجهلة من امثالك وتركهم فى السهلة لاعارفين شرق ولا غرب ، سيأتي يوم تقفون فيه امام الله انت وامثالك وشيخكم الضلالي الكبير ، وستنطبق عليكم الاية ا لكريمة :
إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ 0
اي علم هذا الذي يعرفه الترابي فى دين الاسلام ؟؟؟؟؟ ، شخص فقط درس القانون واخذ ليه ماجستير من فرنسا ، والجهلة من امثالك عملوا ليه دعاية ( الدكتور الدكتور الدكتور ، وصدق الدعاية وعمل فيها شيخ ومفكر اسلامي وكانت افكاره سبب خراب السودان وفصله نصفين وضياع الامانة والفضيلة والشرف فى امة السودان وهذا يعرفه القاصي والداني ، وكلها من شطحاته والشعوذه فى الدين وذلك بشهادة اكابر علماء الشرع فى مختلف دول العالم .. اغلب اتباعه من الجهلة بالاسلام .. باختصار ماكان عنده تخصص فى الفقه الاسلامي ولا تنتطبق عليه شروط المجتهد فى الاسلام وصدقه السوقة وهيشات الاسواق من امثالك ، ولاتزال شطاته وشعوذته تلاحقه ذنوبها وهو فى قبره !!!!! وهذه الشطحات التي شغلت الناس فى هذه الايام لم يقل بها حتى محمود محمد طه ، والذي تم اعدامه برعاية الترابي نفسه ( كان يومها هو النائب العام ) !!!! وعلى أي حال هؤلاء الناس اصحاب القصر وناس المنشية كلما شعروا بان نهايتهم اقتربت يطلقوا فى الهواء بالونه دعائية يخرجوها بسناريو خطير جدا , الهدف الاساسي منها هو صرف الشعب والهاء الناس عن قضاياهم الاساسية فى الحياة الكريمة …. كلما تجاوز الناس اشاعة يطلقون فى الهواء بالونه جديده مليئة بالغرائب ولا يهمهم حتى اذا كانت تؤدي الى هدم ركن من ثوابت الاسلام كالتي شغلت الناس هذه الايام ..
يا مجمع الفقه الإسلامي صحيح الترابي برمته خطأ وهذه لا يتغالط فيها إثنين أبدا ،، لكن أين أنتم سابقا من شيخ الجن وشيخ الجكس ، ما شفنا واحد فك حنكه بكلمة حق ، بالله إنتم بتفتكروا علماء لا والله لا أري ذلك ،، ويمينا بالله هسع لو الترابي موجود مافي واحد فيكم إفك حنك بثمن كلمة في الموضوع ده ،، بالله ياشعب السودان العظيم خلاص أتحركوا وإكنسوا هذه القمامة المتعفنة ،،، والله قالوا مجمع الفكر الإسلامي جاكم بلاء أخمكم .
أن من اعتقد أنه يجوز لأحد أن يتدين بما شاء، وأنه حر فيما يتدين به، فإنه كافر بالله -عز وجل-؛ لأن الله تعالى يقول: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ، ويقول: إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسلام. فلا يجوز لأحد أن يعتقد أن دينًا سوى الإسلام جائز يجوز للإنسان أن يتعبد به، بل إذا اعتقد هذا فقد صرح أهل العلم بأنه كافر كفرًا مخرجًا عن الملة
اما اذا أريد بحرية الاعتقاد أنه لا يكره اليهودي، أو النصراني على الدخول في الإسلام، فهذا حق، وإن أريد به أن يمكّن هذا الكافر من الدعوة إلى دينه، ونشر معتقده في بلاد الإسلام فهذا باطل، وكذا لو أريد بحرية الاعتقاد أنه يجوز اتباع أي دين.
ومع وجود هيئة علماء السلطان – أقصد هيئة علماء السودان – وبعلمهم وحتى بدون إقرار هذه التعديلات المنسوبة إلى الترابي والعمل بها…. نظام البشير، بما رسخه من فقر مدقع لطائفة ورفاهية شديدة لطائفة أخرى، يدفع الناس دفعاً إلى الكفر وإن لم ينطقوا به، ويدفعهم دفعاً إلى ارتكاب كل الموبقات ليعيشوا حتى يستمر هذا النظام الظالم الفاشل حاكماً مكروهاً من الناس، مفروضاً عليهم حتى يأتيه “يومهم الذي يوعدون” “وما هي من الظالمين ببعيد”!
هيئة علماء السلطان – أقصد هيئة علماء السودان – ترى الفيل وتطعن في ظله وما ارتكبه نظام البشير في حق المسلمين في السودان من ظلم ومن تعدي على حقوق المسلمين يساوي أضعاف، أضعاف ما ينتج عن هذه التعديلات من ظلم ومساوئ!
ياسادة انا شايفه هذا موضوع انصرافى وجدت بيظنطى الهدف منه الهاء (الجزئية )من الشعب التى تتابع وتنتقد وتعلق وتصرخ…وبدريه الترزى وعصابتها يسووا فى إلى بيسووا فيهو..
اصلا الحاصل حاصل طالما اغلبيتنا نايمة أو منومة او منتظرة ملائكة تنزل من السموات لتزيل عصابة المتأسلمين تجار الدين والدنيا والدولار الكيزان الاسلامويين من أرض وسماء السودان
بصراحة هذه التعديلات حق ضروري للمسلمين قبل غير المسلمين وتطور في فكر المجموعات الاسلاموية وللمؤتمر الشعبي هذه سابقة تحمد له وانا اري ان الشيخ الترابي اذا اقر مثل هذه التعديلات في فترة حكمه كانت ستكون كلمة حق امام سلطان جائر ولكن لا باس بها وان جات متاخرة ومجمع الفقه يخاف سحب البساط من تحته واجلا ام عاجلا سينتزع الناس حرياتهم حتي بدون دستور وستكون جزء من الثقافة
1. ما ذهب إليه الترابي هو عين الصواب وحقيقة الدين ومقصد الإسلام ورد علماء السلطان عليه يدعمه ولا ينفيه:
أ. ما أوردوه في النقطة “ثانيا” الله لا يرضى الكفر، نعم الله لا يرضى الطفر لكنه لم يقل يا عبادي لا ترضوا الكفر نيابة عني وأقتلوا الكافر!
ب. الآية التي أوردوها في النقطة “ثالثا” تحيل أمر الكافر إلى ألاخرة “في الآخرة من الخاسرين” والحديث يجعله من “أصحاب النار” لكن ليس فيهما إشارة لقتله أو محاسبته في الدنيا.
ج. إن ىيات الحرية الدينية لا تحصى وأحاديث التقييد قلة وهي تقبل التأويل على وجوه متناقضة.
2. وهو الأهم، الترابي لم يكن صادقا ولا أميناً في “تقدميته” هذه فقد استخدم نفس تفاسير وتأويلات علماء السلطان هذه للحض على إعدام المفكر محمود محمد طه وعلى تبرير قتله لاحقاً. الترابي هنا يقرأ اتجاه الريح العالمي والحرب على الإرهاب وكان أكثر ذكاءا من تلاميذه الجهلة وبدأ يؤسس في مخرج فقهي “لورطتهم” المقبلة. الترابي هو نموذج لأصحاب “الذكاء الشرير” واللا مبدئية. وفي قرارة نفسه لم يكن مؤمناً بشيء، لقد كان براقمتيا أكثر من أمير ميكافيليز
حيرتونا يا،،،أحفاد أبو لهب .
التعديلات دي فرصة للشيعة عشان يجو تاني بعد ما طردتم الحكومة عشان كدى مفروض الحكومة ترفض التعديلات والعمى عمى بصيرة
حرية الاعتقاد حق من حقوق الانسان، والحساب على رب العالمين. الترابي بعد ما سلب حقوق الانسان في حياته عن طريق القهر واستخدام سلطة جهلاء العسكر، جايين اتباعه، عاوزين يعملو فيها انهم من انصار الحرية والديموقراطية. لم تأتو بجديد، ويجب ان تحاكمو على كل جرائمكم في حق السودان والسودانيين.كل انسان حر، يؤمن ام يكفر، من انتم حتى تفرضو على البشر دينهم او معتقدهم؟ السودان ما حيكون بلد طالما انه يسمح للكيزان، وانصار (السنة)، وامثالهم من تجار الدين، من البرطعة وممارسة الدجل والتكسب باسم الدين.
أري الآختلاف بين المعلقين من هم داخل السودان وخارج السودان موجودون في الغرب, وكل واحد يعلق علي حسب تجربتو ومفهومو في شئون الدين علي حسب موقعة الجغرافي الآن. الناس الموجودين في الغرب بيميلوا لكلام الدين في لا إكراه في الدين, لست عليهم بمسيطر, وناس الجوة مايلين علي كلام القران في إن الدين عند الله الأسلام. يمكن نتفق لو الناس تبادلت المواقع.
رؤية الترابي التي جاءت في خاتمة مسيرة فكرية مرتبكة تؤكد أن أعلى مرتية يمكن أن يصل إليها هؤلاء هي (أن تأتي متأخراً) , و إلا فما العبقرية في القول بألا يكره شخص أو جماعة على اعتناق الاسلام أو البقاء على دين الاسلام بغير اقتناع , و ألا يمنع غير المسلم من بناء معبده أو الاحتفال بذكرى دينية تخصه ؟ أليست هذه أفكار يقول بها شخص عادي منطلقا من فطرة سليمة تستغرب إجبار شخص على إخفاء معتقده خوفا و التظاهر بالاسلام نفاقاً ؟
عندما كان سيدنا بلال ملقى على الرمال الحارقة و الصخرة على صدره , ما كان للمسلم مطلب غير حرية المعتقد , فهل يضع الاسلام صخرته على صدر مخالفيه عندما يؤول له الأمر ؟
يا مجمع الفقه الاسلامي الحق كل انيان له حرية العبادة ومن اعطاكم الحق للتحدث بايم الله. انظروا ما اوصلتم اليه الناس بفتاويكم الفارعة هذه
لعنة الله على تجار الدين … فمن هم حتا يحددو مصير امه .. ام هو باب من ابوب التكسب المادي .. من روافض ويهود وماسونيه العالم الحاضر .. ومن هو الترابي ليحكم براية اهو نبي منزل لا ينطق عن الهوء … هي الفتنه ومن اتبعها حلة عليه اللعنه
بسم الله الرحمن الرحيم
نحن اسرة سودانية تمتلك عشرة افدنة من اراضى مشروع الجزيرة ، فكنا نعيش فى سعادة و هناء .
الى ان شاءت الاقدار فتوفى راعينا و رب اسرتنا , فاصبحنا نعاني ضغوط الحياة و مشاكلها .
ولدي ابناء منهم من لم يكمل تعليمه و منهم مريض يحتاج لعلاج طويل و مكلف . وكنت قد علمت بمساعدة الحكومة للفقراء و الضعفاء عن طريق التمويل الاصغر و الاكبر ، فتساءلت اين حصتنا نحن .و من هنا اسأ ل رجال الدين من علماء السودان واهل الشريعة الاسلامية ، هل الشريعة الاسلامية اباحت هذا الظلم ؟
< اسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون>
الولد قال لابوه علمنى النداله
الاب قالو شوف الهايفه واتصدرها
ده حال الجدل الداير واهمال اساس المشكله وهى اطلاق الحريات وهو البند الاساسى والاهم فى مخرجات الحوار
ومن اجل الهاء الناس عن هذا البند فتحو للبرلمان هذا الجدل البيزنطى لتحويل الانظار والانشغال بامر مفروع منه فى القران والسنه
الداير يتعلم النداله يدخل فى الحوار ده !!!